الهديل…
قصة نحاج حقيقية برسم رئيس الحكومة اللبنانية واتحاد العائلات البيروتية والجمعيات وكل حريص على انجاح العهد الجديد قبل فوات الأوان
تمثل ظاهرة الدكتور سالم عيتاني رئيس مجلس إدارة تاتش اشكالية كبيرة لجهة الحفاظ على مصداقية الدولة في تبنى المشاريع والشخصيات الناجحة، لا سيما عندما نتحدث عن الدكتور سالم عيتاني الشخصية الأكثر نجاحا في تطوير قطاع حيوي كان فاشلا ومدمرا وأصبح بخلال السنوات القليلة من إنجح القطاعات التي تعطي الدولة مداخيل كبيرة والسبب معروف وهو محاربة الفاسدين والعمل ضمن القانون وهذه التجربة تعتبر قصة نجاح تحتسب في سجل د. عيتاني ابن لبنان وبيروت وابن الطائفة السنية التي لطالما ظلمت على مدار السنين في وظائف الدولة، على الدولة اللبنانية عموما ورئيس الحكومة خصوصا الانتباه لهذه المشكلة والتي ان لم تعالج ضمن الأصول فقد يتفجر الوضع في الشارع السني نتيجة الظلم والاستبعاد الممنهج على مدار الفترة السابقة
كل الدعم لابن بيروت البار الدكتور سالم عيتاني الشخصية المرموقة وصاحب الكفاءة العالية والكف النظيف
برسم رئيس الحكومة

