كفى حقداً… فـ”بيروت والحريري” فوق التجني
لا يمل الحقد السياسي من محاولاته الخسيسة ومن استهداف زعيم سياسي تثبت مواقفه السياسية المرة بعد المرة أنه لا يريد شيئاً لنفسه بل لوطنه ولخير بلده؛ الرئيس سعد الحريري في بيروت ليس هدفاً ليتناوله أحد، إنه معنى هذه العاصمة العربية العظيمة وأهلها هم حريريو القناعات منذ أيام الرئيس الشهيد رفيق الحريري لغاية أيامهم حالياً مع الرئيس سعد الحريري.
فليرتاح الحقد ولو قليلاً.. فـ “بيروت” لا تعرف إلا الحب الحريري والحب الأصيل لكل لبنان.

