حصاد اليوم…
الجيش الإسرائيلي: بدأنا عملية برية محددة في منطقة وسط قطاع غزة وجنوبه
نواف سلام: قرار تعيين حاكم مصرف لبنان ليس عند فخامة الرئيس ولا عندي، بل هو ملك مجلس الوزراء مجتمعاً الذي يبت اسم تعيين الحاكم
الكرملين: بوتين أكد للشرع استعداد موسكو لتطوير التعاون مع سوريا في كافة
مجلس الوزراء يقر آلية التعيينات الإدارية ويطلب مباشرة العمل فيها
🔴وكالة أ ف ب عن مصدر قضائي يقول ان الدولة اللبنانية مستعدة لتسليم أكثر من 700 سجين سوري لدمشق
🔴 نواف سلام: وضعنا مبادئ وآلية للتعيينات في وظائف الدولة تعتمد على معايير الكفاءة والنزاهة
سلام: شعار الحكومة بناء دولة القانون والمؤسسات ولا دولة من دون إدارة لذا نسعى أن تكون إدارة المؤسسات حيادية
سلام: آلية التعيينات تعتمد المناصفة في وظائف الفئة الاولى دون تخصيص مركز لطائفة معينة
سلام: سنعالج مشكلة التوظيف العشوائي وكذلك الشغور الكبير في الإدارات العامة والدولة
🔴 أبو عبيدة: نحيي إخوان الصدق في اليمن على موقفهم المشرف وإسنادهم المباشر لأهلهم في غزة رغم الضريبة الباهظة
أبو عبيدة: اليوم تقاطعت صواريخ اليمن مع صواريخ غزة في سماء تل أبيب لتؤكد أن غزة ليست وحدها
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
“عالعمياني”… هكذا كان اللبنانيون صدقوا المسؤولين اليوم في كلامهم حول الشفافية في التعيينات الادارية المرتقبة، لو التزم هؤلاء بما حددوه من معايير قبيل تأليف الحكومة، بدل أن يطيح بها سريعاً نهج المراعاة والتسويات.
فقبل الولادة الحكومية، أغرق المعنيون البلاد بكلام من عيار الكفاءة والاختصاص، لتأتي التوليفة السلامية حزبية مقنعة بداية، ومعلنة لاحقاً، ولاسيما بالنسبة الى وزراء ثنائي حزب الله وحركة امل من جهة، وحزب القوات اللبنانية من جهة أخرى، اللذين للمصادفة، يكاد لا يمضي يوم من عمر الحكومة إلا ويتساجلان فيه، والجديد اليوم هجوم من وزير الخارجية على حزب الله، وردٌ قاس من النائب ابراهيم الموسوي عليه، ذكَّره فيه بأنَّ من أبسط واجباته أن يلتزم بتوجيهات رئيس الجمهورية وسياسات الحكومة، التي عليها أن تبادر إلى تصحيح تصريحات هذا الوزير ، بكونها تشوّه الحقائق وتضر بالمصلحة الوطنية.
وبعد انجاز التعيينات العسكرية والأمنية الرئيسية، وقبيل الدخول في التعيينات الادارية على اختلافها، يطمُس المعنيون انفُسُهم المشهد بنقاش حول آلية تعيينات ملتبسة في دستوريتها من جهة، ومغالية في الابتعاد عن الواقع من جهة أخرى، وإنَّ غداً لناظره قريب.
فلو أجرى اللبنانيون مقارنة بسيطة بين ما كُتِبَ وقيل قبل تشكيل الحكومة، وما يُكتَب ويقال اليوم حول التعيينات، لاستنتجوا بلا كثير عناء ان النتيجة حتماً واحدة: وعودٌ بلا إيفاء، ونظريات بلا تطبيق.
وبعيداً من النقاش في الآلية، وعناوين أخرى من نوع مصير امتحانات البروفية، الاخطار الوجودية تحاصر لبنان، من حدوده الشرقية، حيث يجثم مسلحون فوق صدور الناس، الى تلك الجنوبية التي تستخدمها دول كبرى لمحاولة الضغط على الوطن الصغير كي يسير في ركْب التطبيع
Nbn
مقدمة النشرة – اللهيبُ يلفح المنطقة من غزة إلى اليمن والتهديدُ بضرب إيران يتوالى فصولاً
https://x.com/nbntweets/status/1902774126932021469?t=8qWtgD4XwOzmDqfAtYXtdA&s=19
المنار