إليكم خمسة أخبار بارزة اليوم الأحد 1 كانون الأول (ديسمبر) 2024، حتى الساعة الخامسة بتوقيت بيروت…
1-بعد سيطرة “هيئة تحرير الشام”… طائرات روسية وسورية تُكثّف قصفها على إدلب وحلب
تتسارع الأحداث في الشمال السوري منذ أيام، بعدما باتت مدينتَي حلب وإدلب تحت سيطرة “هيئة تحرير الشام” والفصائل المعارضة المسلّحة
وأفادت مصادر في الجيش السوري بأنّ طائرات روسيّة وسورية قصفت مدينة إدلب الخاضعة لسيطرة قوات المعارضة اليوم، في اليوم الثاني من القصف المكثّف في شمال سوريا بهدف صد هجوم المعارضة التي اجتاحت مدينة حلب.
2- قلق دولي متصاعد من مستجدّات سوريا… واشنطن توزّع المسؤوليّات والعراق يرسل تعزيزا
على ضوء التطوّرات المتسارعة في شمال سوريا، بعد تقدّم فصائل المعارضة في حلب وإدلب وريف حماة وتراجع الجيش السوري والجماعات الموالية له، تصاعد القلق الدولي من عودة العنف إلى سوريا وجولات القتال.
3- البيان الختامي لقمة الكويت: تأكيد على أهمية تعزيز التنسيق بين دول المجلس لمواجهة التحديات الإقليمية
أكد قادة دول مجلس التعاون الخليجي، في البيان الختامي، الصادر عن القمة الـ45، التي عقدت في الكويت، اليوم الأحد، ضرورة وقف إطلاق النار في غزة.
وطالب البيان الختامي للقمة الخليجية، بوقف جرائم القتل والعقاب الجماعي في غزة وتهجير السكان وتدمير البنية التحتية.
4- مطار بيروت يستعيد حيويّته: 75 في المئة من شركات الطيران عائدة
مضى أكثر من شهرين على تعليق شركات الطيران رحلاتها بالكامل إلى مطار رفيق الحريري الدولي- بيروت، ولم يبق سوى شركة “طيران الشرق الاوسط” MEA تسيّر بعض الرحلات للمضطرين، على الرغم من توالي الغارات على كل من الأوزاعي وبرج البراجنة، القريبتين من مدرجات المطار.
كثر الكلام عن عودة حركة الملاحة الجوية إلى طبيعتها بعد توقف الحرب، خصوصا أن هذه الفترة من السنة تشهد ازدحاما للوافدين من المغتربين والسياح، وتُصنّف “high season
5- الجيش الإسرائيلي ينسف منازل في مارون الراس والخيام… وقصف مدفعي على بلدات جنوبية
لا تزال الخروقات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار تتوالىفي جنوب لبنان، مع شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي غارة على بلدة يارون في قضاء بنت جبيل، فجر اليوم، كما تعرّضت الأحياء السكنية ليارون لرشقات قنص غزيرة أطلقهتها القوات الإسرائيلية المتمركزة في الجهة الجنوبية للبلدة.
وتعرّضت أيضاً أطراف بلدة عيترون لقصف مدفعي، إضافة إلى قصف مدفعي على على محلة ” الغرب” عند اطراف بلدة راشيا الفخار