الهديل

حصاد اليوم الخميس 19/12/2024

حصاد اليوم….

مقاتلات إسرائيلية شنت الغارات على محطتي كهرباء حزيز وذهبان المركزيتين في صنعاء

 

  مسؤول في وزارة الدفاع التركية: سندخل المناطق التي يسيطر عليها حزب العمال الكردستاني والوحدات الكردية في شمال سوريا

  مولوي من المطار: جهاز أمن المطار مستمر بالإجراءات الأمنية المشددة ويقوم بجهد كبير لمكافحة كل تهـ ديد

 عبد المسيح أعلن تأييده لانتخاب قائد الجيش رئيساً

🔴ميقاتي للسيسي: الموقف الثابت الذي عبّرتم عنه خلال العدوان الاسرئيلي حيث قلتم لي شخصيا”مصر تدعم لبنان بالكامل وتقف الى جانبه في هذه الظروف وترفض المساس السياسي بسيادته ووحدة أراضيه;هذا الموقف يحفظ للتاريخ في سجل العلاقات الاخوية الصادقة بين مصر ولبنان وشعبي البلدين

شكرا السيد الرئيس

 

*📌نتنياهو: الحوثيون هم الذراع الأخير المتبقي لمحور الشر الإيراني بعد حماس وحزب الله ونظام الأسد في سوريا وبالتالي كل من يلحق الضرر بإسرائيل سيدفع الثمن*

 

🔴صدر عن #مكتب_شؤون_الإعلام #البيان التالي:

تعلم المديرية العامة للأمن العام الرعايا السوريين الراغبين بالمغادرة عبر مطار رفيق الحريري الدولي، الذين تستوجب أوضاعهم إنجاز تسوية للمغادرة، ويصادف موعد إقلاع رحلاتهم ضمن الفترة الواقعة بين منتصف الليل والساعة الثامنة من صباح اليوم التالي، بوجوب التقدم من شعبة التسويات قبل 24 ساعة لمغادرتهم على الأقل لتسوية أوضاعهم.

للإستفسار والإطلاع على التفاصيل زيارة موقع المديرية العامة للأمن العام على الإنترنت :

https://www.general-security.gov.lb

أو مراجعة call center على الرقم 1717.

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

ثلاثةُ أسابيع بالتحديد قبل الجلسة الرئاسية… فهل انتهى السباق إلى بعبدا لمصلحة قائد الجيش العماد جوزاف عون؟

فريقٌ أول يوحي بذلك، معتبراً ان الإعلانَ الجنبلاطي للترشيح هو صفارةُ البداية لإطلاق المواقف المؤيدة، التي ستتوالى تباعاً في الساعات والايام المقبلة لدى غالبية الكتل. ويرى هذا الفريق أن قرار اللقاء الديموقراطي أتى ترجمة لتوافق إقليمي-دولي، لم يعُد يتطلب إلا ملاقاةً محلية من اكثرية الثلثين، كي يخرجَ الدخانُ الابيض من مدخنة مجلس النواب وينتهي عهدُ الفراغ.

لكن في المقابل، فريقٌ ثان يدعو الى التروي، على اعتبار ان المعركة لم تُحسَم بعد، فلا يزال هناك وقتٌ طويل لمزيد من المشاورات و”البوانتاج” الرئاسي، مع الدعوة الى ترقب موقف الثنائي الشيعي الذي لم يكن يوماً متحمساً لخيار قائد الجيش، والجو النيابي السني الموزع بين أكثر من كتلة وشخصية، والاهم في هذا الاستحقاق، الاتجاهُ المسيحي العام، ذلك أن رئاسة الجمهورية اللبنانية تبقى قبل السياسة، تعبيراً ميثاقياً عن المشاركة المسيحية في النظام الديموقراطي التوافقي اللبناني… وبناءً عليه، لا بد من الوقوف عند رأي المكوّن المسيحي قبل اتخاذ اي قرار في ما يخص الرئاسة، فما رُفِضَ من فرضٍ خارجي عام 1988 لن يُقبَلَ اليوم، وما لم يُقبَل من ثنائي حزب الله-حركة أمل منذ عام 2022، سيُرفَض اليوم اذا صدر عن اطراف أخرى، لأن ما مضى قد مضى، والعودة الى ممارسات القضم والإقصاء والالغاء لنصف لبنان امرٌ مستحيل.

في كل الاحوال، اللبنانيون يريدون الخلاص، ولكن ليسَ أيَّ خلاص. فالشرط الاول لخلاص البلاد، أن نعودَ إلى الميثاق، وأن نكرِّسَ الدستور، وأن نحيي المؤسسات السياسية كما القضائية، وأن تبقى حريةُ البلاد وسيادتُها واستقلالُها فوق كل اعتبار، خصوصاً في زمن يحِنُّ فيه البعض إلى زمن الهرولة والزحف على الاعتاب، و”الكزدرة طالع نازل”، بعيداً عن منطق الدولة والنِّدية ووحدة القرار.

Nbn

‏مقدمة النشرة:

مع تقدم استحقاق التاسع من كانون الثاني المقبل ترتفع وتيرة الاجتماعات والمشاورات لغربلة الأسماء وتتوزع حركة اللاعبين السياسيين والمرشحين للمنصب الأرفع بين المقار السياسية والحزبية والروحية المؤثرة وتشكل عين التينة المحور الرئيسي في هذا الحراك

https://x.com/nbntweets/status/1869802034574114932?t=_PhG1Z1C4rDhKbb75bW8Fg&s=19

المنار

Exit mobile version