كتب الصحافي سامي كليب عبر منصة إكس
ليس مجرد تسلسل حوادث متفرقة:
* اغتيال عماد مغنية
* تفجير مرفأ بيروت
* اغتيال قاسم سليماني
* الاتفاقات الإبراهيمية
* مقتل الرئيس الإيراني
*انتخاب فريق تفاوضي بقيادة الرئيس بزشكيان
* تدمير غزة وحماس
* اغتيال إسماعيل هنية في طهران
* قتل امين عام حزب الله وقادة الرضوان
• اسقاط الأسد
* إخراج إيران من سورية
* الاستعداد لضرب اليمن
* تطويق فصائل العراق
* وصف ترامب لزيلنسكي بالأحمق والاستعداد لانهاء حرب أوكرانيا مقابل ثمن في الشرق الأوسط .
واضح ان رسم اتجاهات الشرق الاوسط الجديد يمضي قدما والمحطة الحاسمة ستكون في ايران صوب مزيد من الضغط والعقوبات والتظاهرات وربما الحرب، او الانكفاء والانخراط في مسار تفاوضي غير متوازن….وحرب لبنان بهذا المعنى لم تنته بعد والمطلوب من سورية بعد إطاحة النظام والاجتياح الاسرائيلي والانخراط التركي الذي سيكبر ليس امرًا يسيرًا وقد يحمل الكثير من الانعطافات الخطيرة …
استراتيجية ايران بالاعتماد على الحلفاء، تقهقرت خصوصا بعد اغتيال رَجُلي المحور الأساسيين اي سليماني ونصرالله واذا لم تقرر المواجهة الصعبة مباشرة وتقف الصين وروسيا إلى جانبها في المبارزة المقبلة مع ترامب سيكون وضعها بالغ الصعوبة، خصوصا ان مصداقيتها في بيئة حلفائها تطرح اكثر من علامة استفهام، وحليفتها حماس رحبت بسقوط حليفها الاسد .