حصاد اليوم…
قيادي لفرانس برس: حماس “جاهزة” لاتفاق في غزة بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله
مصر ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان وتقول إنه سيساهم في خفض التصعيد بالمنطقة
وزارة الخارجية العراقية ترحب بإعلان وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل مؤكدة أن #العراق يدعم بشكل مستمر حكومة لبنان وشعبه وحرصه على تعزيز الاستقرار في المنطقة..
بري: هذه اللحظة امتحان لكل اللبنانيين بجميع طوائفهم لإنقاذ بلادهم وحماية مؤسساتها الدستورية
انتشار الجيش في الجنوب
خرق اتفاق وقف النار في الخيام
الحكومة اللبنانية قررت تطبيق قرار ١٧٠١ كاملا
🔴حاولوا تهريب كميّة من حبوب الكبتاغون بطريقة احترافيّة، ومكتب مكافحة المخدّرات المركزي يحبط العمليّة ويوقف أحد المهرّبين.
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة
البــــــلاغ التّالــــــي:
في سياق المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورطين بعمليات تهريب المخدرات وتوقيفهم، وضمن إطار الخطة التي وضعتها وحدة الشرطة القضائية الهادفة إلى مكافحة هذه الآفة على جميع الاراضي اللبنانية، توافرت معلومات لمكتب مكافحة المخدّرات المركزي حول قيام مجموعة بالتخطيط لتهريب كمية من حبوب الكبتاغون إلى احدى الدول العربية عبر توضيبها بطريقة احترافية داخل مقعد مخصص لممارسة التمارين الرياضية.
على الفور، باشرت دوريات المكتب الإجراءات اللازمة لكشف هوية المتورّطين، وإحباط العملية قبل تنفيذها.
بنتيجة الاستقصاءات والتحريات، تم تحديد هوية أحد أبرز افراد هذه الشبكة، ويدعى:
– ع. ز. (مواليد عام 1998، لبناني)
والذي تبين أنّه متورّط بعمليّتي تهريب كمية من حشيشة الكيف إلى احدى الدول الاوروبية عام ٢٠٢٣ بلغت زنتها /135/ كلغ تم احباطها من قبل المكتب المذكور، وتم توقيف بعض الاشخاص المتورّطين في حينه، الا انه تعذّر كشف هويته آنذاك.
بتاريخ 10/11/2024، وبعد متابعة دقيقة، تم نصب كمين محكم له في محلة عاليه حيث جرى توقيفه من قبل دوريات المكتب المذكور بالجرم المشهود، وضبطت المخدرات المنوي تهريبها البالغ وزنها /11/ كلغ من حبوب الكبتاغون، أي حوالي /60/ ألف حبة موّضبة في /61/ كيسًا، ومخبأة داخل المقعد بطريقة محترفة.
بالتحقيق معه، اعترف بما نسب اليه.
التحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختصّ، والعمل مستمرّ لتوقيف جميع المتورّطين.
🔴صدر عن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي البيان الاتي:
تابعت منذ فجر اليوم مشاهد قوافل النازحين العائدين الى قراهم وبلداتهم في مختلف المناطق اللبنانية ، ولا سيما في الحنوب، وهي تؤكد تمسك اللبنانيين بارضهم وترابهم وقيمهم. وإننا نتطلع في الايام المقبلة الى البدء بتنفيذ خطة الجيش لتعزيز انتشاره في الجنوب بما يمكّن جميع النازحين من العودة التدريجية الى منازلهم وقراهم.
وفي هذه المناسبة فاننا نناشد جميع العائدين كما الذين لا يزالون صامدين في منازلهم، عدم التسرع وانتظار توجيهات قيادة الجيش حفاظا على أمنهم وسلامتهم.
🔴أعربت وزارة الخارجية السعودية في بيان لھا عن ترحيب المملكة بوقف إطلاق النار في لبنان، وتثمن المملكة جميع الجهود الدولية المبذولة في هذا الشأن.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
لحظة بدء سريان وقف إطلاق النار عند الرابعة فجرا، لعلع إطلاق النار في الضاحية الجنوبية…
لم تعترض إسرائيل، فعادات اللبنانيين السيئة تجمل صورتها وصورة مواطنيها، واطلاق الرصاص هذا عادة سيئة لا يتخلى عنها اللبنانيون حتى ولو كانوا قبل دقائق منها، يسمعون أزيز الرصاص، للنزوح، تحت تهديدات أفيخاي أدرعي…
لكن رصاص ما بعد الرابعة فجراً ليس للنزوح بل ابتهاجاً بوقف الغارات.
هذه واحدة، لا من العادات اللبنانية بل من العاهات اللبنانية، والسؤال الذي يطرحه اللبنانيون: إلى متى الإستمرار في هذا التخلف وهذا الخطر.
ألم يستطع العقل اللبناني الخلاق أن يبتكر طريقةً للتعبير عن البهجة بغير هذه الطريقة الهمجية البربرية؟
هل يُعقل أن يصاحب إطلاقُ الرصاص يومياتنا: من الولادة إلى الوفاة إلى النجاح في البروفيه إلى ليلة رأس السنة، إلى غيرها من المحطات؟
كان استهلالُ المقدمة بها علَّ مطلقي الرصاص يفهمون أن أشياء كثيرة ستتغيّر، ومنها إطلاق النار… وعلى سبيل المثال لا الحصر، لماذا لا تُصدر الحكومة اللبنانية قرارا بمنع إطلاق النار في أي مناسبة كانت، تحت طائلة فرض العقوبات القصوى، ولا عذر لها إذا تلكأت.
بالعودة إلى وقف النار: ست عشرة ساعة مرَّت على سريانه: الحكومة اللبنانية راضية، وأعلنت إلتزامها. اللبنانيون باشروا عملية العودة للتفقد، ومَن لم يُدمَّر منزله فضَّل أن يكون إيواؤه فيه لا في أي مركز إيواء.
“حزب الله” حاول ملء الفراغ السياسي ميدانياً، فكانت لبعض مسؤوليه جولاتٌ، وأحياناً صولات على قاعدة “نحن هنا”.
التطور الأمني، إعلان القناة 12 الإسرائيلية أن الجيش الاسرائيلي اعتقل أربعة من عناصر حزب الله اقتربوا من قواته، فيما اتضح أن الاعتقال طال أربعة أشخاص اقتربوا من نقاط الجيش الإسرائيلي، وقد حقق معهم ميدانيا للاشتباه في محاولتهم جمع معلومات.
رئيس مجلس النواب نبيه بري، كان الأشد تهيباً للمرحلة، في الكلمة التي وجهها إلى اللبنانيين، فتحدَّث عن أن ” اللحظة ليست لمحاكمة مرحلة، اللحظة هي إمتحان لكل لبناني، وللشيعي قبل أي لبناني آخر”، فاتحاً بذلك الباب أمام جرأة المراجعة النقدية.
لم يكتفِ الرئيس بري بذلك بل تحدث عن “المقاومة السياسية” في معرض استذكاره “السيد الشهيد حسن نصر الله الذي منحني أمانة المقاومة السياسية”، ورسم خارطة طريق من خلال الحديث عن “الاسراع بإنتخاب رئيس للجمهورية، لا يكون تحدياً لأحد بل يجمع، ولا يفرق”.
اذا، ستون يوما للأختبار، مرَّ منها اليوم الأول على خير.
والبداية من الأرض قبل الإنتقال إلى القوى العظمى الدولية والاقليمية، بدءًا بالولايات المتحدة وصولا إلى إيران.
Otv
ليس اليومُ يومَ الدخول في العتاب والحساب، مع ان المساءلة حقٌ والمراجعةَ واجب، بعد عام ونيِّف من حرب الإسناد، وشهرين تقريباً من حرب إسرائيلية على لبنان، مختلفةٍ عن كل سابقاتها من حيث حجم العدوان والتقنيات المستخدمة والتصدي البطولي للتوغل البري.
فاليوم، يومٌ نتذكر فيه الشهداء قبل أي شيء آخر… فمع توقف آلة القتل والتدمير، ووسط فرحة العودة الى القرى والمنازل، يبقى اليوم يومَ الذين لم ولن يعودوا…يومَ شهدائنا الذين نفتقدهم ونستذكرهم، ونصلّي من أجلهم… ولتكن دماؤهم أمناً وسلاماً للبنان، كما قال الرئيس العماد ميشال عون.
اليوم، يومٌ نطوي فيه مرحلة سوداء، ونفتح أخرى يريدها جميع اللبنانيين بيضاء، تحت سقف السيادة والدولة والدستور والميثاق.
فمن رئيس مجلس النواب الذي أعلن بصراحة، أن اللحظة هي إمتحان لكل لبناني، وللشيعي قبل أي لبناني آخر، للرد على سؤال كيف ننقذ لبنان ونبنيه ونعيد الحياة الى مؤسساته الدستورية، الى رئيس حكومة تصريف الاعمال الذي اكد المرجعية الامنية للجيش في الجنوب والتزام الحكومة تطبيق القرار 1701، الى مختلف المرجعيات السياسية التي شددت على الوحدة، والقوى التي نادت بالتطلع الى الامام، الى الشعب اللبناني العائد، الذي كرر مشهد 14 آب 2006 رغم التهديدات، بعدما أثبت للقاصي والداني مجدداً في الأشهر الماضية أنه واحدٌ بالأفراح والأتراح، ماضياً وحاضراً ومستقبلاً، مهما بلغت حدة الاختلافات، ودرجة الخلافات، التي يُفترض ان تبقى دائماً تحت سقف الوطن الواحد، الذي يتساوى جميع أبنائه بالحقوق والواجبات.
اليوم، يومُ دعوة الى اللبنانيين كي لا يكرروا انقسامات ما بعد التحرير عام 2000، التي أوصلت الى مآسي سنة 2005، وحتى يعتبروا من تجربة ما بعد انتصار 2006، حتى يبنوا دولة، تكون مرجعية واحدة وحيدة، توضع بتصرفها كل الامكانات والقدرات، حتى نبعدَ شبح الحرب والاحتلال، وكي لا نخسر كل بضع سنوات، آلافاً من بناتنا وأبنائنا، من أطفال ونساء ورجال وشيوخ، دفاعاً عن الكرامة وصوناً لبقاء لبنان
Nbn
مقدمة النشرة:
ولنا مع العودة مواعيد عصيّة على الزمن والنار.. من كان يدفع بنار الحقد نحو الفناء يروي له اللبنانيون اليوم حكايات الصمود والمقاومة والبقاء
https://x.com/nbntweets/status/1861830934829391920?t=1n2JwzU5mqfjGlOA_-bHeA&s=19
المنار
الجديد