حصاد اليوم…

“العربية”: طيران ناس السعودي يعتزم بدء تسيير رحلاته إلى سوريا خلال أسابيع
رسامني يزور المطار ومرفأ بيروت برفقة وفد إماراتي رفيع: شراكة لبنانية – إماراتية مرتقبة لتطوير المرافق العامة
رويترز: المحادثات بين سوريا وإسرائيل تتركز على السلام وليس التطبيع
نيويورك تايمز : تشير تقديرات الاستخبارات الأمريكية إلى أن إسرائيل قد تستعد لشن هجوم على إيران خلال الساعات المقبلة
🔴مصادر : “فترة السماح للبنان قد انتهت، و نائب الموفد الاميركي للشرق الاوسط مورغان أورتاغوس ستعود الى لبنان في الاسبوعيْن المقبليْن بلهجةٍ مرتفعةٍ، و لبنان لا يملك ترف الوقت، و إدارتها مصمّمة على تنفيذ كامل بنود اتفاق وقف النار بكلّ الوسائل، ولا بحث أو تراجع بذلك”.
🔴صدر عن قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه البيان الآتي:
بتاريخ 28 / 5 / 2025، تمكنت دورية من القوات البحرية في الجيش من إنقاذ شخصَين كانا على متن أحد مراكب الصيد أثناء تعرضه للغرق مقابل مرفأ صيدا التجاري القديم.
🔴نيويورك تايمز عن مصادر: نتنياهو هدد بتقويض المحادثات بين واشنطن وطهران عبر ضرب منشآت التخصيب النووي الرئيسية
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
قليلة هي دول العالم المصرة على اعطاء المسؤولين اللبنانيين فرصة تحقيق ولو انجاز فعلي، يؤكد عزمهم على تحويل النيات الى أفعال.
مشكلة هؤلاء المسؤولين، فقدان الثقة بهم، وهي ليست وليدة اليوم.
فهم، وعلى مدى عقود، نجحوا في تطوير وعودهم وتغيير كلماتهم، لكن افعالهم بقيت كما دائما، مفقودة.
في محادثاتهم في دول العالم,من السعودية الى الامارات، الى عدد من الدول العربية وصولا الى اوروبا,وفي تلك التي يجرونها في الداخل مع مسؤولين من اللجنة الخماسية، وعلى رأسها الولايات المتحدة والسعودية، وعندما يسألون عن انجازاتهم، وهذا ما يحصل فعلا، يغرقون في الحديث عن الحاجة الى الوقت وعن الايديولوجيات المتجذرة، وعن النظام المهترئ، وعن الطائفية البشعة،وعن التركات الثقيلة….
عندما يسألون عن تطبيق القرار 1701 وحصرية السلاح، يقولون إن اسرائيل لم تنفذ ما عليها اولا، وعندما يسألون عن الاصلاح، يغدقون بالكلام المعسول…
هم نسوا انهم وعدوا هذه الدول القليلة المصرة على مساعدتنا، على النهوض بقدرتهم على التنفيذ ولم يفعلوا.
وهذه الدول لا تزال تنتظر ايفاءهم بوعودهم,لتبدأ مع لبنان طريق بناء الدولة.
يقال بلغة العم سام :
اي لنرقص التانغو، نحن بحاجة الى شخصين …
شخص تمثله هذه الدول، الجاهزة لمساعدتنا,وهي تنتظر ان نساعد انفسنا اولا، وانتظارها لن يدوم طويلا.
فاما نفعل، واما تتلاشى فرصتنا الذهبية، في منطقة تتجه نحو كسر كابوس فقرها وحروبها، الا اذا اصرينا نحن على بؤسنا.
Otv
انتهت الانتخابات البلدية والاختيارية ولم تنته الملفات العالقة على الساحة اللبنانية.
فحصرية السلاح لا تزال تفرق بين اركان الحكومة والواحدة، المقسومة بين مزايدات وزراء القوات وتمسك زملائهم في حزب الله بمصطلحات لا تشبه مرحلة ما بعد الحرب. اما الحوار المنشود بين رئيس الجمهورية والحزب الذي زار وفد منه بعبدا امس، فلا يزال عند نقطة الانطلاق.
وملف السلاح الفلسطيني في المخيمات يصطدم بالتناقضات الفلسطينية، ولاسيما بين فتح وحماس، فيما تحوم الشكوك اثر الكلام عن ابقاء امن المخيمات بأيد فلسطينية في موازاة بحث في منح حقي التملك والعمل للاجئين.
ومسألة النازحين السوريين التي تعاملها السلطة بشيء من البرودة، دخلت اليوم منعطفا جديدا مع تبلغ وزير الصحة ركان ناصر الدين، من وفد من مفوضية اللاجئين قرار المفوضية وقف التغطية الإستشفائية للنازحين السوريين المقيمين على أرض لبنان ووقف الدعم المقدم لمختلف مراكز الرعاية الصحية الأولية وذلك ابتداء من تشرين الثاني المقبل بسبب محدودية التمويل المقدم من الدول المانحة.
اما الملف المالي اللبناني فحدث ولا حرج، حيث تدور معظم العناوين في حلقات مفرغة تكرر نفسها منذ عام 2019، وسط غياب الرؤية الواضحة للمخارج العادلة، في مقابل تمسك اصحاب النفوذ السياسي والمالي بالمكتسبات المعروفة التي تعطل كل الحلول.
Nbn
مقدمة النشرة: مسلسل الإعــتداءات الإســرائيــ.لــية مستمر يومياً في الجنوب اللبناني
youtu.be/azfuptBS5Xw
المنار

