الهديل

حصاد اليوم الخميس 05/06/2025

حصاد اليوم…

نتنياهو: الجيش استعاد جثتي رهينتين خلال عملية في غزة 

 الحريري: أسأل الله أن يتغلب بلدنا على أزماته، وأن ينعم بالاستقرار والسلام.

الكرملين: بوتين أبلغ ترمب استعداده للمساهمة في التوصل لتسوية بشأن النووي الإيراني

🔴 الأمين العام للأمم المتحدة عين الميجر جنرال ديوداتو أباجنارا قائداً لقوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان خلفا لأرولدو لازارو وفقاً لوكالة “رويترز”.

🔴 من المتوقع أن تحصل اليوم جلسة التصويت في لجنة العلاقات الخارجية في الكونغرس الأميركي لتمرير تعيين مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى جويل رايبورن بدلا من مورغان اورتاغوس

🔴 لبنان24: الجيش يقوم بالكشف على بقعة واقعة بين منطقتي الليلكي والمريجة في الضاحية الجنوبية وذلك بعد انتشار معلومات أنه قد يتم استهدافها من قبل العد.و الإسرائيلي

مقدمات نشرات الأخبار

Lbc

Otv

لم يكد اللبنانيون يستوعبون صدمة رفع اسعار المحروقات بموافقة وزراء القوات اللبنانية الذين قرر تكتلهم النيابي الطعن بالقرار الذي شاركوا في صنعه، حتى تفاجأوا بعودة الحديث عن تغيير قانون الانتخابات النيابية، بلغة الجزم والحسم.

وبغض النظر عن الاهداف السياسية من وراء الهجوم المفاجئ على القانون الذي صحح التمثيل الوطني والمسيحي الى حد كبير عام 2017، والذي يُعتبر من ابرز انجازات الولاية الرئاسية للعماد ميشال عون، فإن الطرح المستجد اثار ردود فعل على اكثر من مستوى: ففيما ذكّرت اوساط التيار الوطني الحر بأن تكتل لبنان القوي كرر قبل مدة تقديم اقتراح اللقاء الارثوذكسي كرسالة الى المعنيين بأن القانون الوحيد المقبول بديلا عن قانون الانتخاب الحالي هو الذي يحقق المناصفة الكاملة، اي الذي يتيح لكل من المسيحيين والمسلمين بانتخاب اربعة وستين نائبا من اربعة وستين، شنت القوات هجوما عنيفا جدا على الرئيس نبيع بري، شريكِها في الحكومة الواحدة، خلُص الى الآتي: إذا أصرّ البعض على التلاعب بقانون الانتخاب الحالي، لأنه يؤمن بنسبة كبيرة صحة التمثيل، فلنذهب في هذه الحالة إلى مناقشة تغييرات أخرى في التركيبة اللبنانية تسمح للمكونات اللبنانية جميعها بالإحساس بالأمان والاستقرار والحرية وحسن التمثيل…

اما على الضفة الاخرى من المشهد السياسي المحلي، فاستقبالات مثيرة للجدل من جهة، واستعراض لما سمي بانجازات مئة يوم من عمر الحكومة من جهة اخرى.

Nbn

‏مقدمة النشرة: اليوم هو يوم عرفة., فيه يلهج حجاج بيت الله الحرام بالدعاء والتضرع إلى الله بعيون تفيض دموعاً

https://x.com/nbntweets/status/1930670542194901129?t=NmWSEtDymSV26gZ7xqmPyQ&s=19

المنار

اتمَّ حجاجُ بيتِ الله الحرام ركنَ الحجِّ الاعظمَ في عَرَفةَ ونَفَرُوا الى مُزدِلفةَ لِيَرجُموا الشيطانَ غداً ويُقدِّمُوا الاضاحيَ في اولِ ايامِ العيد ، فيما الكثيرونَ من ابناءِ الامةِ يُمجِّدُونَ الشيطانَ الاكبرَ ويُضَحُّونَ باهلِ غزةَ المتروكينَ فريسةً للنار الصهيونيةِ الاميركيةِ التي تُحرِقُهُم ومعهم كلُّ ايامِ العيد، كما اَحرقَ الفيتو الاميركيُ كلَّ املٍ بقرارٍ لوقفٍ فوريٍّ للعدوانِ على غزةَ اجمعَ عليه اعضاءُ مجلسِ الامنِ بالامس ..

هو يومٌ من ايامِ الامةِ الحزينةِ العاجزةِ عن فعلِ ايِّ شيءٍ لشعبٍ يبادُ باموالِها التي هي مصدرُ السلاحِ الاميركيِّ الذي يَقتُلُ به الاسرائيليونَ الشعبَ الفلسطيني. وعلى الحكوماتِ الاسلاميةِ النهوضُ لمواجهةِ هذهِ الكارثةِ الانسانيةِ كما أكدَ الامامُ السيدُ علي الخامنئي في رسالةِ الحج..

ومن الرئيسِ البرازيليِّ لولا داسيلفا رسالةٌ من باريس بانَ الاعترافَ بالدولةِ الفلسطينيةِ والوقوفَ الى جانبِ شعبِها واجبٌ اخلاقيٌ وانسانيٌ ومطلبٌ عالمي، فهل يَسمَعُها بعضُ حكامِ مِنطقتِنا ممن لا يريدونَ حروباً ولا عِداءً مع تل ابيب ويُقدِّمونَ لها كلَّ الطاعةِ والوُد، دونَ ان يَسلَمُوا من نيرانِ طائراتِها كما جرى في درعا وريفِ دمشقَ السوريتينِ بالامس؟

واليومَ اَكملتِ النارُ الصهيونيةُ احراقَ صورةِ السيادةِ اللبنانيةِ من غارةٍ على بلدةِ قَلَوَيْه وجرحِ احدِ المواطنينَ الى توغلِ القواتِ الصهيونيةِ في غيرِ منطقةٍ من الاراضي اللبنانيةِ كما في ميس الجبل ..

تطوراتُ الجنوبِ كانت مدارَ بحثٍ بينَ رئيسيِّ الجمهوريةِ والحكومةِ خلالَ لقائِهما في بعبدا والذي ناقشَ ملفَ التعييناتِ، وعَمَلَ الاداراتِ، وخَلَصَ الى فتحِ دورةٍ استثنائيةٍ لمجلسِ النواب..

ولبحثِ الاستحقاقاتِ في الظروفِ الاستثنائيةِ التي تعيشُها البلادُ لقاءٌ بينَ قيادتيّ حزبِ الله وحركةِ أمل وتاكيدٌ على اعلى درجاتِ التنسيق، ودعوةٌ من كتلةِ الوفاءِ للمقاومةِ الى خطابِ التفاهمِ حولَ مصلحةِ البلاد، مع ابداءِ كلِّ انفتاحٍ وتعاونٍ مع رؤساءِ السلطاتِ الدستوريةِ وكلِّ القوى السياسيةِ الجادةِ في تحقيقِ الاستقرارِ وحِفظِ السيادةِ ورفضِ الوصاية..

 

ولحفظِ المواطنينَ من القراراتِ المجحفة، كان رفضُ الكتلةِ للزيادةِ التي اقرتها الحكومةُ مؤخراً على المحروقاتِ لا سيما مادةِ المازوت التي تُرتّبُ اعباءً ثقيلةً لا طاقةَ للمواطنينَ ولا لقطاعاتِ الانتاجِ على تحمُّلِها.

 

Exit mobile version