الهديل

حصاد اليوم الجمعة 27/12/2024

حصاد اليوم

الحريري يستذكر محمد شطح وھذا ما كتبه

 مكتب ميقاتي ينفي: ھذا الكلام غير صحيح.. 

 علِمت مصادر أن حزب الله أبلغ الوسطاء أن الخروقات الاسرائيلية المستمرة على الجنوب تجاوزت الخطوط الحمراء، وقد يضطر الى الردّ في أية لحظة في حال لم يرتدع الجيش الاسرائيلي.

 الرئيس الألماني يحل البرلمان ويحدد 23 شباط المقبل موعداً للانتخابات

 بيان ھام من مصرف لبنان 

رئيس وزراء العراق للعربية: علاقتنا مع السعودية إيجابية ووجهات النظر متطابقة

 

🔴شعبة المعلومات أوقفت، في الشّيّاح، مطلوباً للقضاء بجرائم مختلفة.

صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:

في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة المطلوبين للقضاء في مختلف المناطق اللّبنانية، كثّفت القطعات المختصّة جهودها الميدانيّة والاستعلاميّة للعمل على تحديد أماكن وجودهم بغية توقيفهم.

نتيجة الاستقصاءات والتحريّات، توصّلت شعبة المعلومات إلى تحديد مكان أحد المطلوبين للقضاء بموجب /5/ ملاحقات قضائيّة بجرائم: مخدّرات، تهديد، التّسبب بإيذاء وجلب منفعة، وقد تبيّن أنّه يستخدم، في تنقلاته، بطاقة هويّة مغايرة، ويُدعى:

– ع. ش. (مواليد عام 1975، لبناني)

بتاريخ 20-12-2024، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفه في محلّة الشّيّاح. وبتفتيشه ضبطت بحوزته بطاقة هويّة باسم مغاير.

تم تسليمه إلى القطعة المعنيّة، لإجراء المقتضى القانوني بحقّه، بناءً على إشارة القضاء المختص.

🔴صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي البيان الاتي:

يتم التداول بمعلومات صحافية مفادها أن “لبنان تبلغ بالواسطة أن إسرائيل لن تنسحب من الجنوب بعد انقضاء مهلة الستين يوماً من الهدنة”.

إن هذا الكلام غير صحيح على الاطلاق، والموقف الثابت الذي أبلغه دولة الرئيس ميقاتي إلى جميع المعنيين، وفي مقدمهم الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، وهما راعيتا تفاهم وقف اطلاق النار، ينصَّ على ضرورة الضغط على العدو الاسرائيلي للانسحاب من الأراضي اللبنانية التي توغل فيها، ووقف خروقاته وأعماله العدائية. وهذا الموقف كرره دولة الرئيس أمس خلال الاتصالات الديبلوماسية والعسكرية المكثفة التي أجراها من أجل انسحاب العدو من القنطرة وعدشيت والقصير ووادي الحجير في الجنوب، كما أن دولة الرئيس كان أبلغ هذا الموقف إلى ممثلي واشنطن وباريس في اللجنة الأمنية الخماسية لوقف النار، خلال الاجتماع في السرايا الثلاثاء الفائت وطالب بوجوب الالتزام الاسرائيلي الكامل بالانسحاب، مشدداً على أن الجيش الذي يقوم بواجبه في مناطق انتشاره، باشر تعزيز وجوده في الجنوب طبقاً للتفاهم.

إنَّ المواقف الإعلامية والمزايدات المجانية في هذا المجال لا تُجدي نفعاً، فالحكومة لم تقصّر في متابعة هذا الملف على كل الصعد السياسية والديبلوماسية والأمنية والاجتماعية منذ اليوم الأول للعدوان الاسرائيلي، وهي وجدت نفسها أمام واقع لا تتحمّل مسؤوليته ولكنها، وحرصا منها على المصلحة الوطنية، تقوم بواجبها بكل عزم ومثابرة من دون التوقف عند الاتهامات والمزايدات التي لا طائل منها.

🔴 الخارجية القطرية:

قطر تدين بأشد العبارات حرق الاحتلال الإسرائيلي مستشفى كمال عدوان بقطاع غزة

إحراق الاحتلال مستشفى كمال عدوان جريمة حرب وانتهاك سافر للقانون الإنساني الدولي

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

هاجس جدي جديد يحكم التطورات اللبنانية ولاسيما الجنوبية منها: إسرائيل لن تنسحب من الجنوب في فترة الستين يوماً، وتقول في هذا السياق: فترة الستين يوما ليست امرا مقدسا، وتمت المصادقة على خطة استعداد للجيش للبقاء فترة طويلة في لبنان.

هذا الموقف استدعى ردًا لبنانيا من رئاسة الحكومة التي أكدت أن الموقف الثابت الذي أبلغه الرئيس نجيب ميقاتي إلى جميع المعنيين، وفي مقدمهم الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا، وهما راعيتا تفاهم وقف اطلاق النار، ينصّ على ضرورة الضغط على العدو الاسرائيلي للانسحاب من الأراضي اللبنانية التي توغل فيها، ووقف خروقاته وأعماله العدائية. في المقابل، ودائمًا في الملف اللبناني الاسرائيلي، كشفت اسرائيل عن تقرير امني تقول فيه، وفق الاستخبارات الاسرائيلية، ان حزب الله عاد يستخدمُ الحدود بين سوريا ولبنان لتهريب الأسلحة.

ويضيف التقرير أنه على هذا الاساس، تقرر اعطاء الضوء الأخضر للجيش لمهاجمة عمليات التهريب، طالما ان اتفاق وقف النار لم ينفذ بكل بنوده ومنها منع تهريب الاسلحة الى حزب الله.

السؤال هنا: هل دخل لبنان مجددا في دائرة المماطلة الإسرائيلية المعهودة؟ وما هو الثمن الذي تريده إسرائيل لتنسحب؟

في الملف اللبناني السوري، وفد لبناني في العاصمة السورية برئاسة النائب السابق فارس سعيد، غاب عن النشاط أيُ لقاء سياسي، لكن النشاط في حد ذاته، يحمل أكثر من مغزى.

وفي الملف السوري ايضاً، موقف إيراني صارم، وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي حذر اليوم مما وصفه “التدخل المدمّر” في مستقبل سوريا مشيرا إلى أن القرارات يجب أن تعود للشعب السوري وحده، قاصداً بذلك الدورَ التركي المتعاظم في سوريا

Otv

بين 27 تشرين الثاني الماضي و27 كانون الأول غداً، يكون قد انقضى ثلاثون يوماً كاملاً من مهلة الستين يوماً التي نص عليها اتفاق وقف إطلاق النار.

منذ شهر كامل، لم يطلق حزب الله ولو رصاصة واحدة في اتجاه الجيش الاسرائيلي، الذي بات يحتل جزءاً محدداً من الاراضي اللبنانية، مكرراً على لسان جميع مسؤوليه على مختلف المستويات التزام الاتفاق، ولو أنه يخوض نقاشاً حول شموله شمال الليطاني أو اقتصارِه على جنوب النهر.

أما اسرائيل التي استغلت الاحداث في سوريا لتتقدم في الجولان المتاخم لمزارع شبعا اللبنانية المحتلة، فتمادت في الخروقات الى درجة لم يعد ينفع معها تطمين بعض المسؤولين اللبنانيين المستمر بأن لجنة المراقبة التي يترأسها ضابط أميركي، ستضع حداً لها.

فالخوف اليوم أصبح مبرراً وكبيراً من تجاوز الاحتلال مهلة الستين يوماً من دون سحب كامل جيشه من كل الاراضي اللبنانية كما ينص الاتفاق، ما يشرع الابواب على احتمالات شتى، اكثر اللبنانيين لا يرغبون بتصديقها، ولو أنها تتحول يوماً بعد يوم على ما يبدو حتى اللحظة، إلى قدر محتوم.

هذا في جنوب لبنان، أما في سوريا، وبعد حفلة التطبيل والتزمير من قبل بعض اللبنانيين للحكام الجدد، من القوات اللبنانية التي دبك رئيسُها فرحاً، الى التقدمي الاشتراكي الذي تنازل رئيسه السابق من كيس اللبنانيين عن مزارع شبعا التي أقرت لبنانيتها طاولات الحوار المتعاقبة، والتي كرستها كل خِطابات القسم والبيانات الوزارية من دون استثناء، فيبدو ان الوضع إلى تأزم يؤمل ان يكون مرحلياً. فالطائفية أطلت برأسها بوضوح، والحل الجذري يتطلب الوقوف على رأي الشعب السوري بكل مكوناته بانتخابات حرة.

وعلى الخط الرئاسي اللبناني، وعدا بعض المرشحين غير الجديين الذين يملأون الوقت الضائع بالتصريحات والجولات، ثمة حركة جدية تدور وراء الكواليس لمحاولة التفاهم على مرشح توافقي يقود البلاد في المرحلة الجديدة، وسط العواصف والمخاطر، مع أمل أكبر بالنجاح من أي رئيس صدامي من المحتم أن يفشل من اللحظة الأولى، فكيف إذا كان وصوله إلى قصر بعبدا سيمر بمخالفة فاضحة للدستور اللبناني الذي يميز رئيس الجمهورية عن سواه من مسؤولي الدولة اللبنانية، بأنه يقسم بالحفاظ عليه، مردداً بعيد انتخابه بحسب المادة خمسين من الدستور: أحلف بالله العظيم أني احترم دستور الأمة اللبنانية وقوانينها واحفظ استقلال الوطن اللبناني وسلامة أراضيه.

Nbn

‏مقدمة النشرة:

انقضى شهر على وقف إطلاق النار والعدو الاسرائيلي ما زال يمعن في خروقه سواء على مستوى التوغلات اليومية وخطف المواطنيْن ونسف المنازل في الجنوب أو بغارات وصلت إلى قوسايا في البقاع

https://x.com/nbntweets/status/1872693889502724330?t=EnN7Y2lAzzs2hTHGmtKd2g&s=19

الجديد

Exit mobile version