الهديل

عناوين الصحف الصادره اليوم السبت 30/11/2024

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 30/11/2024

النهار

خطاب المكابرة يزعم “النصر” والانتهاكات تتواصل

الاخبار

-جعجع مستعدّ حيث لا يجرؤ العدو: نزع السلاح فورًا

-قائد الجيش لاميركا: إسرائيل تمنع انتشارنا

-هجوم حلب من يشعل النار في سوريا؟

اللواء

-لبنان يطالب واشنطن وباريس بالتدخل لوقف الانتهاكات الإسرائيلية

-قاسم يطوي صفحة الإسناد ويتحدث عن «انتصار» .. وجعجع يرفض الشراكة مع السلاح

-الرئيس نبيه بري… (تكلم حتى أراك)

-وعدنا …

الشرق

Thank You MR. Presidant Trump شكراً سيدي الرئيس ترامب

-لبنان يشكو الخروقات الإسرائيلية و «الحزب » ينأى بنفسه

الديار

-استفزازت «اسرائيل» في الجنوب هدفها مدة اطول من 60 يوماً

-مصدر ديبلوماسي فرنسي: نتنياهو مصاب بالدوار السياسي ولا عودة للحرب في لبنان

-وصول مُوفدي اميركا وفرنسا في لجنة مراقبة وقف اطاق النار

الجمهورية 

– الملف الرئاسي: إلى التوافق سرّ

-نازحو الحرب بدؤوا رفع الأنقاض 

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 30/11/2024

الأنباء الكويتية

– نعيم قاسم في أول كلمة بعد وقف النار : الاتفاق هو برنامج إجراءات تنفيذية لها علاقة بتطبيق القرار 1701

-حياة صعبة في القرى والبلدات الحدودية والاحتلال يمنع العودة في الجانب اللبناني قبل عودة مستوطني الشمال

عد تنازلي رئاسي سينتهي بمرشحين جديين أحدهما قائد -الجيش المدعوم بقوة أميركيا وبالرافضين التداول بغير اسمه

-جعجع منتقداً «حزب الله»: حرب الإسناد لم تفد غزة ودمرت لبنان ووحدة الساحات نظرية خنفشارية

-عناق وذرف دموع ودعوات للتواصل في ظروف أفضل

لحظات وداع مؤثرة للنازحين من مراكز الإيواء في إقليم الخروب

الشرق الأوسط

-رئيس لجنة مراقبة «وقف النار» يصل بيروت وإسرائيل «تتوسع» بقرى الجنوب 

-قاسم يعلن «انتصار» «حزب الله» ويتعهّد صون الوحدة الوطنية وانتخاب رئيس  

-مسيّرة إسرائيلية تقصف منطقة وطى الخيام في جنوب لبنان

الراي الكويتية

-نعيم قاسم في أول ظهور له بعد وقف النار: حققنا انتصاراً يفوق 2006

الجريدة الكويتية 

-الأمين العام لـ«حزب الله» اللبناني يُعلن «الانتصار» على إسرائيل

-غارة إسرائيلية على منصة صواريخ لـ«حزب الله».. رغم وقف النار

-«تحرير الشام» وفصائل معارضة تدخل حلب السورية بعد هجوم مباغت

اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 30/11/2024

 اسرار النهار

■لم يُرحّب عدد من المصارف بقرار مصرف لبنان صرف دفعات جديدة للمودعين بذريعة نقص السيولة علماً أنّ المركزي يُسدّد ما قد يساوي المبلغ بأكمله بين الدولار والليرة

■تحرّكت أمس الماكينة الرئاسية بعد تحديد الرئيس بري موعداً لجلسة انتخاب رئيس ونشطت الاتصالات في غير اتجاه بين مرشحين يؤكدون أنّ الأمور لم تُحسَم بعد بعكس ما يُروّج البعض الداعم لأسماء معروفة

■تبدأ بعد غد الخطوط العراقية تسيير رحلاتها الى لبنان على أن تستأنف شركات اخرى العمل بدءاً من الاسبوع المقبل وأن يُصار إلى خفض أسعار بطاقات السفر بعد تراجع رسوم التأمين وعودة التنافس الجزئي

■رجّح مصدر أمني أن يزيد عدد الضحايا بشكل كبير بعد إحصاء حقيقي للذين لا يزالون تحت الركام وخصوصاً المقاتلين الذين انقطعوا عن ذويهم بسبب عدم استعمال وسائل التواصل وبعضهم قضى تحت القصف

 اسرار اللواء

همس

■ثمّة تأكيدات دبلوماسية للبنان أن ما كتب قد كتب وأن اتفاق وقف النار قد يتعرض لانتهاكات اسرائيلية، لكن لن يسقط..

غمز

■يسعى نواب مستقلون لاستطلاع مَن يكون المرشح الرئاسي التوافقي، بصرف النظر عن اعتبارات التوافق، لحجز علاقة معه للمستقبل.

لغز

■أسقط حزب بارز ما كان يعتقد انه «فيتو» علي مرشح رئاسي غير مدني. 

اسرار الجمهورية 

■وصف سياسي مخضرم مواقف حزب بارز من المرحلة بأنّها »إيجابية مع دعسة ناقصة تتعلق بطرح شعار في غير زمانه ومكانه«.

■أُجريَت اتصالات مكثفة وأُعطيت توجيهات ميدانية مشدّدة لتجنّب »منح العدو أي ذريعة لافتعال مشكلات مشبوهة«. 

■يتعامل مسؤولون وسياسيّون مع زيارات أحد الموفدين بأنّها أصبحت لزوم ما لا يلزم، وأنّ كلمة السرّ هي في مكان آخر

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت النهار

أدهش الأمين العام لـ”حزب الله” الشيخ نعيم قاسم الرأي العام اللبناني والعربي بخطابه الأول بعد إعلان اتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل الذي وافق عليه الحزب بحذافيره ، اذ شكل هذا الخطاب واقعياً ذروة المكابرة والإنكار من خلال اعلان قاسم “الانتصار” في الحرب الأخيرة مع إسرائيل واصفاً هذا “النصر” بأنه أكبر” من “الانتصار الإلهي” بعد حرب تموز 2006. وإذ جاء “خطاب المكابرة” هذا وسط تصاعد الضجة السياسية والإعلامية حيال التداعيات والآثار الثقيلة جداً لمعظم بنود اتفاق وقف النار على صورة “حزب الله” لجهة تضمنها موجبات حاسمة لإنهاء هيكليته المسلحة والتزام تنفيذ القرارت الدولية التي تنزع سلاحه ووضع حد حاسم لوجوده في جنوب الليطاني ناهيك عن إبقاء المجال مفتوحا امام إسرائيل في التحكم بمفاصل ميدانية ضمن مهلة ال 60 يوماً وبعدها، فإنّ إعلان الشيخ نعيم قاسم “النصر” بالتبريرات التي أوردها زاد الاقتناعات بأنّ الحزب ينبري إلى مزيد من الدعاية المكابرة والإنكارية لحجب الحجم الكبير للخسائر التي مني بها من جهة ولمحاولة صد المحاسبة السياسية والإعلامية والمعنوية التي تحمله كامل التبعات والمسؤوليات عن الكارثة التي ضربت لبنان عبر هذه الحرب.

   إذ إنّ قاسم زعم “اننا أمام انتصار كبير يفوق الانتصار الذي حصل في تموز 2006 بسبب طول المدة وشراسة المعركة والتضحيات الكبيرة وكان هناك جحافل من الأعداء مع كل الدعم الأميركي والغربي ووقفنا سدّاً منيعاً وحققنا الإنجاز ومنعنا العدو من تدمير حزب الله ومنعناه من إنهاء المقاومة أو إضعافها وهزمناه لأنّه اضطر أن يبرّر وستبقى المقاومة مستمرة”.

ووصف الاتفاق على وقف النار بأنّه “برنامج إجراءات تنفيذية لتطبيق القرار ١٧٠١، وهو يؤكد خروج الجيش الإسرائيلي” وتجاهل البنود الأخرى كافة ليقول إنّ “التنسيق بين المقاومة والجيش اللبناني سيكون عالي المستوى لتنفيذ إجراءات الاتفاق، وهو تمّ تحت سقف السيادة اللبنانية ووافقنا عليه ورؤوسنا مرفوعة بحقّنا في الدفاع”.

وقال إنّ “الحرب الإسرائيلية كانت تهدف إلى إبادة حزب الله والإسرائيليون توقعوا تحقيق أهدافهم في وقت قصير، لكن صمود المقاومين الأسطوري أدخل اليأس إلى صفوفهم وأرعب جيشهم”

وأكّد “أننا سنعمل على صون الوحدة الوطنية وتعزيز قدرة لبنان الدفاعية وستكون المقاومة جاهزة لمنع العدو من استضعاف لبنان بالتعاون مع الجيش اللبناني وسيكون حضورنا في الحياة السياسية الاقتصادية فاعلاً ومؤثراً فالرهانات على إضغاف الحزب فشلت” وشدّد، على استكمال عقد المؤسسات الدستورية وعلى رأسها انتخاب رئيس للجمهورية بالموعد المحدد في 9 كانون الثاني”.

في غضون ذلك وفيما لم تغب المحاذير المستمرة لاستمرار الانتهاكات والخروقات الإسرائيلية لوقف النار في يومه الثالث بدأت التحضيرات العملية لاستكمال إجراءات تنفيذ الاتفاق وكان بارزاً في هذا السياق اجتماع قائد الجيش العماد جوزف عون في مكتبه في اليرزة أمس مع رئيس لجنة الإشراف الخماسية الجنرال الأميركي جاسبر جفرز وتناول البحث الأوضاع العامة وآلية التنسيق بين الأطراف المعنية في الجنوب. ومع وصول الجنرال الأميركي إلى بيروت يفترض ان يكتمل عقد لجنة الإشراف والمراقبة الخماسية على اتفاق وقف النار علماً انها تضم الولايات المتحدة وفرنسا ولبنان وإسرائيل والأمم المتحدة . وستكون اللجنة معنية بمراقبة تنفيذ الاتفاق وتلقي شكاوى ومراجعات الأطراف حيال التنفيذ.

 

*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

 

 

Exit mobile version