عناوين الصّحف الصادرة اليوم الإثنين 16/12/2024
النهار
-تحديات سوريا الجديدة
-رئاسة الجمهورية اشتعلت كواليس المرشحين
الأخبار
-محمد رعد إشكالياتٌ تُثيرها أحداث سوريا
-الجولاني يرسم مستقبل سوريا منفرداً
-النزوح يضاعف عدد سكان الهرمل
نداء الوطن
مفتي الجمهورية في دمشق قريباً؟
اللواء
-25 يوماً على جلسة الإنتخاب: ضغوطات دولية وضياع لدى الكتل الكبيرة
-مخاوف لبنانية من الاستيطان الإسرائيلي جنوب الجولان.. وصعوبات إيواء ومساعدات تواجه نازحي سوريا الجدد
من يطفئ نار الطبخة الرئاسية؟
-من يحاسب مجرمي السجون السورية..؟
الشرق
-بعد سقوط مشروع ولاية الفقيه متى يُضْرب المفاعل النووي الايراني؟؟
-صراع فرنسي – سعودي – قطري على اسم الرئيس التوافقي
الجمهورية
-المعارضة لا تعول على جلسة9
-محادثات أميركية سعودية حول لبنان
الديار
-الرئاسة على نار حامية… من يتصدّر السباق؟
-الأمم المتحدة تؤيّد رفع العقوبات عن «هيئة تحرير الشام»
«إسرائيل» تواصل تمدّدها في الجنوب السوري
-هذه آليّة وشروط تحرير سعر صرف الليرة… فهل تتبعها الحكومة أو يكون الإنتقال عشوائيا؟
-المرشحون للرئاسة: أسماء بارزة تتقدّم وأخرى تفتقر للتوافق
البناء
– وزير خارجية تركيا كوكيل لدولة الانتداب: لن نقبل ببقاء قوات سورية الديمقراطية /
-التوغل في سورية لم يمنح نتنياهو الأغلبية… وغانتس: نحن عشية الحرب الأهلية /
– الملف الرئاسي على نار ساخنة والتداول بأسماء عون والخازن والبيسري وخوري
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 16/12/2024
الأنباء الكويتية
– عائق الـ 86 صوتاً يقف أمام قائد الجيش ومدير الأمن العام
لائحة رئاسية قصيرة تضم جورج خوري وزياد بارود وجان لوي قرداحي
-أكد أنه لن يكون للبنان سوى رئيس يترجم طموحات اللبنانيين
-النائب رازي الحاج لـ «الأنباء»: ترشيح جعجع مرتبط بالظروف وإمكانية وصوله إلى الرئاسة
-ممارسات إسرائيل العدوانية حوّلت قرى حدودية إلى أطلال
رئيس بلدية عيترون سليم مراد لـ «الأنباء»: مقومات العيش -منعدمة ونسبة السكان صفر ونحتاج ما بين 3 و5 سنوات لإعادة الإعمار
-ناقش مع أرسلان هواجس درزية عدة
-جنبلاط إلى دمشق دُر… والاتفاق مع الشرع على سورية موحدة
الشرق الأوسط
– قائد الجيش اللبناني يتقدم رئاسياً وباسيل يواجه صعوبة بتأمين البديل
-اتفاقيات التعاون اللبنانية – السورية رهن الإلغاء أو التعديل
الراي الكويتية
– «حزب الله» يعضّ على جِراحه ويحاذر أي خطوة ناقصة
-«الهلال الأحمر»: دعم كويتي مستمر… للشعب اللبناني
-من 8 مارس 1963… إلى 8 ديسمبر 2024
الجريدة الكويتية
-«الكويت بدها سلامتكم»… مشاعر الأخوة تتجلى في حملة تضامن إنسانية مع لبنان
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الإثنين 16/12/2024
اسرار النهار
■يكن مقنعاً تبرير الجامعة اللبنانية ولا كلام وزير التربية الملتبس حول المستودع الذي يخص الجامعة اللبنانية والذي عثر بداخله على عتاد عسكري اذ انه بعد كسر الأقفال
■يلاحظ أن القيادات الدرزية في لبنان، تتابع الوضع في منطقة السويداء وجبل الدروز بشكل عام
■رُصد وزير سابق يتجول في متاجر السوق الحرة في مطار بيروت بينما كان القيمون عن الرحلة ينادونه بمكبرات الصوت للتوجه فوراً إلى الطائرة مما أخر الاقلاع مدة 10 دقائق
نداء الوطن
■بدأ عدد من اللبنانيين الذين كانوا يعارضون نظام الأسد، ويملكون منازل في سوريا، وصادرها النظام، يُجرون اتصالات بالسلطة الجديدة لاستعادة منازلهم، ومن بين هؤلاء سياسيون بارزون.
■صرف مسؤول أمني لبناني سابق، تولَّى مسؤوليات أمنية وسياسية في أكثر من عهد، النظر عن نشر مذكَّراته المنجزة، بعد التطوّرات الدراماتيكية في سوريا، خصوصاً أن المسؤول المذكور كان “الضابط المدلَّل” لدى النظام السوري.
■توسّط مرجع أمني سابق لمرشح رئاسي للقاء مسؤول في حزب فاعل من محور الممانعة، وقد تسبّبت الوساطة في نقمة سياسية على المرجع السابق
اسرار اللواء
همس
■ يتصرف عدد من الوزراء وكأنهم عائدون إلى وزاراتهم في الحكومة التي سيتم تشكيلها بعد إنتخاب رئيس الجمهورية في التاسع من الشهر المقبل!
غمز
■يعكف عدد من القانونيِّين، بتكليف من جهة معنية، على إعداد دراسة في القانون الدولي للتأكيد بأن تنفيذ بنود القرار ١٧٠١ تقتصر على منطقة جنوب الليطاني فقط، على عكس ما يحاول العدو الإسرائيلي الترويج له!
لغز
■بدأت عائلة مسؤول مخضرم بإجراء الإصلاحات اللازمة في المبنى الذي تملكه في بيروت، وإعداده للسكن تمهيداً للإنتقال إليه في فترة أقصاها نهاية العام المقبل!
اسرار الجمهورية
■يُسجّل تواصل مباشر بين عواصم إقليمية ودولية وبين مجموعة استلمت السلطة حديثاً في عاصمة عربية على رغم من اختلاف المصالح والأجندات.
■يدور غموض حول إمكان إنجاز استحقاق كبير في موعده بين مَن يؤكّده ومَن يستبعده، ربطاً بموقف دولة كبرى.
■قال ديبلوماسي بارز أنّ حدود التغيير الكبير في لبنان ليس بالضرورة أن تكون في حجم التغيير الهائل في منطقة الشرق الاوسط
البناء
خفايا
■قالت مصادر متابعة لزيارة المبعوث الأممي إلى سورية غير بيدرسون إنها زيارة استكشافية لإمكانية تولي بيدرسون التحضير لحوار وطني سوري دون وصاية الحكومة المؤقتة ووضع فيتوات على المسموح والممنوع، خصوصاً في هيئة صياغة الدستور وصولاً لتشكيل الحكومة التي سوف تتولى إدارة سورية في أول شهر آذار المقبل. وقالت المصادر إن بيدرسون يحاول مقايضة رفع العقوبات والتصنيف على لوائح الإرهاب بإطلاق يديه في مهمته والنتائج تظهر قريباً إما بالانطلاق في تشكيل الهيئات أو بالاكتفاء بمهمة تأمين المساعدات الإنسانيّة.
كواليس
■قالت مصادر تابعت الحوار بين قيادة الجيش وقيادة حزب الله أنه قد أفضى إلى اتفاق على خريطة طريق تقول إن الوضع في جنوب الليطاني بعهدة الجيش والمقاومة منضبطة بطلبات الجيش وفق مواقيته للتموضع والانتشار وطلباته من المقاومة بتوقيت سحب قواتها وأسلحتها الثقيلة، أما شمال الليطاني فإن الجيش ملتزم باعتبار أمر السلاح أمراً سياسياً وطنياً يتوقف على قرار الحكومة المستند إلى حوار لاحق يتوقف على مرحلة ما بعد انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة جديدة.
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
باتت الأسابيع الثلاثة المقبلة توصف بأنها الفترة الحاسمة وربما الفرصة التي سيكون من الصعوبة الكبيرة تجاوز تداعيات إخفاقها إذا مرّ موعد 9 كانون الثاني المقبل ولم يُنتخب رئيس الجمهورية. ومع أن ثمة من القادة السياسيين والنواب من لا يجزم بعد بأن 9 كانون الثاني سيكون نهاية المطاف لأزمة الفراغ الرئاسي منذ سنتين وشهرين، فإن ذلك لن يزيد التحركات والمشاورات المفتوحة بين القوى السياسية والكتل النيابية في الأسابيع القليلة المقبلة سوى حماوة وسخونة من دون أن يعني ذلك حتماً أن الأجواء آيلة حكماً إلى انتخاب رئيس الجمهورية في الموعد المحدد. غير أنه لوحظ أن معنيين بالاتصالات والمشاورات الجارية على محور انتخاب رئيس الجمهورية بدأوا في الأيام الاخيرة خفض وتيرة توقعاتهم التي كانت جازمة قبلاً إذ أن صعود العقبات المتصلة ببلورة خيار من اثنين عاد يبرز بوضوح بعدما كانت وتيرته قد انحسرت قبل التوصل إلى اتفاق وقف الأعمال العدائية بين إسرائيل ولبنان. وتحدث هؤلاء المعنيون عما يمكن وصفه بمعركة رفع السقوف أو رسمها مجدداً التي برزت بقوة من خلال لقاءات بعض الكتل النيابية وحركتها سعياً وراء مناخ توافقي يوصل إلى توافق واسع على مرشح يحظى بأرضية متقدمة داخلياً وخارجياً. وكشفت أن رفع سقف المواصفات جاء في الغالب من قوى المعارضة بعد التطورات الضخمة التي شهدها لبنان وسوريا وانعكست تبديلاً جذرياً في الواقع السياسي الداخلي ولو لم يعترف بذلك كثيرون بعد. ولذا أشار المعنيون إلى أن ما يجري من محاولات تقديم أسماء وتأخير أسماء أخرى لم يبلغ بعد المرحلة التقريرية الجادة في غربلة بضعة أسماء محددة قبل الاتجاه نحو توافق واسع على مرشح أو التوافق على إطلاق معركة تنافسية مفتوحة في جلسة تعهّد رئيس مجلس النواب نبيه بري لسفراء المجموعة الخماسية أخيراً أنها لن تنتهي إلا بصعود الدخان الأبيض فوق ساحة النجمة. وتكشف معطيات بعض الجهات السياسية أن الأيام المقبلة قد تحمل محاولات متقدمة للغاية لن يكون سفراء المجموعة الخماسية بعيدين منها على طريق إقناع القادة السياسيين ورؤساء الكتل المسيحية خصوصاً على “صناعة” توافق مسيحي عريض يفرض نفسه بقوة على الجميع شرط أن يقدم مرشحاً يستوفي مواصفات حاجات لبنان والظروف المحيطة به، باعتبار أن التطورات الاستثنائية الجارية، وبعضها تاريخي كما في سقوط النظام السوري البائد، تستدعي من القوى المسيحية سلوكيات استثنائية وهو أمر يتلازم مع دعوة البطريرك الماروني أمس للمسيحيين في سوريا إلى الانخراط في بناء سوريا الجديدة فكم بالحري بالاستحقاق الرئاسي في لبنان الذي يُقبل على حسم لم يعد مقبولاً إرجاؤه؟
وترددت معلومات في سياق “إعادة التموضعات” الرئاسية التي أملتها التطورات التي اصابت “حزب الله” وأسقطت النظام السوري أن رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية يتجه إلى إعلان انسحابه من السباق الرئاسي وتجيير دعمه لقائد الجيش العماد جوزف عون علماً أن فرنجية ستكون له كلمة مساء الأربعاء المقبل، خلال عشاء تكريمي في بنشعي لخلية الأزمة في “تيار المردة” التي ساهم عناصرها في الاهتمام بالنازحين.
خمسة مليارات
في أي حال بدا لافتاً في الأيام الأخيرة ارتفاع منسوب المواقف الداخلية حيال التطورات السورية وسط تصاعد الحمى الداخلية الرئاسية بما يعكس الأثر الواضح للحسابات الجديدة حيال الحدث السوري على إعادة رسم التوازنات المتصلة بالاستحقاق الرئاسي.
وفي المواقف من مجريات الداخل أكد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي “أن التنفيذ الشامل لتفاهم وقف اطلاق النار ووقف الانتهاكات الإسرائيلية له أمر بالغ الأهمية لحماية سيادة لبنان وسلامة أراضيه، وتسهيل العودة الآمنة للنازحين إلى بلداتهم وقراهم، وهذه مسؤولية مباشرة على الدولتين اللتين رعتا هذا التفاهم وهي الولايات المتحدة وفرنسا”. وتحدث ميقاتي في المنتدى السياسي السنوي لرئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في روما عن تفاهم وقف النار الذي اقترحته وترعاه الولايات المتحدة وفرنسا، وقال: “إن العدوان الإسرائيلي على لبنان، زاد معاناة شعبنا وأدى الى خسائر فادحة في الأرواح، كما ألحق أيضاً أضراراً جسيمة بالبنى التحتية والاقتصاد والاستقرار الاجتماعي. وأدى النزوح الجماعي لآلاف اللبنانيين إلى نشوء أزمة إنسانية غير مسبوقة، ما يستدعي اهتماماً ودعماً فوريين من المجتمع الدولي. ووفقاً لتقديرات البنك الدولي، سيحتاج لبنان إلى ما لا يقل عن خمسة مليارات دولار لدعم عملية إعادة الإعمار”.
وعن الملف السوري قال: “ما يعنينا بشكل اساسي في هذا الملف هو عودة النازحين السوريين إلى بلادهم. وعلى المجتمع الدولي، وخاصة أوروبا، المساعدة في حل هذه الأزمة من خلال الانخراط في جهود التعافي المبكر في المناطق الآمنة داخل سوريا، وأن تكون علاقاتنا مع سوريا مرتكزة على مبدأ احترام السيادة وحسن الجوار
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*