حصاد اليوم….
الرئيس جوزاف عون في قبرص لتعزيز التعاون بين البلدين
الشرع التقى براك
نتنياهو: قبلنا مقترح الوسطاء وهو اقتراح جيد يتوافق مع فكرة ويتكوف الأصلية
العشائر الكردية تشتبك مع قوات بارزاني في أربيل
عملية برية إسرائيليّة تطال مواقع لـ”حزب الله”؟
رئيس الحكومة تفقّد مراكز الامتحانات الرسمية في بيروت: التلاميذ أملنا بالمستقبل
١- زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان :
📌الانتقال الطوعي من مرحلة الكفاح المسلح إلى مرحلة السياسة الديمقراطية ليس خسارة بل يجب تقييمه كمكسب تاريخي
📌أدعو البرلمان التركي إلى تشكيل لجنة للإشراف على عملية السلام
📌الكفاح المسلح ضد تركيا انتهى
٢- الرئيس القبرصي: قبرص كما الاتحاد الاوروبي لديها الوعي الكافي لمدى أهمية لبنان وموقعه في المنطقة والتحديات التي تواجهه
الرئيس عون أمام نظيره القبرصي: لبنان وقبرص يتشاركان العديد من المصالح والتحديات ويعتمد لبنان على الدعم القبرصي له في المرحلة المقبلة
٣- معلومات الجديد: قاضي التحقيق الأول في الشمال سمرندا نصار ستستمع إلى وزير الطاقة السابق أرتور نزريان كشاهد بجلسة تُعقَد في 17 تموز في ملف سد المسيلحة
معلومات الجديد: القاضية نصار كانت قد استمعت منذ أسبوعين للوزيرين السابقين ندى البستاني وسيزار أبي خليل كشاهدَين في الملف على سبيل المعلومات
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
بعد ستة اشهر على نشوء السلطة السياسية الجديدة في لبنان، ماذا تغيَّر، وماذا تأخر؟
سؤالان يطرحهما اليوم كل اللبنانيين، ولاسيما الذين أملوا في تقدم سريع على مسارين: الاول، استعادة السيادة على ارض الجنوب وتطبيق القرار 1701، والثاني، حلُّ قضية أموال المودعين إيذاناً بانطلاق الاصلاح المالي والنهوض الاقتصادي.
على المسار الاول، التعثر واضح، وما محاولة تفسير مواقف توم باراك بما يلاءم هذا الطرف الرسمي والحزبي او ذاك، الا ذراً للرماد في العيون. ففي كلامه الاخير من لبنان قبيل انتقاله الى دمشق اليوم، كرر المبعوث الاميركي بلهجته الديبلوماسية، الموقف الصارم لواشنطن من وجوب تسليم سلاح حزب الله الى الدولة اللبنانية، محدداً مهلة زمنية هي موعد الانتخابات النيابية في ايار المقبل لتحقيق ذلك، ولو بشكل غير مباشر.
اما على المسار الثاني، فلا يرفع كلام وزير المال اليوم عن اقرار قانون اعادة هيكلة المصارف في مجلس النواب قبل نهاية الشهر الجاري منسوب الثقة بأداء الحكومة، التي ينظر كثيرون من اللبنانيين الى ادائها بريبة، والى تصريحات رئيسها باستغراب، نظراً الى المسافة الهائلة التي تفصلها عن الواقع السياسي المحلي.
وفي غضون ذلك، تبقى الانظار مسلَّطة على الصورة الاقليمية، علّ فكفكة بعض عقدها تؤدي الى حلحلة ولو بالحد الادنى على المستوى المحلي، بدءاً بالمفاوضات الاميركية-الايرانية، وانتهاء بوقف اطلاق النار الذي طال انتظاره في قطاع غزة.
Nbn
مقدمة النشرة: غادر الموفد الأميركي توم براك لبنان وحط في سوريا حيث التقى الرئيس السوري احمد الشرع
youtu.be/FahfAEDgtXc
الجديد
الطريقُ إلى دمشق مَرَّت من بيروت/ وإلى قصر الشعب انتقلَ المشهدُ بلقاء الشرع –برّاك/ ليَفتَحَ المبعوثُ الأميركي صفحةَ المِلفِّ السوري وما يدورُ حوله من تكهُّناتٍ تَبدأُ بتثبيتِ “حُكم الشرع” ولا تنتهي بما تَحدَّثَ عنه توم برّاك بأنَّ المنطقة تتغير وما يتمُّ الترويجُ له عن سلامٍ بين الطرفين بعد تأكيدِ الجانبِ السوري وجودَ تنسيقٍ أمني سوري إسرائيلي. وثنائيةُ الشرع برّاك سُرعانَ ما تَحَوَّلتِ اجتماعاً ثلاثياً بين الرئيسِ السوري ومظلوم عبدي قائدِ قوات سوريا الديمقراطية بإشراف براك لتذليل العقَباتِ أمام تطبيقِ فَضِّ الاشتباك بين حُكم سوريا الجديد والفصائلِ الكرديةِ المُنضَوِية تحت لواءِ قسد ودمجِها في الدولة وطمْأَنتِها في إطار مساعي إدارةِ الرئيسِ الأميركي دونالد ترمب لتبريدِ الأرضِ السورية. وبالتزامُنِ طَوَى عبدالله أوجلان صفحةَ الكفاحِ المسلح ونَزَحَ من معتَقَلِه التركي نحو تبنّي السياسةِ الديمقراطية خِياراً استراتيجياً بديلاً// غادر براك بيروت إلى دمشق/ لكنَّ ملائكَتَه بقيت حاضِرة/ ومفاعيل الزيارة لا تزالُ تَخضعُ لتحليلاتٍ عشوائية وتحتلُّ العناوينَ المتضارِبة وكلُّها قراءةٌ في غيبٍ مكشوفٍ بدلائلَ واضحةٍ تقومُ على دبلوماسيةِ الحوار لا على التهديد/ وفيها تقدَّم الموقفُ الثلاثيُّ الرسميُّ اللبناني الموحَّد خُطوة/ في مقابلِ تراجُعِ الموقفِ الأميركي خُطوةً إلى الوراء ليشكِّلَ قوةَ دفعٍ ذاتي لا عاملَ ضغطٍ خارجي/ باستثناء عبارةٍ “ملغومة” قالَها براك: “إذا أرادتِ القيادةُ السياسيةُ نزعَ السلاح سنساعد”/ وبحَسَبِ معلوماتِ الجديد في هذا الإطار فإنَّ أياً من المسؤولينَ اللبنانيين غيرُ مستعدٍ لمواجهةٍ بالنار معَ طائفةٍ بأكملها/ وبتوصيفٍ أدقّ “ما فينا نعمل دم”/ ورَبطاً بما يُحكى عن وَساطاتٍ بين حزبِ الله والجانبِ الأميركي نَفَت جهاتٌ عدة ومنها حزبُ الله صِحةَ هذه المعلوماتِ شكلاً ومضموناً كونُ هذه المَهمةِ فضفاضةً ولا تعالَجُ على مستوى أحدِ النواب// وفي الوقت المستَقطَع حتى عودةِ ساعي البريدِ الأميركي حامِلاً الجوابَ الإسرائيلي/ فإنَّ الانتظارَ ولّد محطة قبرص/ في زيارة خاطفة قام بها رئيسُ الجمهورية جوزاف عون/ على حدود الأبيضِ المتوسط المشترَكة، وضِفَّتَين تربِطُهما مأساةُ الهِجرة البائسة ومقيمون لبنانيون على أرضِ بوابتِنا إلى أوروبا والغرب بحَسَبِ رئيس الجمهورية/ بدوره أكد رئيسُ قبرص دعمَ استقرارِ لبنان ووَحدةِ وسيادةِ أراضيه، وكشفَ عن الاستعداد لتعيينِ سفيرٍ للبنانَ لدى الاتحادِ الأوروبي/ وهي خُطوةٌ بقَدْرِ أهميتِها قد تَدخلُ بازارَ السياسيين على قاعدةِ المحاصصة أُسوَةً بغيرها من التعيينات التي قَطَعت شوطاً في القضاء لكنها علِقَت عند التشكيلاتِ القضائية وهي تَخضعُ حالياً لامتحان مجلسِ القضاء الأعلى بعدما وصلت إلى أمتارِها الأخيرة/ واليوم/ وتحت مراقبةِ المسيّرات الإسرائيلية/ خاضَ طلابُ لبنانَ الامتحاناتِ الرسمية/ بعد عامٍ دراسيٍّ مليءٍ بالتحدياتِ والضغوطِ النفسيةِ والمادية والنزوحِ والتهديداتِ والاعتداءاتِ الإسرائيلية المتكررة/ ولم يكنْ آخرُها توغلَ جنودِ الاحتلال في جبل بلاط واللبونة//

