حصاد اليوم…
احمد الحريري: لا شيء يمنع الرئيس سعد الحريري من زيارة سوريا وتوقيت هذه الزيارة بيده فقط
السفارة السورية في بيروت تعلن تعليق العمل القنصلي حتى إشعار آخر بناء على تعليمات الخارجية السورية
رفعت الأسد غادر الثلاثاء الماضي عند الرابعة عصرًا بطائرة خاصة لبنان إلى دبي يرافقه شخصان
🔴شعبة المعلومات توقف احد اخطر المطلوبين
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:
في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة المطلوبين للقضاء في مختلف المناطق اللّبنانية، والعمل على تحديد أماكن وجودهم بغية توقيفهم.
ونتيجة الاستقصاءات والتحريّات، والمتابعة الميدانية والاستعلامية توصّلت شعبة المعلومات إلى تحديد مكان تواجد أحدهم في محلة مفرق كوشا وهو المدعو:
– م. ع. (مواليد العام ١٩٩٣ لبناني)
يوجد بحقه خلاصة حكم بجرم نقل اسلحة وذخائر حربية وبلاغ بحث وتحري بجرم سرقة، وينشط بتنفيذ عمليات سلب بقوة السلاح، إطلاق نار، سرقة، تعاطي وترويج مخدرات، تجارة الأسلحة الحربية وافتعال مشاكل.
أعطيت الأوامر للعمل على مراقبة المذكور وتوقيفه بالتنسيق مع القضاء.
بتاريخ 19/12/2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه بكمين محكم في المحلة المذكورة.
أجري المقتضى القانوني بحقه وأودع المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.
🔴يزور وفد من حزب المساواة وديموقراطية الشعوب المؤيد للأكراد، اليوم السبت، مؤسس حزب العمال الكردستاني عبدالله أوجلان الذي يمضي عقوبة السجن مدى الحياة في الحبس الانفرادي، حسبما أفاد مصدر في الحزب لوكالة “فرانس برس”.
🔴أمين عام “تيار المستقبل” احمد الحريري |
– لا يعقل ان يكون هناك “قائد عام” في سوريا بينما لا يكون هناك رئيس للجمهورية في لبنان ويجب ان نواكب هذا التغيير!
– واجب على “حزب الله” ان يجري تقييماً حقيقياً لما وصلنا اليه، احتراماً لشهدائه وتضحيات عناصره، وما إذا كان الإرتباط بإيران يفيد البلد؟ وما إذا كان وهم الردع الذي وُضعنا به كلبنانيين لا يزال ساري المفعول؟
– شبكة إتصالات حزب الله التي تسببت بأحداث 7 أيار وكادت ان تؤدي الى حرب أهلية تبين لاحقًا انها مخترقة من قبل اسرائيل من مركزها الرئيسي؟!
– ما جرى مع حزب الله فرصة كبيرة له ليفك ارتباطاته بالخارج ويتحول الى حزب لبناني.
– هناك عائلة نازحة عادت الى منزلها بعد وقف إطلاق النار في الجنوب ففوجئت بمقاتلين من حزب الله يتحصنون في المنزل لم تصلهم معلومات بأن الحرب قد توقفت!
– تصريحات إيران “القلقة” بشأن الوضع في سوريا تدعو للإطمئنان ودليل على ان الامور تسير على السكة الصحيحة!
– لا شيء يمنع الرئيس سعد الحريري من زيارة سوريا وتوقيت هذه الزيارة بيده فقط
– اجرينا مراجعة ومحاسبة ذاتية لنكون في الفترة المقبلة امام “بداية جديدة وشكل جديد”!
– يجب ان نقرر في لبنان إما ان نكون جزءاً من “طريق الهند الإقتصادي” أو ان نكون خارج الزمن!
– سمعت كلامًا صريحًا من أهالي الموقوفين في السجون اللبنانية مفاده: “لا نريد ان نصل الى مرحلة نعتبر فيها سجن رومية هو ذاته سجن صيدنايا ويجب تحريره”!
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
بين ارض سوريا، وارض الجنوب، وارض الواقع السياسي اللبناني يتوزع المشهد هذه الايام.
على ارض سوريا، سباق بين التطورات الامنية المتسارعة، والوفود الخارجية المتلاحقة، الساعية إلى التواصل مع الحكام الجدد، لتبني على الشيء مقتضاه، في وقت لفت اليوم إعلان وزارة الخارجية الاميركية ان الوزير انتوني بلينكن أكد في اتصال مع نظيره التركي الحاجة إلى دعمِ عمليةٍ سياسية في سوريا تعطي الأولوية لحكومة شاملة وممثِلة للجميع، فضلاً عن منع الارهاب من تعريض أمن سوريا وتركيا للخطر، وهو ما يتناقض بشكل واسع مع تسرع بعض اللبنانيين، سواء الى القيام بزيارات من رتبة “سيدي القائد”، أو إغداق المديح من نوع “الرفيق ابو محمد الجولاني”، من دون انتظار موقف الدولة اللبنانية الموحد، او حتى مواقف دول العالم التي تتابع وترصد وتدرس قبل التهافت على إطلاق الأوصاف والأحكام.
أما على ارض الجنوب، فالاحتلال مستمر، ولا ينفع معه تكرار الكلام عن انتصار. فطالما شبر واحد من ارض لبنان خارج عن السيادة الوطنية، كل لبنان مهزوم، بكل طوائفه ومذاهبه وقواه السياسية، وحتى تلك التي تهلل لما تعرض له حزب الله في الحرب الاخيرة، وتبني عليه في السياسة الداخلية.
ويبقى اخيراً ارض الواقع السياسي اللبناني، حيث الخلاصة ان الرئيس الجديد، أياً يكن، لن يكون امام مهمة سهلة، بل سيُفرض عليه منذ اليوم الاول ان يسير بين الغامٍ خارجية وداخلية غير مسبوقة في تاريخ لبنان. ومن هنا، تبرز مجدداً اهمية التوافق، سواء على الشخص او المشروع، حتى يَكبُر الامل بالنجاح ويَخفُت الخوف من تكرار الفشل.
وفيما يبدو ان النقاش الرئاسي العلني يدور في حلقة مفرغة، في انتظار ما قد يَنتج عن مشاورات الكواليس، برز اليوم توجيه التيار الوطني الحر رسالة واضحة الى القوات بوجوب الاعلان بوضوح عن موقفها من انتخاب قائد الجيش.
هذا مع الاشارة الى ان الرئيس العماد ميشال عون يطل في تمام الثامنة والنصف من مساء الاثنين المقبلة في مقابلة سياسية شاملة عبر ال او.تي.في. يتطرق فيها الى التطورات الاخيرة في لبنان والمحيط.
Nbn
مقدمة النشرة:
لا تطورات كبيرة مرتقبة خلال ما تبقى من ايام السنة الحالية ولاسيما في موضوعي الجنوب والاستحقاق الرئاسي
https://x.com/nbntweets/status/1873060719056568357?t=J_YkL_6gHaxQEBhpO0b27g&s=19
المنار
الى القدسِ عادت صواريخُ غزةَ لتَقرعَ مع اجراسِ الميلادِ والعامِ الجديدِ اَملاً اكيداً بفجرٍ مُبين. والى قاعدةِ نيفاتيم العسكريةِ الاستراتيجيةِ وصلت الصواريخُ اليمنيةُ من جديد..
فعن ايِّ نصرٍ تتحدثُ الحكومةُ الصهيونية؟ فالردعُ الاسرائيليُ حالياً هو صِفر، والكلامُ المتعجرفُ من قبلِ بنيامين نتنياهو والمستوى السياسيّ مجردُ هُراء، كما يقولُ الاعلاميُ الصهيونيُ “أفيشاي ماتيا”..
فمتى ستَستفيقُ هذه الحكومةُ ورعاتُها واتباعُها من مكابراتِهم؟ متى سيعترفون بأنهم يَضعونَ المنطقةَ من جديدٍ على فُوَّهةِ بركانٍ لن يَنجُوْا من حِممه؟ متى سيُقِرُّونَ بأنَ اهدافَهم وَهْم، ولا خِيارَ الا باتفاقٍ لوقفِ اطلاقِ النارِ على غزةَ وتبادلِ الاسرى مرغمين؟
خمسةَ عشرَ شهراً من القتلِ والتدميرِ والتجزيرِ الصهيونيِّ الاميركيّ في غزةَ وما زالت صواريخُ مقاومتِها تَضرِبُ العمقَ الصهيونيَ وتَطرُقُ ابوابَ القدسِ مُكلَّلةً بمجدِ كلِّ الشهداءِ الذين ساروا على طريقِها، على اَنْ يتبَعَهم المحتفونَ بنصرٍ من اللهِ عما قريب.
فيما صواريخُ انصارِ الله والجيشِ اليمنيِّ على انتظامِها واِتقانِ مسارِها ضمنَ خطةٍ يمنيةٍ حكيمةٍ لاسنادِ غزةَ وتأديبِ العدوِ وردعِه عن ايِّ عدوانٍ على الاراضي اليمنية.. مشهدٌ ما كانَ يُريدُهُ بنيامين نتنياهو الذي اَخذتهُ العِزّةُ بالاِثم، فحَسْبُهُ جهنمُ وبِئْسَ المِهاد ..
في مَهدِها تُوْأدُ المشاريعُ الصهيونيةُ الاميركيةُ ضدَّ اليمن، فيما الممهدونَ لها بالتطبيلِ والتهليلِ يَعُدُّونَ خيباتِهم وعجزَ منظوماتِهم الصهيونيةِ الاميركيةِ البريطانيةِ وغيرِها عن اصابةِ جرأتة اليمنيينَ وقرارِهم الحاسمِ بالانتصارِ لفلسطينَ واهلِها وقضيتِها..
اَمَّا المُدَّعُونَ وَصلاً بفلسطينَ فعلى غيرِ هَدْيٍ يَسيرون، لا يريدون قتالاً مع الصهيونيِّ ولا ردَّ عدوانِه، بل يتدرجون الى طمأنتِه بعناوينِ السلامِ والاستقرار، حتى فتكَ بهم الشعارُ الاميركيُ الذي طالما غزَى المنطقةَ باسمِ ثوراتِ التغييرِ على حسابِ فلسطين، وهو الشعار: بلدي اولاً ..
في لبنانَ آخرُ الكلامِ كما اَوَّلِه: لا مكانَ لايِّ محتلٍّ على الارضِ اللبنانيةِ لا بعدَ ستينَ يوماً ولا ستينَ سنةً مِما يَعُدُّون، ولا تبديلَ بالعزيمةِ ولا تغيير، وما العربدةُ الصهيونيةُ المستمرةُ الى الآنَ سوى دليلٍ اضافيٍّ على احقيةِ اللبنانيينَ بالمقاومة، ولهم القرارُ والتوقيتُ والتدبير، بما يُفيدُ مصلحةَ الوطنِ واهلِه، لا مشاريعِ العدوِّ الصهيونيِّ والماكرِ الاميركي …