حصاد اليوم. …
عشرات الشھداء والجرحى الجنوبيين اثر اطلاق الاحتلال النار عليھم خلال عودتھم الى قراھم الحدودية
ترامب يكشف ما قاله لملك الأردن وما سيقوله للسيسي حول خطته لقطاع غزة
ميقاتي: لتتحمّل هذه الدول مسؤولياتها في ردع العدوان
النائب علي فياض: حزب الله لا يقف وراء التحركات الشعبية اليوم والأهالي دخلوا وفق معادلة تطبيق القرار 1701
«القناة 13» الإسرائيلية: المبعوث الأميركي يصل إلى إسرائيل الأربعاء لمتابعة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
🔴إلى أهلنا الأعزاء في جنوب لبنان،
هذا يوم انتصار للبنان واللبنانيين، انتصار للحق والسيادة والوحدة الوطنية. واني اذ أشارككم هذه الفرحة الكبيرة ، أدعوكم إلى ضبط النفس والثقة بالقوات المسلحة اللبنانية، الحريصة على حماية سيادتنا وأمننا وتأمين عودتكم الآمنة إلى منازلكم وبلداتكم.
إن سيادة لبنان ووحدة أراضيه غير قابلة للمساومة، وأنا أتابع هذه القضية على أعلى المستويات لضمان حقوقكم وكرامتكم. الجيش اللبناني معكم دائماً، حيثما تكونون يكون ، وسيظل ملتزماً بحمايتكم وصون أمنكم.
معاً سنبقى أقوى، متحدين تحت راية لبنان .
جوزاف عون
رئيس الجمهورية اللبنانية
🔴تنعى قيادة الجيش – مديرية التوجيه، المعاون أول محمد يوسف زهور الذي استشهد بتاريخ ٢٦ / ١ / ٢٠٢٥ جراء استهدافه بإطلاق نار من قبل العدو الإسرائيلي على طريق مروحين الضهيرة – صور.
وفي ما يلي نبذة عن حياة الشهيد:
– من مواليد ٧ / ١١ /١٩٨٧ يحمر – النبطية.
– تطوع في الجيش بتاريخ ٢٧ / ١٢ / ٢٠٠٨.
– حائز عدة أوسمة وتنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات.
– الوضع العائلي: متأهل وله ولدان.
ينقل الجثمان بتاريخ ٢٧ / ١ / ٢٠٢٥ الساعة ٩:٠٠ من مستشفى الشيخ راغب حرب – تول – النبطية إلى بلدة يحمر الشقيف، حيث يُقام المأتم بالتاريخ نفسه الساعة ١١:٠٠ في جبانة البلدة المذكورة.
تُقبل التعازي قبل الدفن وبعده ولمدة ثلاثة أيام في منزل والده الكائن في البلدة المذكورة.
#الجيش_اللبناني #LebaneseArmy
🔴الرئيس الأميركي ترامب: يجب على مصر والأردن استقبال المزيد من أهالي #غزة، وسأتحدث مع السيسي اليوم حول استقبال #مصر عدد من الناس من القطاع، وتحدثت مع ملك الأردن حول الأمر نفسه
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
اثنان وعشرون شهيدا ومئة وأربعة وعشرون جريحا وسلسلة ُ ملاحظات ٍ يمكن استخلاصها من يوم مواجهة الأرض بين لبنان واسرائيل وما ارتكبته من مجزرة بحق أهل الأرض .
البداية من النقطة المفصلية، خرق تل ابيب اتفاق وقف النار ،ورفضها الانسحاب من المناطق التي أحتلتها بموجب المرحلة الأولى من الاتفاق .
خرقها هذا ،هو ما دفع اهل الجنوب للتوجه منذ الصباح إلى حيث الأرض والمواجهة، وهنا الملاحظة الثانية .
أما الملاحظة الثالثة فهي ان حزب الله،ومن خلال تطورات النهار ،اثبت مجددا انه موجود ،ولكنه رغم ذلك حدد اطار حركته ، فقال للدولة :نراقب وعندما يجب ان نتخذ موقفا سنفعل ،والمطلوبُ اليوم الضغط ُ المستدام حتى الانسحاب من آخر شبر ،وهذه مسؤولية الدولة،بحسب ما اعلن اكثر من مسؤول في الحزب.
وهنا الملاحظة الرابعة والتي قد تكون الأهم :
حزب الله على الأقل علنا ً، سلم زمام الأمور للدولة ،والدولة فعلت الكثير اليوم من خلال الجيش والاتصالات الدبلوماسية.
نبدأ من الجيش الذي حمى الأهالي، فاسقط كل محاولات جره إلى مواجهة معهم .
معهم دخل إلى ثماني عشرة بلدة وقرية خرج منها المحتل ،ليبقى وحدَه الجيشُ فيها مع المدنيين من دون أي مسلح ،مانعا عودة الاسرائيلي اليها،وتفخيخَها وتدميرَها كما حصل في اكثر من منطقة.
خطوات الجيش هذه مهدت طريق القوى السياسية ،للدفع في سبيل تطبيق اتفاق وقف النار.
وفي هذا الإطار، علمت الـLBCI ان الرئيس عون يواصل حتى الساعة الاتصالات ِ المكثفة التي اجراها في الداخل مع الرئيس نبيه بري ،وفي الخارج مع الجهات المعنية بوقف النار ،وذلك للضغط في اتجاه الانسحاب الاسرائيلي خلال الايام القليلة المقبلة ،
وقد تلقى تقاريرَ متتالية من قيادة الجيش عن الاماكن التي تمركز فيها الجيش اليوم ،علما ان الجيش سيواصل استعادة الأراضي كاملة خلال الايام القليلة المقبلة .
في يوم المواجهة هذا ،عِبرٌ كثيرة استُخلصت لعلَّ أهمَها ان لا حرب مفتوحة مع العدو ،إنما مواجهة ٌ مفتوحة ،تحتاج لدولة قوية ،قاعدتُها حكومة قادرة على المواجهة على الجبهات العسكرية والأمنية والسياسية والاقتصادية والمالية ،بعيدة ٌمن المحاصصات الداخلية .
فلبنان أمام فرصة اخيرة لإعادة بناء دولة ،والقرار ملكُ اللبنانيين وحدهم .
فإما يتجرأون ،وإما يُضيِّعون اللحظة التاريخية .
وساعتها لن ينفع البكاء لا على أبواب الغرب ولا على أبواب الخليج،وهما تعبا من تذاكينا ومن وعودنا الكاذبة ،وهو ما سمعه بوضوح كلُّ من التقى وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان ،الذي قال :
إنها فرصتُكم الأخيرة ومِفتاحها الاصلاح .
Otv
لماذا وصلنا الى هنا؟
الجواب على هذا السؤال مطلوب، وفي اسرع وقت ممكن، من جهتين:
الجهة الاولى، الدولتان الراعيتان لاتفاق وقف اطلاق النار، الذي يتضمن بندا واضحا ينص على انجاز انسحاب الجيش الاسرائيلي من الاراضي التي احتلها اخيرا في مهلة لا تتخطى الستين يوما.
اما الجهة الثانية، فالمسؤولون اللبنانيون على مختلف المستويات، الذين تجاهلوا او قصروا او اهملوا او حاولوا ولم يستطيعوا شيئا، لتفادي الوقوع في المحظور، وهذا الموضوع سيتحول بلا ادنى شك في الايام المقبلة الى مادة للسجال السياسي، وسيرخي بظله على المشهد المحلي، ولاسيما انطلاقة العهد ومسار تأليف الحكومة.
وفيما اشار رئيس الجمهورية صباحا الى ان سيادة لبنان ووحدة أراضيه غير قابلة للمساومة، اكد أنه يتابع هذه القضية على أعلى المستويات لضمان حقوق الناس وكرامتهم، مشددا على ان الجيش اللبناني دائماً معهم، فحيثما يكونون يكون ، وسيظل ملتزماً بحمايتهم وصون أمنهم.
اما الرئيس العماد ميشال عون فعلق على التطورات كاتبا:
الأرض لأبنائها، لمن يرويها بدمه، لمن يدافع عنها باللحم الحي، لمن يستشهد على طريق العودة اليها… ولا أحد، لا أحد يمكنه اقتلاعه منها… هذا ما يصرخ به مشهد اليوم،
فهل يسمع العالم؟
Nbn
مقدمة النشرة: إنقلبت الآية وهذه المرة كان التحذير فعلاً لا قولاً يوجهه أهل الارض والحق الى ضباط وجنود جيش العدو الإسرائيلي المحتلين بأنه يحظر عليهم البقاء جنوبًا وعليهم الانسحاب فوراً
youtu.be/mmyl34zJtmo
المنار