خطفت الأضواء ما سر جاذبية والدة ماسك؟
خطفت ماي ماسك، والدة الملياردير والمخترع، ايلون ماسك الأضواء في دبي على هامش حضورها “قمة المليار متابع ” حيث لاحقتها الكاميرات وتسابقت وسائل الإعلام للحصول على تصريحات منها.
وتحدثت ماي عن سر نجاحها في تربية أولادها وتحقيقهم لإنجازات مذهلة، مشيرة إلى أنها منحتهم الحرية ولم تضيّق الخناق عليهم وفتحت لهم المجال للتعبير عن أنفسهم، دون أن تلاحقهم بالواجبات المدرسية الضاغطة أو تلومهم على تأخرهم الدراسي في بعض الأحيان.
وتعود سر جاذبية ماي إلى أسباب أخرى تتجاوز أنها أم واحد من أشهر الشخصيات بالعالم، منها رفضها التقاعد وهي تقترب من الثمانين بالعمر ونشاطها اللافت عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث يتابعها أكثر من 3 ملايين شخص.
وبحسب المعلومات المتاحة، فإن ماي ماسك هي مليونيرة وعارضة أزياء، تبلغ من العمر 76 عامًا، بدأت رحلتها في عالم الأضواء العام 1969، عندما تأهلت إلى التصفيات النهائية في مسابقة ملكة جمال جنوب أفريقيا، وهي بعمر 21 عامًا.
اتخذت من هذا الإنجاز نقطة انطلاق لتصبح الوجه الإعلاني لعدد من أشهر العلامات التجارية، كما تمكنت مؤخرًا من الحصول على شهادتين في مجالي علم التغذية والصحة الغذائية، وأسست شركتها الخاصة في هذا التخصص.
وفيما يعد ابنها إيلون أغنى رجل في العالم، يدير شقيقه كيمبال سلسلة مطاعم راقية، وتقدر ثروته بالملايين، أما شقيقتهما الصغرى توسكا فهي منتجة منفذة شهيرة في مجال الترفيه الرقمي.
وتعود سر جاذبية ماي إلى أسباب أخرى تتجاوز أنها أم واحد من أشهر الشخصيات بالعالم، منها رفضها التقاعد وهي تقترب من الثمانين بالعمر ونشاطها اللافت عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث يتابعها أكثر من 3 ملايين شخص.
وبحسب المعلومات المتاحة، فإن ماي ماسك هي مليونيرة وعارضة أزياء، تبلغ من العمر 76 عامًا، بدأت رحلتها في عالم الأضواء العام 1969، عندما تأهلت إلى التصفيات النهائية في مسابقة ملكة جمال جنوب أفريقيا، وهي بعمر 21 عامًا.
اتخذت من هذا الإنجاز نقطة انطلاق لتصبح الوجه الإعلاني لعدد من أشهر العلامات التجارية، كما تمكنت مؤخرًا من الحصول على شهادتين في مجالي علم التغذية والصحة الغذائية، وأسست شركتها الخاصة في هذا التخصص.
وتعتبر ماي نجاح أولادها جزءًا أصيلًا من نجاحها وهو ما جعلها تقدم على كتابة سيرتها الذاتية في كتاب شهير حمل عنوان “امرأة تصنع خطة – حياة من المغامرة والجمال والنجاح”، والذي ركزت فيه على كفاحها في تربية أولادها بعد انفصالها عن زوجها وانتقالها للعيش في شقة صغيرة بجنوب أفريقيا وكيف عملت بكد حتى توفر لهم سبل العيش الكريم.
وعبرت ماسك عن تلك الفكرة في مقدمة الكتاب قائلة: “ربيت أولادي بنفس الطريقة التي تربيت بها، حرصت على أن يكونوا مستقلين وصادقين ومهذبين، والأهم علمتهم كيفية العمل الجاد