عناوين الصّحف الصادرة اليوم السبت 05/04/2025
النهار
-ترقب بأجواء مشدودة لجولة أورتاغوس الثانية اليوم
الأخبار
– ردّ الرؤساء الثلاثة ينتظر أورتاغوس مع رفض للتطبيع: الأولوية لانسحاب إسرائيل وتثبيت وقف إطلاق النار
-جدل حكومي حول إصلاح المصارف
-ماذا ينتظر لبنان لملاحقة الـ HSBC؟
-آلية التعيينـات: الإجراءات واضحة والاختيار غامض
-«الشورى» يحرّر الصيادلة من نظام تتبّع الدواء
اللواء
-محادثات «متوترة» بين أورتاغوس والرؤساء الثلاثة اليوم
-سلام: المساعي ستستمر لإنهاء الإحتلال.. وسعيد: الأولوية لأموال المودعين ومكافحة الإقتصاد غير الشرعي
-للعدالة باب واحد ؛ الحق ..
-شعب مصر العظيم
نداء الوطن
-قانون «إصلاح وضع المصارف» نسخة 2 نيسان فاجأت الجميع
الشرق
-تفاؤل بلقاءات الرؤساء مع مورغن أورتاغوس اليوم
-فلسطين فلسطينية وليست يهودية…
الجمهورية
– واشنطن: الأولوية لنزع السلاح
-عن إطلالة »الحاكم« الأولى
الديار
-تهويلات رافقت وصول اورتاغوس ولبنان مع تطبيق الـ 1701
-الجيش الاسرائيلي يهدد مراكز حزبية بالقصف ومزيد من الاجراءات في المطار
-اسرائيل هيأت الأرض لمجازر طائفية في الجنوب السوري ستلفح لبنان
-زلزال جمارك ترامب «الإمبراطورية» يغير وجه العالم!
البناء
5,5 تريليون خسائر سوق الأسهم الأميركية قبل بدء رسوم ترامب… والجائحة آتية | تركيا لا تمانع باتفاق بين حكومتي دمشق وتل أبيب… وتلوّح لواشنطن بعودة داعش | أبو عبيدة: حياة نصف الأسرى بخطر مع العمل البرّي وإنقاذهم عبر التفاوض فوراً
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 05/04/2025
الأنباء الكويتية
– لبنان في عين العاصفة والعين على نتائج زيارة أورتاغوس
مطلب الضمانات مقابل مناقشة تسليم السلاح وأميركا حددت مهلة شهرين.. ولبنان يسعى إلى تفادي صراع داخلي
-«العكّوب» من الانقراض إلى الاستثمار الزراعي.. مشاريع تطويرية واعدة تنتظر دعم الدولة
-وزير السياحة السابق أفيديس كيدانيان لـ «الأنباء»: بلوغ مليوني سائح يتوقف على الاستقرار والتخطيط
-صيف لبنان.. هل رحّلت ضربات بيروت السياحة إلى السنة المقبلة؟
الشرق الأوسط
-دعم أوروبي لطروحات واشنطن بشأن توسيع لجان التفاوض اللبنانية-الإسرائيلية
الراي الكويتية
– حاكم مصرف لبنان: سنسحب تراخيص البنوك التي ترفض الاندماج بالنظام المالي
الجريدة الكويتية
-أورتاغوس تحمل شروطاً حازمة إلى بيروت
-معركة برية في درعا… وغارات إسرائيلية على 5 مناطق سورية
اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 05/04/2025
اسرار اللواء
همس
■كشف مصدر مصرفي أن الاهتزاز الذي يعيشه الاقتصاد العالمي، ترك بصمات خلافية متزايدة على خطة معالجة أوضاع المصارف في لبنان
غمز
■عادت شخصية شمالية إلى لعب دور في منطقتها، استعداداً لما هو أبعد من إجراء الاستحقاق البلدي والاختياري القريب.
لغز
■تلتزم هيئة رقابية الصمت إزاء ما يثار حول سلسلة رواتب جديدة، مع التمسك بما سبق وطرحته في عهد الحكومة الماضية
نداء الوطن
■كشفت مصادر دبلوماسية أن الموفدة الأميركية أورتاغوس، أجرت سلسلة لقاءات مساء أمس في مقر السفارة الأميركية في عوكر، تمهيداً لبدء محادثاتها اليوم مع المسؤولين اللبنانيين.
■على رغم القرارات والتحضيرات لإجراء الانتخابات البلدية والاختيارية في موعدها، فإن سياسيين ما زالوا يراهنون على إرجائها تقنياً حتى أواخر أيلول المقبل.
■بعد اغتيال القيادي في “حماس” في مدينة صيدا، بدأت الأصوات ترتفع لخروج القيادات من بين الأبنية السكنية لأن وجودهم فيها يشكل خطراً على المدنيين وعلى عائلاتهم
اسرار الجمهورية
■تتّجه الأنظار إلى مفاوضات جدّية مرتقبة بين دولة عظمى ودولة إقليمية، إذ من شأنها أن ترسم الخريطة الجيوسياسية لسنوات طويلة.
■رأى ديبلوماسي عريق أنّ أربعة ملفات رئيسية تضغط على السلطة اللبنانية، وهي عاجزة تماماً عن مواجهتها.
■قال مسؤول كبير إنّ شهر أيار هو شهر الاستحقاقات على أكثر من جبهة، وإنّ التعامل معها يرسم آفاق المرحلة المقبلة، ويفصل بين الأسود والأبيض
البناء
خفايا
■كشفت دراسة لواحدة من كبريات شركات التصنيف الائتماني الأميركية عن توقعات صادمة حول الخسائر المحتملة حتى منتصف الشهر الحالي نتيجة الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على كل بلدان العالم، والتي تدخل التنفيذ تباعاً صباح 5 و10 من الشهر الحالي. وقالت التوقعات إن خسائر البورصة الأميركية سوف تقارب الـ 30 تريليون دولار أي ما يزيد عن الناتج الإجمالي الأميركي ما يعني دخول الأسواق الأميركية مرحلة الدومينو في الانهيار، حيث يكفي أن تعلن شركة إفلاسها وأن يُقدم مصرف على التوقف عن الدفع، وهذه نتائج طبيعية في حال مثل هذه الخسائر حتى يصيب الهلع الأسواق وتبدأ الانهيارات تتوالى.
كواليس
■ربطت مصادر دبلوماسية بين زيارة مرتقبة لرئيس حكومة الكيان بنيامين نتنياهو إلى واشنطن خلال النصف الثاني من هذا الشهر وبين قرار العمل العسكري وشكله ضد إيران ورجّحت أن لا تتولى واشنطن المهمة تفادياً للفشل وتحمّل الخسارة لأن تبعاتها سوف تكون مدوّية ولأن الجزء الأشدّ خطورة من الردّ الإيراني سيرتبط بالمشاركة الأميركية سواء بالذهاب إلى امتلاك قنبلة نووية أو إغلاق الممرات المائية أمام تجارة النفط، بحيث يكون قيام «إسرائيل» بعد إكمال تزويدها بكل ما تحتاجه من أسلحة وذخائر للقيام بضربة أولى واسعة النطاق ومراقبة النتائج والردّ الإيراني، فإن ظهر أن الضربة أصابت أهدافا مؤثرة والردّ جاء ضعيفاً يمكن لواشنطن الانضمام وإن حدث العكس وظهرت إيران قادرة على احتواء الضربة وقادرة على توجيه ردّ مؤلم لـ»إسرائيل» لم تنفع الدفاعات الأميركية والإسرائيلية في تفاديه تدخل واشنطن لاحتواء المشهد عبر دخول التفاوض مع إيران بسقف منخفض
أبرز ما تناولته الصحف اليوم
كتبت النهار
يبدو أن كلاً من الجانبين اللبناني ممثلاً بالرؤساء الثلاثة والأميركي ممثلاً بنائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس قد استعدّا لجولة محادثات دقيقة وحذرة وصعبة وفق ما تشير كل المعطيات عشية هذه الجولة اليوم. ومع ذلك فإن وصول أورتاغوس عصر أمس إلى بيروت لم يحجب الاهتمام بشروع مجلس الوزراء في مناقشة مشروع قانون إعادة هيكلة وإصلاح المصارف نظراً إلى الأهمية الكبيرة التي سيكتسبها إقرار هذا المشروع وإحالته على مجلس النواب. فالمشروع يعد الإنجاز الإصلاحي الثاني الكبير الذي ستحققه الحكومة الحالية بعدما طال الزمن كثيراً منذ بدء الأزمة المالية في لبنان عام 2019 وصارت المصارف في عين العاصفة والتشكيك وانهارت الثقة بها ولكن أي إجراءات او تشريعات أساسية لاعادة معالجة أوضاع القطاع المصرفي الحيوي في لبنان لم تتخذ. وإذ بدأ مجلس الوزراء أمس مناقشة بنود هذا المشروع سيجري استكمال النقاش وإقرار المشروع في جلسة ثانية مخصصة للمشروع صباح الثلاثاء المقبل في السرايا الحكومية وفي حال إقراره سيكون الإنجاز الثاني الإصلاحي مالياً بعد مشروع تعديل قانون السرية المصرفية الذي أحالته الحكومة على مجلس النواب الأسبوع الماضي.
وقد أكد وزير المال ياسين جابر أنه ليس صحيحاً أن مشروع قانون إعادة هيكلة المصارف يحمّل المسؤولية فقط للمصارف وليس للدولة ومصرف لبنان أيضاً بل هو يدرس أحوال المصارف وقدراتها المالية وأوضاعها الحالية. وجاء ذلك تعليقاً على معلومات تحدثت عن أن جمعية المصارف لديها ملاحظات على مشروع القانون المطروح وتعتبر أنّه يضع المسؤولية عليها وليس على الدولة أو على مصرف لبنان.
اما في ما يتصل بمهمة أورتاغوس فهي وصلت عصر امس الى بيروت في زيارتها الثانية للعاصمة اللبنانية في ظروف ساخنة على الجبهة اللبنانية الإسرائيلية لا تختلف كثيراً عن أجواء زيارتها الاولى التي أطلقت خلالها مواقف اعتبرت حادة ضد حزب الله ثم تكرر اطلاق مواقف مماثلة قبل اقل من أسبوعين لدى اطلاق صواريخ من جنوب لبنان على إسرائيل. وستبدأ أورتاغوس اجتماعاتها من قصر بعبدا صباح اليوم، ثم تزور في العاشرة والنصف السرايا الحكومية للقاء الرئيس نواف سلام ومنها الى عين التينة في الحادية عشرة والنصف للاجتماع مع رئيس مجلس النواب نبيه بري ويرجح ان تلتقي أيضا وزيري الخارجية يوسف رجي والمال ياسين جابر وقائد الجيش الجديد وحاكم مصرف لبنان الجديد. وثمة ترقب كبير محفوف بالحذر للمواقف الجديدة التي ستعلنها اليوم وعلى أساسها يتضح مسار نتائج مهمتها والى أي حدود تتوافق مع مواقف أركان الدولة في لبنان.
وقد وصلت أورتاغوس فيما تصاعدت عمليات الاغتيال بالهجمات الجوية التي عادت إسرائيل اليها في مؤشر تصعيدي لم يثر أي اعتراض أميركي. ففي اغتيال هو الثاني في غضون أيام على الأراضي اللبنانية، استهدفت إسرائيل فجر امس قياديّاً في “حماس” يُدعى حسن فرحات، الملقّب بـ”أبو ياسر”، خلال نومه مع عائلته داخل منزله.وأدّت الغارة إلى مقتل ابنه حمزة وابنته أيضاً أثناء نومهما داخل الشقة المستهدَفة في حي دلاعة، في مدينة صيدا. كما عُلم بأنّ زوج الابنة منتسب إلى “الجماعة الإسلامية” في لبنان. وبعيد منتصف الليل، شن الطيران الاسرائيلي غارة على المنطقة الواقعة بين بلدتي عزة ورومين في قضاء النبطية.
واعتبر الرئيس نواف سلام إن استهداف إسرائيل مدينة صيدا، أو أي منطقة لبنانية أخرى هو اعتداء صارخ على السيادة اللبنانية وخرق واضح للقرار ١٧٠١ ولاتفاق الترتيبات الأمنية الخاصة بوقف الاعمال العدائية. وشدد على وجوب ممارسة أقصى أنواع الضغوط على إسرائيل لإلزامها بوقف الاعتداءات المستمرة التي تطال مختلف المناطق ولا سيما السكنية. مؤكداً أنه لا بد من وقف كامل للعمليات العسكرية.
كما حيّا سلام خلال استقباله وفداً من رؤساء بلديات القرى الحدودية أهالي قرى الجنوب على تمسكهم في قراهم وبلداتهم. وأشار إلى أنه يقف إلى جانب الأهالي في الحصول على الدعم اللازم من قبل الدولة اللبنانية لتثبيتهم في أراضيهم وإعادة إعمار ما تهدّم من بيوتهم، من دون أي يلحق الغبن بأحد منهم.وأكد أن الدولة اللبنانية تواصل مساعيها لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للجنوب اللبناني بشكل كامل. كما أكد الرئيس سلام أن بداية عملية إعادة الإعمار ستنطلق من عملية ترميم البنى التحتية من طرقات، وماء وكهرباء واتصالات. وكشف عن خطة يتم العمل عليها مع البنك الدولي على أن تكون عادلة بين مختلف القرى والبلدات