حصاد اليوم…
الخارجية الأوكرانية: وصول وفد أوكراني إلى إسطنبول لإجراء محادثات مع وفد روسي ومن المقرر عقد اجتماع بعد ظهر اليوم
الخارجية المصرية: لقاء بين وزير الخارجية الإيراني ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية في القاهرة بحضور وزير الخارجية المصري
الرئيس سلام: لا هواجس عند الرئيس بري فيما خص الإصلاحات ونحن مع السلام المبني على مبادرة السلام العربية “
🛑الأجهزة الامنية و بالتنسيق مع المقاومة تمكنت من إستدراج أحد الأشخاص في النبطية و ألقت القبض عليه ليتبين انه عميل اسرائيلي من داخل بيئة حزب الله و قد بلغ عن عدد من قيادات الحزب
🛑 سفير لبنان لدى الإمارات فؤاد دندن للـLBCI: حجوزات الطائرات المتجهة إلى لبنان صيفًا امتلأت ورفع منع سفر الإماراتيين إلى لبنان فتح طريقًا امام آفاق جديدة في العلاقات بين البلدين
🛑تشير أوساط دبلوماسية الى أن تغييرات كبيرة ستطرأ على السياسة الاميركية في المنطقة، من حيث المبعوثين الذين سيستبدل قسم منهم في حال تمت الصفقة بين واشنطن وطهران.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
بالحكومة مش ماشي الحال”.
هذا هو لسان الحال لدى شريحة واسعة من اللبنانيين اليوم، على ابواب إطفاء السلطة الجديدة شمعة نصف العام على ولادتها القيصرية.
ففي ملف الجنوب، “مش ماشي الحال”، بدليل المراوحة في تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار، والعجز الواضح في سحب الاحتلال لاستكمال تطبيق القرار 1701. وفيما تبرز التناقضات بين اركان الحكومة الواحدة على جبهة القوات من جهة والثنائي الشيعي من جهة اخرى، شكلت زيارة رئيس الحكومة لعين التينة اليوم محور متابعة، حيث أكد أنه يترك مكاناً كبيراً للودّ مع الحاج محمد رعد وحزب الله ، مشدداً على أن أبواب بيته والسراي مفتوحة. كلام سلام سرعان ما علق عليه النائب محمد رعد بالقول: شكرا لودّ دولة رئيس الحكومة وسنلاقيه في أقرب وقت وندلي برأينا في ما نراه مصلحة لشعبنا وبلدنا.
وفي الموضوع المالي، ايضاً “مش ماشي الحال”، على رغم اللقاءات المستمرة في وزارة المال مع وفد صندوق النقد الدولي، والطامة الكبرى قضية الزيادة على المحروقات والتخبط لدى غالبية الوزراء، ولاسيما ممثلو القوات، في وقت نفذت اليوم وقفة لرابطة موظفي الإدارة العامة، في ساحة رياض الصلح، احتجاجًا على تغييب موظفي القطاع العام عن أي زيادات في الرواتب والأجور، خصوصًا بعد الزيادة الأخيرة التي أُقرّت للعسكريين في الخدمة والمتقاعدين.
تبقى اشارة الى الزيارة التي يقوم بها في الساعات المقبلة لبيروت وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي، والتي يلتقي خلالها رئيس الجمهورية ورئيسي مجلس النواب والحكومة، فضلاً عن وزير الخارجية وحزب الله وفصائل فلسطينية. وقبيل وصوله الى لبنان، أكّد عراقجي أن التوصل إلى اتفاق نووي لن يكون ممكنا إذا كان الهدف حرمان إيران من النشاطات السلمية. وشدد في مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الخارجية المصرية بدر عبد العاطي على ان بلاده ليس لديها ما تخفيه بشأن برنامجها النووي، مؤكداً استعداد طهران لتقديم تطمينات إلى أي طرف أو كيان
Mtv
الجديد
Nbn
المنار
اختارَ مسارَ التبريد، ومشى رئيسُ الحكومةِ نواف سلام نحوَ عينِ التينة، فلاقاهُ الرئيسُ نبيه بري بكلِّ ايجابيةٍ لما فيه مصلحةُ البلد الواقفِ على فيالقِ المنطقة..
من توضيحِ كلامِه حولَ التطبيع ِ والسلامِ الى وقوفِه تحتَ سقفِ الطائفِ والبيانِ الوزاريّ، بدأ الرئيسُ نواف سلام كلامَه مُجدِداً التزامَه باولويةِ اعادةِ الاعمارِ وفقَ خطواتٍ عملية، وفاتحاً ابوابَ الودِّ مع رئيسِ كتلةِ الوفاءِ للمقاومة ومرحِّباً به وبحزبِ الله في بيتِه او السراي ، فكانَ جوابُ النائبِ رعد عبرَ المنار شاكراًللرئيس سلام وُدَّه ومُضيفاً: سنلاقيهِ في اقربِ وقتٍ وسنُدلي برأينا فيما نراهُ مصلحةً لشعبِنا وبلدِنا..
وفي وقتِ العتمةِ التي تَعُمُّ المنطقةَ يدٌ عراقيةٌ لا تزالُ ممدودةً للبنانيينَ لما فيه مصلحتُهم وثباتُهم بوجهِ العدوانِ والحصار، فكانَ تأكيدُ الحكومةِ العراقيةِ لرئيسِ الجمهوريةِ جوزاف عون على استمرارِ تزويدِ العراقِ للبنانَ بالفيول على الرغمِ من الديونِ المتراكمةِ وتأخّرِ الدفع، فضلاً عن الاستعدادِ للمساهمةِ الفعليةِ باعادةِ اعمارِ ما هدَمَهُ العدوان ..
عدوانٌ اَكملَ تنكيلَه اليوميَ بالسيادةِ اللبنانية، وجديدُه قنابلُ صوتيةٌ من مُحلِّقاتٍ صهيونيةٍ على بلدتي راميا وعيتا الشعب.
اما الشعبُ الفلسطينيُ فما زالَ تحتَ حربِ ابادةٍ في غزةَ مصحوبةٍ بمجاعةٍ بفعلِ الحصارِ المُطبِق، ولم تَستطِعْ كلُّ المساعي اختراقَ التعنتِ الصهيونيِّ ومجاراةِ الاميركيِّ له، فيما اَعلنت كلٌّ من مصرَ وقطر مواصلةَ مساعِيهما املاً بايجادِ طريقٍ يقودُ الى وقفِ اطلاقِ النار..
وعلى طريقِ تحسينِ العلاقاتِ ومناقشةِ آخرِ تطوراتِ المنطقةِ لا سيما المفاوضاتِ النوويةِ بينَ طهرانَ وواشنطن كانت زيارةُ وزيرِ الخارجيةِ الايراني عباس عرقجي الى القاهرة ولقاءُ الرئيسِ السيسي وكبارِ المسؤولين المصريين، على ان يَنتقلَ صباحَ الغدِ الى بيروتَ للقاءِ المسؤولين اللبنانيين .

