حصاد اليوم…
ولي العهد السعودي هنأ ترامب بتوليه رئاسة الولايات المتحدة
رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا عبد الحميد الدبيبة يؤكد نقل روسيا آليات عسكرية من سوريا إلى جنوب ليبيا
هآرتس عن مصدر مطلع: إسرائيل طلبت من واشنطن السماح بتمديد مهلة سحب قواتها من جنوب لبنان 30 يوما
وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان عقب لقائه رئيس الجمهورية في قصر بعبدا: أكدت له استمرار وقوف المملكة إلى جانب الشعب اللبناني الشقيق
🔴رئيس الجمهورية استقبل وزير خارجية المملكة العربية السعودية:
– الزيارة رسالة أمل ونشكر المملكة على جهودها لمساعدة لبنان لاسيما لجهة إنهاء الفراغ الرئاسي
– نأمل أن تتعزز العلاقات الثنائية وتزداد قوة في المجالات كافة وأن يعود الإخوة السعوديون إلى لبنان من جديد
– خطاب القسم كُتب ليُنَفذ وهو عَكَسَ إرادة الشعب اللبناني وتحدث بلغته وأولويات المرحلة المقبلة إعادة الإعمار والوضع الاقتصادي ودعم الجيش والمؤسَّسات الأمنية
الوزير بن فرحان:
– المملكة تنظر بالتفاؤل لمستقبل لبنان في ظل النهج الإصلاحي الذي جاء في خطاب الرئيس عون بعد تنصيبه
– تطبيق الإصلاحات من شأنه تعزيز ثقة شركاء لبنان به وفسح المجال لاستعادة مكانته الطبيعية في محيطه العربي والدولي
– المملكة ستتابع مسيرة لبنان الجديدة خطوة بخطوة مع شركائها وولي العهد منفتح على الاقتراحات التي تنقل لبنان إلى مستقبل زاهر
🔴أوقفت دورية من مكتب أمن الدولة المدعو ع.ا.ص (مواليد 1982)، وهو من بلدة عين إبل – قضاء بنت جبيل، بتهمة الاشتباه بتعامله مع العدو الإسرائيلي
🔴دونالد ترامب
بدانا حقبة ذهبية للولايات المتحدة بعدما فقد الرئيس بايدن السيطرة على كثير من قضايا بلدنا
جمّدت المساعدات الخارجية التي نقدمها حول العالم ونعمل بكل سرعة لإصلاح الكوارث التي ورثناها عن إدارة بايدن
السعودية ستستثمر 600 مليار دولار في أميركا وسأطلب من الملك السعودي رفعه إلى تريليون دولار وسأطلب أيضاً خفض سعر النفط
إذا انخفض سعر النفط فإن الحرب في أوكرانيا ستنتهي على الفور
ملتزم بوضع حدّ للهجرة لبلادنا وأعلنت حالة طوارئ وسنعيد المهاجرين غير الشرعيين إلى بلدانهم
لولا إدارتي لما جرى إبرام اتفاق وقف إطلاق النار في #غزة هذا الأسبوع وإطلاق الرهائن
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
في لحظة سياسية بالغة الدقة والتعقيد، لبنانيا، وتحديدا حكوميا، يحل وزير الخارجية السعودي في لبنان، في عودة سعودية يمكن وصفها بالأستكشافية، ومنها تتحرك كل الملفات وفي مقدمها تطبيق القرار 1701.
تأتي العودة الاستكشافية السعودية إلى لبنان بعد تطورات دراماتيكية في لبنان والمنطقة،: انتهاء الشغور الرئاسي في لبنان وتكليف نواف سلام تشكيل الحكومة. وقف إطلاق النار في الحرب بين إسرائيل وحزب الله والتي أدت إلى نتائج هائلة من أبرزها: اغتيال الأمين العام لحزب الله وكبار قادته وكوادره، وضرب بنيته التحتية. سقوط الرئيس بشار الأسد ونظامه وسيطرة هيئة تحرير الشام على سوريا. وقف إطلاق النار في غزة.
مع الأخذ بعين الاعتبار هذه التحولات، تعود المملكة العربية السعودية إلى لبنان، على رأس عودة عربية خليجية مرتقبة، لكن ممرها الإلزامي سلطة تنفيذية تقود عملية الإصلاح في البلد ، ومنها تتحرك كل الملفات وفي مقدمها تطبيق القرار 1701 بكل مندرجاته.
الوزير بن فرحان أجرى لقاءات مكثفة فاجتمع مع رئيس الجمهورية ثم مع رئيس مجلس النواب ثم مع رئيس الحكومة المكلف ثم مع رئيس حكومة تصريف الأعمال، وكان له في قصر بعبدا موقف بارز أكد فيه أن تطبيق الإصلاحات ضروري وسيعزز ثقة العالم في لبنان، ويتابع : “ثقتنا كبيرة بقدرة فخامة الرئيس ودولة رئيس الوزراء المكلف بالشروع في الإصلاحات اللازمة لتعزيز أمن واستقرار ووحدة لبنان
Otv
ثلاثة عناوين تتصدر الساحة السياسية اللبنانية هذه الايام: انتهاء مهلة الستين يوماً التي نص عليها اتفاق وقف اطلاق النار، مسار تأليف الحكومة الجديدة، والإطلالة السعودية الأرفع على المشهد اللبناني منذ أعوام.
تحت العنوان الاول، الابرز اليوم بيان لحزب الله، لفت فيه التشديد على دور الدولة، وخلوُّه من أي تهديد بالتصدي ميدانياً لتجاوز المهلة، حيث اعتبر أن أي تجاوز لمهلة الستين يوماً يُعتبر تجاوزاً فاضحاً للإتفاق وإمعاناً في التعدي على السيادة اللبنانية، مؤكداً أن حصولَه يستوجب التعاطي معه من قبل الدولة بكل الوسائل والأساليب التي كفلتها المواثيق الدولية بفصولها كافة لاستعادة الأرض وانتزاعها من براثن الاحتلال.
اما تحت عنوان تأليف الحكومة، فلا يزال الفرق شاسعاً بين وعود رئيس الحكومة المكلف نواف سلام من جهة، والتسريبات الإعلامية التي يؤكد أكثر من مصدر أنها غير دقيقة من جهة أخرى. غير أن الحسم بين الاتجاهين متروك للأيام المقبلة، وللتشكيلة بحد ذاتها فور صدور المراسيم، علماً ان الرئيس نبيه بري اعاد اليوم التنويه بأن اتفاق الطائف حسم شيعية وزارة المال.
ويبقى العنوان الثالث ذو الدلالات الاكبر، الزيارة الاولى من نوعها لمسؤول سعودي بهذا المستوى الى لبنان منذ خمسة عشر عاماً، حيث جال وزير الخارجية السعودية على المسؤولين اللبنانيين، بدءاً برئيس الجمهورية، مؤكداً ثابتتي دعم لبنان والاصلاح، ومشدداً على وجوب التزام اتفاق وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701.
Nbn
مقدمة النشرة:
لم يطرأ أي جديدٍ معلَن على جهود تشكيل الحكومة لكن الرئيس المكلف ماض في مهمته تحت سقف تواصل إيجابي مع المكونات السياسية ولا سيما الثنائي الوطني
https://x.com/nbntweets/status/1882482844448288848?t=VPMKtAjKBCQ5HuCY800Fig&s=19
المنار
ايُ اخلالٍ باتفاقِ وقفِ النارِ وتعهداتِه لن يكونَ مقبولاً، والمطلوبُ الالتزامُ الصارمُ الذي لا يقبلُ ايَ تنازلات..
هي الرسالةُ التي بعثَ بها حزبُ الله قبلَ ايامٍ معدوداتٍ من انتهاءِ مهلةِ الستينَ يوماً لانسحابِ العدوِ الصهيونيِّ من كاملِ الاراضي اللبنانية، قاطعاً الطريقَ على الغوصِ بالتسريباتِ التي تتحدثُ عن نيةِ العدوِ تأجيلَ انسحابِه تحتَ عناوينَ واهية..
ايُ تجاوزٍ لمهلةِ الستينَ يوماً يُعَدُّ تجاوزاً فاضحاً للاتفاق، حسَمَ حزبُ الله، بل دخولٌ صهيونيٌ بفصلٍ جديدٍ يستوجبُ التعاطي معه من قبلِ الدولةِ اللبنانيةِ بكلِّ الوسائلِ والأساليبِ التي كفِلَتها المواثيقُ الدوليةُ بفصولِها كافةً لاستعادةِ الأرضِ وانتزاعِها من براثنِ الاحتلال، كما جاء في البيان ..
وما جاءت به اخبارُ الميدانِ انَ المحاولاتِ الصهيونيةَ للتملصِ من الاتفاقِ جاريةٌ على قدمٍ وساق، مع اجتماعِ حكومةِ بنيامين نتنياهو لاتخاذِ قرارِ البتِّ بالانسحاب. اما القرارُ اللبنانيُ فمبتوتٌ باتفاقِ الجميع، ابلغَه الرئيسُ نبيه بري لرئيسِ لجنةِ مراقبةِ تنفيذِ الإتفاق الجنرال الأميركي “جاسبر جيفيرز” في عين التينة
وما ابلغَه الجنوبيونَ انَ ارضَهم تُحمى باشفارِ العيون، قالوها من بساتينِ الناقورة التي دخلوها اليومَ فاتحينَ مرحلةً جديدةً من انسحابِ العدو، وتردّدَ صداها باعالي الخيام، المجبولِ ترابُها بالعزيمةِ ودماءِ الشهداء، ومن بينِ انقاضِ المنازلِ وفوقَ ركامِها، اكد الجنوبيون انَ تراكمَ الصبرِ لا يَعني انعدامَ السبلِ والخيارات..
في السياسةِ حيثُ تتقلبُ الخياراتُ بين مشاوراتِ تشكيلِ الحكومةِ العتيدة، حَلَّ وزيرُ الخارجيةِ السعوديةِ فيصل بن فرحان في بيروت، متحدثاً عن ثقةِ بلادِه بمستقبلِ لبنانَ مع عهدِ الرئيس جوزاف عون..
اما عهدُ الرئيسِ الاميركيّ دونالد ترامب فقد بدأَه بثقةٍ انَ السعوديةَ وعدتهُ بالاستثمارِ بستِمئةِ مليارِ دولارٍ في بلادِه، ووعدَ شعبَه ان يعملَ لان يصلَ المبلغُ الى الفِ مليار..