حصاد اليوم….
عدوان الإسرائيلي على المصيلح فجراً ادى الى تدمير اكثر من 300 آلية بين جرافات وحفارات
بعد الغارات على الجنوب… الرئيس عون: أليس من أبسط الحقّ إسناد لبنان بنموذج هدنة غزّة؟
برّي يندّد بالغارات على المصيلح: فلنتوحّد من أجل لبنان
الخارجية” تستنكر الاعتداءات المتكررة على السيادة اللبنانية
جنبلاط اتصل ببري مطمئنا ومستنكرا
محلي
أشار رئيس الجمهوريّة جوزاف عون إلى أنّه “مرة أخرى يقع جنوب لبنان تحت نار العدوان الإسرائيلي السافر ضد منشآت مدنية. بلا حجة ولا حتى ذريعة. لكنّ خطورة العدوان الأخير أنه يأتي بعد اتفاق وقف الحرب في غزة، وبعد موافقة الطرف الفلسطيني فيها، على ما تضمنه هذا الاتفاق من آلية لاحتواء السلاح وجعله خارج الخدمة. وهو ما يطرح علينا كلبنانيين وعلى المجتمع الدولي تحديات أساسية، منها السؤال عما إذا كان هناك من يفكر بالتعويض عن غزة في لبنان، لضمان حاجته لاستدامة الاسترزاق السياسي بالنار والقتل”.
وتابع: “كما السؤال عن أنه طالما تمّ توريط لبنان في حرب غزة، تحت شعار إسناد مُطلقيها، أفليس من أبسط المنطق والحق الآن، إسناد لبنان بنموذج هدنتها، خصوصاً بعدما أجمع الأطراف كافة على تأييدها؟!”.
وقال: إن مسؤوليتنا عن شعب لبنان كله وأرضه كلها، تفرض علينا طرح هذه التحديات، لا مجرد التنديد الواجب بعدوان سافر”.
ندّد رئيس مجلس النواب نبيه بري بالغارات الإسرائيليّة التي استهدفت منطقة المصيلح في الجنوب، وقال: “العدوان الإسرائيلي السافر في شكله ومضمونه وفي زمانه ومكانه وبالأهداف التي طاولها لن يغير من قناعاتنا وثوابتنا وثوابت وقناعات أهلنا، الذين مجددا بأرواحهم ومنازلهم ومصادر رزقهم يدفعون ثمن تمسكهم بأرضهم وحقهم المشروع في حياة كريمة.
وتابع: “المشهد يحكي عن نفسه ويعكس الطبيعة العدوانية للكيان الإسرائيلي، فهو كما في كل مرة ليس عدواناً على المصيلح وأهلها وأصحاب المنشآت الصناعية فيها، إنما هو عدوان على لبنان وأهله كل اهله هناك إستهدف المسيحي كما المسلم وإختلط الدم بالدم ، فلنتوحد من هناك من أجل لبنان في مواجهة العدوان”
أجرى الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط اتصالاً هاتفياً برئيس مجلس النواب نبيه بري مطمئناً ومستنكراً الاعتداء الاسرائيلي الذي استهدف منطقة المصيلح
استنكرت وزارة الخارجية والمغتربين بأشدّ العبارات استمرار إسرائيل في اعتداءاتها المتكررة على سيادة لبنان، وآخرها العدوان الذي استهدف منطقة المصيلح – قضاء صيدا، والذي أسفر عن أضرار جسيمة وأدى إلى استشهاد مواطنٍ لبناني وجرح سبعة آخرين.
وقالت في بيان: “إن هذا الاعتداء يشكّل خرقًا فاضحًا جديدًا للقرار الدولي رقم 1701، وللاتفاق المتعلق بوقف الأعمال العدائية الذي ما زالت إسرائيل تمتنع عن الالتزام به”.
وأكدت أن “استمرار هذه الاعتداءات من شأنه أن يعرقل الجهود الوطنية التي يبذلها الجيش في تنفيذ خطته الرامية إلى حصر السلاح في يد القوات الشرعية، والحفاظ على الأمن والاستقرار في الجنوب اللبناني”.
امني
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي:
في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات سرقة السيارات والدرّاجات الآلية من مختلف المناطق اللبنانية وتوقيف مرتكبيها، بتاريخ 29-09-2025 توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام مجهول بسرقة فان نوع “تويوتا” لون أبيض من محلّة برج البراجنة.
بعد المتابعة، تمكّنت الشعبة المذكورة من العثور على الفان المسروق في محلّة صبرا، حيث عملت على ضبطه.
بنتيجة الاستقصاءات والتحرّيات، توصّلت إلى تحديد هويّة السارق ويدعى:
ف. ص. (مواليد 1981، لبناني)
بالتاريخ ذاته، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة وخلال ساعات، أوقفته إحدى دوريات شعبة المعلومات في محلّة صبرا.
بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة قيامه بسرقة الفان المذكور من محلّة برج البراجنة.
أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع مع المضبوط المرجع المعنيّ بناءً على إشارة القضاء.
دولي
إعلام إسرائيلي: نقل الأسرى الأمنيين المتوقع الإفراج عنهم إلى سجني عوفر والنقب
وزارة الدفاع الروسية: القوات الروسية تستهدف منشآت النقل والوقود والبنية التحتية للطاقة المستخدمة لصالح القوات الأوكرانية
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
بعد خمسةٍ وثلاثين عاماً على محاولة خنقِها عسكرياً، القضية حية.
إنها رسالة 13 تشرين الاول 2025، بالشكل الذي أراده المنظمون مختلفاً عن كل الأعوام السابقة، وبالمضمون السياسي الذي عبِّرت عنه الكلمة التي القاها رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، كما الرسالة التي خصَّ بها الرئيس العماد ميشال عون المنتشرين اللبنانيين في المناسبة.
والقضية الحية هي إياها: لبنان الواحد الحر السيد المستقل، الذي يتساوى ابناؤه افراداً وجماعات بالحقوق والواجبات.
واذا كان شرط الوحدة والحرية والسيادة والاستقلال، ان تكون الدولة وحدَها المسؤولة عن مهمات الدفاع، خصوصاً بعدما ثبت عدم جدوى الوسائل الأخرى، فالممر الإلزامي للمساواة، ان يُحترمَ الميثاق ويطبق الدستور.
لكن، توازياً مع كل ذلك، لا دولة بلا اقتصاد قوي، ولا اقتصادَ قوياً بلا إصلاح حقيقي، في حين لا تزال الطبقة السياسية اللبنانية في أكثريتها الساحقة تهرب منه إلى الأمام، وتعول على انهماك الشعب في اليوميات، وعلى الذاكرة القصيرة والنسيان، لتتنصل من المسؤوليات.
اما السلطة الجديدة التي راهن عليها كثيرون في الداخل والخارج، ففي حال تخبطٍ كاملٍ وعجْزِ واضح، من ملف حصرية السلاح الى مسألة أموال المودعين، وما بينهما من عناوين لوعود تبقى حتى إشعار آخر حبراً على ورق.
وفي غضون ذلك، تسود البلاد موجة من القلق من تجدد العمليات الاسرائيلية الموسعة على لبنان، ولاسيما بعد التوصل الى اتفاق حول غزة، وقد شكل استهداف المصيلح فجراً جرسَ انذارٍ مبكراً في هذا السياق.
Nbn
مقدمة النشرة: قبل صياح الديك عاجـَلَ كيان الاحتلال الإسرائيلي منطقة المصيلح الجنوبية بعدوان عنيف حـَوَّل منطقةً صناعية بامتياز إلى كتلة من نار وخراب
youtu.be/Q1_LtrVct9E
الجديد

