حصاد اليوم…
مصدر إسرائيلي لـ”العربية”: سنبقى في لبنان حتى التأكد من سيطرة الجيش اللبناني بنسبة 100%
رويترز: قوات الدعم السريع السودانية تقول إنها موجودة في محيط القصر الرئاسي بالخرطوم وإن المعركة لم تنته بعد
المحكمة العليا في إسرائيل تجمد قرار إقالة رئيس جهاز الأمن العام “الشاباك” رونين بار حتى النظر بالالتماس المقدم ضد إقالته
أردوغان بعد احتجاجات إسطنبول: لن نستسلم لإرهاب الشارع
سلام: معادلة جيش شعب مقاومة أصبحت من الماضي”
🔴الجيش السوداني: سيطرنا على القصر الجمهوري وآليات ومعدات تابعة للدعم السريع
الجيش السوداني للحدث: مطار الخرطوم سيعود للعمل قريبا
الجيش السوداني للحدث: أمام الدعم السريع مهلة محدودة لتسليم أنفسهم
🔴وزارة الداخلية: إدارة مكافحة المخدرات بالتعاون مع مديرية أمن حلب تتمكن من إلقاء القبض على أحد مروجي حبوب الكبتاغون بعد عملية أمنية ناجحة، أسفرت عن ضبط مستودع يحتوي على نحو ثلاثة ملايين حبة مخدرة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لتحويل المقبوض عليه إلى القضاء المختص
🔴 رئيس وزراء لبنان للحدث: لن نستسلم أو نخضع لمساومات
رئيس وزراء لبنان للحدث: الجميع ملتزم بحصر السلاح بيد الدولة
سلام: معادلة جيش شعب مقاومة اصبحت من الماضي
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
في ظل تعدد الكلام عن الجنوب والبقاع وحزب الله والسلاح، فجَّر رئيس الحكومة نواف سلام قنبلةً سياسية وديبلوماسية، من شأنها أن تعيد النقاش إلى بداياته، الرئيس سلام إختار قناة “العربية” ليقول ما قاله والذي هو رسالة لتصل إلى أكثر من جهة داخلية وخارجية وربما الى ما وراء البحار، يقول: إن “صفحة سلاح حزب الله انطوت بعد البيان الوزاري وشعار “شعب جيش مقاومة” أصبح من الماضي “. لم يكتفِ الرئيس سلام بذلك بل تابع: “البيان الوزاري ينص بوضوح على حصر السلاح بيد الدولة والجميع ملتزم بذلك، ولا أحد يعمل في اتجاه معاكس لحصر السلاح بيد الدولة”.
حزب الله، بلسان النائب حسين الحاج حسن، وفي حديث للـ” ال بي سي آي”، أعلن أن “السلاح للبحث”، وأن حزب الله مع الدولة جنوب الليطاني وشماله.
كلام رئيس الحكومة، وكلام حزب الله، المتزامنان، ولكن غير المنسجمين، سيعيدان النقاش إلى المربع الأول في توقيت دقيق، يتعلق بما يدور في لبنان سواء على الحدود شرقًا او جنوبًا، كما يتعلق بأكثر من تسريبات ورسائل عبر أكثر من وسيلة إعلامية تتعلق بسلاح حزب الله وبالموقف اللبناني الرسمي منه، فهل جاء كلام الرئيس نواف سلام ليعطي الجواب عن هذه الرسائل؟
البداية من الموقف الذي خص به النائب حسين الحاج حسن الـ” ال بي سي آي
Otv
إذا كان الوضع الإقليمي بالغَ التعقيد، فالوضع المحلي ليس بأحسن حال، على وقع التطورات المتنقلة من غزة الى سوريا فتركيا، في موازاة الغموض غير البنَّاء حتى اللحظة، على الخط الأميركي-الإيراني.
ففي لبنان سلطة جديدة، بنهج قديم، يدفع مزيداً من الناس يوماً بعد يوم الى طرح أسئلة اكثر واكبر حول الهدف الفعلي من سلسلة الأحداث التي عصفت بالبلاد منذ 17 تشرين الاول 2019، إذا كانت النتيجة على شاكلة ما وصلنا اليه اليوم.
فعلى المستوى السيادي، الاحتلال الاسرائيلي مستمر للنقاط الخمس الجنوبية، والخروقات اليومية تتمادى “على عينَك يا مجتمع دولي”، في وقت باتت الحدود الشرقية تشكل عملياً، وعلى مدار الساعة، خطراً جاثماً يُطبق فوق صدور اللبنانيين، فيهددهم في حياتهم وأرزاقهم كل يوم، في وقت لا يبدو مفهوماً الإحجام عن دعوة المجلس الأعلى للدفاع للانعقاد، بناء على اقتراح الرئيس العماد ميشال عون، إذ لا يكفي إطلاقاً التبرير المعطى للامتناع، كالقول إنَّ لا ظرف طارئاً أو عاجلاً يدعو الى ذلك، فالعكس تماماً هو الصحيح.
وعلى المستوى الاقتصادي، الحكومة التي يتساجل أطرافها كل يوم حول سلاح حزب الله، غارقة بشبر آلية للتعيينات، تكاد تلامس خرق الدستور، فيما الخطط الإصلاحية والمالية تبدو مؤجلة، تماماً كالنهوض الموعود، ولا يكفي في هذه الاطار تكرار مقولة الودائع المقدسة أو العائدة لطمأنة الناس الذين فقدوا الثقة، التي لن تعيدَها الكلمات ولا الشكليات.
أما على المستوى الديموقراطي، فجرس انذار جديد: ففيما يدبِّر البعض في الخفاء انقلاباً على قانون الانتخاب الذي صحح التمثيل الوطني وأدخل النسبية ومنح المنتشرين حق الاقتراع من الخارج، عاد شبح تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية ليطل برأسه من جديد، بعنوان تقني هذه المرة، على رغم كثافة أفعال الجزم وأسماء التأكيد، المستخدمة من أكثر من رئيس ووزير.
غير ان بداية نشرتنا اليوم لن تكون من السياسة، بل مع البطولة. فرحيل جورج أعرج يعيد إلى الأذهان شريط تضحيات وبطولات لا ينضب، حفاظاً على وطن لن يموت، وسيبقى على قيد الحرية والسيادة والاستقلال، مهما تكاذب الدجالون في المواقف، او تكالب المنافقون على المواقع، أو باع أبناء القضية الواحدة من شهداء، لقاء مكاسب رخيصة، عنوانها السلطة الملوثة بالدم والمال الموسَّخ بالفساد
Nbn
مقدمة النشرة: العربدة الإسرائيلية شبه اليومية في جنوب لبنان والوضع الهشّ على الحدود الشرقية مع سورية يُؤرقان المشهد
youtu.be/jYwhOalSQy8
المنار