الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 12/11/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 12/11/2024

النهار

-قمة الرياض تثبت الأولويات:وقف الحرب وحل الدولتين 

الأخبار

– مناورة المفاوضات مستمرة: صواريخ المقاومة تُطلق من الحافة

-جعجع محبط وليزا متوتّرة: لماذا لا ينتفض السنّة ضد حزب الله؟

-وليد جنبلاط: الحرب طويلة وتسريبات التسوية مجرّد شائعات

-السفارة الأميركية وإعلام لبنان: المرّ قائد حملة «إطاحة» حزب الله

-الراعي وباسيل وقائد الجيش يخشون «المغامرات» أو استخدام النازحين السوريين

اللواء

-دعم مطلق للبنان: وقف النار وتعزيز الجيش وانتخاب الرئيس

-توسيع العملية البرّية يستهدف جنوبي الليطاني.. وأكثر من 230 صاروخاً على مواقع الإحتلال

-قمة الرياض مع لبنان إذا…

-هل يتوقف إنتظار هوكشتين على ضفة النهر؟

الشرق

-هل سقط مشروع ولاية الفقيه؟ [الحلقة الثانية]

-القمة العربية الإسلامية تدعو لوقف الحرب في غزة ولبنان

الديار

-صواريخ نوعيّة من الحافة الأماميّة تربك العدو وتفضح أكاذيبه

-«إسرائيل» تبدّد أوهام وقف العداون… حزب الله: الكلمة للميدان

-الهمجيّة «الاسرائيليّة» تصل الى عكار… قمّة الرياض انتظار «الأفعال لا الأقوال»

الجمهورية 

-ترقب للقاء بابدن ترامب غداً 

-القمة الإسلامية: لوقف إطلاق النار وحل الدولتين

البناء

-ارتباك الاحتلال: تضارب في مواقف الكيان حول وقف النار وتوسيع العدوان / عفيف من «سيّد الشهداء» في يوم الشهيد.. والصواريخ تجاوزت الـ 300 من خط الحدود / القمة العربية الإسلامية: عجز دولي عن وقف الحرب… والأسد: أين وسائل الفرض؟

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 12/11/2024

الأنباء الكويتية

– ضمانة دولية لتحييد المرفأ والمطار بعد تعزيز دور الجيش

مصدر سياسي لـ «الأنباء»: العودة المحتملة لهوكشتاين قد -تدفع نحو الحل وإلا ترحيل الأمور إلى بداية عهد ترامب

عشرات القتلى والجرحى في غارة إسرائيلية استهدفت منطقة عكار شمالي لبنان

-النائب غسان سكاف لـ «الأنباء»: «ليس في الأفق ما يشي بوقف إطلاق النار» قريباً

-حرب إسرائيل تتوسع برياً بترجيح «الأولي» هدفاً وعودة هوكشتاين «قد تحمل شيئاً ما»

-هيمنة إيرانية على لبنان تربط انتخاب الرئيس بوقف النار

النائب أسعد درغام لـ «الأنباء» من دار الفتوى: «التيار» مع استمرار عمل المؤسسات العسكرية

الشرق الأوسط

– قمة الرياض تندد بـ«الإبادة الجماعية»… وتحشد لتجميد إسرائيل أممياً

-نعيم قاسم أمام خيارَي «الثمن الباهظ» و«الخذلان»

-وزير الدفاع الإسرائيلي: «لن يكون هناك وقف لإطلاق النار» مع «حزب الله»

الراي الكويتية

– «عمى ألوان» في بيروت حيال مسوَّدة حلٍّ… كأنها بين التنقيح و«التنقيب» عنها

-ولي العهد: المشاركة الواسعة في القمة الهامة أكدت المكانة المرموقة للسعودية ودورها المحوري

الجريدة الكويتية 

-لبنان لم يتسلم أي مسودة اتفاق مع إسرائيل

-البيان الختامي للقمّة العربية والإسلامية يؤكد على مركزية القضية الفلسطينية

اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 12/11/2024

 اسرار النهار

■رد وزير العمل مصطفى بيرم على ما ورد في “أسرار الآلهة” بأنه وفي جواب عن سؤال حول موقف حزب الله من القرار 1701 أجاب: “ان قيادة الحزب هي التي تحدد ذلك”… علما ان قيادة الحزب حددت شخص التفاوض بدولة الرئيس الثقة والاخ بل والاب وهو الرئيس نبيه بري .. وما نشر تشكيكاً في تكليف بري “هو للارباك والتشكيك ولا اساس له

■نفت مصادر لبنانية ما اورده اعلام اسرائيلي عن تبادل إسرائيل والولايات المتحدة مسودات اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان مع الرئيسين بري والحريري

■انشغلت الاوساط اللبنانية بشنّ رجل الأعمال سامر كبارة صهر رئيس مجلس النواب نبيه بري هجوماً عنيفاً على قائد الثورة الاسلامية في إيران علي الخامنئي عبر منصة “إكس”، وتساءلت اذا ما كانت شخصية او موحى بها

■تُبدي جهات عديدة في الجبل قلقها ومخاوفها من تكرار الإشكالات المتنقلة في القرى والبلدات مع النازحين، خصوصاً بعد حادثة عاليه التي كادت تصل إلى ما لا يحمد عقباه، لولا تدارك الأمر ومعالجته بسرعة.

■توقف مراقبون عند كلام وزير العمل مصطفى بيرم الذي قال ان “حزب الله” يعبر وحده عن موقفه من القرار 1701 كأنه يسقط تكليف الرئيس نبيه بري بملف التفاوض.

 اسرار اللواء

همس

 ■كشفت تصريحات دبلوماسي اميركي سابق عن صعوبة مفاوضات ما بعد الحرب التي لن تتوقف قريباً، لجهة طبيعة التحوُّل المطلوب من لبنان!

غمز

■توقع عضو في كتلة وسطية عودة الحرارة الى خطوط الملف الرئاسي مع بداية الاسبوع المقبل.

لغز

■بقي الغموض سيّد الموقف لجهة تأييد تيار معروف لعملية التمديد لموظف كبير غير مدني!

اسرار الجمهورية 

■تمنّى قطب سياسي على سفير عربي أن تدفع دولته نحو صدور حصيلة عملية عن اجتماع إقليمي موسّع.

■تزداد حدّة الاتهامات وتبادل الحملات بين طرفَين داخليَّين فيما الحرب مستمرة على لبنان، ما يزيد التوتر بدل العمل على احتوائه. 

■أكّد ديبلوماسي عربي أنّ الخطوة المباشرة التالية لوقف إطلاق النار ستكون انتخاب رئيس للجمهورية وإعادة تشكيل الحكومة

البناء

خفايا

قال دبلوماسي عربي سابق إن أقصر بيان ختامي لقمة عربية أو إسلامية كان ما حدث في ختام القمة العربية الإسلامية في الرياض أمس، حيث اكتفى وزير الخارجية السعودية بسطرين قدّم خلالهما الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط الذي قال إن لا شيء يُضاف إلى كلام وزير الخارجية السعودية، فأعطي الكلام لممثل الاتحاد الأفريقي الذي اعتذر عن الكلام بالعربية مفضلاً التحدث بالفرنسية ثم استدرك فاختصر بدقيقة واحدة وانتهت المهمة.

كواليس

قال وزير عربي مشارك في القمة العربية الإسلامية إن كلمة الرئيس السوري بشار الأسد كانت عملياً كلمة عودة سورية إلى دورها العربي والإسلامي حيث غادر الرئيس السوري لغة الصمت أو لغة العموميات وشرح جوهر المشكلة كما كان يفعل عادة وشخّص الأمر بالقول للقادة ما الذي تنوون فعله لتغيير واقع العجز أمام الغطرسة والتوحش والإجرام من جانب كيان الاحتلال. والفعل هو استخدام أوراق القوة الاقتصادية والدبلوماسية على الأقل وهي كثيرة. فهل أنتم فاعلون شيئاً مجدّداً التحدّث عن المقاومة كركن في محورها مبدداً كل كلام جرى ترويجه عن تموضع سوري جديد بالنأي بسورية عن خيار المقاومة وقواها.

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

تسابقت إسرائيل وإيران في المناورات الحربية من جهة والدبلوماسية من جهة مقابلة لتوظيف حساباتهما في حرب لبنان بما يلائم كل منهما في الفترة الانتقالية للرئاسة الأميركية الشديدة الحساسية والحرج قبل شهرين ونيف من انتقال السلطة إلى الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب. وقبل أن يتبلّغ لبنان الرسمي أي إشعار بعودة محتملة للموفد الأميركي آموس هوكشتاين إلى بيروت، مع ترجيح عدم حصول أي تحرك وشيك هذا الأسبوع على الأقل، إنبرت إسرائيل الى استكمال مناورتها في تسريب مشاريع ومعطيات تجريبية لما يسمى مشروعاً لوقف النار على الجبهة اللبنانية بينما صعّدت عملياتها الحربية واتسمت الساعات الاخيرة بضراوة تبادل الغارات الإسرائيلية وجولات القصف الصاروخي لـ”حزب الله”. وأما ايران، فانبرت من جانبها لتوظيف مشاركتها في القمة العربية الإسلامية الاستثنائية التي انعقدت أمس في الرياض لتظهير دور مخالف واقعياً لدورها في إذكاء الحربين على غزة ولبنان من خلال ذراعيها “حماس” و”حزب الله”، علماً أن مقررات القمة التي شددت على إنهاء الحربين لا تحجب ضمناً تبعة طهران في الجحيم الذي يعيشه قطاع غزة ولبنان. 

وعلى رغم الضبابية الكبيرة التي اكتنفت حقيقة ما تداولته وسائل اعلام إسرائيلية من مزاعم عن تبادل وثائق بين لبنان والولايات المتحدة وإسرائيل في شأن مشروع اتفاق لوقف النار في لبنان، قالت مصادر معنية لـ”النهار” إن أي تطور جدي لم يتبلغه بعد لبنان، ولكن هذا لا يعني اغفال وجود تحركات مهمة للوصول إلى طرح مشروع مماثل وهو أمر مرتقب بعد اللقاء الأول والبارز الذي سيجمع غداً الاربعاء في البيت الابيض الرئيسين جو بايدن ودونالد ترامب، والذي، وفق ما بلغ بعض الأوساط اللبنانية المتابعة في واشنطن، سيكون من بين العناوين العريضة للاولويات التي سيطرحها الرئيسان ملف تبريد الحربين وخفض العنف والتصعيد في غزة ولبنان خلال الفترة الانتقالية.

ولعل هذه المناخات دفعت إيران إلى ابراز “رعايتها” المحتملة المسبقة لموافقة “حزب الله” على التزام موجبات القرار 1701، فبادر رئيس مجلس الشورى الإيراني محمد باقر قاليباف إلى الاتصال برئيس مجلس النواب نبيه بري والتأكيد له “وقوف الجمهورية الإسلامية الايرانية الى جانب لبنان ومؤازرته بتنفيذ القرار الأممي رقم 1701”.   

لبنان في الرياض 

في أي حال، فإن لبنان الذي نال حيّزاً بارزاً من قمة الرياض حرص رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي في كلمته أمام المؤتمر على تظهير “هول الكارثة التي يعيشها إذ يمرّ بأزمة تاريخيَّة مصيرية غير مسبوقة تهدد حاضره ومستقبلَهُ”، وأورد الارقام التفصيلية لما تسبَّبَ العدوان الإسرائيلي المتمادي على لبنان من خسائر إنسانية فادحة ونازحين وآثار اقتصاديَّةُ بلغت وفقًا لتقديراتِ البنكِ الدوليِّ ثمانية مليارات و500 مليون دولار. وقال: “يبقى الأساس هو وقف العدوان الإسرائيلي المستمر على لبنان فوراً وإعلان وقفٍ اطلاقِ النار، وإرساءِ دعائمِ الاستقرارِ المستدامِ، مع تأكيد التزام الحكومةً اللبنانية الثابت والراسخ بالقرار الدولي الرقم 1701 بكل مندرجاته وتعزيز انتشار الجيش في الجنوب وبالتعاون الوثيق مع القوات الدولية لحفظ السلام، والعمل على بسط سلطة الدولة اللبنانية على كامل الحدود المعترف بها دوليا”. 

وقد استقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الرئيس ميقاتي مساءً في مقر انعقاد القمة. وأفادت المعلومات الرسمية أن البحث تناول الوضع الراهن في لبنان والعدوان الإسرائيلي عليه والعلاقات الثنائية بين البلدين.

التصعيد 

وإذ تواصلت وتيرة ارتكاب المجازر بين المدنيين والنازحين على تصعيدها، كشفت اليونيسف أمس مقتل أكثر من 200 طفل في لبنان منذ بدء تصاعد الصراع.

ومع ذلك زعم وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن “هناك تقدماً في محادثات وقف إطلاق النار على جبهة لبنان ونعمل مع الأميركيين في هذا الصدد”. وتابع، “سنكون جاهزين للتسوية إذا أصبح “حزب الله” بعيداً عن حدودنا الشمالية وتراجع إلى ما وراء نهر الليطاني”. 

وفي المقابل، أشار مسؤول العلاقات الاعلامية في “حزب الله” محمد عفيف إلى أنه “بعد اكثر من 40 يوماً من القتال الدامي لا يزال العدو عاجزاً عن احتلال قرية لبنانية واحدة”. ووصف “الحديث عن تراجع كبير في مخزوننا من الصواريخ بأنه مجرد أكاذيب، ولدى قواتنا في الخطوط الأمامية ما يكفي من العتاد لحرب طويلة”. وفي ما بدا “تصويبا” للانتقاد الذي سبق للأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم أن وجّهه إلى الجيش اللبناني، قال عفيف في مؤتمره الصحافي أمس إن “علاقتنا بالجيش الوطني كانت وستبقى قوية ومتينة، ونحن المؤمنين بثلاثية الجيش والشعب والمقاومة، ونقول لمن قاتلوا الجيش وقتلوا ضباطه إنكم لن تستطيعوا فك الارتباط بين الجيش والمقاومة”.

وارتكبت القوات الإسرائيلية مجزرة جديدة أمس في غارة على السكسكية قضاء صيدا أدت الى سقوط سبعة شهداء وسبعة جرحى، كما سقط 3 شهداء في صريفا. وبرزت مأساة مواكبة للمجزرة إذ تبين أن الضحايا من آل شومر هم أهل ضحايا قضوا قبل أيام بغارة على سيارتهم عند حاجز الأولي. كما أغار الطيران الحربي ليلاً على منزل في بلدة عين يعقوب في عكار تقطنه عائلات نازحة من عربصاليم في الجنوب، وأفادت المعلومات عن سقوط عدد كبير من الضحايا. 

في المقابل، أعلن “حزب الله” أنه استهدف تجمعين للقوات الإسرائيلية عند أطراف بلدة مارون الراس وموقع العباد ومدينة صفد. كما استهدف مستوطنة معالوت ترشيحا. وأعلن أنه هاجم بسرب من المسيّرات الانقضاضيّة تجمّعاً لقوات الجيش الإسرائيلي في مستوطنة أفيفيم واستهدف مستوطنة غورن بصلية صاروخية. كما أعلن استهدافه قاعدتي شراغا وزوفولون للصناعات العسكرية ومنطقة الكريوت شمالي مدينتي عكا وحيفا المحتلتين بصليات صاروخية. وتحدثت وسائل اعلام إسرائيلية عن اطلاق أكثر من 100 صاروخ خلال ساعة بعد ظهر أمس على مناطق في شمال إسرائيل

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version