Close Menu
    اخر الأخبار

    ساركوزي يصدر كتابا يصف فيه تجربته داخل السجن ب “رمادية وعزلة”

    محفوظ : المطلوب نقلة نوعيّة في عمل وحدات الجيش اللبناني

    برجك اليوم

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 7, 2025
    • مجلة الهديل
    • الأرشيف
    • حركة المرور
    • حركة الطيران
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    الهديلالهديل
    Beirut, LB
    19°
    Fair
    Beirut, LB weather forecast for tomorrow ▸
    • الرئيسية
    • الأخبار
      1. محلي
      2. عربي دولي
      3. خاص الهديل
      4. على مدار الساعة / عاجل
      5. مشاهدة الكل

      ساركوزي يصدر كتابا يصف فيه تجربته داخل السجن ب “رمادية وعزلة”

      ديسمبر 7, 2025

      محفوظ : المطلوب نقلة نوعيّة في عمل وحدات الجيش اللبناني

      ديسمبر 7, 2025

      تدابير سير في الكحالة وجونيه

      ديسمبر 6, 2025

      الجمارك تكشف شبكة تهريب أحذية في الجنوب

      ديسمبر 6, 2025

      بعد انتشار فيديوهات سخر فيها من جنوده.. هذه هوية من صوّر بشار الأسد ولونا الشبل؟

      ديسمبر 6, 2025

      السوداني بحث مع اللواء شقير تطوير التعاون الأمني: حريصون على توطيد العلاقات ودعم استقرار لبنان

      ديسمبر 6, 2025

      عالم زلازل يحذر: الهدوء الحالي وهم

      ديسمبر 6, 2025

      كندا ترفع سوريا من قائمة الإرهاب

      ديسمبر 6, 2025

      خاص الهديل: الشرق الأوسط من منظور ترامب: أولويات ليس بينها أولويات أصحاب المنطقة!!

      ديسمبر 6, 2025

      خاص الهديل: قصة “خلوات الخداع” داخل اجتماعات ترامب ونتنياهو!!..

      ديسمبر 5, 2025

      خاص الهديل: فيلم “الست ” هل ستنجو منى زكي من فخ “السندريلا ؟

      ديسمبر 4, 2025

      خاص الهديل: كرم في الخماسية: دبلوماسية حفظ لبنان في زمن التحولات العاصفة

      ديسمبر 4, 2025

      اللجان النيابية المشتركة تقر في جلستها التي لا تزال منعقدة اقتراح القانون الرامي إلى اخضاع المتعاقدين في وزارة الاعلام لشرعة التقاعد

      يوليو 30, 2025

      برجك اليوم

      يوليو 29, 2025

      بدء الصلاة عن راحة نفس زياد الرحباني في هذه الأثناء

      يوليو 28, 2025

      وصول عقيلة رئيس مجلس النواب نبيه بري رندة بري لتقديم واجب العزاء

      يوليو 28, 2025

      ساركوزي يصدر كتابا يصف فيه تجربته داخل السجن ب “رمادية وعزلة”

      ديسمبر 7, 2025

      محفوظ : المطلوب نقلة نوعيّة في عمل وحدات الجيش اللبناني

      ديسمبر 7, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 7, 2025

      تدابير سير في الكحالة وجونيه

      ديسمبر 6, 2025
    • الصحافة

      عناوين الصحف الصادره اليوم الاحد 07/12/2025

      ديسمبر 6, 2025

      عناوين الصحف الصادره اليوم السبت 06/12/2025

      ديسمبر 6, 2025

      عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 05/12/2025

      ديسمبر 5, 2025

      إليكم أبرز عناوين “الصحف” ليوم الخميس 4 كانون الأول 2025:

      ديسمبر 4, 2025

      عناوين الصحف الصادرة اليوم الأربعاء 03/12/2025

      ديسمبر 3, 2025
    • مجتمع

      افتتاح مطعم “Étincelle” في السوديكو – بيروت… أمسية راقية جمعت الذوق والفخامة

      ديسمبر 5, 2025

      بيتكوين تتراجع دون تسعين ألف دولار وتمحو مكاسب العام وسط موجة بيع حادة

      نوفمبر 18, 2025

      الذهب يرتفع مع ضعف سوق العمل الأميركي وسط توقعات بخفض الفائدة

      نوفمبر 7, 2025

      إطلاق فعاليات الكونجرس الدولي للمسؤولية المجتمعية بنسخته السادسة في بيروت

      نوفمبر 4, 2025

      أمازون تتجه لتقليص 14 ألف وظيفة.. هل الذكاء الاصطناعي يغيّر مستقبل العمل؟

      أكتوبر 28, 2025
    • فن و مشاهير

      ياسمين صبري تتألق بفستان بتلات ناري ومجوهرات زمردية في مهرجان البحر الأحمر

      ديسمبر 6, 2025

      استقبال حار لآيشواريا راي في مهرجان البحر الأحمر.. وتحيتها “السلام عليكم” حديث السوشيال ميديا

      ديسمبر 6, 2025

      والدة منى زكي في لجان معمولة ضد بنتي!

      ديسمبر 6, 2025

      بالفيديو… ناصيف زيتون يكشف جنس مولوده الأول

      ديسمبر 5, 2025

      جورج كلوني يكشف مُفاجأة عن زوجته أمل علم الدين ويثير الجدل.. (فيديو)

      ديسمبر 5, 2025
    • مجلّة الهديل
    • اخبار منوعة
      1. صحة
      2. توقعات وأبراج
      3. مشاهدة الكل

      20 دقيقة، مرتين أسبوعيًا… وداعًا لتدهور الذاكرة!

      ديسمبر 6, 2025

      إليكم أضرار استخدام الهاتف للأطفال تحت سن 12 عاما

      ديسمبر 5, 2025

      سبب رئيسي لسكتات القلب والدماغ.. ما هو؟

      ديسمبر 3, 2025

      مضاعفات خطيرة لداء السكري

      ديسمبر 3, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 7, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 6, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 5, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 4, 2025

      لسبب غير متوقع… عريس يطلق زوجته في اليوم التالي للزفاف

      ديسمبر 6, 2025

      فوائد مذهلة لصحة الجسم.. هذا الغذاء يحميكم من الالتهابات والأمراض المزمنة

      ديسمبر 5, 2025

      ميلاد 2025.. تاريخ استثنائي يحدث مرة كل مئة عام

      ديسمبر 5, 2025

      طفل تناول عددًا من حبوب منع الحمل عن طريق الخطأ.. وهذا ما حدث له!

      ديسمبر 5, 2025
    • رياضة

      اختبار كوكايين يربك مسيرة جوزيف باركر

      نوفمبر 15, 2025

      من رونالدو.. رسالة إلى ولي العهد السعودي وترامب (فيديو)

      نوفمبر 4, 2025

      فريق تويوتا جازو للسباقات يفوز بالمركزين الأول والثاني في رالي أوروبا الوسطى ويحقق لقب تويوتا الخامس على التوالي في بطولة المصنّعين

      أكتوبر 28, 2025

      السعودية تتأهل لكأس العالم 2026 بتعادل سلبي مع العراق

      أكتوبر 14, 2025

      عادات يومية بسيطة اتبعها بشكل دائم للحفاظ على صحتك

      أكتوبر 6, 2025
    • تواصل معنا
    الهديلالهديل
    أنت الآن تتصفح:Home » موقف لحظة: الميثاقية بين التسمية والامتناع
    محلي

    موقف لحظة: الميثاقية بين التسمية والامتناع

    يناير 16, 2025
    فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب
    موقف لحظة:
    الميثاقية بين التسمية والامتناع

     

    المصدر: جريدة اللواء
    مع انتهاء الاستشارات النيابية الملزمة الى تكليف القاضي نوّاف سلام بتشكيل الحكومة الجديدة بعد أن نال ٨٤ صوتاً مقابل ٩ أصوات لرئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي وامتناع ٣٥ نائباً عن التصويت من ضمنهم جميع النواب الشيعة السبعة والعشرين، طرح البعض أسئلةً حول ميثاقية التكليف، فيما طرح البعض الآخر سؤالاً حول مدى توافق سلوك نواب طائفة بأكملها بالامتناع عن التسمية مع الدستور وروح الشراكة الوطنية متناولين الموضوع من زاوية «لا ميثاقية الامتناع».

    فالامتناع عن التسمية لا يمكن النظر اليه فقط كخيارٍ سياسي، متى حصل على شكل «فيتو» ترفعه طائفة بوجه توافق وطني عريض جمع مختلف باقي الطوائف، لمجرّد أن نواب تلك الطائفة كانوا يرغبون بتسمية شخصية محدّدة لترؤّس الحكومة الجديدة، فيما الاغلبية النيابية لا توافقهم في خيارهم، بل يُصبح هذا الامتناع إذا ما حصل بالشكل المذكور وكأن النواب الذين يمثّلون هذه الطائفة يسعون الى اخراجها من معادلة الشراكة الوطنية، ليعودوا ويتذرّعوا بأنه تم استبعادهم عن المشاركة في القرار السياسي.
    في هذا السياق، يعكس امتناع جميع نواب الثنائي الشيعي عن تسمية القاضي نواف سلام تعقيدات عميقة في الممارسة السياسية اللبنانية. هذا الامتناع عن التسمية، وبعده مقاطعة الاستشارات النيابية غير الملزمة يوم أمس، يُفهم منهما وكأنهما تعطيل مسبق لأي مبادرة إيجابية قد تساهم في اعادة الاستقرار الى البلاد مع انطلاقة عهد الرئيس العماد جوزاف عون. السؤال هنا ليس فقط عن الأسباب السياسية وراء هذا الموقف بل عن مفاعليه الدستورية.

    فالدستور اللبناني يتطلب مقاربة تستند إلى حسن النية، وتفسير نصوصه بشكلٍ يؤدي الى تطبيقها وليس الى تعطيلها. التفسير الدستوري السليم هو ذلك الذي يرى نصف الكوب الملآن بدل التركيز دائماً على نصفه الفارغ، فالتركيز على «النصف الفارغ» من النصّ الدستوري إذا ما صحّ التعبير، هو ما كان يعترض دوماً تشكيل الحكومات نتيجة سعي بعض الاطراف لنيل ما اصطُلح على تسميته من خارج النصّ الدستوري «بالثلث المعطّل». بينما ينص الدستور على وجوب توفّر «ثلثين منتجين» في مجلس الوزراء لتأمين نصاب الانعقاد واتخاذ القرارات في المسائل الاساسية.
    فقد ورد في الفقرة ٥ من المادة ٦٥ من الدستور اللبناني ما حرفيّته:
    «يجتمع مجلس الوزراء دورياً في مقر خاص ويترأس رئيس الجمهورية جلساته عندما يحضر. ويكون النصاب القانوني لانعقاده أكثرية ثلثي أعضائه، ويتخذ قراراته توافقياً. فإذا تعذر ذلك فبالتصويت، ويتخذ قراراته بأكثرية الحضور. أما المواضيع الأساسية فإنها تحتاج إلى موافقة ثلثي عدد أعضاء الحكومة المحدد في مرسوم تشكيله…»
    ليست المشكلة في النصّ المتقدّم، بل في طريقة تكييف البعض له. فالقراءة السلبية للنصوص القانونية تُضعف المؤسسات وتساهم في تكريس حالة المقاطعة والفراغ بدل تعزيز ثقافة المشاركة والانتظام، وهو ما يحصل اليوم نتيجة الامتناع الشيعي عن تسمية الرئيس المكلّف وعن المشاركة في الاستشارات النيابية غير الملزمة وحتى التلويح بالامتناع عن المشاركة في الحكومة المقبلة أو حتى عدم المشاركة في جلسة الثقة، والاستناد في ذلك الى ما ورد في ختام مقدّمة الدستور لجهة أنه «لا شرعية لأي سلطة تناقض ميثاق العيش المشترك».

    في ظل هذه الاشكالية، يتم التعويل على حكمة رئيس مجلس النواب نبيه بري في لعب دور محوري والسعي لتسهيل تشكيل الحكومة الجديدة وإبقاء الطائفة الشيعية الكريمة في موقعها الطبيعي كجزءٍ من حالة الوفاق الوطني، فنجاح العهد الرئاسي الجديد والحكومة المقبلة، يتطلبان شراكةً حقيقية بين مختلف القوى السياسية والطائفية، وتصالحاً وتصارحاً فيما بينها، وكلها أمور لا يمكن أن تتحقّق بدون دور فاعل وحكيم للرئيس برّي في السعي نحو تجاوز المعوّقات الدستورية والسياسية.
    وفي ظلّ التحديات الحالية، فإن شخصية الرئيس المكلّف نواف سلام تمثّل فرصة فريدة للبنان، فمسيرته الدبلوماسية الطويلة وترؤسه لمجلس الامن الدولي في فترةٍ سابقة وعمله كقاضٍ ورئيس لمحكمة العدل الدولية وثقافته الواسعة وكتاباته القيّمة في مواضيع متنوّعة، تعكس كفاءة ومصداقية نادرة في المشهد السياسي اللبناني في السنوات الاخيرة. اختياره لتشكيل الحكومة يفتح الباب أمام انطلاقة واعدة للعهد.
    في المقابل، يتطلب نجاح هذه التجربة تعاوناً بناءً مع الرئيس العماد جوزاف عون، الذي يجسّد في شخصه رمزية المؤسسة العسكرية الضامنة للاستقرار والسلم الأهلي وصورة الرئيس القوي الذي لم يخضع لا للتهويل ولا للترغيب ولا للترهيب، والقادر أن يلعب دور الحكم بين اللبنانيين والقوى السياسية بعد أن أكدّ عدم رغبته في الحصول على حصّة وزارية ما يجعله خارج أي خلاف فد يحصل في مجلس الوزراء، وهو ما يؤكّده النصّ الدستوري الدي لم يَحجب عنه الحق في التصويت من أجل الانتقاص من صلاحيّاته بل بهدف تعزيز موقعه كحكم فوق أي خلافات أو انقسامات في السلطة التنفيذية.
    وعليه يُمكن التعويل على أن تؤسّس العلاقة بين هاتَين القامتَين الوطنيتَين لشراكة استثنائية قادرة على مواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية والامنية وإعادة الاعمار وبناء الثقة بالدولة ومؤسساتها وإطلاق عجلة الاصلاح وتأمين المظلة الدولية عبر الالتزام بالدستور وباتفاق وقف إطلاق النار وتطبيق القرارات الدولية وتأكيد الانسحاب الاسرائيلي من الاراضي اللبنانية التي بقيَ فيها.
    يبقى أن تأمين الظروف المناسبة للبدء بالورشة المتقدمة، يستوجب أولاً معالجة أزمة المقاطعة «الشيعية» للرئيس المكلّف نوّاف سلام، لا من زاوية دستورية التكليف وبعده التأليف بل من زاوية الواقعية السياسية التي عبّر عنها الرئيس المكلّف خير تعبير في تصريحه من قصر بعبدا عندما أكد أن «يدَيه ممدودتان» فهل سيتمكّن في نهاية المطاف من شبك الأيدي مع الرئيس برّي ومن خلاله مع المكوّن الشيعي لتسهيل عملية تشكيل الحكومة أم أن الهوّة السياسية أعمق من أن تُردم وأزمة الثقة أشدّ من أن تُعالج بالمسكّنات والامور ستبقى عالقة عند تصريح النائب محمد رعد بأن «اليد الممدودة قد تمّ قطعها»، بما يؤشّر الى أن أي عملية ترميم سياسي لن تكون متاحة حالياً؟
    «راجح»

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب
    السابقعناوين الصّحف الصادرة اليوم الخميس 16/01/2025
    التالي برجك اليوم
    أحدث المقالات
    • ساركوزي يصدر كتابا يصف فيه تجربته داخل السجن ب “رمادية وعزلة”
    • محفوظ : المطلوب نقلة نوعيّة في عمل وحدات الجيش اللبناني
    • برجك اليوم
    • تدابير سير في الكحالة وجونيه
    • الجمارك تكشف شبكة تهريب أحذية في الجنوب
    تواصل معنا
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    اخر الأخبار

    ساركوزي يصدر كتابا يصف فيه تجربته داخل السجن ب “رمادية وعزلة”

    اتسمت الأسابيع التي قضاها الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي في السجن ب”العزلة والرمادية”، وفق ما…

    محفوظ : المطلوب نقلة نوعيّة في عمل وحدات الجيش اللبناني

    ديسمبر 7, 2025

    برجك اليوم

    ديسمبر 7, 2025

    تدابير سير في الكحالة وجونيه

    ديسمبر 6, 2025
    من نحن
    من نحن

    موقع إخباري يتبع لمجلّة "الهديل"، ينقل أخبار الواقع اللبناني، العربي، والدّولي بسرعة وموضوعية، بالإضافة إلى المواضيع الفنية، وأخبار المجتمع ومواضيع عامة ومتنوّعة.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اخر الأخبار

    ساركوزي يصدر كتابا يصف فيه تجربته داخل السجن ب “رمادية وعزلة”

    ديسمبر 7, 2025

    محفوظ : المطلوب نقلة نوعيّة في عمل وحدات الجيش اللبناني

    ديسمبر 7, 2025

    برجك اليوم

    ديسمبر 7, 2025
    تصنيفات
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية
    • مجلة الهديل
    • الأرشيف
    • حركة المرور
    • حركة الطيران

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter