الهديل

حصاد اليوم السبت 04/01/2025

حصاد اليوم…

هيئة البث الإسرائيلية: من المتوقع أن تبلغ إسرائيل واشنطن بأنها لن تنسحب من لبنان بعد مهلة الـ60 يوما

  رئيس وزراء العراق: جنبنا بلادنا أن تكون ساحة للحرب خلال الأشهر الماضية

بارو: “تنتابنا المشاعر ونحن ندخل إلى السفارة الفرنسية في دمشق، بعد 13 عاماً من إغلاقها

🔴افادت وكالة “سانا” عن ضبط مستودع للذخيرة بحي الزهراء بحمص مع استمرار حملة التمشيط بالمدينة بحثا عن عناصر تابعة للنظام السابق

🔴قالت هيئة البث الإسرائيلية (كان 11)، إنه من غير من المتوقع أن تنسحب إسرائيل من لبنان بعد مرور ستين يوماً، رغم الاتفاق بين الأطراف.

وذكرت الهيئة الإسرائيلية، في تقرير ، أنه “من المتوقع أن تنقل إسرائيل رسالة إلى الولايات المتحدة مفادها أنها لن تنسحب من لبنان بعد انتهاء الستين يوماً المنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار”.

ومن المتوقع أيضاً أن تنقل إسرائيل رسالة إلى الولايات المتحدة مفادها أنها لن تسمح لسكان القرى اللبنانية القريبة من الحدود بالعودة إلى منازلهم، وفقا للمصدر ذاته.

🔴وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي:

مستعدون للتفاوض بناء على صيغة “بناء الثقة” مقابل رفع العقوبات

ما زلنا على استعداد للدخول في مفاوضات بناءة دون تأخير بشأن برنامجنا النووي

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

نتجه صوب جلسة لانتخاب رئيس للجمهورية في التاسع من الشهر الحالي.

فرصُ نجاحها حتى الساعة ضئيلة، فالمعارضة غير متفقة على إسم رئيس أو قادرة على تطيير الجلسة، وكتلتا أمل وحزب الله متفقتان على إسم رئيس، لكنهما غير قادرتين على إيصاله أو على تطيير الجلسة، وعليه تحرك نوابٌ وكتلٌ بعيدا من الاثنين وسيكون تصويتهم مفصليا.

متابعة المعطيات تشير الى ان واشنطن والرياض تدعمان بوضوح وصولَ قائد الجيش جوزف عون الى بعبدا، فيما الدوحة تريد وصول المدير العام للامن العام بالوكالة اللواء الياس البيسري.

وعليه، سينقسم النواب خلال الجلسة، لا سيما وان معلوماتِ الـ lbci تشير الى أن رسالة الموفد السعودي في بيروت الامير يزيد بن فرحان كانت واضحة في موضوع ترشيح عون، وهي لاقت عدم رضا في عين التينة ومن خلفِها طبعا حزب الله، وكذلك في معراب، ورضا من قبل كتل اخرى على رأسها اللقاء الديموقراطي والكتائب والمردة وعدد من النواب السنة، فيما بقي موقفُ كتلة التيار الوطني الحر مرتبطا بالجلسة ومدى نجاح وصول عون خلالها، ليبدأ البحث لاحقا باسم مرشح آخر.

ايام قليلة تفصل عن التاسع من الشهر الحالي، حتى ذلك، عنوان المرحلة، رئيس مدعوم اميركيا وسعوديا مقابل رئيس مدعوم من قطر.

اما من يحمل مفتاح الجلسة اي عين التينة، فموقفها ربما مربوط بمن سيساهم في اعمار ما دمرته الحرب الاسرائيلية.

Otv

بفارغ الصبر، ينتظر اللبنانيون الخميس المقبل.

ليس لأنهم مهتمون بوصول هذا المرشح او ذاك الى سدة الرئاسة، ولا لأنهم يعولون على ولادة لبنان الجديد، بل لأنهم يأملون في ان يطوي الانتخاب صفحة التدمير الذاتي التي فتحها بعض اللبنانيين في حق وطنهم منذ عام 2019.

ففي تلك السنة، وقع انقلاب على الدولة، لا على رئيسها. فأحالها منهارة على مختلف المستويات تحت وطأة شعارات تبين انها زائفة، وادعاءات تأكد بطلانها بدليل ما ادت اليه.

وفي عام 2022، أُدخِل ما تبقى من دولة في فراغ قاتل. فراغ رئاسي بفعل منطق الفرض الذي سقط، وفراغ حكومي بفضل تجاوز الميثاق والدستور، حيث ان حكومة تصريف الاعمال الراهنة مستمرة بحكم الامر الواقع، فالمجلس النيابي الحالي لم يمنحها الثقة، كما ان شريحة وازنة من وزرائها معترضة على سطوها على ممارستها لصلاحيات الرئيس.

اما عام 2023، فكان ما كان من حرب اسناد لغزة، تبعتها حرب غير مسبوقة على لبنان، تلاها اتفاق هدنة بات مهددا بالسقوط في اي لحظة، لتضاف الى ذلك توترات واعتداءات يومية على الحدود الشرقية والشمالية من رفاق بعض من سارعوا الى التهليل وتسرعوا بالتطبيل والتزمير.

اما في التاسع من كانون الثاني، فما ينتظره اللبنانيون قبل انتخاب مرشح، ان ينتخب نوابهم ولو لمرة، دولة. دولة ينبغي ان تنقض كل ما مضى، لا ان تكمّل في نفس المسار الذي اسقط الهيكل على الرؤوس.

Nbn

قبل خمسة أيام من الموعد المنتظر التاسع من كانون الثاني تنشط اللقاءات والمشاورات والإتصالات لملاقاة جلسة انتخاب رئيس للجمهورية

https://x.com/nbntweets/status/1875596058308571365?t=RVp5l3ersb3OCLoeJEL1mQ&s=19

الجديد

مشاوراتٌ رئاسيةٌ مزوَّدةٌ بكاتِمِ صوتٍ إعلامي، إغلاقٌ شامل على مداولاتِ الموفدِ السعودي الامير يزيد بن فرحان في بيروت التي مَدَّدَ اقامتَه فيها ووَسَّع دائرةَ التشاور معَ قياداتٍ ومرجِعياتٍ ونواب .. وللمرةِ الأُولى تَبُوحُ السعودية برَغَباتِها الرئاسية، وتُبلِغ الرئيس نبيه بري مواربةً بأنَّ قائدَ الجيش العماد جوزيف عون يَحمِلُ في جيناتِه العسكريةِ المواصفاتِ السياسيةَ والإداريةَ المطلوبة لتسلُّمِ قيادةِ البلاد

 

Exit mobile version