حصاد اليوم….
البرلمان الإيراني يوافق على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
“رويترز”: البنك الدولي يوافق على تقديم مساعدات قدرها 250 مليون دولار لإعادة إعمار لبنان بما في ذلك إزالة الأنقاض وإصلاح البنية التحتية
ترامب: تدمير المنشآت النووية الإيرانية سيساهم في الإفراج عن الرهائن في غزة
وزير الدفاع الإسرائيلي: وقعت اليوم على أمر يعلن البنك المركزي الإيراني منظمة إرهابية بناء على طلب من الموساد
دريان نبّه في رسالة لمناسبة السنة الهجرية الجديدة من البطء المزعج : نتطلع إلى نهج جديد للحكومة ورئيسها يكون فاعلا في الإصلاح وصنع الجديد
ابراهيم كنعان: اقرار قانون الاعفاءات الضريبية للمتضررين من الاعتداءات الاسرائيلية معدّلاً وسيطرح في الجلسة التشريعية يوم الاثنين
🛑صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
البلاغ التّالي:
في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة الجرائم في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لدى شعبة المعلومات حول نشاط شبكة تُسهّل أعمال الدعارة ضمن محافظة جبل لبنان، وذلك من خلال استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
على أثر ذلك، كثّفت القطعات المختصة في الشعبة جهودها الميدانية والاستعلامية، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات، توصّلت إلى تحديد هويّتَيهما، وهما كل من:
ي. ز. (مواليد عام 1987، سوري) رئيس الشبكة
ك. ح. (مواليد عام 1990) من أصحاب السوابق بجرم مخدرات
بتاريخ 18-6-2025 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت دوريات الشعبة من توقيفهما في محلة أنطلياس على متن سيارة نوع “مرسيدس” لون فضي تم ضبطها. بتفتيشهما والسيارة، عُثِرَ بحوزة الأول على هاتفَين خلويَّين، وبحوزة الثاني على مسدّس حربي مع ممشط و/7/ طلقات صالحة للاستعمال، وهاتفَين خلويَّين.
بالتحقيق معهما، اعترف الأول بقيامه بإدارة شبكة لتسهيل أعمال الدعارة، من خلال استقدام فتيات من سوريا واستقطاب الزبائن عبر منصات التواصل الاجتماعي، فيما اقتصر دور الثاني على نقل الفتيات إلى الفنادق مستخدمًا السيارة المضبوطة.
أجري المقتضى القانوني بحقّهما وأودعا مع المضبوطات المرجع المعني بناءً على إشارة القضاء.
🛑 ويتكوف :
التقارير التي تفيد بأننا لم نحقق الهدف المطلوب في تدمير البرنامج النووي الإيراني سخيفة.
الشخص الذي سرب معلومات استخباراتية أمريكية بشأن الضربات في إيران ارتكب خيانة ويجب أن يعاقب
🛑نواف سلام:
أرحّب بموافقة مجلس إدارة البنك الدولي على مشروع الدعم الطارئ للبنان (LEAP) بقيمة 250 مليون دولار، والذي يشكّل خطوة أساسية في إعادة الإعمار من خلال الاستجابة لأضرار البنى التحتية الحيوية والخدمات الأساسية في المناطق المتضرّرة من الحرب. هذا الدعم يعزز جهود التعافي ضمن الإطار التنفيذي الذي تقوده الدولة، ويتيح استقطاب تمويل إضافي نحن بأمس الحاجة اليه.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
عندما يقول وزير الخارجية الأميركية ماركو روبيو إن إيران باتت أبعد بكثير عن امتلاك سلاح نووي بعد الضربة التي وجهتها إليها بلاده، يكون يحاول التخفيف من التقارير الاستخباراتية التي سربت في واشنطن، وأفادت بأن المواقع الإيرانية لم تدمر بشكل كامل، وهو ما كان أكده الرئيس دونالد ترامب الذي عاد وتحدث عصرا عن تدمير البنى التحتية لموقع فوردو، وتأخير البرنامج النووي الإيراني لسنوات.
حتى حل هذا اللغز، ما يمكن قوله ان ترامب فرض على كل من إسرائيل وإيران وقف الحرب، ولكن السؤال الآن، هل نحن فعلا أمام حرب انتهت أم أمام هدنة موقتة؟
الإجابة على هذا السؤال يفترض أن تتبلور متى تبلورت صورة العودة الى طاولة المفاوضات الأميركية الإيرانية، والتي سيشكل فيها تخصيب اليورانيوم جزءا أساسيا، علما ان تقارير تحدثت عن نقل اليوارنيوم المخصب بدرجة عالية الى روسيا.
باب التفاوض مع ايران فتح حسب ترامب، والحرب انتهت، واتفاق وقف النار سيمهد للسلام، فماذا عن الحرب الاسرائيلية المستمرة على لبنان؟
تقول معلومات الlbci ان لبنان يفترض ان يعد اجابة قبل الاول من تموز، يرد فيها على خطة عرضها طوم باراك على المسؤولين اللبنانيين الخميس الفائت، عنوانها نزع سلاح حزب الله. تفاصيلها مبنية على قاعدة الخطوة مقابل الخطوة، أي خطوة في اتجاه نزع السلاح مقابل أي انسحاب اسرائيلي، خطوة مقابل اطلاق اسرى، وخطوة مقابل بداية اعادة الاعمار، فهل تكون هذه البداية موافقة البنك الدولي اليوم على قرض بقيمة 250 مليون دولار لاصلاح البنى التحتية وإزالة الأنقاض؟
أما نقاط الخطة فهي: اعلان حزب الله موافقته عليها، وتصويت مجلس الوزراء بالاجماع عليها ايضا، وهذا ما سيناقش في اجتماع محلي يعقد بين المعنيين وحزب الله الجمعة
Otv
اذا كان موقف الرئيس الاميركي دونالد ترامب قد أقفل الباب على احتمالات الحرب الإقليمية الواسعة، فهو بكل تأكيد شرَّع ابواب المفاوضات على مصراعيها على اكثر من خط.
فالمفاوضات الاميركية-الايرانية في شأن الملف النووي يبدو أنها ستدخل منعطفاً جديداً، آخذة في الاعتبار نتائج المواجهة الاخيرة، حيث أعلن ترامب أن الولايات المتحدة ستعقد مباحثات مع إيران خلال الأسبوع المقبل. وتابع ترامب بأسلوبه المعتاد والمفضَّل في ختام قمة حلف شمال الأطلسي في مدينة لاهاي قائلاً: قد نوقع اتفاقا بشأن برنامج طهران النووي، قبل ان يضيف: لا أعرف.
اما على خط غزة، فيبدو ان الامور تتحرك ايضاً، حيث أكد مسؤول في حماس أن الاتصالات بين الوسطاء المصريين والحركة تكثفت بشأن التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في القطاع وتبادل الأسرى والرهائن. وأوضح أن الحركة تريد اتفاقا على قاعدة صفقة شاملة تحقّق وقفا دائما للحرب والانسحاب العسكري الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة وإدخال المساعدات وصفقة تبادل أسرى. وأكد أن الحركة جادة في الوصول إلى اتفاق، معتبرا أنها أبدت مرونة كافية لتحقيق ذلك، لكنها لم تتلقَ أي مقترح جديد بشأن وقف النار حتى الآن.
هذا في المشهد الاقليمي. اما محلياً، فالعكس هو السائد، حيث يقابل الحركة الناشطة في المحيط، جمود واضح في الداخل جراء عجز السلطة عن طرق باب الحلول، واقتصار دورها على ادارة محدودة للأزمة، مع الاطاحة بمبادئ اساسية دستورية وميثاقية، على غرار ما يتصل بالمناصفة في وظائف الدولة، على مختلف الدرجات.
Nbn
مقدمة النشرة: أولى أيام إتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل تشهد إلتزاماً فعلياً حيث لم يتم تسجيل أي خرق من قبل الطرفين
youtu.be/sTMKaf-HkuY
الجديد
أَيقَظَتِ استخباراتُ الجيش” الأميرَ النائم”.. وسَحَبَت ختمَ الولايةِ الإرهابيَّ من “والي لبنانَ” الداعشي// “قَسْوَرَة” وهو الاسمُ الحركيُّ للوالي (ربيع. فاء) يُعَدُّ رأسَ التنظيمِ للخلايا النائمة في لبنان خلَفاً لـ”أبو سعيد الشامي”،/ ألقتْ قوةٌ خاصة من استخباراتِ الجيش القبضَ عليه قبل مدة/ وقادَتها إليه التحقيقاتُ معَ سَلَفِه الموقوف “أبو سعيد الشامي” ومعه ثلاثون عنصراً وسبعُ مجموعاتٍ لخلايا نائمة // خِرّيجُ “الكيمياء” كان يُعِدُّ لتجهيز الخلايا ولتركيبةٍ بين التخطيطِ وتصنيعِ المتفجرات في ما يسمى بـ”مرحلةِ التمكين” لتنفيذِ ما تطلبُه منه قيادةُ التنظيمِ المركزيةُ في سوريا/ تمهيداً لساعةِ الصِّفر والبَدءِ بعلمياتٍ أمنية// عينٌ تسهرُ على الأمن/ وعينٌ في القضاء ترصُدُ الفسادَ بمؤازرةٍ أمنية/ فبعد وَزارةِ الاقتصاد وتوقيفِ الأخَوَين “سلام” في نَظَارة قوى الأمن الداخلي/ فَتح مدعي عام التمييز القاضي جمال الحجار مَحضَرَ التحقيقِ معَ وَزارةِ الصناعة بناءً على إخبارٍ مقدمٍ من لجنة الاقتصادِ والتجارةِ النيابية/ ويتمحورُ الإخبار حول رُشىً ماليةٍ وعملياتِ ابتزازٍ قام بها سماسرةٌ في محيط الوزير/ وللغاية استدعى القاضي حجار وزيرَ الصناعة السابق جورج بوشكيان للمُثول أمامَه كشاهِد/ إلا أن بوشكيان ومن خلال وكيلِه القانوني تقدَّمَ بعُذرٍ طِبي/ معَ التعهدِ بمثولِ موكلِه أمامَه الأسبوعَ المقبل/ وبحَسَبِ مصدرٍ نيابي للجديد رأى أنَّ مِلفَّ وَزارةِ الصناعة يتقاطعُ بشكلٍ كبير معَ وَزارةِ الاقتصاد لناحية التزويرِ والابتزازِ واختلاسِ المال العام والإثراءِ غيرِ المشروع/ وعليه فإنَّ كلَّ الحَصاناتِ لا تنفع// في المشهدِ السياسي/ لا تزالُ الأمورُ تراوِحُ حولَ “السلاح”/ وفي معلوماتِ الجديد أنَّ هناك مسعىً لسحبِ النقاش إلى لجنةٍ ثلاثيةٍ مشتركة من الرئاساتِ الثلاث/ مَهمَّتُها وضعُ تصورٍ لآليةِ الردِّ على ورقةِ الموفدِ الأميركي توم باراك/ واستغلالُ الفرصةِ الأخيرة كونُ لبنانَ لا يزالُ في صُلب الاهتمام الأميركي/ إلَّا أنَّ عقَباتٍ تَحُولُ دونَ خروجِ اللجنةِ إلى النور في ظِلِّ التباينِ بين الرئاستينِ الأولى والثانية في مقارَبةِ موضوعِ السلاح بين حوارٍ ثنائي أو موسّعٍ على طاولة مجلسِ الوزراء/ أما عن زيارة الرئيس نواف سلام إلى قطر/ فوصَفَتها مصادرُ حكوميةٌ بأنها كانت ممتازةً تحديداً في مجال الطاقة/ من تأمين الفيول إلى تحويلِ المَعاملِ الكهرَبائية للعملِ بالغاز إضافةً إلى بناءِ مَعاملَ جديدة/ وعلى المستوى السياسي/ فقد لمسَ سلام اهتماماً قطرياً بإعادةِ الإعمار واستَحصَل على وعدٍ من الدوحة بالضغطِ على إسرائيلَ للانسحابِ من النِقاطِ الخمس // أما اليومُ التالي المتصل بعودةِ المفاوضاتِ الأميركية الإيرانية فيَنتظِرُ الإتفاقَ على جدول الأعمال بحَسَبِ مصدرٍ وَزاريٍّ لبناني واكَبَ الإتصالاتِ الغربيةَ والعربية من أجل تحديدِ موعِد التفاوض/ وكَشف المصدر لـ”الجديد” عن ديبلوماسيةٍ صامتة تتوزَّعُ بين الدوحة والرياض وواشنطن وطهران وسلطنةِ عُمان مروراً بموسكو والاتحادِ الأوروبي / تَنشَطُ من أجل التفاهمِ على آليةِ التفاوض تمهيداً لتحديد المكانِ والزمانِ المناسبَيْن.

