الهديل

حصاد اليوم الأربعاء 13/11/2024

حصاد اليوم…

بلينكن: إسرائيل حققت الأهداف التي وضعتها لنفسها في غزة وهذا هو الوقت المناسب لإنهاء الحرب

 وزير الخارجية المصري : يجب تنفيذ الـ 1701 وتمكين الجيش من فرض سيطرته على الجنوب

 ترامب يختار ستيفن ويتكوف مبعوثا خاصا إلى الشرق الأوسط

 «أكسيوس»: ‎#بايدن و ‎#ترامب سيبحثان قضية الأسرى الأميركيين في ‎#غزة

 ميقاتي لوزير خارجية مصر : لبنان يرفض اي شروط تشكل تجاوزًا للقرار 1701

 

🔴 استمرار الحملة الأمنية التي أطلقتها قوى الأمن الدّاخلي في محافظتي بيروت وجبل لبنان، بهدف تعزيز الأمن ليلاً، والحدّ من الجرائم والإشكالات، ولا سيّما تلك التي تُستخدم فيها درّاجات آليّة.

🔴إستقبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وزير خارجية مصر بدر عبد العاطي بعد ظهر اليوم في دارته، في حضور وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب، وسفير مصر لدى لبنان علاء موسى .

وتم البحث في العلاقات الثنائية بين البلدين والجهود المبذولة لوقف العدوان الاسرائيلي على لبنان.

في خلال الاجتماع، جدد رئيس الحكومة التأكيد”أن الاولوية اللبنانية هي وقف العدوان الاسرائيلي المستمر على المناطق اللبنانية والمجازر الجماعية التي يرتكبها العدو الاسرائيلي”.

وشدد على” أولوية الحل السلمي على قاعدة تطبيق القرار 1701 والزام العدو الاسرائيلي بتطبيقه كاملا”.

وقال” إن لبنان يرفض اي شروط تشكل تجاوزا للقرار 1701″، مشددا على” التزام الحكومة تعزيز وجود الجيش في الجنوب بالتعاون مع قوات اليونيفيل”.

 

تصريح

بعد الزيارة ادلى الوزير عبد العاطي بالتصريح الاتي:

تشرفت بمقابلة دولة الرئيس نجيب ميقاتي، وكان اللقاء يعكس العلاقة القوية بين البلدين والقيادتين والشعبين الشقيقين. ونقلت لدولة الرئيس رسالة تضامن من مصر، قيادة وحكومة وشعبا، واستمرار كافة اشكال الدعم الى لبنان الشقيق في هذا الوضع الصعب وهذه الظروف الحالية.

أكدت لدولة الرئيس ان مصر لن تتوقف عن كل الجهد المخلص لوقف العدوان الاسرائيلي والتوصل الى وقف فوري لاطلاق النار. كما اكدت اولوية قضية وقف اطلاق النار ووقف العدوان الاسرائيلي واهمية الحفاظ على مؤسسات الدولة اللبنانية وتمكينها والحفاظ عليها وفي مقدمتها بطبيعة الحال مؤسسة الرئاسة اللبنانية واهمية اختيار رئيس توافقي للبنان، يحظى بتوافق كل الطوائف اللبنانية،وكافة فئات الشعب اللبناني الشقيق.

تحدثنا ايضا عن ان انهاء الشغور الرئاسي لا يجب ولا يمكن القبول بأن يكون شرطا من شروط وقف اطلاق النار وانما لا بد ان يكون بملكية وطنية لبنانية. نحن نعوّل بطبيعة الحال على دولة الرئيس ميقاتي وعلى قيادته وحكمته جنبا الى جنب مع رئيس مجلس النواب السيد نبيه بري في قيادة لبنان في هذا الوقت المضطرب نحو شاطئ الامان حتى نوقف هذا العدوان الاسرائيلي ويتم انتخاب رئيس لبناني توافقي ضمن ملكية لبنانية وطنية.

اكدت لدولة الرئيس الرفض الكامل لاي املاءات خارجية. ولا تملك اي دولة او جهة خارجية ان تملي على اللبنانيين من يكون رئيسهم المقبل.

اضاف: استمعت الى شرح مطول من دولة الرئيس ميقاتي حول تطورات الاوضاع وكيفية الخروج منها اضافة الى طلبات الحكومة اللبنانية واحتياجاتها من المواد الغذائية والايوائية والصحية والطبية. هناك جسر جوي ممتد من القاهرة الى بيروت، وهو مستمر وقد اتيت اليوم ومعي شحنة من الدعم والمساعدات وهذه ليست هبة من مصر الى لبنان، بل هي مسؤولية ملقاة على عاتق مصر باعتبار انها الشقيقة الكبرى ولن نتوقف عن تقديم هذا الدعم. وهذا الجسر ممتد للتخفيف من اعباء هذا العدوان والنزوح القسري الداخلي الذي يعد جريمة مكتملة الاركان. لن نتوانى عن دعم لبنان ولا يمكن اقصاء اي طائفة او فئة، فلبنان لكل الشعب اللبناني ، ونحن مستمرون في تواصلنا مع الجانب الاميركي ومع الاوروبيين واشقائنا العرب وكل الاطراف الدولية بما فيها الصين وروسيا وغيرها حتى يكون هناك وقف فوري لاطلاق النار.

🔴الرئيس الأمريكي جو #بايدن يلتقي الرئيس المنتخب دونالد #ترامب في البيت الأبيض لأول مرة بعد إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

حتى إشعار آخر، لا صوت يعلو صوت الميدان: لا في الجنوب ولا في الضاحية ولا حتى في العمق الاسرائيليّ: إسرائيل واصلت ضرباتها في الضاحية.

 

حزب الله واصل ضرباته في العمق الاسرائيلي ، والمواجهة مستمرة في الجنوب.

 

في إسرائيل أجواء خلصت إلى تخيير السلطة السياسية: إما إلى تسوية في أقرب وقت ممكن وإما الى توسعة العملية البرية بما يضمن تحقيق هدف تقويض قدرات حزب الله، وهو ما لم يتحقق بعد.

 

طُرِحت هذه الخيارات في وقت واصل وزير الدفاع الجديد يسرائيل كاتس تهديداته من منطقة شمالي إسرائيل، فأطلق تهديداته تجاه لبنان معلنًا ان لا وقف للنار قريباً ولا تسوية قبل تحقيق اهداف الحرب بنزع سلاح حزب الله… هذا الموقف من شأنه أن يطيح بأمل النجاح في جهود التسوية، التي بلورها في واشنطن وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر والمبعوث الأميركي آموس هوكشتاين.

 

لكن الميدان لا يعكس هذا الواقع، حزب الله يواصل عملياته في الجنوب، والضربات الإسرائيلية متواصلة على الضاحية الجنوبية، ولليوم الثاني على التوالي، الاستهدافُ نهارًا.

من جانب حزب الله، يبدو أن تصعيد اليوم مرتبط بحلول أربعينْ السيد هاشم صفي الدين.

هذه الأجواء تزامنت وانشغال الرئيس الأميركيّ الجديد دونالد ترامب ببدء إنشاء فريقه، وما رشح حتى الآن من تعيينات يظهر ان الإدارة الجديدة ستكون أكثر دعماً لأسرائيل.

Otv

بين الغارات المتنقلة بين المناطق اللبناني والردود التي طاولت عمق الكيان العِبري، بقي المشهد الميداني على حاله، لتسفر الساعات الاربع والعشرون الماضية عن 78 شهيدا و122 جريحا، بحيث بلغت الحصيلة الإجمالية لعدد الشهداء والجرحى منذ بدء العدوان حتى يوم أمس 3365 شهيداً و 14344 جريحاً.

أما في السياسة، فالجديد الوحيد في الساعات الأخيرة، المعادلة التكاملية التي رسمها رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل بين القرار 1701 من جهة، واستراتيجية الدفاع الوطني المحلية من جهة أخرى، حيث يفترض بالاستراتيجية الدفاعيةالمذكورة أن تشكل ترجمة داخلية للقرار الدولي، لتضع آلية تنفيذ داخلية يُتفق عليها وطنياً لتطبيق القرار بالتفاهم، بحيث لا يضيع السلاح وقوّتُه هباءً، بل يدخل كعنصر اساسي من عناصر قوّة لبنان ضمن استراتيجية وطنية للدفاع، وليس للهجوم، وبقيادة الدولة، وهو ما ينسجم مع اتفاق الطائف… علماً ان هذه المواقف وسواها، تحضر اليوم في المقابلة التي يجريها باسيل مع قناة الغد، والتي تنقلها ال او.تي.في. مباشرة على الهواء في تمام الثامنة والنصف بعد نشرة الاخبار.

أما على المستوى الخارجي، فالأبرز لقاء الرئيس الاميركي جو بايدن بالرئيس المنتخب دونالد ترامب. لقاء عول عليه كثيرون في الداخل لإطلاق يد الموفد الأميركي آموس هوكستين في اتجاه إحداث خرق في مفاوضات الهدنة. غير أن رد بايدن على سؤال صحافي في البيت الابيض حول فرص الاتفاق على ملف رهائن غزة، أرخى بظلال من الشكوك على فرص النجاح

Nbn

‏مقدمة النشرة المسائية

لاءات ثلاث تحكم الموقف اللبناني في المرحلة المقبلة:

لا تسوية تحقق مصلحة العدو الإسرائيلي على حساب مصلحة لبنان وسيادته

لا تفاوض تحت النار

ولا حرفَ زائداً أو ناقصاً في تطبيق القرار الأممي 1701

https://x.com/nbntweets/status/1856755966634508780?t=3uYFdEHOC6z0BP_tg4M4Yg&s=19

المنار

Exit mobile version