الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 05/11/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 05/11/2024

النهار

-أميركا المنقسمة أمام خيار تاريخي

الأخبار

– إسرائيل تنتظر المفاجآت: إيران غير مرتدعة

-إسرائيل أمام مفترق: «تسوية» أو حرب استنزاف طويلة

-السفيرة الأميركية «تطلب» التمديد للقائد

-إنزال البترون: لا مرجعية أمنية موحّدة للتحقيق

اللواء

-تنافس أميركي على الصوت اللبناني والعربي.. و«كرّ و فرّ» عند الحافة الحدودية

-هوكشتاين يروّج لعودته.. وتطويع 1500 عسكري غداً أمام مجلس الوزراء

-الصوت اللبناني في الإنتخابات الأميركية

-الخيار الصعب: الوحدة الوطنية أم وحدة الساحات؟

الشرق

-عيب يا مدام هاريس!!!

-كل العالم ينتظر انتخاب الرئيس الأميركي الجديد

الديار

-«حبس انفاس» بانتظار نتائج الانتخابات الأميركيّة والردّ الإيراني

-صمود المقاومة براً يضع حكومة العدو أمام خيارات «أحلاها مرّ»

-قائد الجيش «مُستاء» ويكشف معطيات عن الإنزال: تعرّضنا للتشويش

البناء

– المنازلة بين العولمة والأمركة «على المنخار» والنزاع على الشرعيّة المرشح الأول الديمقراطي «صهيوني» والجمهوريّ «إسرائيلي» ولا تغيير في السياسة الأميركيّة قلق في واشنطن وتل أبيب من الضربة الإيرانية… والحرب البريّة استنفدت الفرص

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 05/11/2024

الأنباء الكويتية

-حظوظ قائد الجيش الرئاسية صعبة اذا استمرت الأجواء على ما هي عليه.. لكن تمديد خدمته «أكثر من ممكن»

-مصدر لـ «الأنباء»: تحذير من خطف ديبلوماسيين واضطرابات في «الجبل»

-ميقاتي بعد لقائه سفراء الدول الخمس الكبرى وقائد الجيش: جرائم إسرائيل برسم المجتمع الدولي وملتزمون بتطبيق الـ 1701 ونشر الجيش جنوباً

-«تبادل رسائل قتالية بين إيران وإسرائيل ضمن إطار محدد»

الوزير السابق ناصيف حتي لـ «الأنباء»: حرب استنزاف طويلة ولو أرادت أميركا ممارسة ضغوط على إسرائيل لفعلت

الشرق الأوسط

– أميركا أمام خيارين متناقضين: يميني محافظ أم ليبرالي تقدمي؟

-إسرائيل تقول إنها هاجمت «أصولا استخباراتية» لـ«حزب الله» قرب دمشق

الراي الكويتية

– علي الأمين يؤكد أن المذاهب والطوائف والأحزاب لا تحمي لبنان

-جنوحُ حرب لبنان إلى صِدامٍ إقليمي يُسابِق «البطة العرجاء»

الجريدة الكويتية 

-لبنان يطلق مسار التمديد لقائد الجيش… وانسحابات إسرائيلية لإسقاط «استراتيجية الالتحام»

-بوتين يعرض مبادرة لوقف نار «شامل وممتد» بين إيران وإسرائيل

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 05/11/2024

 اسرار النهار

■وقع إشكالٌ الاحد بين شبّان من منطقة بعقلين ونازحين في المنطقة، بعد يومٍ واحدٍ من اجتماع القيادات السياسيّة والروحيّة الدرزيّة في بلدة بعذران وتشديدهم على أن الأمن في الجبل هو خط أحمر. وفي عاليه وقع اشكال مماثل. وقد سارعت الاحزاب الدرزية الى التشديد على دور قوى الامن في منع الاشكالات وضبط المعتدين تجنباً لمزيد من المواجهات

■دار خلاف في اجتماع تربوي بين مؤيدين لإعادة التدريس وبين معتبرين انه يكرس مبدأ فيدرالية التعليم وهو ما رفضه وزير التربية عباس الحلبي

■توقف مراقبون عند اتصال رئيس مجلس النواب نبيه بري وقيادة حركة “امل” بالنائب السابق فارس سعيد للتداول في امور النازحين الى منطقة جبيل وحفظ السلم الأهلي. واعتبروا ان الاتصال بسعيد الذي لا يملك قوة فاعلة على الارض انما يأتي رداً على “القوات” و”التيار” ضمناً

■يقول مسؤول اداري ان نقص بعض المواد الاولية الخاصة بالبناء مردّها الى التخزين الحاصل من بعض التجار طمعاً بمرحلة إعادة الاعمار بعد الحديث عن امكان وقف اطلاق النار

■عمّم مرجع سياسي على نوابه وقياديي حزبه، بعدم الحديث عن الحرب وكل ما يتصل بها، لحساسية الوضع ولاعتبارات سياسية وطائفية ومناطقية وضرورات السلم الأهلي، وكان متشدداً في هذا الكلام أمام الحلقة الضيّقة المقربة منه

 اسرار اللواء

همس

 ■ضغط دبلوماسي مشهور باتصال هاتفي على مرجع لبناني، بهدف مقايضة، مصراً على مطلبه بإجراء انتخابات رئاسية أولاً!

غمز

■تصر قيادة حزب معروف، على عدم الخوض بالمستقبل السياسي الخاص به، مع التمسك بتمثيله في السلطة الإجرائية!

لغز

■تمر العلاقة بين مسؤول كبير غير مدني وجهة حزبية مسيحية بأزمة آخذة بالتفاقم، على خلفية الرفض المتكرر لدور له في المرحلة المقبلة..

البناء

خفايا

■قال مصدر دبلوماسي إن القلق الإسرائيلي من الضربة الإيرانية وحجم تأثيرها على البنية العسكرية والبنى التحتية للكيان وصل حدّ الاعتقاد بأن القدرة على ردّ بعد الضربة قد يكون صعباً بسبب ما سوف تُحدثه من أضرار، وأن هذا فتح باب البحث بضربة استباقيّة لإيران ليس واضحاً بعد كيف ستمنع إيران من القدرة على توجيه ضربة أشدّ قوة مع فارق أن شرعيّة الضربة الإيرانيّة إذا حدث اعتداء إسرائيليّ تحت عنوان ضربة استباقيّة سوف تكون مضاعفة.

كواليس

■يقول خبير عسكريّ إن الوضع على الحدود الجنوبيّة للبنان عاد تقريباً إلى ما كان عليه قبل بدء الحملة البرية الإسرائيلية على لبنان، بما يعنيه ذلك من فشل هذه الحملة في تحقيق أي اختراق وضعف المزاعم عن توجيه ضربات مؤثرة لقوة المقاومة بدليل الكفاءة البرّية من جهة، والفعالية النارية بالصواريخ والطائرات المسيّرة من جهة موازية وأن على قيادة الاحتلال أن تختار بين وقف الحرب وليس فقط العملية البرية، لأن استهداف شمال فلسطين المحتلة سوف يتواصل بقوة ما لم تتوقف الحرب وهو العقدة التي سببت الحملة البرّية أو العودة لعمل برّي أوسع نطاقاً أقرب لعمل انتحاريّ في ظل ما تبدو استعدادات المقاومة لمواجهة فرضيّة اجتياح لم تنضج شروطه عبر العمليات التكتيكية.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

الحروب الدائرة في الشرق الأوسط وأوروبا والعلاقات مع إيران والصين وكوريا الشمالية، تقع في صلب مهام الرئيس الأميركي المقبل، سواء أكانت المرشحة الديموقراطية كامالا هاريس أم المرشح الجمهوري دونالد ترامب. هذه وغيرها من التوترات الدولية، دفعت بالسياسة الخارجية لتكون بنداً أساسياً على جدول الحملتين الانتخابيتين للمرشحين.   

بعد الانتخابات، وسواء فازت هاريس أو ترامب، ستحتل مسألة وقف حربي غزة ولبنان الأولوية، كون استمرارهما يهدّد باندلاع نزاع أوسع قد تتورط الولايات المتحدة فيه. وأوصلت الضربات المتبادلة بين إيران وإسرائيل المنطقة إلى حافة الحرب الشاملة. والتعزيزات العسكرية الأميركية المتصاعدة لن تكون بالضرورة عامل ردع يحول دون اندلاع مثل هذه الحرب.   

لن يكون في وسع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد أن تتضح هوية الرئيس الأميركي المقبل، أن يستمر في تطوير أهداف حروبه على غزة ولبنان فترة تتجاوز موعد تنصيب الرئيس الجديد في 20 كانون الثاني (يناير).    

وتشدّد هاريس على ضرورة إنهاء الحرب والتوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى في غزة، وتدعم أيضاً تسوية سياسية بين لبنان وإسرائيل. وعلى المدى الأبعد، تعتبر هاريس أن حل الدولتين هو المفتاح للسلام الدائم في المنطقة.   

ومع أن هاريس تكرّر التزامها “حق إسرائيل في الدفاع عن النفس”، فإن هامش المناورة الذي تمتع به نتنياهو مع الرئيس جو بايدن، يفترض المنطق السليم ألّا يكون متوافراً مع هاريس، التي لن تكون راغبة في استهلال عهدها بالحروب.   

بدوره، لن يمنح ترامب في حال فوزه هامشاً أبعد من 20 كانون الثاني (يناير) لحروب نتنياهو. وعلى هذا الأساس كان يطالبه منذ أشهر بضرورة إنهاء حرب غزة “بسرعة”. ويسري هذا الأمر على التصعيد الإسرائيلي حيال إيران.   

وانطلاقاً من حربي غزة ولبنان والضربات المتبادلة بين إيران وإسرائيل، يطرح الملف الإيراني نفسه بقوة على الرئيس الأميركي المقبل، وصولاً إلى ما يتصل بالبرنامج النووي الإيراني وكيفية معالجته.    

في أوكرانيا، وعلى رغم أن هاريس تؤيّد استمرار المساعدات العسكرية والاقتصادية الأميركية لكييف، فإنها ستكون مضطرة إلى وضع استراتيجية أكثر وضوحاً لجهة الشروع في التفاوض، في حين أن ترامب لا يزال يقول إن في إمكانه وضع حدّ للحرب الروسية-الأوكرانية “في يوم واحد”، ويؤكّد أنه لو كان في البيت الأبيض لما كانت نشبت هذه الحروب أصلاً.

الصين، التي تعتبر محور التركيز الاستراتيجي الأميركي منذ نحو 20 عاماً، ستبقى التحدّي الأكبر للرئيس الأميركي المقبل؛ فالصين هي القوة الاقتصادية الثانية في العالم، وبدأت تعزز قواتها العسكرية بشكل ملحوظ في الأعوام الأخيرة، بالتزامن مع زيادة الدعم الأميركي لتايوان وبناء واشنطن أحلافاً عسكرية مع دول في المحيطين الهندي والهادئ، وتصاعد الاحتكاكات مع الفيليبين حول جزر متنازع عليها في بحر الصين الجنوبي.   

في حكم المؤكّد، أن ترامب سيثير حرباً تجارية جديدة مع الصين، في حال نفّذ تعهده بزيادة التعريفات الجمركية على الواردات الصينية بنسبة 60 في المئة، في وقت لا يزال الاقتصاد الصيني يعاني بعض التباطؤ بفعل فيروس كورونا.  

وتبقى كوريا الشمالية، مشكلة تتسبب بالكثير من القلق في أميركا. ولن يكون في استطاعة الرئيس الجديد تجاوز هذه المشكلة في ظل مواصلة بيونغ يانغ تجاربها الصاروخية، علاوة على معاهدة الدفاع المشترك التي وقّعتها مع روسيا، ومع الأنباء عن وصول جنود كوريين شماليين إلى روسيا بعد تزويد الجيش الروسي بالذخائر.    

هذا جزء من الملفات الساخنة التي سيجدها الرئيس المقبل في انتظاره على طاولة المكتب البيضوي بعد الموعد السحري في 20 كانون الثاني (يناير). 

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

Exit mobile version