حصاد اليوم…
وفد من خريجي المقاصد زار سلام
مخزومي: لتسليم السلاح قبل أن نُسلّم ما تبقّى من الوطن إلى الفوضى
لقاءات هيكل… بحثٌ في دعم الجيش والتحديات التي تواجهه
محلي
زار وفد من الهيئة الادارية والاستشارية ورؤساء اللجان في جمعية متخرجي المقاصد برئاسة رئيس الجمعية الدكتور مازن شربجي رئيس الحكومة الدكتور نواف سلام.
بداية اللقاء تحدث الدكتور شربجي فأكد الدعم الكامل للرئيس سلام ولقرارات الحكومة، خصوصًا ما يتصل بحصر السلاح بيد الدولة، وضرورة تطبيق القانون على جميع المواطنين بالتساوي ومن دون استثناءات.
وشدد على وجوب الوقوف خلف الحكومة كخطوة اساسية لتثبيت الاستقرار، وتعزيز ثقة المواطنين والمجتمع الدولي بمؤسسات الدولة.
من ناحيته شكر الرئيس سلام الوفد على دعمه وتحدث عن اتفاق الطائف والتمسك بتطبيقه بحرفيته،
واكد التزام الحكومة بخطة تعزيز سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية، وحصر السلاح بيد المؤسسات العسكرية والأمنية الشرعية كما نص اتفاق الطائف.
وفي الختام جدد الوفد دعمه الكامل لمقام رئاسة الحكومة ولرئيس الحكومة
آملا بأن تترافق الخطوات الأمنية بقرارات واجراءات اقتصادية، تعيد الثقة بالاقتصاد الوطني وتفتح المجال أمام فرص استثمارية جديدة.
كتب النائب فؤاد مخزومي عبر منصة “أكس”: “غزة نامت أخيرًا، لكن على ركامها، وعلى جثث أبنائها، بعد شهور من الدمار والخذلان والموت البطيء. وحين سلّمت حماس، لم يعد هناك ما يُسلَّم… سوى الرماد. أما في لبنان، فالبعض ما زال متمسكًا بالسلاح نفسه، وبالوهم نفسه… وكأن البلاد تحتمل تكرار الكارثة. لكن الحقيقة واضحة: لبنان لن يصمد. ولبنان لا يملك ترف المغامرة. آن الأوان لتسليم السلاح للدولة. قبل أن نُسلّم ما تبقّى من الوطن إلى الفوضى والانهيار
استقبل قائد الجيش العماد رودولف هيكل في مكتبه في اليرزة الرئيس والمدير التنفيذي لمجموعة الدعم الأميركي من أجل لبنان (ATFL) Edward Gabriel، وتناول البحث سبل دعم الجيش والتحديات التي تواجهه حاليًا في ظل الأوضاع الراهنة
امني
تدور منذ الصباح الباكر اشتباكات مسلحة بين الجيش اللبناني ومطلوبين في منطقة حي الشراونة في مدينة بعلبك، حيث يُنفذ الجيش عمليات دهم، بحثاً عن مطلوبين.
كما سُمع دوي إطلاق نار كثيف واستخدام للقذائف الصاروخية.
وتعمل القوى الأمنية على إجراءات جدية ومستدامة في مكافحة التهريب والمخدرات في منطقة بعلبك الهرمل من دون خطوط حمراء كانت تمنعها من استكمال مهمات تبدأ بها
دولي
وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤول: نحن في مرحلة خفض إطلاق النار وليس وقفه
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
لبنان على موعد بعد غد الإثنين مع كباش جديد في مجلس الوزراء، شبيه بكباش جلستي آب وجلسة أيلول، والمفارقة أن هذه الجلسات الثلاث فيها بنود معنيٌ بها حزب الله مباشرة.
جلسة بعد غد تبحث قضية حل وسحب العِلم والخبر من جمعية رسالات التي أضاءت صخرة الروشة، مخالفةً طبيعة الترخيص الذي أعطي لها. قبل ثلاثة أيام من الجلسة كلام تهديدي من حزب الله عبّر عنه النائب حسن فضل الله الذي قال حتى لو اتخذوا القرار “فليغلوه وليشربوا مياتو”.
حزب الله اليوم، أقفل باب النقاش في موضوع الانتخابات النيابية، فطالب بلسان الامين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم بتطبيق القانون كما هو، قائلًا: “ما منقدر نعمل حركة إنتخابية بالخارج بالوقت اللي انتو عندكن حركة إنتخابية”.
بعد هذا الكلام، الكرة في ملعب النواب الذين أطاحوا الجلسة العامة، فماذا سيفعلون؟ والسؤال موجّه الى الحكومة أيضًا، فبماذا سترد؟ تكاد الانتخابات أن تدخل في دائرة المأزق، فهل يكون المخرج بالتمديد؟ وهل يقبل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون أن يمر موعد إستحقاق الإنتخابات النيابية من دون إجرائها؟ المأزقلبنان على موعد بعد غد الإثنين مع كباش جديد في مجلس الوزراء، شبيه بكباش جلستي آب وجلسة أيلول، والمفارقة أن هذه الجلسات الثلاث فيها بنود معنيٌ بها حزب الله مباشرة.
جلسة بعد غد تبحث قضية حل وسحب العِلم والخبر من جمعية رسالات التي أضاءت صخرة الروشة، مخالفةً طبيعة الترخيص الذي أعطي لها. قبل ثلاثة أيام من الجلسة كلام تهديدي من حزب الله عبّر عنه النائب حسن فضل الله الذي قال حتى لو اتخذوا القرار “فليغلوه وليشربوا مياتو”.
حزب الله اليوم، أقفل باب النقاش في موضوع الانتخابات النيابية، فطالب بلسان الامين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم بتطبيق القانون كما هو، قائلًا: “ما منقدر نعمل حركة إنتخابية بالخارج بالوقت اللي انتو عندكن حركة إنتخابية”.
بعد هذا الكلام، الكرة في ملعب النواب الذين أطاحوا الجلسة العامة، فماذا سيفعلون؟ والسؤال موجّه الى الحكومة أيضًا، فبماذا سترد؟ تكاد الانتخابات أن تدخل في دائرة المأزق، فهل يكون المخرج بالتمديد؟ وهل يقبل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون أن يمر موعد إستحقاق الإنتخابات النيابية من دون إجرائها؟ المأزق قائم. قائم.
Otv
بعد عامين الا ثلاثةِ ايام من الذكرى الثانية لطوفان الاقصى، وإثرَ تهديدٍ مباشَرٍ وجّهه اليها الرئيسُ الاميركي، الذي أمهلها حتى السادسة من مساء الاحد بتوقيت واشنطن والا ستُفتح ابواب الجحيم، تجاوبت الحركة مع خطة دونالد ترامب، ولو بشكل جزئيٍّ، على حد تعبيرها، فأعلنت اسرائيل انها تتهيأ للتنفيذ، وبادر العالمُ الى التأييد، وسارع سيدُ البيت الابيض الى التبشير بالسلام المنشود، ليس فقط في القطاع، بل في الشرقِ الاوسط كلِّه.
فماذا جنت حماس جراء عملية السابع من تشرين الاول 2023؟ من وجهة نظرها، اسرائيل فشلت، بدليل عدمِ حسمِ المعركة، التي خاضتها بكل اسلحتها المتطورة، واجرامِها المشهود، واضطرارِها في المحصِّلة الى التفاوض، فلو لم تقبل حماس، لكان القتال استمر.
اما وجهة النظر المقابلة، فتتحدث عن آلاف الشهداءِ والمصابين، وعن الخراب والتشريدِ والجوع، وفي الموازاة، عن خسارةِ حماس حُكمَها للقطاع، الذي عاد محتلاً بشكلٍ كامل. كما تُذكِّر وجهة النظر تلك بالضربات التي تلقّاها محور الممانعة في المنطقة، بدءاً باستشهاد السيد حسن نصرالله وجريمةِ البايجرز واعادةِ احتلال لبنان، مروراً بسقوط نظام بشار الاسد، وليس انتهاءً بالضرباتِ القاسية التي تلقاها الحوثيون، كما فصائلُ العراق، وصولاً الى الحرب الاسرائيلية والضربةِ الاميركية لإيران.
لكن بالنتيجة، اذا نجح تطبيقُ الخطة الاميركية، ولو بحدِّها الادنى، فهذا يعني عملياً وقفَ الحرب، وفتحَ صفحةٍ جديدة، يُترك للأيام والسنواتِ المقبلة الحكمُ عليها، تماماً كما تُترَك للتاريخ الكلمةُ الفصل حول جدوى احداث السابع من اكتوبر.
اما لبنانياً، فتتراكم الاسئلة: هل تُجدِّد اسرائيل هجومَها الواسع على لبنان بعد إراحتِها في غزة؟ وماذا عن سلاحِ حماس المتبقي في المخيمات الفلسطينية على ارض لبنان، ولاسيما في عين الحلوة؟ وما مصيرُ المفاوضاتِ التي بدأت ثم تعثّرت بينها وبين السلطات اللبنانية؟
جوابُ الحركة على الاسئلةِ اللبنانية معروف. اما مقاربةُ السلطةِ اللبنانية، فغامضة، وتجيب على الاسئلةِ الكبيرة بأسئلةٍ اكبر، ما يرفع منسوبَ الشكوك ويزيدُ القلَق من المستقبلِ غيرِ البعيد.
Nbn
مقدمة النشرة: في خانة “لزوم ما لا يلزم” اندرج تلويح الرئيس الأميركي بمهلة لحماس تنتهي مساء غد الأحد للموافقة على مقترحه الخاص بقطاع غزة
https://x.com/nbntweets/status/1974521605251612916?t=unywvrkJRaUjoOJHeFx2Mg&s=19
الجديد

