حصاد اليوم….
الرئيس عون: نحن ملتزمون فيما إسرائيل تضاعف اعتداءاتها
سلام ترأس اجتماعاً مع وفد من البنك الدولي
برّي تابع ملفّ إعادة الإعمار مع وفد البنك الدولي
محلي
أكّد رئيس الجمهورية جوزاف عون أنّ “لبنان ملتزم باتفاق وقف الاعمال العدائية فيما إسرائيل لا تزال تحتل التلال الخمس وتضاعف من اعتداءاتها عليه”.
وخلال استقباله وفدًا من البنك الدولي، قال: “لبقاء البنك الدولي إلى جانب لبنان ومواصلة التعاون البناء لتحقيق التعافي والنمو المستدام”.
وأمام وفد النيابة العامة الاستئنافية في جبل لبنان، لفت الرئيس عون إلى أنّ “لبنان بدأ يشعر بوجود القضاء ليس بشهادة أهله فحسب، بل بشهادة العالم أجمع”.
وأردف: “لعدم الخضوع للضغوط والابتعاد عن الزواريب السياسية والطائفية وانشاء ثقافة التعاطي مع القضاء المستقل وانا سأكون حصانتكم”.
ترأس رئيس الحكومة نواف سلام في السرايا، اجتماع عمل مع وفد من البنك الدولي، برئاسة المدير التنفيذي في البنك الدولي عبد العزيز الملا وحضر عن الجانب اللبناني وزراء المالية ياسين جابر، الطاقة والمياه جوزاف الصدي، الشؤون الاجتماعية حنين السيد، الاقتصاد والتجارة عامر البساط، المهجرين ووزير دولة لشؤون تكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي كمال شحادة، الأشغال العامة والنقل فايز رسامني، البيئة تمارا الزين، الزراعة نزار هاني، الصحة ركان ناصر الدين وزير دولة لشؤون التنمية الإدارية فادي مكي، رئيس مجلس الانماء والاعمار محمد علي قباني.
كما استقبل سلام وفدا من مجلس إدارة غرفة التجارة والصناعة في طرابلس والشمال برئاسة توفيق دبوسي، الذي قال بعد اللقاء: زيارتنا لدولة الرئيس بالدرجة الأولى هي لدعم مسيرة الحكومة ،التي نرى أنها تمثلنا، نحن في لبنان ومن طرابلس الكبرى ومن غرفتها، مشروعنا امن واستقرار لكي نستطيع الانتقال الى الازدهار، وبالتالي لا يمكن حصول ازدهار إذا لم يوجد الأمن. وأكدنا دعمنا لهذه المسيرة، وفي الوقت نفسه عرضنا مكامن القوة الموجودة في لبنان وبصورة خاصة المرافق التي تملكها الدولة والتي يمكن ان نطورها وإقامة استثمارات جديدة بها تواكب الاستثمارات الذكية في العالم على سبيل المثال لا الحصر في دبي وسنغافورة وغيرها، فنحن نرى ان لبنان يستطيع ان يلعب دورا كبيرا باستثمارات ذكية لا تحتاج الى أموال لأنها تتم بالشراكة بين القطاعين العام والخاص.
وقد شكرنا دولته ونحن نرى الأمور من منظار واحد ولكي نستطيع تحقيق هذا الدورالاقتصادي الكبير ونجعل من لبنان منصة لخدمة اقتصادات العالم في شرق المتوسط يفترض وجود امن واستقرار ونامل ان يتحقق هذا الامن خلال المرحلة القريبة لكي نعيش بأمن واستقرار وازدهار
استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة، وفدا موسعا من مجلس إدارة البنك الدولي ضم 17 مديرا تنفيذياً في البنك، في حضور المدير التنفيذي لمجموعة “البنك الدولي” عبد العزيز الملا والمدير الإقليمي جان كريستوف كارية ومدير مكتب البنك في لبنان أنريكي آرماس والمستشار الإعلامي لرئيس مجلس النواب علي حمدان.
وخصص اللقاء لمناقشة وعرض مشاريع وخطط البنك الدولي وبرامجه في لبنان لاسيما ملف إعادة الاعمار.
وقدم بري للوفد، شرحا تفصيليا مسهبا عن الخريطة التي أعدها المجلس الوطني للبحوث العلمية والتي تبين حجم الأضرار التي تسبب بها العدوان الاسرائيلي على لبنان على مدى العامين الماضيين قبل اتفاق وقف اطلاق النار وبعده وفي مختلف القطاعات لا سيما التدمير الكلي لعدد من القرى الحدودية مع فلسطين المحتلة، إضافة الى الأضرار التي لحقت بالبنى التحتية من طرقات ومؤسسات تربوية وصحية وسياحية والصناعية وقطاع الطاقة ، فضلا عن الخسائر التي مني بها القطاع الزراعي والأثر البيئي الناجم عن إستخدام إسرائيل للأسلحة المحرمة دوليا”.
امني
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة، البلاغ الآتي:
في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة عمليات تجارة وترويج المخدرات في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام مجهولين بنقل المخدرات من منطقة البقاع الى بحمدون.
على الأثر، أعطيت الأوامر للقطعات المُختصّة في الشعبة للقيام بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هوية المتورطين بالعمليات المذكورة وتوقيفهم. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات تمكنت الشعبة من معرفة هويّة اثنين، وهما م. ح. (مواليد عام 1985، لبناني)، و. د. (مواليد عام 2008، سوري).
بتاريخ 18-01-2025، وبعد عملية مراقبة، تمكنت إحدى دوريات الشعبة من رصدهما على متن دراجة آليّة في محلة بحمدون، حيث كمنت لهما وأوقفتهما، وضبطت الدراجة. بتفتيشهما والدراجة، تم ضبط /1/ كلغ. من مادة حشيشة الكيف
بالتحقيق معهما، اعترف الأول أنّه أحضر المخدرات المضبوطة من أحد الأشخاص في منطقة البقاع على متن فان لنقل الركاب، ولدى وصوله الى نزلة بحمدون أقله الثاني على متن الدراجة المضبوطة الى محلة بحمدون حيث تم توقيفهما. وأضاف انها المرة الثانية التي يقوم بها بهذه العملية، وانه في المرة الأولى أحضر نصف كيلوغرام من مادة حشيشة الكيف من البقاع وقام بإيصالها لشخص في بيروت، واعترف الثاني بما نسب اليه.
أجري المقتضى القانوني بحقهما وأودعا مع المضبوطات المرجع المعني بناءً على إشارة القضاء المختصّ، والعمل لا يزال جاريًا لتوقيف المتورطين الآخرين.
دولي
حماس: الانضمام الى الاتفاق الإبراهيمي تعزيز لعلاقات مع كيان فاشي يواجه عزلة دولية وقادته مطلوبون للجنائية الدولية
وزيرة المواصلات الإسرائيلية: ما زلنا في حرب بجبهات عدة ولم ننه المهمة شمالا ولا جنوبا ولا في الجبهات البعيدة
أوكرانيا تعلن تنفيذ هجوم بطائرة مسيّرة على مصنع بتروكيميائي في منطقة باشكورتوستان الروسية
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
Otv
بشحطة قلمِ سبعة عشر وزيراً، شطبت حكومة التحالف الرباعي الجديد امس نواب الانتشار اللبناني، الذي أُدرجوا في قانون الانتخاب عام 2017، بعد نضال سياسي طويل، ليشكلوا استكمالاً منطقياً لربط المنتشرين اللبنانيين ببلدهم الأم، بعد إقرار قانون استعادة الجنسية.
غير أن الوزراء المذكورين لم يشطبوا فقط حق المنتشرين اللبنانيين بالاقتراع لنواب يمثلونهم بشكل مباشر، بل شطبوا عملياً حق أي لبناني مقيم في الخارج من الترشح لأي مقعد نيابي، على اعتبار ان مقاعد المجلس النيابي بصيغته الحالية، محجوزة لشخصيات وقوى سياسية كانت لها إسهاماتها الكبرى في ابعاد اللبنانيين عن وطنهم، ولا يناسبها إطلاقاً أن يدخل أي ناجح من بينهم، وعددهم أكبر من أن يحصى أو يعد، إلى مجلس النواب.
والوزراء المذكورون شطبوا معهم ايضاً، ازدواجية القوى السياسية الممثلة في الحكومة، التي لوّحت باعتراضات قد تصل الى استقالات، قبل أن تُسلِم بالأمر الواقع، وتنتظر المعركة المقبلة في مجلس النواب، حيث التسويات قد تكون في الانتظار، ذلك أن تجربة عام 2022 لا تزال حاضرة في الاذهان، حيث تَوافق نواب الثنائي الشيعي والقوات والكتائب وآخرين على تعديل اكثرية التصويت المطلوبة بموجب الدستور للإصرار على قانون ردَّه رئيس الجمهورية، لكسر موقف الرئيس العماد ميشال عون من تعديل قانون الانتخاب.
هذا في الموضوع الانتخابي. أما في شأن الارض المحتلة والسلاح، فحدث ولا حرج: تخبط وضياع وأفق ملبد بالوعود المحلية غير القابلة للتطبيق، في مقابل الضغوط الاميركية والاصرار العربي والتهديد الاسرائيلي المستدام.
اما على الخط الاقليمي، فمن مكأفاة اميركية لمن يعرف عنه شيئاً عندما كان على رأس جبهة النصرة، الى مكافأة سياسية له من مجلس الامن قبيل لقائه بالرئيس دونالد ترامب الاثنين. الرئيس السوري الانتقالي احمد الشرع حراً منعتقاً من العقوبات، على ان يُعلن انضمامه كما هو متوقع إلى التحالف الدولي ضد تنظيم داعش الذي تقوده واشنطن، كما سبق وكشف المبعوث الاميركي توم براك.
Nbn
مقدمة النشرة: عادت خرائط النار لتتصدر المشهد الجنوبي وهو ما لا يمكن قراءته إلا كرسالة تصعيد إسرائيلية عبر إنذارات لا أحد يدري متى يقرّر العدو إطلاقها مجددا
الجديد

