الهديل

إليكم أبرز عناوين “الصحف” ليوم الجمعة 14 تشرين الثاني 2025:

إليكم أبرز عناوين “الصحف” ليوم الجمعة 14 تشرين الثاني 2025:

النهار 

-تحديث يوازن بين المنطق والعاطفة.. ما الجديد في “شات جي بي تي 5.1″؟

-أزمة الانتخاب الاغترابي تنذر بفصول تصعيدية

-السفير المصري لـ”النهار”: حصر السلاح لا جدال فيه

-الياس آيوب- من دمشق إلى بيروت يرسم الذاكرة والياسمين

-ياقوت فاروق لـ”النهار”: من تتألق تحمي المرمى

الأخبار 

-الرياض تمهّد لعودة التجارة مع لبنان… وسلام: شكراً للمملكة!

-لوجاندر: فرنسا تسعى إلى تقريب وجهات النظر بين لبنان وسوريا

-مجلس الوزراء: خلاصات أولية في ملف الإعمار… وإشكالية حول قانون الانتخاب

نداء الوطن

تتمّ تعبئته وحفظه لكلّ من يتداول بمبلغ يفوق الـ -1000 دولار

-KYC إلكتروني للصرّافين ومؤسّسات تحويل الأموال

-الدراجات النارية في لبنان: فوضى تهدّد الأرواح… احذروا الـ BETWEEN

الديار

-لبنان مُطالب بتقديم تنازلات خطيرة… وواشنطن تدرس السيناريوهات

-براك: «تفكيك» حزب الله من دمشق

-زيارة فيدان لواشنطن… مُؤشر جديد على تراجع النفوذ التركي في سوريا

اللواء

-وفد سعودي إلى بيروت لإعادة العلاقات التجارية بين البلدين

-مستشارة ماكرون للبحث عن دور مفقود.. وشكوى أميركية ضد برِّي أمام ترامب!

-لبنان يستعيد عروبته من بوابة الرياض..

-بناء القطاع المصرفي

الشرق 

-سلاح الحزب وهم أم حقيقة؟!!

-عون: متمسّكون بالتفاوض ومسعى فرنسي لتفعيل الميكانيزم

الجمهورية 

-عون: خيار التفاوض يعيد الاستقرار 

-لوجاندر: فرنسا ستعمل على تفعيل »الميكانيزم

البناء 

ابرز عناوين الصحف العربية الصادرة اليوم  

الانباء الكويتيه 

-سلام: الإصلاح خيار وطني قبل أن يكون التزاماً دولياً

عون لمستشارة ماكرون: الاحتلال يمنع الجيش اللبناني من استكمال انتشاره جنوباً

-باريس تتحرك مجدداً.. لو جاندر في بيروت لمحاولة احتواء التصعيد وحماية دور فرنسا في لبنان

-التحضير لورقة إسلامية موحدة تؤكد على العيش المشترك تزامناً مع زيارة بابا الفاتيكان

-وزير الداخلية يؤكد بسط سلطة الدولة على كامل أراضيها

الراي الكويتيه 

-لبنان أمام أسابيع حَرِجة… و”حزب الله” يَمْضي في “إحراجه”

-زيارة الشرع لواشنطن… ومرحلة إعادة تشكيل ملامح «الشرق الأوسط الجديد»

الجريدة الكويتية 

-عون: خيار التفاوض كفيل بإعادة الاستقرار إلى الجنوب وكل لبنان

-الكويت ولبنان يبحثان تعزيز التعاون في قضايا المرأة والسلام

الشرق الاوسط 

-الجيش الإسرائيلي يستعد لضربة استباقية لـ«حزب الله»

-لبنان: تفرّد قاسم بطمأنة شمال إسرائيل يحدث صدمة تتجاوز خصومه 

أسرار الصحف الصادره اليوم الجمعه 14/11/2025

النهار

¶ انشغل الراي العام اللبناني أمس بخريطة قديمة لإحدى الجمعيات الاسرائيلية عن منطقة جنوب لبنان مع كتابات بالعبرية تعرض اراضي القرى الجنوبية للبيع والإستثمار وهي نُشرت العام الماضي في اطار الحرب النفسية قبيل وقف اطلاق النار، واعاد مجهولون إشغال اللبنانيين بها.

¶ تبدو التحضيرات لاستقبال البابا لاوون الرابع عشر في عدد من الابرشيات بطيئة الى حد كبير في حين ان طلبات كثيرة من سوريا والأردن والعراق سجلت عبر المنصات للمشاركة في محطات الزيارة.

¶ لا تزال حفلات المغني الفرنسي كينجي جيراك التي تقام في لبنان قائمة في مواعيدها، ولم يصدر اي قرار بالمنع استجابة لطلب احد المحامين الذي يدعي بأن وجود جيراك يعني خرقا قانونياً لقانون مقاطعة إسرائيل.

¶ اذا كان بعض الممانعة امتنع عن التعليق على مبادرة رئيس حزب الكتائب سامي الجميل الاعتماد حياد لبنان رغم اعتراضهم، فقد جاءت تغريدة الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط لتقضي على امكان البحث فيها حاليا

¶ تراهن احزاب كبيرة على سقوط النواب التغييريين في الإستحقاق النيابي المقبل، وامكان تقاسم الأصوات التي أيدتهم في الدورة الماضية، وتعرض هذه الأحزاب دراسات تؤكد عدم امكان فوز اكثر من 2 من التغييريين.

نداء الوطن

■في ضوء التصعيد المتواصل لـ “حزب الله” وكلامه عن أن لصبره حدودًا تخوفت مصادر من أن يلجأ إلى تظاهرات في محيط السفارة الأميركية خصوصًا مع وصول السفير الجديد ميشال عيسى.

■عقد اجتماع بعيدًا من الأضواء بين نائب شيعي بقاعي (حليف لـ “حزب الله”) ومسؤول في “الحزب”، للبحث في موضوع إعادة ترشيح النائب الحالي (الحليف) الذي كان في السابق يحظى بدعم خاص من بشار الأسد.

■وصل إلى بيروت وفد أمني من دولة عربية، في مهمة أمنية حساسة، لمتابعة معلومات تفيد بوجود خلايا إسلامية متطرفة داخل بعض المخيمات الفلسطينية في لبنان، وسط شكوك بالانتقال إلى الدولة المعنية، للقيام بعمليات أمنية خاصة

اللواء 

همس

■توجَّه موفد مالي – أمني من بيروت إلى دولة إقيمية، للكشف عن دور ما لها في ما خصَّ ضخ رقمي للدولارات لحزب لبناني..

غمز 

■نائبة شوفية تحتل أرقاماً تتفوق على زملائها من دون التحقيق عما إذا كانت ناجمة عن تضليل «النيوميديا» أو نتيجة احصاءات فعلية؟

لغز

■تتدهور العلاقة بين مرجع كبير وفريق مسيحي ناشط على خلفية ما يقال عن «وشايات» في الداخل والخارج

الجمهورية 

■ استبعد ديبلوماسي بارز أن يسلم شخص موقوف في عاصمة أوروبية في قضية بالغة الأهمية إلى لبنان على رغم من تقديم لبنان ملف استرداد كاملا .

■تتعدد الوفود الأجنبية التي تزور قطاعات متعددة في لبنان بعيدا عن الإعلام إذ تستقصى الحاجات ثم تعود في خفي حنين إلى بلادها من دون نتيجة.

■ لوحظ تبدل كبير في أروقة قصر العدل ونشاط متجدد في عدد كبير من القضاة ومواكبة حثيثة ّ من النيابة العامة التمييزية والتفتيش القضائي على رغم مما يلحق بهم من إجحاف. 

البناء 

■خفايا

قال مصدر دبلوماسي إن الموقف الأميركي من قرار مجلس الأمن الدولي المفترض صدوره تشكيل القوة الدولية في غزة يتغيّر باتجاه قبول تعديلات استجابة لطلبات روسيا والصين ومجموعة من الدول الأعضاء بدلاً من التهديد الذي تضمّنه الكلام الأميركي فور تقديم مشروع القرار وفق معادلة إما أن يؤخذ المشروع الأميركي كما هو أو يرفض وأن لدى اميركا بدائل لتشكيل القوة دون مجلس الأمن الدولي. وقال المصدر إن الليونة الأميركيّة جاءت نتيجة إدراك أن الدول المشاركة سوف تنسحب ما لم يصدر القرار عن مجلس الأمن وإن على القرار أن يتضمّن إشارات واضحة باتجاهين الأول الربط بين غزة والضفة الغربية، والثاني أن الحل الراهن خطوة على طريق قيام الدولة الفلسطينية. ويعتقد المصدر أن وزن الاعتراض الإسرائيلي على القرار صار أقلّ من السابق بكثير في الحسابات الأميركية.

■كواليس

قال مصدر حقوقي دولي إن مجموع الكلام الصادر عن توماس برّاك بحق لبنان يشكل انتهاكاً خطيراً لقواعد القانون الدولي، بمعزل عن السقوط الأخلاقي الذي أصاب مكانته بما يستدعي سحبه من المهمة بعد فضيحة مراسلاته حول تجارة الأطفال مع جيفري ابستين، وإن هذه الانتهاكات في تصريحات برّاك ومواقفه تتيح مقاضاته بتهمة الاعتداء على السيادة اللبنانية وتعريض وحدة البلاد وسيادتها وأمنها للخطر، خصوصاً الكلام عن إلحاق لبنان بسورية والكلام عن إتاحة الاعتداء على لبنان أمام الاحتلال الإسرائيلي وآخرها الحديث عن تعاون أميركي سوري في الحرب على حزب لبنانيّ وإن هذه المقاضاة يمكن أن تجري أمام القضاء اللبنانيّ أو أي قضاء 

ابرز ما تناولته الصحف اليوم 

النهار

بدأت معالم التسابق بين خطر التهديدات بحرب جديدة وخطر انفجار أزمة سياسية داخلية تأخذ بعداً جدياً للغاية، علماً أن الملف الداخلي المتصل بالنزاع المفتوح حول تعديل قانون الانتخاب لإتاحة المجال أمام المغتربين لانتخاب جميع النواب، يقترب من مهلة أساسية ومفصلية في نهاية الشهر الحالي التي تشكل الموعد النهائي لتسجيل المغتربين ما لم يتم تعديل قانون الانتخاب. وبرزت جوانب من هذا السباق الذي يدهم السلطات اللبنانية من خلال مبادرة وزير الخارجية يوسف رجي أمس، إلى تقديم اقتراح من خارج جدول أعمال الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء في السرايا برئاسة رئيس الوزراء نواف سلام، مطالباً بتمديد مهلة تسجيل غير المقيمين إلى نهاية كانون الأول المقبل، في حين تترقب الكتل النيابية والقوى السياسية كما الحكومة ما سيقدم عليه رئيس مجلس النواب نبيه بري لدى تسلّم الأمانة العامة للمجلس مطلع الأسبوع المقبل مشروع القانون المعجل الذي أقرّه مجلس الوزراء، متضمناً تعديل قانون الانتخاب لجهة انتخاب المغتربين. وتجمع المعطيات على التخوف من تصعيد سياسي خطير في ظل اتجاه بري إلى الحاق مشروع الحكومة بمصير سبعة اقتراحات قوانين انتخابية مطروحة لدى اللجنة النيابية المكلفة البحث في هذا الملف، بما يعني أن المأزق يتجه نحو ذروة انسداده بما سينجم عنه تضخّم الأزمة وتصاعد تداعياتها، ولا سيما لجهة الضياع الذي سيتركه تعليق البت بمشروع الحكومة على استعدادات المغتربين للتسجيل والانتخاب. ومما عزز هذا التخوف أن مجلس الوزراء لم يوافق أمس على طلب وزير الخارجية تمديد مهلة تسجيل المغتربين.

وأما في الجانب المتصل بالوضع المضطرب بين لبنان وإسرائيل، فقد جالت أمس مستشارة الرئيس الفرنسي لشؤون الشرق الأوسط آن كلير لوجاندر، على المسؤولين اللبنانيين على وقع “خميس التصعيد” المعتاد، علماً أن جوهر جولتها وزيارتها لبيروت يتمثل كما سبق لـ”النهار” أن أوردت بالسعي الفرنسي الحثيث لإعادة الاعتبار لتثبيت وقف النار والتخفيف ما أمكن من التوترات، علّ ذلك يساهم في الدفع نحو إطلاق مفاوضات عبر لجنة “الميكانيزم” كما يطالب بذلك الجانب اللبناني.

وأفيد أن لوجاندر نقلت إلى رئيس الجمهورية جوزف عون تحيات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وتأكيده الاستمرار في مساعدة لبنان، والعمل على عقد مؤتمري إعادة الاعمار ودعم الجيش والقوات المسلحة. وأكدت أن فرنسا ستعمل من أجل تثبيت الاستقرار في الجنوب وتفعيل عمل الميكانيزم وفق الرغبة اللبنانية

وكرّر رئيس الجمهورية أمام موفدة ماكرون، أن “خيار التفاوض الذي أعلنته، كفيل بإعادة الاستقرار إلى الجنوب وكل لبنان، لأن استمرار العدوان لن يؤدي إلى نتيجة”، موضحًا أن “ما يمنع الجيش اللبناني من استكمال انتشاره حتى الحدود الدولية الجنوبية، هو استمرار إسرائيل في أعمالها العدائية وعدم تطبيقها لاتفاق تشرين الثاني 2024”. وأكد أن “الجيش اللبناني يواصل أعماله بدقة خلافاً لما تروّج له إسرائيل، وهو يحظى بدعم جميع اللبنانيين وثقة الجنوبيين، وما يقال عن تقصير هو محض افتراء”. وشدّد على أن “الجيش يحتاج إلى تجهيزات وآليات عسكرية، وهو ما يفترض أن يتوافر من خلال مؤتمر دعم الجيش والقوات المسلحة اللبنانية”. كما رأى أن “إعادة الإعمار هو حجر الأساس لتمكين الجنوبيين من العودة والصمود، لكن ذلك لا يتم في ظل الاعتداءات اليومية ضد المواطنين والمنشآت المدنية والرسمية”. وأكد أن “الحكومة باشرت بالتعاون مع مجلس النواب في إقرار قوانين إصلاحية، والعمل مستمر لإعداد مشاريع قوانين أخرى تأخذ في الاعتبار ظروف لبنان الاقتصادية وتتناغم مع الأنظمة المعمول بها”.

كما زارت لوجاندر عين التينة والتقت رئيس مجلس النواب نبيه بري، ثم زارت رئيس الحكومة نواف سلام، حيث أكدت “دعم فرنسا الصادق لجهود الحكومة اللبنانية في تنفيذ الإصلاحات والتقدّم في المفاوضات مع صندوق النقد الدولي”، مشدّدة على “أنّ باريس تعتبر الاتفاق مع الصندوق خطوة أساسية لإعادة الاستقرار المالي والاقتصادي إلى لبنان”. وشدّد الرئيس سلام على “أنّ الإصلاح خيار وطني قبل أن يكون التزامًا دوليًا”، وأبلغها أن الحكومة تعمل بجدّية على استكمال البنود الأساسية المطلوبة، ولا سيما مشروع قانون الفجوة المالية الذي قارب نهايته وسيُحال قريبًا إلى مجلس النواب، إلى جانب تعزيز الضوابط المالية. وحول الوضع في الجنوب، شدّد الرئيس سلام على “ضرورة وضع حدّ لهذا التصعيد الذي يهدّد الاستقرار الإقليمي ويعرقل جهود التعافي الوطني”. وفي هذا السياق، أكدت لو جاندر “أنّ فرنسا تقف إلى جانب لبنان وتعمل مع الشركاء الدوليين للعمل على تثبيت الاستقرار جنوبًا”.

وسط هذه الاجواء، بدا لافتاً تصعيد “القوات اللبنانية” لنبرتها الانتقادية للسلطة، وهو ما ترجمه رئيس حزب القوات اللبنانيّة سمير جعجع، معتبراً أن “الحكومة اللبنانية لم تُظهر أي مثابرة ولا أي تصميم على نزع سلاح حزب الله”. وقال في مقابلة مع صحيفة “ذا ناشيونال”، “أنّ مستقبل لبنان القريب يجب ألّا يكون محصورًا بين خيارَي الحرب الأهلية أو حرب إسرائيلية جديدة على البلاد”. وحذّر من “أنّ يتخلّف لبنان عن ركب منطقةٍ تتغيّر بسرعة بسبب حالة الجمود السائدة فيه”. ورأى “أن معظم أعضاء الحكومة غير جديين في مسألة سلاح حزب الله ويفتقرون إلى الإرادة السياسية. إنهم لا يريدون اتخاذ قرارات كبيرة وواضحة”. واعتبر “أن الدولة كان يجب أن تكون أكثر حزمًا عندما أعلنت وجوب حصر السلاح بيدها”.

تزامن ذلك مع تقدم نواب من تكتل الجمهورية القوية بسؤال إلى الحكومة حول تطبيق قرار الحكومة بشأن تكليف الجيش اللبناني تنفيذ قرار سحب السلاح غير الشرعي من كل التنظيمات والفصائل الفلسطينية الموجودة على الأراضي اللبنانية.

كما بدا لافتاً ما كتبه الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي، وليد جنبلاط، في منشورٍ على منصة “إكس”، قائلاً: “قبل أن نطالب بالحياد أو ندعو إلى تعديل الدستور، فلنطرح السؤال أولاً: هل انسحبت إسرائيل من الأراضي المحتلة؟ وهل من الحكمة الانعزال عن المحيط العربي والتخلي عن مبدأ الأرض مقابل السلام؟ إن الدخول في نقاش حول تعديل الدستور اليوم قد يفتح دوامة سجالات داخلية نحن في غنى عنها في لبنان

 

على الصعيد الميداني، اتّسم يوم أمس بتصعيد إسرائيلي، إذ استهدفت مسيّرة إسرائيلية بعد الظهر سيارة في تول – النبطية متسببة بسقوط جريح. وأغار الطيران الحربي فجرًا على منطقة الخانوق في بلدة عيترون ملقياً صاروخين جو – أرض في محيط التفجير الذي حدث منذ يومين. وبعد أقل من نصف ساعة، أغار على الأطراف الغربية لبلدة طيرفلسيه، وجدّد غاراته على دفعتين مستهدفا المنطقة نفسها. وألقت محلّقة إسرائيلية قنبلة صوتية على رأس الناقورة. وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، أن الجيش أغار على مستودع أسلحة وبنية تحتية تحت الارض لحزب الله في جنوب لبنان. وقال إن الجيش الإسرائيلي أغار في وقت سابق صباح أمس وبتوجيه استخباري على مستودع أسلحة وبنية تحتية تقع تحت الأرض استخدمهما حزب الله”. وأضاف: “لقد وضعت البنى التحتية التي تم استهدافها بالقرب من السكان المدنيين بما يشكل دليلاً إضافياً على استخدام حزب الله السخيف سكان لبنان دروعًا بشرية لأنشطة التنظيم داخل مرافق مدنية”.

في موازاة ذلك، أفادت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية بأنّ “سلاح الجو الإسرائيلي يعمل على تقليص زمن استجابة المروحيات القتالية المنتشرة في الشمال إثر مخاوف من هجوم محتمل لحزب الله”. وأضافت: “إجراءات الجيش تهدف لتأمين ردّ فوري على أي تسلل أو محاولة اعتداء على المستوطنات الحدودية ومنع تكرار سيناريو مشابه لما حدث في محيط غزة

 

Exit mobile version