الهديل

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 11/01/2025

عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 11/01/2025

النهار

الرئيس عون زار بكركي… الراعي: فرحة اللبنانيين بانتخابكم تعكس ثقتهم بشخصكم

الأخبار

– أيّ دور لمصارف لبنان في سوريا؟

-هوكشتين يتعهّد: انسحاب إسرائيل التام يوم 26 الجاري | العدو يخرق مجدّداً: استشهاد 5 مواطنين قرب صور

-الاستشارات النيابية تفتح باب الاصطفافات السياسية الجديدة | رئاسة الحكومة: ميقاتي يتقدم على الآخرين

اللواء

-عون يستعجل التأليف بعد التسمية الإثنين.. والكتل تنشغل بخيارات التسمية

-ميقاتي في دمشق اليوم.. وتأكيد لبناني على انسحاب الاحتلال وشكوى ضد الإعتداءات

-رئيس الجمهورية …رمز الوحدة الوطنية

-لعلها نسمة رحمة.. انه الرئيس

الشرق

-خطاب القسم.. لا سلاح خارج الدولة

-انطلاقة دولية قوية لعهد الرئيس جوزيف عون.. واستشارات التكليف الاثنين

الديار

-تسونامي شعبي «عابر للطوائف» يدعم خطاب القسم

معركة رئاسة الحكومة تشتعل… وتواصل سعودي مع حزب الله

-7 شهداء بغارة على طيردبا وخروقات متزايدة

-ماذا تريد «إسرائيل» في لبنان

البناء

الجمهورية

ـالمهمة الأولى : الحكومة خلال أيام 

ـالرئيس يطلق العهد الجديد

أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 11/01/2025

الأنباء الكويتية

– خطاب القسم رسم طريق الإصلاح الصعب ورفع معنويات اللبنانيين

-حركة لافتة في قصر بعبدا في يوم العمل الأول لرئيس الجمهورية جوزف عون.. والانتقال إلى تشكيل حكومة جديدة

-مصدر ديبلوماسي عربي لـ«الأنباء»: خطاب القسم لرئيس الجمهورية رؤية لدولة جديدة

الشرق الأوسط

– انطلاق عملية ترميم المؤسسات الدستورية اللبنانية… -باستشارات تسمية رئيس الحكومة

-لبنان مُصِرُّ على «الانسحاب الإسرائيلي الكامل» من أراضيه

الراي الكويتية

– ميقاتي: نحن أمام ورشة عمل جديدة لإنقاذ لبنان

-الرئيس الإيراني يهنئ نظيره اللبناني بانتخابه: تعزيز الاستقرار والوحدة سيؤدي إلى التغلب على جشع العدو الصهيوني

الجريدة الكويتية 

-الرئيس اللبناني يعلن بدء المشاورات لتسمية رئيس للحكومة الإثنين المقبل

-الرئيس اللبناني يطلب من رئيس الحكومة الاستمرار في تصريف الأعمال

-ميقاتي: لبنان سيبدأ في نزع السلاح من جنوب الليطاني

اسرار الصحف اللبنانية اليوم السبت 11/01/2025

 اسرار اللواء

همس

■ بقي موفد غربي، مع سفراء دول معنية على عدم تيقن قاطع لجهة انتخاب الرئيس قبل ساعات الصباح الأولى.

غمز

■يجري تدقيق في أسماء نواب خالفوا التوافق الواسع لانتخاب الرئيس لتحديد الخلفيات التي تقف وراء ذلك.

لغز

■يطمح وزراء حاليون للبقاء في الحكومة الجديدة، لكن تغييرات حاسمة ستحدث في غالبية المواقع أو كلها..

اسرار الجمهورية

■بعث سفير عربي بارز برسالة قصيرة إلى مسؤول كبير قال فيها: »أشهد أنّكَ بعبقريّتكَ حمَيتَ لبنان«.

■قال مسؤول أوروبي: »أمام لبنان فرصة مع العهد الرئاسي الجديد ليكون المنطقة الأكثر أماناً في المنطقة«.

■قيل لمسؤول كبير بعد الإنتخابات الرئاسية: »رح تشتاقو للودريان واللجنة الخماسية«. فردّ قائلاً: »الله يسعدن ويبعِدن… لا خماسية ولا سداسية ولا لودريان ولا مش دريان… حمل ونزل عن ظهري

البناء

خفايا

■قال مصدر نيابي إن ما قاله رئيس حزب القوات اللبنانية عن أهمية اسم الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة في تظهير طبيعة المرحلة بعد انتخاب رئيس الجمهورية العماد جوزف عون كلام صحيح، ولذلك سوف نرى المعركة التي غابت عن رئاسة الجمهورية تدور بكل أنواع الأسلحة على رئاسة الحكومة وسوف تظهر نتائج المعركة الأوزان اللبنانيّة للأطراف، وإن فاز أحد مرشحي جعجع أشرف ريفي أو فؤاد مخزومي يمكن القول عندها إن المقاومة هُزمت في الحرب وإنّها تدفع في السياسة ثمن خسارتها، أما إن فاز الرئيس نجيب ميقاتي أو مَن تدعمه المقاومة والحلفاء فإن الصورة سوف تكون معكوسة مقاومة صمدت ولم تُهزم ولا تزال لاعباً فاعلاً ورقماً صعباً.

كواليس

■قال مصدر ديبلوماسي إن التصعيد الأميركيّ الإسرائيليّ ضد اليمن يفتح باب انتقال الحرب إلى منطقة الخليج سواء لجهة احتمال استهداف اليمن للقواعد الأميركية أو احتمال البدء بإجراءات تتصل بتقييد تجارة النفط عبر الممرات المائية المحيطة باليمن، وعلى الأميركيّ خصوصاً أن يقيم حساباته جيداً قبل المضي قدماً بالضربات التي تستهدف المنشآت المدنيّة والبنى التحتيّة في اليمن والادعاء باستهداف مواقع عسكريّة

أبرز ما تناولته الصحف اليوم

كتبت الانباء الكويتيه 

قال مصدر ديبلوماسي عربي لـ«الأنباء» ان «خطاب القسم لرئيس الجمهورية العماد جوزف عون يمثل وثيقة سياسية شاملة ترتكز على أسس إصلاحية ومعالجة التحديات الوطنية الراهنة، في ظل أزمة حكم متعددة الأوجه تعصف بلبنان».

وتابع: «يعكس هذا الخطاب نهجا يرتكز على استعادة هيبة الدولة وتعزيز العدالة وتحقيق التنمية الشاملة، وهذا ما يشكل خارطة طريق طموحة لمرحلة جديدة من تاريخ لبنان».

وقال المصدر: «افتتح الرئيس عون عهده بالتأكيد على حجم المسؤولية التي حملها، مشيرا إلى اللحظة التاريخية التي تسلم فيها الرئاسة وسط تحولات إقليمية كبرى. واستعرض بوضوح التحديات التي تواجه لبنان، من أزمات الحوكمة إلى التداعيات الاقتصادية والاجتماعية. وجاء هذا الإطار ليؤكد أن المهمة لا تقتصر على إدارة الأزمات، بل تتطلب تغييرا جذريا في أسلوب الحكم».

وأضاف المصدر: «في رسالته إلى الشعب اللبناني، شدد الرئيس عون على الهوية الجامعة للبنانيين على رغم تنوعهم. واستعرض خصائص الشعب اللبناني كالابتكار، والشجاعة، والقدرة على التأقلم، باعتبارها أساسيات يمكن البناء عليها لتحقيق نهضة وطنية. كما دعا إلى التلاحم الوطني لمواجهة الأزمات بروح تضامنية تعكس الهوية اللبنانية».

وتابع المصدر: «وضع الرئيس عون في صلب رؤيته الإصلاحية تحقيق العدالة واستقلالية القضاء. وتعهد إقرار قانون يضمن استقلالية القضاء، وتفعيل الهيئات الرقابية، ومكافحة الفساد. وأشار إلى أن العدل هو الحصانة الوحيدة لكل مواطن، وهي رسالة ضمنية إلى محاربة المحسوبية التي أضعفت الدولة لسنوات».

ولفت المصدر الى «تأكيد الرئيس عون على ضرورة تعزيز دور الجيش كحامل وحيد للسلاح الشرعي، مع العمل على استراتيجية دفاعية وطنية متكاملة. كما شدد على منع التدخلات الخارجية واحترام السيادة اللبنانية، ما يعكس رغبة في استعادة الثقة الدولية والعربية والمحلية بمؤسسات الدولة».

ولفت المصدر الى ان «الاقتصاد جاء في قلب الخطاب، اذ أشار الرئيس عون إلى ضرورة إصلاح الإدارة العامة، وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، وتحقيق تنمية متوازنة. ودعا أيضا إلى تطوير قوانين الانتخابات وتطبيق اللامركزية الإدارية، بما يخفف من معاناة المواطنين ويحقق العدالة في توزيع الموارد. كما ركز الرئيس عون على أهمية تعزيز العلاقات مع الدول العربية الشقيقة، معتبرا أن الحياد الإيجابي هو السبيل لضمان استقرار لبنان. ودعا أيضا إلى حوار جاد مع سورية لحل الملفات العالقة، لا سيما مسألة النازحين».

وتوقف المصدر عند «التحذير الضمني للطبقة السياسية، اذ دعا الرئيس عون إلى التركيز على بناء دولة قوية بدلا من التفكير في الانتخابات المقبلة. كما خاطب المغتربين مؤكدا على دورهم المحوري في دعم الاقتصاد اللبناني، وعلى حقهم المقدس في المشاركة بصنع القرار الوطني».

واعتبر انه «بإعلانه عن هذه العهود والإصلاحات، وضع الرئيس عون تحديا أمام نفسه وأمام المؤسسات اللبنانية». وقال: رؤيته تمثل مشروعا وطنيا شاملا، لكنه يتطلب إرادة سياسية قوية ودعما من القوى المختلفة لتحقيقه.

ورأى المصدر ان خطاب القسم للرئيس يبعث برسالة واضحة: المرحلة المقبلة تتطلب الشفافية والمساءلة والتعاون لبناء لبنان الجديد. ويبقى التحدي الأكبر في تحويل هذه الرؤية إلى واقع ملموس يعيد ثقة اللبنانيين بدولتهم، ويثبت للعالم أن لبنان قادر على النهوض رغم كل التحديات.

Exit mobile version