عناوين الصّحف الصادرة اليوم الجمعة 31/01/2025
النهار
-في اليوم العالمي ٤شباط كلنا أخوة
الأخبار
-لجنة الإشراف تلتزم بطلبات العدوّ: طلبات للتفتيش جنوب الليطاني وشماله
-سلام في مواجهة الجميع
-«القسام» تزفّ قادتها الشهداء: محمد الضيف… نهاية مجيدة للرجل الأسطورة
اللواء
-سلام متمسك بصلاحيات التأليف.. و«فيتو أميركي» على توزير حزب الله
-حركة الموفدين في بيروت دعماً للاستقرار.. ولجنة المراقبة الأسبوع المقبل بمشاركة ممثلة ترامب
-قليل من الحكمة وكثير من الواقعية!
-الاستثمار في التكنولوجيا
الشرق
-دعوى غريبة عجيبة أقامتها القاضية هيلانة اسكندر
-الرئيس المكلّف يواصل لقاءاته والطبخة الحكومية شبه جاهزة
البناء
إنجاز التبادل الثالث في غزة ومحاولة إسرائيلية للعرقلة غيظاً من حضور المقاومة / القسام تزفّ قادتها الشهداء وفي مقدّمتهم محمد ضيف ومروان عيسى ورافع سلامة / جرعة تفاؤل حكوميّة بعد تدخل عون لمساعدة سلام لتفكيك العقد التقنية والسياسية
الديار
-الرئيس عون يعد خطة عملانية لسحب الذرائع «الاسرائيلية»
ضبابية حكومية… ضغط اهالي الجنوب مستمر
الجمهورية
-الرياض على خط التأليف مجدداً
ماذا يعني حظر إسرائيل لل الأونروا ؟
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم
الأنباء الكويتية
– «مرحلة مشرقة تتحقق فيها آمال اللبنانيين بالنهوض من تحت الرماد»
-النائب وليد البعريني لـ «الأنباء»: التفاهم بين أعضاء الحكومة أهمّ من وزير مختص بالحقيبة المسندة إليه
-تحذيرات من 3 أسابيع صعبة في ظل التصعيد الإسرائيلي
ملامح الحكومة بدأت تظهر.. ونقاشات حول البيان الوزاري وعناوينه
-مصدر ديبلوماسي لـ «الأنباء»: لبنان أمام فرصة تاريخية إما الإصلاح والانفتاح أو العزلة والانهيار
-مصدر نيابي لـ«الأنباء»: تشكيل حكومة بمواصفات مقبولة ولا اعتذار للرئيس المكلف
الشرق الأوسط
-الإعلام اللبناني الموروث أباً عن جد… أهو نقمة أم نعمة؟
الراي الكويتية
– الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيرة لـ«حزب الله»
الجريدة الكويتية
-لبنان: ضغوط خارجية وداخلية تعرقل حكومة سلام
-«فيتو» أميركي على مرشحين لقيادة الجيش اللبناني
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الجمعة 31/01/2025
اسرار النهار
¶ علم ان فريق رئيس الجمهورية ابدى ملاحظات على اسماء مرشحين لتولي حقائب وزارية بعد اظهرت سير بعضهم الذاتية قيامهم بارتكابات عدة ما حدا مرجعياتهم السياسية الى اعادة النظر بعدما كان المرشحون اعدوا العدة للاحتفال بفوزهم بالمقعد.
¶ انتقد وزير سابق في مجلس سياسي عمل الرئيس المكلف تاليف الحكومة على استبعاد الحزبيين وقال ان اشراكهم مباشرة يجعلهم شركاء في المسؤولية ولا يمكنهم التنصل منها بخالف قيامهم بتسمية قريبين او مؤيدين.
¶ أصر رجل فقير على اصطحاب احد النواب الى منزله المتواضع للوقوف على احواله فما كان من النائب البيروتي التغييري الا ان لبى دعوته.
¶ علم ان رئيس احد الاحزاب عمد في الفترة الأخيرة الى نقل اموال وممتلكات حزبية وشخصية الى افراد من عائلته خوفا من اتخاذ اجراءات بحقه وبحق حزبه تحجز تلك الأصول.
اسرار اللواء
همس
■ يتردد أن مستشاراً أميركياً، من أصول لبنانية، كان له موقف مفاجئ، من عدد من الأسماء في الحكومة، لاعتبارات سياسية، تتعلق بتصوُّر بلاده للمرحلة الجديدة في لبنان.
غمز
■سجَّل ثاني تكتل مسيحي من حيث العدد انتقاداً لإبعاد العناصر الحزبية عن التوزير، بعدما ذاق الأمرَّين في تعيينات حكومة تصريف الأعمال…
لغز
■جرت مراجعة نمطية تأليف الحكومات السابقة خلال العقدين الماضيين، لتجنُّب الثغرات التي أدت إلى اهتزازات سياسية، شلَّت العمل الحكومي والدولة..
اسرار الجمهورية
■عُلِمَ أنّ عقبات قانونية تعترض إمكان تسمية إحدى الشخصيات التقنية لحقيبة وزارية أساسية تخضع إلى تجاذب سياسي.
■يُحضّر حزب بارز خطة جديدة متكاملة وخطاباً مختلفاً عن المراحل السابقة يكون أكثر انفتاحاً ومرونة.
■تردّد أنّ تدخّل دولة كبرى في ملف داخلي أعاد خلط الأوراق في استحقاق يجري العمل على إنجازه بأسرع وقت ممكن
البناء
خفايا
■قال مصدر أوروبي إن الهيئة القانونية الاستشارية لدى مفوضية الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي شكلت لجنة من استشاريين في الشؤون الدستورية لدراسة الصيغة التي أعلن فيها الرئيس الانتقالي في سورية والصلاحيّات التي مُنحت له بتشكيل مجلس تشريعيّ وغياب تحديد مهلة معقولة للرئاسة الانتقاليّة لتبني عليها مقترحاً واضحاً في كيفيّة التعامل مع المرحلة الجديدة، خصوصاً لجهة وضع مهل لتشكيل حكومة جامعة ولجنة صياغة إعلان دستوريّ بمعونة أمميّة وأن ذلك سوف تكون له انعكاسات على برمجة رفع العقوبات.
كواليس
■قال أحد الوسطاء في مفاوضات غزة إن حال الهيستيريا الإسرائيلية التي ظهرت مع تنفيذ عمليتي التبادل الثانية والثالثة في إطار المرحلة الأولى تؤكد الشعور بالضيق من مشاهد تأكيد الفشل العسكري الإسرائيلي التي تظهرها عمليات التبادل وانعكاساتها على الرأي العام الإسرائيلي. وقالت إن المقاومة لا تزال تربح الحرب الإعلامية باستثمار الأحداث الكبرى التي تكون المقاومة فيها محور حدث إخباريّ كبير بينما تخسر “إسرائيل” حرباً تملك كل الأدوات اللازمة لربحها
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
لم تعكس الأجواء المتصلة بملف تاليف الحكومة الجديدة في الساعات التي أعقبت زيارة الرئيس المكلف تشكيل الحكومة نواف سلام لقصر بعبدا مساء الخميس أي معطيات مشجعة حيال حلحلة “غابة الشروط والتعقيدات” التي باتت تحاصر مهمة سلام. كما أن التطورات الميدانية الجارية في الجنوب أثارت مزيداً من القلق المتصاعد حيال التدهور المتدحرج والذي كان من أسوأ مؤشراته ووقائعه إعادة إسرائيل بسلاح الجو إلى الميدان من خلال شنّ غارات تعاقبت في الساعات الأربع والعشرين الماضية بشكل لافت، كما برزت عودة “حزب الله” للمرة الأولى بعد وقف النار إلى تحريك مسيّرة في اتجاه إسرائيل. بذلك ارتسمت لوحة مثيرة للحذر المبرر إن في الداخل أو في جنوب الليطاني بحيث تثار تساؤلات عما إذا كانت فرملة اندفاعات تأليف الحكومة منفصلة أو مرتبطة بالاجواء الطارئة بعد التمديد لمهلة الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب. ولكن الملف الحكومي ظل في صدارة الأولويات خصوصاً بعدما رشحت معلومات موثوقة عن عقبات طرأت في مسار مفاوضات الرئيس المكلف مع “الثنائي الشيعي” وبدّدت تفاهمات سابقة مبدئية على حقائب وأسماء محسوبة على الثنائي، فيما لم تبت بعد مسارات المفاوضات الجارية بين سلام والقوى الأخرى المسيحية والسنية بنوع خاص. ولذا تساءلت أوساط معنية عما إذا كانت عودة الموفد السعودي المكلف بالملف اللبناني يزيد بن فرحان إلى بيروت تهدف إلى بذل الجهود لدعم الرئيس المكلف في مهمة تعطيل ونزع الألغام من طريقه، بما قد يسرّع الولادة الحكومية في الأيام القليلة المقبلة. كما أن بيروت على موعد مع زائر بارز آخر اليوم هو وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي. وهي حركة ديبلوماسية لافتة لا تنفصل أيضاً عن تواتر مؤشرات عدة في الساعات الأخيرة حيال بداية اطلاق مواقف للإدارة الأميركية الجديدة برئاسة دونالد ترامب من الواقع السياسي الناشئ في لبنان بعد انتخاب الرئيس العماد جوزف عون ومضي الرئيس المكلف نواف سلام إلى إنجاز تاليف حكومته. ويبدو واضحاً أن ما بلغ المراجع الرسمية في الأيام الأخيرة من واشنطن وسواها من دول معنية يصب في خانة موقف سلبي من تلبية مطالب الثنائي الشيعي في الحكومة العتيدة وضمناً إعطاء حقيبة المال لمن يرشحه رئيس مجلس النواب نبيه بري الوزير السابق ياسين جابر ولو كان أساساً من الاسماء التي لا تستفز واشنطن. بل أن المعطيات نفسها تلفت إلى أن الاسماء التي جرت تزكيتها مبدئياً في اطار تفاهم بين الرئيس المكلف والثنائي، والتي أوردتها “النهار” أمس (علي رباح للصحة وصلاح عسيران للصناعة وطلال عتريسي للعمل وعلاء حمية للبيئة) إلى جانب جابر لم تعد ثابتة بدورها. وتشير الأوساط المعنية إلى استبعاد حصول اختراق إيجابي وشيك في عملية التاليف قبل اتضاح طبيعة عملية الاحتواء لدوامة الشروط التي باشرها سلام في اليومين الأخيرين بدعم قوي من الرئيس عون.
وأجرى سلام أمس اتصالا بمفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان مطمئناً إلى صحته وكانت مناسبة لعرض الاوضاع أكد خلالها سلام للمفتي “ثباته على المعايير التي وضعها لتشكيل الحكومة”.
وفي تصريح اعتُبر بأنه الأول الذي يعكس موقف الإدارة الأميركية من مجريات تشكيل الحكومة في لبنان، قال مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مسعد بولس: “نراقب التطورات السياسية في لبنان عن كثب، ونتطلع إلى التغييرات الشاملة”. وأضاف: “كما حدث في رئاسة الجمهورية والحكومة، نأمل بأن ينعكس ذلك على التشكيلة الحكومية بحيث تعكس الإصلاح المطلوب، وأن لا يُعاد تعيين من كان له دور في المنظومة السابقة، وذلك من أجل استكمال مسيرة النهوض واستعادة ثقة المجتمع الدولي”.
أما في التحركات الديبلوماسية حيال لبنان، فيصل اليوم إلى بيروت وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي حاملاً رسالة من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى رئيس الجمهورية جوزف عون. وأعلنت السفارة المصرية في بيروت أن الزيارة، وهي الثالثة لوزير الخارجية المصري في الأشهر القليلة الماضية، “تهدف إلى تأكيد الدعم المصري للبنان بعد انتخاب عون وتكليف الرئيس نواف سلام بتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة، إذ تحرص مصر على إعادة تنشيط التعاون بين البلدين الشقيقين في كل المجالات الاقتصادية والتنموية، فضلاً عن تعزيز التنسيق السياسي بين البلدين”.
وأشار السفير المصري علاء موسى إلى أن وزير الخارجية سيجري العديد من اللقاءات بعد لقائه بعون تشمل رئيس مجلس النواب نبيه بري، رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي والرئيس المكلف نواف سلام. وسيعقد الوزير المصري جولة مباحثات ثنائية مع نظيره اللبناني عبدالله بوحبيب، فضلاً عن بعض اللقاءات مع القيادات الروحية والسياسية اللبنانية. وأكّد أن “الزيارة هي بداية لمرحلة جديدة تهدف من خلالها مصر إلى تعزيز التعاون مع لبنان في مختلف المجالات والارتقاء بالتعاون الاقتصادي والثقافي إلى مستوى استراتيجي يتناسب مع العلاقات التاريخية بين الشعبين الشقيقين”.
وفي المواقف الداخلية البارزة من التطورات أعلنت “مجموعة العشرين” برئاسة الرئيس فؤاد السنيورة أنها “ثمّنت عالياً انتخاب العماد جوزف عون رئيساً للجمهورية وأبدت تقديرها لما ورد في خطاب القسم المميز والمفعم بالوطنية والإيمان بلبنان وعروبته، هويةً وانتماء، وبالشعب اللبناني، والعامر بالإرادة والعزيمة الحازمة”، وأملت أن “يشكل ذلك خطوة متقدمة على طريق انطلاق لبنان نحو الخروج من أزماته المتكاثرة على أكثر من صعيد ومجال”. كما عبرت عن “ترحيبها بـالتطور الانفراجي الثاني الذي تمثل بتسمية القاضي الدولي الدكتور نواف سلام رئيساً مكلفاً لتشكيل الحكومة المقبلة”. وقالت إنها “تدعم المعايير والمنهجية والأسس التي أعلن عنها الرئيس المكلف وأكد فيها تمسكه باحترام الدستور وحسن واستكمال تطبيق اتفاق الطائف، خصوصا الالتزام بمبدأ عدم جواز احتكار أي جهة لأي حقيبة وزارية، وفي الوقت عينه عدم جواز حظر مسؤولية أي حقيبة وزراية على أي جهة لبنانية”، وأكدت أن “جميع الحقائب الوزارية هي سيادية تحظى بالمكانة والوزن ذاته وهي في الأصل لخدمة مصالح المواطنين وتحقيق تطلعاتهم في العيش الوطني الكريم
*المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*