في قلب بيروت العريقة، وفي بيت يزخر بالترحيب، استعادت رفيقات الدرب الطويل، سنوات الألفة في سهرة رائعة أقامتها السيدة رندة شعيب على شرفهم، فكانت أمسية اتسمت بالأجواء الباعثة للطمأنينة والإنسجام.
دارة السيدة شعيب فتح أبوابه لاستقبال حافل في فن الضيافة والرقي، فكانت سهرة لا تنسى أعادت إلينا إحساسًا ثمينًا باللحظات السعيدة التي تجمع الأحبة ليستعيدوا ذكريات صداقتهم الخالدة، كرستها السيدة شعيب بهدية مميزة مغلفة بالامتنان لوجودهن ومشاركتهن أمسيتها الرائعة…
