الهديل

حصاد اليوم السبت ١٤/١٢/٢٠٢٤

حصاد اليوم…

الحريري: سعيد برؤيتكم، تصدحون بصوت الحرية في الشام بعد ان تحررت من سجنها الكبيرط

 برلمان كوريا الجنوبية يعزل الرئيس بسبب إعلان الأحكام العرفية

 بلينكن: ما حدث في سوريا يمثل فرصة لتشكيل حكومة وفقا لقرارات الأمم المتحدة

 البيان الختامي لاجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا 

 نعيم قاسم: نتمنى أن يكون خيار الحكم الجديد في سوريا هو على أساس مصلحة البلدين

🔴شعبة المعلومات تكشف ملابسات عملية خطف مواطن وتعذيبه وتوقف المتورطين والسبب خلافات مالية بينهما.

 

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:

 

بتاريخ 4/12/2024 ادعت المدعوة ل. ذ مواليد العام ۱۹۷٦ لبنانية أن زوجها المدعو (ن. ب مواليد العام ۱۹۷۲ لبناني) قد تعرض للخطف من قبل مجهولين وأن الخاطفين طلبوا فدية مالية قدرها ١٤ ألف دولار أميركي مقابل الإفراج عنه.

على الفور باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف ملابسات عملية الخطف وهوية الخاطفين، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات تمكنت شعبة المعلومات من الاشتباه بتورط شخصين بعملية الخطف، وهما كل من:

– م. أ. د. (مواليد العام ١٩٦٤ لبناني)

– ع. ص. (مواليد العام ۱۹۹۰ لبناني)

أعطيت الأوامر لدوريات الشعبة للعمل على تحديد مكانهما وتوقيفهما،

بتاريخ 9-12-2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفهما.

بالتحقيق معهما اعترف ع. ص بقيامه باحتجاز (ن، ب) وتعذيبه وذلك على خلفية خلافات مالية بينهما، وأنه أطلق سراحه بتاريخ 8/12/2024 وصرح ان الأول على علم بعملية الاحتجاز والتعذيب وطلب منه الإبقاء على احتجازه بسبب خلافات مالية بينهما، بالتحقيق مع م. أ. د اعترف بما نسب اليه لجهة علمه بهذه العملية.

باستماع المخطوف أكد قيام المدعو ع. ص بخطفه وتعذيبه تنفيذاً لطلب م. أ. د على خلفية وجود نزاعات مالية عالقة بينه وبين الموقوفَين.

أجري المقتضى القانوني بحقهما، وأودعا المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.

🔴لبّى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي دعوة البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان كاثوليكوس بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك الى لقاء في المقر البطريركي في روما.

وتم خلال الزيارة البحث في الوضع الراهن في لبنان والمنطقة وتأثير التطورات الاخيرة في المنطقة، ونتائج لقاء رئيس الحكومة مع قداسة البابا فرنسيس امس.

وفي خلال الزيارة أشاد رئيس الحكومة بالدور الوطني الجامع الذي يقوم به البطريرك ميناسيان وبالتقارب بين مختلف القيادات الروحية.

وقال : إن الطوائف الارمنية اثبتت على الدوام انها في صلب النسيج اللبناني ولها حضور فاعل على الصعد كافة.

واعقب اللقاء مأدبة غداء تكريمية.

🔴‏ البيان الختامي لاجتماع العقبة بشأن سوريا :

– بعد اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا التي تضم: الأردن، والسعودية، والعراق، ولبنان، ومصر، وأمين عام جامعة الدول العربية، وبحضور وزراء خارجية الإمارات، ومملكة البحرين، الرئيس الحالي للقمة العربية، ودولة قطر، وذلك ضمن اجتماعات العقبة حول سوريا:

-أكد المجتمعون الوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق، وتقديم كل العون والإسناد له في هذه المرحلة الدقيقة، واحترام إرادته وخياراته .

-ندعم عملية انتقالية سلمية سياسية سورية – سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية، وبمن فيها المرأة والشباب والمجتمع المدني بعدالة، وترعاها الأمم المتحدة والجامعة العربية، ووفق مبادئ قرار مجلس الأمن رقم 2254 وأهدافه وآلياته .

– دعا البيان تشكيل هيئة حكم انتقالية جامعة بتوافق سوري، والبدء بتنفيذ الخطوات التي حددها القرار للانتقال من المرحلة الانتقالية إلى نظام سياسي جديد، يلبي طموحات الشعب السوري بكل مكوناته، عبر انتخابات حرة ونزيهة، تشرف عليها الأمم المتحدة، استناداً إلى دستور جديد يُقره السوريون، وضمن تواقيت محددة وفق الآليات التي اعتمدها القرار .

-أكد البيان على دعم دور المبعوث الأممي إلى سوريا، والطلب من الأمين العام للأمم المتحدة تزويده بكل الإمكانات اللازمة، وبدء العمل على إنشاء بعثة أممية لمساعدة سوريا؛ لدعم العملية الانتقالية في سوريا ورعايتها، ومساعدة الشعب السوري الشقيق في إنجاز عملية سياسية يقودها السوريون وفق القرار 2254 .

– شدد على أن «هذه المرحلة الدقيقة تستوجب حواراً وطنياً شاملاً، وتكاتف الشعب السوري بكل مكوناته وأطيافه وقواه السياسية والاجتماعية؛ لبناء سوريا الحرة الآمنة المستقرة الموحدة التي يستحقها الشعب السوري بعد سنوات طويلة من المعاناة والتضحيات».

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

سباق في سوريا بين الأستقرار والمخاوف.

 

واختبار في لبنان بين الهدوء والتصعيد.

 

والملف الرئاسي في ذروة التجاذب، لكن الجامع المشترك بين كل التجاذبات أن الملف لم ينضج بعد .

 

البارز في المواقف العربية من سوريا ، موقفان بارزان، أردني وإماراتي، الأردن بلسان وزير الخارجية ، يعتبر أن القوى الإقليمية لا تريد لسوريا أن تسقط في فوضى.

 

في المقابل موقف إماراتي ينطوي على حرص وعلى مخاوف في آن واحد: أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي للرئيس الإماراتي ، يقول: “نسمع تصريحات معقولة وعقلانية حول الوحدة، وعدم فرض نظام على جميع السوريين، لكن من ناحية أخرى، أعتقد أن طبيعة القوى الجديدة، ارتباطها بالإخوان، وارتباطها بالقاعدة، كلها مؤشرات مقلقة للغاية، لا يمكننا تجاهل أن المنطقة شهدت حلقات مشابهة سابقا، لذا يتعين علينا أن نكون حذرين”. ربما يلمِّح قرقاش إلى الأخوان بعد الرئيس مبارك وحكم الرئيس مرسي.

 

ومن المؤشرات الإيجابية لسوريا أن تركيا، راعية السلطة الجديدة، إذا صحّ التعبير، أعادت اليوم فتح سفارتها في دمشق والتي كانت مقفلة منذ إثني عشر عاماً.

 

في المواقف اللبنانية من التطورات السورية، موقف متقدم لوليد جنبلاط الذي أجرى اتصالاً بأحمد الشرع ، مهنئاً إياه والشعب السوري بالانتصار على نظام القمع وحصوله على حريته بعد 54 عاماً من الطغيان.

 

ونقل موقع ” الأنباء ” قول الشرع ان جنبلاط دفع ثمناً كبيراً بسبب ظلم النظام السوري، بدءا من استشهاد كمال جنبلاط، وكان نصيراً دائماً لثورة الشعب السوري منذ اللحظة الأولى.

 

لبنانيًا ، موقف جديد قديم لحزب الله ، لم يخرج عن الخطاب الخطاب السياسي، قدمه الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ، من خلال قوله : “مقاومة حزب الله مستمرة ، وهيهات أن نستسلم أو نكون أذلّة وهذا لا يمكن أن يكون مع مقاومة حزب الله . قاسم جدد خطة الحزب ومن ابرز بنودها تنفيذ الاتفاق في جنوب الليطاني ، ولم يتطرق إلى شمال الليطاني. قاسم تطرق إلى الملف السوري فقال: سقط النظام في سوريا على يد قوى جديدة لا يمكننا الحكم عليها إلا عندما تستقر وتتخذ مواقف واضحة وينتظم وضعها .

وتابع : خسر حزب الله طريق الإمداد العسكري عبر سوريا ، وهذا تفصيل والمقاومة مرنة والمهم استمراريتها.

Otv

عند بدء المهلة الدستورية، في 31 آب 2022، اي خلال الشهرين الاخيرين من ولاية الرئيس عون، كان انتخاب الرئيس الجديد ضرورة دستورية، احتراما للقانون الاسمى وتأمينا لانتقال السلطة ومنعا للفراغ.

وبعد انتهاء الولاية الرئاسية، وقبل طوفان احداث غزة في 7 تشرين الاول 2023، كان اجراء الاستحقاق الرئاسي، ضرورة ميثاقية، حفاظا على العيش المشترك والوحدة الوطنية.

وبين طوفان الاقصى في غزة وطوفان الدم في لبنان، يوم بدء الهجوم الاسرائيلي الكبير في 23 ايلول 2024، كان انتخاب الرئيس ضرورة وطنية تعزيزا للصمود

ولمحاولة ابعاد شبح الحرب الواسعة على لبنان.

وخلال شهري العدوان الاسرائيلي الكبير على لبنان، كان انتخاب الرئيس ضرورة سيادية، للحفاظ على ما تبقى، وتسهيل التفاوض مع الخارج، الذي يعود حصرا بموجب الدستور، الى رئيس البلاد.

اما بعد وقف النار في 27 تشرين الاول 2024، ولاسيما بعد سقوط النظام في سوريا، فصار انتخاب الرئيس ضرورة كيانية، لرعاية تطبيق اتفاق وقف النار ومواكبته بمؤسسات مكتملة من جهة، ولاطلاق صفارة البداية للتواصل مع الحكم السوري الجديد، بما يحمي لبنان من اي تأثير سلبي من جهة، كمِثل استغلال قضية الموقوفين المتطرفين في السجون اللبنانية، وكي يكون التواصل جماعيا لا افراديا، ووطنيا لا طائفيا ومذهبيا، مع القيادة السورية الجديدة.

كل ذلك الى جانب وجوب انهاض الاقتصاد وعلاج الوضع المالي وما الى ذلك من معزوفة المطالب اللبنانية المزمنة الناشئة عن مصيبة 17 تشرين الاول 2019.

ويأتينا اليوم من يكرر اللعب على التناقضات ويسعى بالسر قبل العلن الى ارجاء جلسة 9 كانون الثاني 2025 وتطيير الفرصة السانحة لملء الفراغ.

فهل يستحق رهانٌ فاشل جديد على الخارج وطموحٌ رئاسي مشروع لكن غير سالك، للدفع بالبلاد نحو المجهول مرة جديدة.

Nbn

مقدمة النشرة: الخيام … تروي قصصاً عن بطولات لا تنتهي استبسل فيها بشر وحجر حتى الفس الأخير

https://x.com/nbntweets/status/1867984377210396995?t=0B0fl1UY1ol1FJGBUmxndw&s=19

المنار

Exit mobile version