حصاد اليوم….
رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي: إسقاط النظام في طهران ليس هدفنا لكن نتمنى أن يحصل
مجلس الوزراء يقر التشكيلات الدبلوماسية
نتنياهو: سلاح الجو الإسرائيلي يسيطر على سماء طهران ونحن على طريق النصر
مرقص: الموافقة على إبرام اتفاقية مع صندوق النقد الدولي لإنشاء مكتب ممثل الصندوق المقيم في لبنان
النيابة العامة المالية تدعي على الوزير السابق امين سلام وشقيقه ومستشاره ونقيب خبراء المحاسبة
🔴النيابة العامة المالية تدعي على الوزير السابق امين سلام وشقيقه ومستشاره ونقيب خبراء المحاسبة، والقاضي حلاوي يستجوبهم الخميس
🛑نتنياهو: نقول لسكان طهران “أخلوا” أماكنكم ثم نتخذ الإجراءات اللازمة
نتنياهو: نتجه لتحقيق هدفينا الرئيسيين وهما القضاء على التهديد النووي و التهديد الصاروخي
نتنياهو: سلاح الجو الإسرائيلي يسيطر على سماء طهران ونحن على طريق النصر
🛑 مرقص: قرر مجلس الوزراء معالجة ملف وجود حاويات قابلة للاشتعال في مرفأ بيروت ونقل الاعتماد المطلوب لهذه الغاية
مرقص: جرى الحديث بشأن التعديلات المرجوة على قانون الانتخاب وتم تشكيل لجنة وزارية للبحث فيها
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
من يتابع مقررات مجلس الوزراء الاول بعد بدء الحرب الاسرائيلية على ايران، والذي انعقد اليوم، يخيل اليه للوهلة الاولى ان الحكومة التي توصلت الى تلك القرارات، لا تمت بأي صلة لوطن تتطاير فوق رؤوس بناته وابنائه كل يوم صواريخ النزاع الاقليمي-الدولي الاخطر في تاريخ الشرق الاوسط.
فما عدا التعيينات الديبلوماسية وغيرها، التي تعتبر بمثابة الاجراءات الروتينية لا الانجازات، وان كان يطرح حولها الف سؤال وسؤال، سواء حول المعايير المعتمدة او آلية التعيين، فقد وجد مجلس وزراء الحرب الاقليمية متسعا من الوقت للبحث في تعديل قانون الانتخابات النيابية،
كما درَسَ انشاء وزارة للتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، الى جانب أحكام خاصة باليانصيب الوطني، فضلا عن الموافقة على طلب احدى الوزارات استخدام عاملات تنظيفات، وتمديد استخدام أجراء بالفاتورة في عدد من المتاحف والمواقع والمستودعات الأثرية.
تلك كانت عينة بسيطة من انجازات ما بعد المئة يوم الاولى من عمر الحكومة، وفي ظل وضع يكاد يكون الاكثر تعقيدا تمر به البلاد منذ الاستقلال واكثر.
اما الملفات الاساسية، من الجنوب الى النزوح واموال المودعين، فيجري المرور عليها مرور الكرام، حيث ادرجت على ما يبدو ضمن خانة التسويف والهرب الى الامام، او ربما العجز، تماما كمسألة سحب السلاح الفلسطيني من المخيمات، الذي كان يفترض ان يبدأ اليوم في 16 حزيران 2025، لو صدق الوعد، غير ان المياه كذبت غطاس السلطة الجديدة من جديد، فالسلاح باق والوعود باقية وخيبة الامل باقية وتتمدد اسرع بكثير مما كان يتوقعه لها اكثر المتشائمين.
Nbn
مقدمة النشرة: هو “يوم القيامة” يعيشه الكيان الإسرائيلي بعدما شظّته الصواريخ الإيرانية فحوّلت ليلَه نهاراً
youtu.be/h2JbsFKb8QU
المنار

