تصدرت ماغي بوغصن التريند في لبنان والأردن وكثير من الدول العربية خلال الساعات الماضية بعد اختيارها كسفيرة لمجهولي النسب. فماذا عن تفاصيل مهمتها الإنسانية الجديدة؟
هكذا يكون الفن رسالة. فبعد أن حملت ماغي بوغصن على عاتقها مسؤولية الدفاع عن حقوق منسية في المجتمع العربي خاصة في آخر أعمالها الدرامية “بالدم ” الذي فتح العديد من الملفات المسكوت عنها في مجتمعاتنا الشرقية لمجهولي النسب، تم اختيارها كسفيرة لفاقدي السند الأسري ومجهولي النسب في مؤسسة الأميرة “تغريد ” في الأردن والتي ستتولى على عاتقها مسؤولية إنسانية خاصة كثيراً. وقد كشفت ماغي بوغصن أنها فخورة كثيراً بهذه المهمة وشرف كبير لها أن تكون سفيرة لهذه المؤسسة التي ستجعلها تشعر باطمئنان وسط العديد من الأشخاص المحبين المؤمنين بالإنسانية والخير، وهو ما يجعلها تشعر بالاطمئنان دائماً.
كما وجهت رسالة شكر لكل من منحها هذا اللقب، مؤكدة أن وجودها في هذه المؤسسة يجعلها تشعر بالمحبة والطاقة والإيمان وأن الدنيا ما زالت بخير.

