الهديل

مفاجأة عن خطوة إسرائيلية ضد “حزب الله”.. “معاريف” تتحدّث!

A picture taken from the southern Lebanese region of Marjayoun, shows the destruction in Khiam on November 28, 2024, a day after a ceasefire between Israel and Hezbollah took effect. A ceasefire between Israel and Hezbollah in Lebanon took hold on November 27 after more than a year of fighting that has killed thousands. (Photo by AFP)

 

*▪️مفاجأة عن خطوة إسرائيلية ضد “حزب الله”.. “معاريف” تتحدّث!*

 

▪️سيُحدد الوقت ما إذا كان لبنان وإسرائيل وأميركا وفرنسا سينجحون في منع حزب الله من إعادة تهديد منطقتي الجليلق والجولان وإسرائيل ككُل

▪️نحتاج أيضاً إلى إجراءات سياسية من شأنها تعزيز الدولة اللبنانية من جهة وإضعاف حزب الله من جهة أخرى عبر منع دخول المعدات العسكرية إليه ووقف تدفق الأموال، والإضرار بأصول حزب الله في الخارج

▪️“يجب أن نتذكر أن الجيش الإسرائيلي لا يستطيع تدمير كل صاروخ وقتل كل ناشط، وبالتالي فإن القوة العسكرية دون إجراءات سياسية تكميلية لن تكون كافية على الإطلاق.

▪️لقد أدركت حكومة بنيامين نتنياهو خطأ إسرائيل السابق المتمثل في إدمان الصمت، وهو الخطأ الذي أدَّى إلى إحكام حلقة النار الإيرانية من خلال حزب الله وحركة حماس

▪️إذا قام حزب الله بالتصعيد، فقد يمنح ذلك إسرائيل والأميركيين سبباً مبرراً للتصرف بشكل مباشر ضد مرسليه في طهران.

▪️حزب الله، كما في الماضي، سيعمل باستمرار على تطوير قدراته من خلال تهريب الأسلحة المتطورة، كما ستحاول إيران نقل الصواريخ والطائرات من دون طيار إلى لبنان عبر سوريا بقدر ما تسمح به الحرب هناك.

▪️سوف يعمل حزب الله على استعادة البنية الأساسية العسكرية في جنوب لبنان، وسوف ينخرط وكوادره مرة أخرى في التخطيط الهجومي لصراع مستقبلي.

▪️يمكن الاستعداد لضربة استباقية إذا استغل حزب الله فترة التهدئة بإرسال تعزيزات ضخمة، فإسرائيل قد تُخطط لهجوم من شأنه أن يدمر البنية التحتية المركزية لحزب الله

▪️إن الستين يوماً من وقف إطلاق النار هي اختبار حاسم للحكومة الإسرائيلية. فمن ناحية، ينطوي هذا الأمر على مخاطرة، فحزب الله يستغلّ كل لحظة لتعزيز قوته، ومن ناحية أخرى، فهذه فرصة تاريخية ترتبط بالاستعداد الإسرائيلي للتعاون الاستراتيجي مع الولايات المتحدة، وربما حتى للعمل المباشر ضد إيران

 

Exit mobile version