حصاد اليوم…
الجيش الإسرائيلي يعلن رسميا: استهدفنا حسن بدير أحد عناصر حــ.زب الله في الغارة على الضاحية
بري: عدوان موصوف على لبنان
قناة 14 الإسرائيلية “هجوم واسع على الأراضي الإيرانية قد يحدث قريبًا
والمشروع النووي الإيراني سيُستهدف بشكل قاتل
🔴وزير الاشغال: القرار بعدم السماح للطيران الإيراني بالهبوط في لبنان لا يزال ساريًا، ولا مستجدات في هذا الصدد. لم نطلب شيئاً من الجانب الإيراني، ولا يوجد تفاوض قائم حول هذا الموضوع
🔴 بوتين من إجتماع مجلس الأمن الروسي: أطلب من وزير الدفاع تقريراً بشأن تنفيذ إتفاق وقف الهجمات على منشآت الطاقة
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
منذ بدء وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 27 تشرين الثاني 2024 وحتى استهداف الضاحية الجنوبية مجددا في 28 آذار 2025، خمسةُ أشهر مرت.
فما الذي تغير حتى عاد استهداف الضاحية، ولا سيما أن تل ابيب لم تتوقف خلال هذه الفترة عن اتهام حزب الله باعادة تكوين ترسانته، ولبنان الرسمي بعدم تنفيذ شروط وقف النار؟
تتقاطع المعلومات حول عاملين رئيسيين:
أولُهما تصاعد التوتر بشأن ضرب إيران، ما قد يشعل مواجهة إقليمية تعيد طهران خلالها تفعيل عمل حلفائها، وعلى رأسهم حزب الله، وما استهداف الضاحية سوى محاولة استباقية لتحييد أي تهديد محتمل من الحزب.
أما الثاني فيربطه متابعون بارتفاع الضغوط الأميركية على لبنان بشأن ترسيم الحدود البرية، بعد رفض بيروت حتى الساعة مطالبة واشنطن اياها برفع مستوى تمثيل الوفد المفاوض ليضم دبلوماسيين، وذلك قبيل عودة مورغان أورتيغاس، نائبة المبعوث الرئاسي الأميركي إلى المنطقة.
على وقع كل هذا، أضِف اليه ما نقل عصرا، عن مساع عربية وسعودية تؤدي الى اتفاق سوري – إسرائيلي جديد، يُهدىء الوضع جنوب سوريا، ويمهدُ لتطبيع العلاقات بين البلدين.
بحث رئيسا الجمهورية والحكومة كيفية التعامل مع الاعتداءات الاسرائيلية.
هذا فيما علمت الـLBCI أن جرعة الدعم التي تلقاها مقام رئاسة الحكومة في السعودية، جاءت على قاعدة دعم العهد والحكومة، لتحقيق بنود خطاب القسم والبيان الوزاري مع التشديد على تطبيق اتفاق الطائف والدستور بالتكامل بين الفريقين والهدف: منع اضاعة الفرصة المتاحة لانقاذ لبنان
Otv
من يمنع تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار؟
اذا كان حزب الله، كما يجزم بعضُكم، فصارحوه، وواجهوه بالحقيقة التي بها تعتقدون، عساكم تصلون معه الى تفاهم او حل.
واذا لم يكن حزب الله، تماما كما اكد الرئيس جوزاف عون قبل ايام من باريس، امام الرئيس ايمانويل ماكرون، فاطلبوا من بعض احزاب حكومتكم غير الحزبية ان تعيرَنا سكوتَها، او تستقيل… لا ان يجتمعَ وزراؤها على طاولة سلطة واحدة مع حزب الله، متظللين شعارا خلابا هو الانقاذ والاصلاح، فيما الحقيقة عملياً… مزيد من الغرق والفشل.
ففي الاول من نيسان، كم تبدو السيادة الوطنية كذبة. والاصلاح السياسي والاداري كذبة. والانقاذ المالي كذبة.
والنهوض الاقتصادي كذبة. والرؤية المشتركة والأمل الموعود بخلاص الوطن كذبة… حتى يثبت العكس
Nbn
مقدمة النشرة: قبل صياح الديك.. كانت صواريخ الطيران الإسرائيلي ترمي حممها النارية على مبنى سكني في الضاحية الجنوبية
youtu.be/HGzauQ3kBQU
المنار