عناوين الصّحف الصادرة اليوم الثلاثاء 24/12/2024
النهار
ـالشرعية على الحدود: ممنوع إعاقة الجيش
الأخبار
عجلة جهاد البناء تدور
◄ أضرار الـ2024 أكثر بمرتين ونصف مرة من أضرار 2006
◄ 43 ألف وحدة مهدّمة و 317 ألفاً متضررة
ـجنوب سوريا إسرائيل تستنسخ الضفة الغربية
اللواء
-ميقاتي في الجنوب يتعهد إعادة الإعمار.. ولجنة المراقبة في السراي اليوم
-هوكشتاين إلى بيروت والرئاسة موضع بحث.. باسيل يكتفي بالفيتو على 3 مرشحين وحزب الله وراء فرنجية
-جنبلاط والشرع : سقوط تحالف الأقليات وعودة الى إتّفاق الهدنة
-إطلعوا على النوايا الأميركية بالتأجيل؟!
الشرق
-آية الله خامنئي في أي كوكب يعيش؟؟؟
-ميقاتي وعون يتفقدان الحدود والجيش يواصل إخلاء القواعد الفلسطينية
الجمهورية
-الحسم الرئاسي في »الاسبوع الأخير
-ميلاد مجيد
الديار
-واشنطن تراوغ تجاه «إسرائيل»… وتضغط لنزع سلاح المخيّمات!
-هوكشتاين يتدخل «لصيانة» الإتفاق… ولبنان يُطالب بجدولة الإنسحاب
-مُراوحة رئاسيّة… وجنبلاط قلق من غياب الزخم الخارجي لدعم عون؟
-بميلادكَ خلّص لبنان
البناء
-أردوغان يتراجع عن مطلب فيدان بإنهاء «قسد» مكتفياً بطلب إخراج حزب العمال /
-نتنياهو يفشل بردع اليمن فيذهب إلى اتفاق غزة كطريق حتميّ لوقف الإسناد اليمنيّ
-أسئلة سياديّة بعد شهر على اتفاق وقف إطلاق النار وتصاعد الاعتداءات الإسرائيليّة
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 24/12/2024
الأنباء الكويتية
– مرجع نيابي لـ «الأنباء»: «انتخاب عون يحتاج لتعديل دستوري.. وزيارة ميقاتي وعون مرجعيون وإبل السقي تدفع لتطبيق «وقف النار»
-تحرُّك أميركي متوقع باتجاه الرئيس بري للاتفاق على هوية المرشح الرئاسي والمرجح قائد الجيش
-«مخطئ من يرى في جعجع مرشح تحدٍ»
-النائبة غادة أيوب لـ «الأنباء»: فريق الممانعة يدفع باتجاه العودة إلى معادلة أزعور – فرنجية
-الغضبان لـ«الأنباء»: العلاقة قديمة وتخللها التعاون مع الشرع في ملفات بينها «دروز إدلب»
علاقة «التقدمي» والسلطة الجديدة في دمشق نحو التطوير
“لا انتخاب إلا لقائد الجيش وإلا الاتفاق على التأجيل”
-مصدر نيابي بيروتي لـ “الأنباء”: الكتل النيابية غير متوافقة حتى تاريخه على اسم لرئاسة الجمهورية
-«بري كان واضحاً في إحراج القوى السياسية كافة»
مصدر نيابي لـ «الأنباء»: جلسة 9 يناير تدور بين الحسم والمراوحة والعودة إلى النقطة صفر
الشرق الأوسط
– ميقاتي يشدد على تطبيق «1701»… وقيام لجنة المراقبة بدورها
-غسان سلامة لـ«الشرق الأوسط»: العالم إلى حروب أوسع
الراي الكويتية
-«أعياد لبنان»… فرَحٌ لهزيمة اليأس
-ميقاتي من «الخط الأمامي» في الجنوب: الجيش اللبناني سينفّذ تدابير الـ 1701
الجريدة الكويتية
-سينما متروبوليس… صرح ثقافي يعود للحياة في لبنان
-ميقاتي يدعو «لجنة المراقبة» للضغط على إسرائيل
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الثلاثاء 24/12/2024
اسرار النهار
■استاء ذوو طلاب في جامعة بيروت العربية من اعتماد الجامعة روزنامة العطل الرسمية في مصر، وليس في لبنان، إذ حُدّدت عطلتَي الميلاد ورأس السنة بيوم واحد تليه امتحانات فصلية ما يحرم عدداً من الطلاب من مشاركة ذويهم بالعيد
■لوحظ أنّ أسعار الشقق والعقارات ارتفعت في الآونة الأخيرة، ويُتوقّع مع انتخاب الرئيس أن يصار إلى تحريك الوضعين العقاري والاستثماري والسياحي، وفق كبار الخبراء في هذا المجال
■تجنَّب الفنان وليد توفيق تسمية الأشياء بأسمائها في حفل “موركس دور” في إشارة إلى صور مسؤولين إيرانيين، وسابقاً سوريين، عندما تمنّى أن يرى عند خروجه من المطار صورة الأرزة والرئيس اللبناني فقط، وقال: “أتمنّى في العام المقبل، حين أخرج من المطار، أن أرى صورة وحيدة وهي صورة الأرزة والرئيس اللبناني”
■بدأ داعمو مرشح رئاسي قوي يروّجون بأنّ عدم انتخابه في الموعد المُحدّد يعني إمكان الإتيان برئيس آخر من فلول النظام السوري أو من الذين يُمكن أن يولّدوا فتنة في البلد
اسرار اللواء
همس
■تساءل نائب مستقل ما إذا كان المراهنون على الرئيس ترامب يعتقدون أنه يرى لبنان أو مهتماً بمعالجة مشكلاته، بمعزل عن وضع المنطقة ككل التي يراها «كتلة واحدة» لها مشروع واحد؟
غمز
■يتردد في مجالس ضيقة، ان بعض اطراف المعارضة تدعو الى ترقب تطورات ما في ايران تنعكس على لبنان، قبل حسم الموقف من أي موضوع لا سيما الرئاسي
لغز
■يجري التدقيق بمعلومات من أن الجهة التي تسبب انقطاع المياه عن ضاحية بيروت الجنوبية، هي بلدة ساحلية على مرمى حجر من العاصمة، إضافة لأعطال فنية ضربت الآبار المغذية بالمياه
اسرار الجمهورية
■شكو المواطنون من تفشّي الفساد والرشاوى في عدد من الادارات الرسمية وفرضها كخوة عليهم.
■رأى ديبلوماسي عريق أنّ الكلمة الفصل في إنجاز استحقاق كبير معطل منذ سنتَين، ليست في يَد دولة أوروبية ناشطة على هذا الخط في لبنان.
■أكّدت مراجع اقتصادية أنّ استقرار الوضع في سوريا وتنفيذ الإصلاحات والشروط الدولية سينعكسان إيجاباً على الإقتصاد اللبناني
البناء
خفايا
■قال دبلوماسي أوروبي إن طلبات وصلت من كيان الاحتلال لدول أوروبية لتحضير فرقها الخاصة بالمشاركة في إدارة معبر رفح، ما يعني أن فرص التوصل إلى اتفاق في غزة ارتفعت إلى حد بلوغ نقطة الترجيح، وما بقي صار تفاصيل لا تلغي إمكانية الاتفاق، كما تحدّثت لجان الأسرى في الضفة الغربية عن تعديلات بإقامة وظروف معاملة عديد من الأسرى الواردين على لائحة التبادل، ما يؤكد الاستنتاج ذاته عن قرب التوصل الى الاتفاق.
كواليس
■قال مصدر في المعارضة التركية إن تعديلاً طرأ على خطاب الحكومة التركية من الدعوة لإنهاء قوات سورية الديمقراطية إلى الدعوة للتخلص من حزب العمال الكردستاني. ورجحت المصادر أن يكون ذلك نتيجة تدخل أميركي نجح بإقناع القيادة الكردية بالإعلان عن الاستعداد للقيام بترحيل المقاتلين الأجانب في حال التوصل إلى وقف لإطلاق النار مع تركيا. وبالمقابل ربط مستقبل قوات سورية الديمقراطية بالتفاوض السوري السوري على مستقبل الدولة والجيش، حيث تشكل المشاركة الكردية معبراً إلزامياً أميركيًا لرفع العقوبات، حيث يضمن الأميركيون منع اللوان الواحد التركي والإسلامي من السيطرة على تكوين الجيش عبر دمج قوات سورية الديمقراطية بالجيش مقابل بقاء الأمن الذاتي لمناطق السيطرة الكردية ويضمنون مقعداً لهم في الدولة الجديدة عبر المكوّن الكردي تحت شعار أنهم دعاة فتح النقاش حول مدنيّة الدستور وتوسيع المشاركة ومنع التطرّف
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
فرض حضور “الشرعية اللبنانية” ممثلة برئيس الحكومة نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزف عون على الحدود الجنوبية ووسط الدمار الهائل الذي لحق بمعظم بلدات الجنوب ولا سيما منها الخيام، صورة مثقلة برمزيتها عشية عيد الميلاد وقبل أسبوع من وداع السنة الحالية التي أصابت لبنان بإصابات كارثية خصوصاً في الأشهر الاخيرة التي شهدت فيها أشرس حرب إسرائيلية استهدفت “حزب الله” وتسبّبت بدمار مخيف لعدد من المناطق اللبنانية. وبدا مسار السباق مع الشهر المتبقي من نفاد مهلة الـ 60 يوماً التي لحظها اتفاق وقف الاعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل والتي تنتهي في 27 كانون الثاني المقبل، كأنه الاستحقاق الضاغط الثاني على لبنان بعد استحقاق موعد 9 كانون الثاني لانتخاب رئيس الجمهورية، إذ أن المخاوف لا تزال ماثلة من الاستمرار في الخروقات والانتهاكات الجارية للاتفاق بما يوجب تحركاً عاجلاً للحكومة، بدت جولة ميقاتي وقائد الجيش بمثابة تمهيد له على أن يستكمل اليوم باجتماع بين ميقاتي والفريقين الأميركي والفرنسي العسكريين في لجنة الرقابة على اتفاق وقف النار بحضور ممثلي اليونيفيل والجيش اللبناني للمطالبة بممارسة الضغوط اللازمة على إسرائيل لوقف انتهاكات الاتفاق والتزام انسحاب قواتها بالكامل من المواقع الذي لا تزال تحتلها في الجنوب.
في أي حال، بدا أبرز ما اختصرته جولة ميقاتي وعون في إعلان رئيس الحكومة “ممنوع أن تكون هناك أي عوائق أمام الجيش اللبناني للقيام بمهماته”. وهو شدّد من ثكنة الجيش في مرجعيون، المحطة الأولى في جولته الجنوبية على أن “الجيش لم يتقاعس يوماً عن مهماته ونحن أمام امتحان صعب وسيثبت الجيش أنه قادر على القيام بكل المهام المطلوبة منه، وأنا على ثقة كاملة بهذا الأمر”. بعدها زار وقائد الجيش مقر قيادة القطاع الشرقي في “اليونيفيل” في بلدة إبل السقي حيث كان في استقبالهما قائد اليونيفيل الجنرال ارولدو لازارو. وشدد ميقاتي على أن “الأولوية لدينا هي تطبيق القرار الدولي الرقم 1701 كاملً، وانسحاب إسرائيل من الأراضي التي توغلت فيها ووقف التدمير الممنهج للقرى ووقف خروقاتها”.
وشرح الجنرال لازارو المهام التي تقوم بها اليونيفيل بالتنسيق مع الجيش، مشيراً الى أن “استمرار اجتماعات لجنة مراقبة وقف إطلاق النار لتنفيذ المهام المطلوبة منه”.
وأكد العماد عون، “أن الجيش يقوم بمهامه وسيستمر بذلك لتطبيق القرار 1701 بالتعاون مع اليونيفيل، والمطلوب أن يلتزم العدو بتفاهم وقف النار، وهذه هي مهمة اللجنة المكلفة مراقبة وقف اطلاق النار”.
كما جال ميقاتي وقائد الجيش وقائد اليونيفيل، في بلدة الخيام، وهي المحطة الأخيرة في الجولة في القطاع الشرقي من الجنوب واطّلع على حجم الدمار الهائل في البلدة، وقال الرئيس ميقاتي: “علينا أن نكون صريحين وواضحين إنه لكي يقوم الجيش بمهامه كاملاً، على لجنة المُراقبة التي تم تشكيلها لتنفيذ القرار 1701 أن تقوم بدورها الكامل والضغط على العدوّ الإسرائيليّ لوقف كل الخروقات الحاصلة ووقف الدمار الذي نراهُ هنا ومن ثم أيضاً حصول الانسحاب الإسرائيلي الفوري من الأراضي اللبنانية التي توغل فيها الجيش الإسرائيلي”. أضاف: “التدابير المتعلقة بالقرار 1701 ستأخذُ مجراها الطبيعي وسينفذها الجيش بشكل كامل بضمانة أميركية- فرنسية. طلبت اجتماعاً يوم غد (اليوم) في السرايا مع اللجنة المعنية بتنفيذ وقف إطلاق النار وتحديداً مع الضابط الفرنسي والضابط الأميركي والضباط اللبنانيين، وممنوع أن يكون هناك أي عائق أمام الجيش للقيام بواجباته”. وقال: “التأخير والمماطلة لتنفيذ القرار الدولي لم تأت من جهة الجيش بل المعضلة هي في الجانب الإسرائيلي وهناك مماطلة من قبله ويجب أن نراجع أطراف إتفاق وقف إطلاق النار، وهم الفرنسيون والأميركيون لوضع حد لتلك المماطلة الإسرائيلية والإسراع قدر الإمكان قبل انتهاء مهلة الـ60 يوماً المنصوص عليها في تفاهم وقف النار لحصول انسحاب إسرائيلي كامل من الأراضي اللبنانية”. وقال: “الحكومة اللبنانية مسؤولة عن تنفيذ ما توصلنا اليه من اجراءات بما يتعلق بالقوانين الدولية، كما أنها مُلتزمة كاملاً بقرارات مجلس الأمن الدولي وهذا ما نقوم به”. وفي طريق العودة اقيم استقبال شعبي لرئيس الحكومة وقائد الجيش في ساحتي بلدتي القليعة وجديدة ومرجعيون.
وليس بعيداً من المناخ الجنوبي استكملت عملية تسلُّم الجيش مراكز عسكرية كانت تشغلها تنظيمات فلسطينية داخل الأراضي اللبنانية، إذ تسلّمت أمس وحدة من الجيش مركز قوسايا – قضاء زحلة التابع سابقًا لـ”الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة”، بالإضافة إلى الأنفاق العائدة له، وصادرت كمية من الأسلحة والذخائر بالإضافة إلى أعتدة عسكرية. كما تعمل الوحدات المختصة على تفجير الألغام المزروعة في جوار المركز وتفكيك الذخائر الخطرة غير المنفجرة ومعالجتها. وأوضحت قيادة الجيش أن “هذه المهمات تاتي ضمن إطار حفظ الأمن والاستقرار وبسط سلطة الدولة في مختلف المناطق”.
وأفادت مصادر عسكرية أن الجيش سيتسلم خلال الساعات المقبلة أنفاق الناعمة من “الجبهة الشعبية” لينهي بذلك حقبة طويلة من النزاع مع المنظمات الفلسطينية المسلحة خارج المخيمات
استحقاق 9 كانون
أما في ما يتصل باستحقاق الجلسة الانتخابية الرئاسية في 9 كانون الثاني (يناير) المقبل، فلم يطرأ على المشهد السياسي ما يبدل صورة الغموض الذي يكتنف السيناريوات المطروحة علماً أن ثمة معطيات تشير إلى أن الأيام الأولى من السنة الجديدة قد تشهد ذروة المساعي من أجل تضييق جدي نهائي لدائرة المرشحين وحصرهم بعدد محدود يمكن على أساسه اتضاح خيارات القوى السياسية على اختلافها ورسم سيناريو الجلسة الانتخابية بكل فصولها.
وكان لافتاً معاودة “حزب الله” تأكيد دعمه لترشيح سليمان فرنجية إذ أكد نائب رئيس المجلس السياسي في الحزب محمود قماطي أنه “ما دام الوزير فرنجية مرشحاً لرئاسة الجمهورية، فنحن سنكون معه ولن نتخلى عن دعمه لهذا الموقع، وأما إذا توصل إلى نتيجة أخرى، فحينها يمكن أن نبحث في أسماء أخرى”. أضاف: “أما اليوم وحتى الساعة وما لم يعلن الوزير فرنجية عن انسحابه، فإنه مرشحنا، ولا نتخلى عن المرشح الذي دعمناه، لأننا أهل وفاء والتزام، ولا نتراجع”.
وأثار النائب غسان سكاف إمكان تأجيل جلسة التاسع من كانون الثاني المقبل “في حال لم يتم التوصل إلى توافق”، مشدّداً على أن “التفاهم المسبق يسهل عملية الانتخاب ويحول دون وقوع مفاجآت”. وأشار سكاف إلى “تسجيل تصاعد تراكمي في بورصة الترشيحات في خلال الأيام المقبلة”، كاشفاً عن “ثلاثة أسماء يمكن أن تحظى بعدد أصوات وازنة، أما في الوضع الحالي، فمن الصعب حصول أي مرشح على الغالبية المطلوبة من 65 صوتا ما قد يؤدي إلى تأجيل الجلسة