كتب رئيس “حركة التغيير” إيلي محفوض عبر منصة “أكس”، متوجّهًا بسؤال مباشر:
“هل أنتم مستعدّون لتسليم سلاحكم والانتقال إلى دولة القانون، أم أنكم ماضون في مشروعكم الميليشياوي خارج الشرعية، رافضين الالتزام بالبيان الوزاري؟”
ورأى محفوض أن الجواب على هذا السؤال سيحدد مسار الدولة، مشددًا على أن المطلوب هو تسليم واضح للسلاح ضمن مهلة زمنية وآليات محددة، وإلّا فإن كل ما يُقال لا يُعدّ سوى مضيعة للوقت وتكريس للفوضى.
وختم قائلًا: “الطابة في ملعب حكومتنا، فإما أن تكون الحكومة سيدة الحكم المركزي للجمهورية، وإما على الدنيا السلام

