Close Menu
    اخر الأخبار

    جابر بحث مع شري ودرغام في التعويضات عن الأبنية المتضررة في الضاحية

    كيف اصبح أمراة قوية ؟

    التحكم المروري: قتيل نتيجة حادث صدم على طريق عام بلدة لوسي – البقاع الغربي

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 5, 2025
    • مجلة الهديل
    • الأرشيف
    • حركة المرور
    • حركة الطيران
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    الهديلالهديل
    Beirut, LB
    24°
    Fair
    Beirut, LB weather forecast for tomorrow ▸
    • الرئيسية
    • الأخبار
      1. محلي
      2. عربي دولي
      3. خاص الهديل
      4. على مدار الساعة / عاجل
      5. مشاهدة الكل

      جابر بحث مع شري ودرغام في التعويضات عن الأبنية المتضررة في الضاحية

      ديسمبر 5, 2025

      التحكم المروري: قتيل نتيجة حادث صدم على طريق عام بلدة لوسي – البقاع الغربي

      ديسمبر 5, 2025

      الخازن زار المطران مطر …تشديد على ضرورة الحفاظ على الأمن الاجتماعي والسلمي

      ديسمبر 5, 2025

      مخزومي من حفل الإستقبال الذي أقامته سفارة دولة الإمارات في لبنان : هذه المناسبة الوطنية العزيزة شكّلت فرصة لتجديد أواصر الأخوّة والتعاون بين بلدينا

      ديسمبر 5, 2025

      بعد مقتل ابو شباب.. حماس تعلق –

      ديسمبر 4, 2025

      الأمير هاري يسخر من ترامب: “أميركا انتخبت ملكًا”

      ديسمبر 4, 2025

      د. حمد الكواري: ‏التكريم في القاهرة: يوم المسؤولية والوفاء

      ديسمبر 4, 2025

      من هو رومان غوفمان رئيس الموساد الجديد؟

      ديسمبر 4, 2025

      خاص الهديل: قصة “خلوات الخداع” داخل اجتماعات ترامب ونتنياهو!!..

      ديسمبر 5, 2025

      خاص الهديل: فيلم “الست ” هل ستنجو منى زكي من فخ “السندريلا ؟

      ديسمبر 4, 2025

      خاص الهديل: كرم في الخماسية: دبلوماسية حفظ لبنان في زمن التحولات العاصفة

      ديسمبر 4, 2025

      خاص الهديل: الثامن من ديسمبر… حين انهار حكم الأسد بصمت

      ديسمبر 3, 2025

      اللجان النيابية المشتركة تقر في جلستها التي لا تزال منعقدة اقتراح القانون الرامي إلى اخضاع المتعاقدين في وزارة الاعلام لشرعة التقاعد

      يوليو 30, 2025

      برجك اليوم

      يوليو 29, 2025

      بدء الصلاة عن راحة نفس زياد الرحباني في هذه الأثناء

      يوليو 28, 2025

      وصول عقيلة رئيس مجلس النواب نبيه بري رندة بري لتقديم واجب العزاء

      يوليو 28, 2025

      جابر بحث مع شري ودرغام في التعويضات عن الأبنية المتضررة في الضاحية

      ديسمبر 5, 2025

      كيف اصبح أمراة قوية ؟

      ديسمبر 5, 2025

      التحكم المروري: قتيل نتيجة حادث صدم على طريق عام بلدة لوسي – البقاع الغربي

      ديسمبر 5, 2025

      الخازن زار المطران مطر …تشديد على ضرورة الحفاظ على الأمن الاجتماعي والسلمي

      ديسمبر 5, 2025
    • الصحافة

      عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 05/12/2025

      ديسمبر 5, 2025

      إليكم أبرز عناوين “الصحف” ليوم الخميس 4 كانون الأول 2025:

      ديسمبر 4, 2025

      عناوين الصحف الصادرة اليوم الأربعاء 03/12/2025

      ديسمبر 3, 2025

      عناوين الصحف الصادره اليوم الثلاثاء 02/12/2025

      ديسمبر 2, 2025

      عناوين الصحف الصادره اليوم الاثنين 1/12/2025

      نوفمبر 30, 2025
    • مجتمع

      بيتكوين تتراجع دون تسعين ألف دولار وتمحو مكاسب العام وسط موجة بيع حادة

      نوفمبر 18, 2025

      الذهب يرتفع مع ضعف سوق العمل الأميركي وسط توقعات بخفض الفائدة

      نوفمبر 7, 2025

      إطلاق فعاليات الكونجرس الدولي للمسؤولية المجتمعية بنسخته السادسة في بيروت

      نوفمبر 4, 2025

      أمازون تتجه لتقليص 14 ألف وظيفة.. هل الذكاء الاصطناعي يغيّر مستقبل العمل؟

      أكتوبر 28, 2025

      الذهب يتراجع وسط ارتفاع الدولار واتفاق تجاري محتمل بين الولايات المتحدة والصين

      أكتوبر 27, 2025
    • فن و مشاهير

      قررا إلغاء حفل الزفاف في آخر لحظة.. هذا ما حصل مع الفنان الشهير وزوجته

      ديسمبر 4, 2025

      بالفيديو… ماريتا الحلاني بفستان الزفاف: بكرا

      ديسمبر 4, 2025

      بعدما ألزمه المرض البقاء في المستشفى… الفنّ العربيّ يخسر فناناً شهيراً (صورة)

      ديسمبر 4, 2025

      كيت بلانشيت تخطف الأضواء على السجادة الزرقاء في حفل Fashion Awards 2025

      ديسمبر 4, 2025

      جينيفر لوبيز تبكي لحظة تكريمها وتسلّمها جائزة العدالة في حفل THR للنساء

      ديسمبر 4, 2025
    • مجلّة الهديل
    • اخبار منوعة
      1. صحة
      2. توقعات وأبراج
      3. مشاهدة الكل

      سبب رئيسي لسكتات القلب والدماغ.. ما هو؟

      ديسمبر 3, 2025

      مضاعفات خطيرة لداء السكري

      ديسمبر 3, 2025

      “الصحة العالمية” توصي بأدوية “GLP-1” لمكافحة السمنة

      ديسمبر 2, 2025

      تغير المناخ لا يهدد الكوكب فقط.. بل صحتنا النفسية أيضًا

      ديسمبر 2, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 5, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 4, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 3, 2025

      برجك اليوم

      ديسمبر 2, 2025

      كيف اصبح أمراة قوية ؟

      ديسمبر 5, 2025

      تحرّر من الهاتف صباحًا… خطوات لتحسين يومك ونومك

      ديسمبر 4, 2025

      بالفيديو حيوان سكران!

      ديسمبر 4, 2025

      5 عادات لإضفاء الرومانسية على زواجك

      ديسمبر 4, 2025
    • رياضة

      اختبار كوكايين يربك مسيرة جوزيف باركر

      نوفمبر 15, 2025

      من رونالدو.. رسالة إلى ولي العهد السعودي وترامب (فيديو)

      نوفمبر 4, 2025

      فريق تويوتا جازو للسباقات يفوز بالمركزين الأول والثاني في رالي أوروبا الوسطى ويحقق لقب تويوتا الخامس على التوالي في بطولة المصنّعين

      أكتوبر 28, 2025

      السعودية تتأهل لكأس العالم 2026 بتعادل سلبي مع العراق

      أكتوبر 14, 2025

      عادات يومية بسيطة اتبعها بشكل دائم للحفاظ على صحتك

      أكتوبر 6, 2025
    • تواصل معنا
    الهديلالهديل
    أنت الآن تتصفح:Home » اللواء الدكتور الحميدان:القاعدة والنصرة وداعش ثلاثية صُنعت في الظل لتبرير السيطرة
    الرأي

    اللواء الدكتور الحميدان:القاعدة والنصرة وداعش ثلاثية صُنعت في الظل لتبرير السيطرة

    نوفمبر 12, 2025
    فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب

     

    بقلم الدكتور عبداللطيف بن محمد الحميدان

    ليست الحركات المتطرفة مجرد انعكاس لخلل ديني أو اجتماعي بل هي نتاج هندسة سياسية مركبة حيث تلتقي المصلحة بالقناعة والأيديولوجيا بالحسابات الجيوسياسية فداعش لم يكن فقط تنظيما خرج من رحم السلفية الجهادية بل كان تجسيدا لفكرة استخدمت الدين كأداة والمظلومية كوقود والتكنولوجيا كمنصة للهيمنة النفسية وفي قلب الصحراء العراقية السورية ولد تنظيم الدولة على أنقاض فكرة الدولة حيث انه لم ينشأ كحركة مقاومة بل كنظام مضاد حاول أن يحتكر المقدس ليعيد تعريف الإنسان من خلال منطق الفناء لا البقاء لإن جوهر المشروع الداعشي لم يكن في الجغرافيا التي سيطر عليها بل في البنية الإدراكية التي صنعها في عقول أتباعه وهي بنية ترى العالم في ثنائية قاتلة مؤمن وكافر نحن وهم النور والظلام ومن هنا بدأت الكارثة عندما يتحول الدين من منظومة قيم إلى معادلة صراع صفري .

    ما ميز داعش لم يكن وحشيته فقط بل ذكاؤه البنيوي في ملء الفراغات التي تركها فشل الدول فالتنظيم أدرك أن الدولة الحديثة في بعض البيئات العربية تفتقر إلى الشرعية الرمزية دولة تخاطب الناس بلغة الإدارة لا الهوية وتقدم الأمن بلا معنى والمعنى بلا عدالة وفي تلك الفجوة تسلل داعش ليقدم سردية بديلة نحن الدولة التي لم تخن الدين ولم تخضع للغرب ولكن هذه السردية رغم هشاشتها الأخلاقية كانت قوية عاطفيا لأنها خاطبت الوجدان المكسور لا العقل المنطقي لقد فهم التنظيم أن الإنسان المحبط يبحث عن معنى قبل أن يبحث عن طعام وأن الهوية حين تجرح تصبح قابلة للاختطاف .

    وعلى مستوى أعمق يمكن القول إن داعش لم يكن فقط صنيعة الفوضى بل كان أداة استثمار سياسي لبعض القوى التي رأت في التطرف وسيلة لإعادة ترتيب التوازنات في المنطقة فالوقائع تشير إلى أن تنظيم داعش لم يكبر حجمه من فراغ بل جاء نتيجة هندسة سياسية معقدة شاركت فيها أطراف متعددة أبرزها رئيس الوزراء العراقي الأسبق نوري المالكي الذي ساهم بسياساته الطائفية في خلق البيئة الحاضنة مدعوما من النظام الإيراني الذي وجد في التطرف السني فرصة لتبرير حضوره العسكري والسياسي في العراق وسوريا واما لنظام السوري السابق فقد لعبت أجهزته المخابراتية دورا خفيا في هذا البناء لأنها استخدمت فوضى التنظيمات لتأمين بقاء النظام عبر استراتيجية العدو الذي نتحكم به أفضل من الفوضى التي لا نعرفها وهناك بعض الدول العربيه والذي كان لها دورا في تقوية هذا التنظيم وتمكينه من خلال دعمه بطريقة مباشرة وغير مباشر لانه يتقاطع مع مصالحها وتستخدمه ضد من يعاديها بالإضافه إلى ان الدول الغربيه استطاعت ان تكيف هذا التنظيم لخدمة أجنداتها في المنطقه.

    وفي هذا السياق ذاته قدمت تلك القوى نفسها كضحايا للإرهاب فيما كانت تستثمر في صناعته وإدارته ضمن معادلات إقليمية دقيقة .

    ولم يكن هذا النموذج جديدا ففي الساحة السورية فقد سبقه تأسيس جبهة النصرة عام 2006 التي أوجدها النظام السوري في الأساس لتقاتل الجيش الأمريكي في العراق عبر تجنيد أبناء الطائفة السنية واتهامها بالارهاب ولغرض امتصاص الغضب الشعبي وتوجيهه نحو الخارج .

    وفي الوقت نفسه اتهام المملكة العربية السعودية بأنها وراء التطرف في العراق حيث كانت تلك الخطوة جزءا من لعبة مزدوجة صناعة العدو واستخدامه وتوظيف الدين لتبرير السلطة وتوظيف الدم لتبييض السياسة لان تلك الانظمه كانت تنتج التطرف ثم تحاربه إعلاميا لانها في ظنها بان هذا يمنحها شرعية البقاء باسم محاربة الإرهاب .

    أما تنظيم القاعدة فقد ولد من رحم الصراعات العالمية في ثمانينيات القرن العشرين عندما تشابكت خيوط الدعم الاستخباراتي والتمويل الأيديولوجي خلال الحرب الأفغانية ضد الاتحاد السوفيتي وقد خرجت القاعدة من أفغانستان متأثرة بفكر التكفير والهجرة الذي رأى في المجتمع الجاهلي هدفا للمواجهة كما تغذت من رؤى بعض المستشرقين الذين درسوا البنية النفسية للعقيدة الإسلامية فاستُخدمت أفكارهم لاحقا لتفكيكها من الداخل عبر توظيف الخطاب الجهادي سياسيا حيث كانت القاعدة نتاجا مركبا بين العاطفة الدينية والتوظيف الاستخباراتي وبين الثورة على الاحتلال وصناعة أداة نفوذ في الحرب الباردة .

    لقد استُخدم التطرف كمختبر جيوسياسي يسمح بإعادة رسم الخرائط من دون إعلان حرب مباشرة فهناك دول غذت الصراع سرا وأخرى صمتت طمعا وثالثة استثمرت في وجود العدو لتبرير عسكرة المنطقة وتوسيع نفوذها كانت الحرب على الإرهاب بالنسبة لبعض الأنظمة فرصة لإعادة تدوير شرعيتها وللبعض الآخر وسيلة لتبرير التدخل في شؤون الجيران وبهذا المعنى لم يكن داعش خصم الجميع بل كان في أحيان كثيرة وظيفة في خدمة أجندات دولية وإقليمية تبحث عن إعادة توزيع القوى لا عن إطفاء النيران .

    في المقابل قدمت المملكة العربية السعودية نموذجا استثنائيا في فهم الظاهرة لم تتعامل معها كحدث أمني أو كحرب دينية بل كخلل في البنية المعرفية والسياسية للمجتمعات الحديثة فالمملكة بقراءتها الواقعية والهادئة أدركت أن التطرف ليس فقط فكرا منحرفا بل نتيجة فراغ حضاري وضعف في المناعة الثقافية لذلك جاءت مواجهتها متعددة الأبعاد من خلال إصلاح الخطاب الديني من الداخل لا عبر الصدام معه ودعم مؤسسات الحوار الوطني وتمكين الفضاء الثقافي من إنتاج خطاب بديل لا يقوم على الممانعة العاطفية بل على الثقة العقلانية .

    ولأنها دولة تدرك أن الفكر لا يعالج بالقوة فقد أسست المملكة مراكز فكرية وبحثية تشتغل على تحليل المكونات الذهنية للتطرف وعلى تفكيك العلاقة بين النص والتأويل والسياسة ومن هنا جاء مركز اعتدال كأداة معرفية عالمية ليست لتفنيد خطاب الكراهية فقط بل لفهم بيئته النفسية والاجتماعية .

    كما أن برامج مثل رؤية السعودية 2030 لا تمثل فقط مشروعا اقتصاديا بل مشروعا أيديولوجيا مغايرا أيضا فهي تضع التنمية بوصفها منظومة مناعة وطنية وتربط الأمن الفكري بالتمكين الاجتماعي معتبرة أن الاستثمار في الإنسان هو الطريق الأعمق لمحاربة التطرف .

    حيث إن ما فعلته المملكة فعليا هو نقل الحرب على الإرهاب من الميدان إلى الوعي من المواجهة الأمنية إلى المواجهة الإدراكية فالإرهاب يولد حينما يفقد الفرد توازنه بين الانتماء والمعنى وحين يغيب المشروع الوطني القادر على احتواء التناقضات وتوجيهها نحو البناء لا الانفجار برزت فلسفة السعودية الجديدة في إدارة التحولات من خلال بناء نموذج يوازن بين الأصالة والتحديث وبين الهوية والانفتاح وبين الإيمان والإنسان .

    أما على صعيد التنمية فإن التطرف هو الوجه الآخر لتأخرها فكل مشروع تنموي يقوم على بنية فكرية متماسكة وكل مشروع تطرف يعيش على أنقاض تلك البنية لان الإرهاب لا يقتل فقط الأبرياء بل يقتل الزمن نفسه ويسرق المستقبل من المجتمعات ويحول مواردها إلى رماد وحين تتعطل التنمية تتسع هوة التهميش ويعود التطرف في دورة جديدة من الانتقام الذاتي ولذلك فإن التنمية في جوهرها ليست ترفا اقتصاديا بل منظومة أمن ووعي واستقرار .

    ولكن الخطر الحقيقي لا يكمن في بقاء داعش كتنظيم بل في تحوله إلى رمز ثقافي في اللاوعي الجمعي لان الفكرة ما زالت حية في فضاءات الإنترنت وفي بعض المدارس الفكرية التي تتغذى من الصدمة لا من العقل لذلك فإن المعركة المقبلة ليست ضد داعش كاسم بل ضد الداعشية كمنهج في التفكير .

    ولعل الرهان الأهم في المرحلة القادمة هو بناء مشروع عربي متكامل في المواجهة يقوم على إنتاج سردية حضارية مضادة لا تكتفي بالدفاع عن الإسلام بل تعيد تعريفه للعصر وتقدمه كقوة إنسانية خلاقة قادرة على بناء لا هدم .

    و لهذا يمكن القول إن المملكة العربية السعودية لا تخوض حربا على الإرهاب فحسب بل تخوض معركة إعادة تعريف الإسلام والعروبة في القرن الحادي والعشرين لانها أدركت أن المعركة ليست ضد جماعة بل ضد فكرة وأن الفكرة لا تهزم إلا بفكرة أعمق منها وإذا كان التطرف قد نجح في اختطاف الدين مؤقتا فإن مشروع الاعتدال السعودي يسعى إلى استعادته بوصفه مشروع تشريع وحياة لا مشروع موت فالتنمية هنا ليست فقط بناء ناطحات السحاب بل بناء الإنسان المتوازن الذي لا يمكن أن يكون حاضنة للكراهية وهكذا تتحول مواجهة التطرف من صراع على السلطة إلى صراع على المعنى صراع لا يكسب بالرصاص بل بالوعي .

    @alatif1969

     

    *المقالات والآراء التي تنشر تعبّر عن رأي كاتبها*

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام واتساب
    السابقبعد مأساة الطفل جاد… حادث جديد هدّد حياة 13 طالبًا!
    التالي من جديد… هزة أرضية جديدة شعر بها اللبنانيون وهذا مصدرها (صورة)
    أحدث المقالات
    • جابر بحث مع شري ودرغام في التعويضات عن الأبنية المتضررة في الضاحية
    • كيف اصبح أمراة قوية ؟
    • التحكم المروري: قتيل نتيجة حادث صدم على طريق عام بلدة لوسي – البقاع الغربي
    • الخازن زار المطران مطر …تشديد على ضرورة الحفاظ على الأمن الاجتماعي والسلمي
    • مخزومي من حفل الإستقبال الذي أقامته سفارة دولة الإمارات في لبنان : هذه المناسبة الوطنية العزيزة شكّلت فرصة لتجديد أواصر الأخوّة والتعاون بين بلدينا
    تواصل معنا
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    اخر الأخبار

    جابر بحث مع شري ودرغام في التعويضات عن الأبنية المتضررة في الضاحية

    استقبل وزير المالية ياسين جابر النائب أمين شري ورئيس اتحاد بلديات الضاحية الجنوبية محمد درغام…

    كيف اصبح أمراة قوية ؟

    ديسمبر 5, 2025

    التحكم المروري: قتيل نتيجة حادث صدم على طريق عام بلدة لوسي – البقاع الغربي

    ديسمبر 5, 2025

    الخازن زار المطران مطر …تشديد على ضرورة الحفاظ على الأمن الاجتماعي والسلمي

    ديسمبر 5, 2025
    من نحن
    من نحن

    موقع إخباري يتبع لمجلّة "الهديل"، ينقل أخبار الواقع اللبناني، العربي، والدّولي بسرعة وموضوعية، بالإضافة إلى المواضيع الفنية، وأخبار المجتمع ومواضيع عامة ومتنوّعة.

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    اخر الأخبار

    جابر بحث مع شري ودرغام في التعويضات عن الأبنية المتضررة في الضاحية

    ديسمبر 5, 2025

    كيف اصبح أمراة قوية ؟

    ديسمبر 5, 2025

    التحكم المروري: قتيل نتيجة حادث صدم على طريق عام بلدة لوسي – البقاع الغربي

    ديسمبر 5, 2025
    تصنيفات
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية
    • مجلة الهديل
    • الأرشيف
    • حركة المرور
    • حركة الطيران

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter