عناوين الصحف الصادرة اليوم السبت 15/11/2025
![]()
النهار
-فرنسا والسعودية وأميركا في لبنان: تزامن أم ترابط؟
الأخبار
-السعودية تعلن انفتاحاً اقتصادياً… ولبنان ينتظر الأفعال
-علامات استفهام حول قرارات الحكومة: «كازينو لبنان» مُهدَّد بالانهيار
-إسرائيل تروّض الجنوب بالاستبيانات: المساعدات بوّابةً للاحتلال المقنّع
-«القوات» تتجاوز بلدية بيروت
-«المجلس المركزي» يخضع للإملاءات الأميركية: كل عملية بـ1000 دولار وما فوق تتطلّب تصريحاً تفصيلياً
الديار
-التجفيف المالي وإقفال <القرض الحسن» عنوان المواجهة المقبلة مع حزب الله
-إقتراح بتأجيل الإنتخابات النيابيّة سنة…
-توغلات «إسرائيليّة» جنوب سوريا…
المشاريع التوسعيّة لا تنتظر التوافقات
اللواء
-إرتياح متزايد رسمي واقتصادي لخطوة القيادة السعودية تجاه لبنان
-إجراءات المركزي لتعزيز بيئة «الإمتثال المالي» .. واليونيفيل تدعو الإحتلال للإبتعاد خارج الخط الأزرق
الشرق
-تبنّي الرئيس الأميركي للرئيس السوري سيحقّق المعجزات!!!
-كل لبنان يرحّب بالعودة الاقتصادية السعودية
الجمهورية
-السعوديه تعزز حضورها في لبنان
-عون لبنان موقعه بمحيطه العربي
البناء
حشود أميركية بالقرب من فنزويلا… ومادورو يطلق خطاب السلام بين الشعوب | الفارق بين المشروعين الأميركي والروسي لتشكيل القوة الدولية… سلاح المقاومة | الخطة الأميركية لتجفيف تمويل المقاومة… حرب مالية ومصرفية لملاحقة طائفة
ابرز عناوين الصحف العربية الصادرة اليوم
الانباء الكويتيه
-«قطار التغيير والسلام لا ينتظر المتأخرين»
النائب إلياس اسطفان لـ «الأنباء»: علينا أن نكون -جاهزين للمفاوضات وفي جعبتنا أوراق تفرض لا تتلقى
جولة «بين الرياضة والثقافة» لفعاليات المؤتمر الوطني الرياضي في متحف سرسق
-بيروت تحاول محاصرة التصعيد: مفاوضات معلقة وضغوط دولية واستحقاقات داخلية تتشابك في لحظة حرجة
الراي الكويتيه
-«اليونيفيل» تندد بأعمال بناء تجريها إسرائيل داخل الأراضي اللبنانية
-عون: انعقاد المؤتمر المصرفي العربي في بيروت «رسالة أمل» للبنانيين
الجريدة الكويتية
-عون: خيار التفاوض كفيل بإعادة الاستقرار إلى الجنوب وكل لبنان
الشرق الاوسط
-إسرائيل تنتقم بوحشية من آسري «رهائن 7 أكتوبر» وعائلاتهم
أسرار الصحف الصادره اليوم السبت 15/11/2025
اللواء
همس
■أبلغ مرجع رفيع زواره أن لبنان يتمسك بدور فرنسي وأوروبي للحدّ من حجم الضغوطات الأميركية غير المألوفة.
غمز
■وصف مصدر نيابي أن الانتخابات المقبلة هي معركة كسر عظم تحت عنوان «تصغير الأحجام» ومنع الاحتكار النيابي الطائفي
لغز
■وقعت مشادة عنيفة بين محافظ مدينة كبرى وقائد جهاز الاطفاء على خلفية عدم توفُّر مستلزمات العمل وتجميد حركة الآليات بسبب غياب عقود التأمين
الجمهورية
■ اهتم كثيرون بمعرفة أسماء المتورطين في استهداف مرجع كبير والجهة السياسية التي تقف خلفهم في عاصمة كبرى
■ تبلغت جهات معنية تجميد مبادرة بارزة تقوم بها دولة عربية صديقة للبنان حتى اكتمال الظروف الملائمة لإعادة تحريكها.
■كشف مسؤول بارز أن شخصية قضائية استقالت من السلك قبل ّأيام، تتجه إلى منصب في مؤسسة عامة كبرى.
البناء
■خفايا
توقع مصدر دبلوماسي أن يتمّ إعلان إيقاف مهمة المبعوث الرئاسي الأميركي إلى لبنان توماس برّاك بعد الفضيحة التي ترتبط بتورطه في المسار الإجرامي لقضية جيفري ابستين في ضوء الوثائق التي رفع الكونغرس عنها السريّة، وبعد ارتكابه أخطاء قانونية ودبلوماسية جسيمة بسبب الاستخفاف وعدم التمييز بين التحدّث في غرفة مغلقة والتحدّث للإعلام كمثل إعلانه ضم لبنان إلى سورية أو إعلانه أن لـ”إسرائيل” حق البقاء في المناطق اللبنانية المحتلة ومواصلة اعتداءاتها على لبنان وصولاً إلى تفسيره لانضمام الحكم الجديد في سورية إلى التحالف الدولي لقتال داعش بأنه يعني مساهمة سورية في الحرب مع الحرس الثوري الإيراني وحزب الله وحركة حماس والتحالف الدولي يضم دولاً مثل تركيا ومصر أبلغت احتجاجها على توصيف برّاك لمهام التحالف. وقال المصدر ربما كان برّاك يقصد مساراً موازياً لإطار تعاون أميركي سوري إسرائيلي لهذه الأهداف وخلط الأمر بالتحالف الدولي. ويعتقد المصدر الدبلوماسي أن وصول السفير الأميركي الجديد ربما يكون التوقيت المناسب لكفّ يد برّاك وكفّ لسانه أيضاً.
■كواليس
تعكف سفارات غربية وعربية في بغداد على إعداد تقارير تفصيلية موثقة لإرسالها إلى عواصمها بناء على طلبات ملحّة لتفسير المشهد السياسي والحكومي بعد الانتخابات، خصوصاً في ظل مفاجآت من نوع ارتفاع نسبة المشاركين 15% إضافيّة عن الانتخابات السابقة عبر بلوغها نسبة 56% أي أن ما يقارب نسبة 30 % من إجمالي الذين اقترعوا في هذه الانتخابات هم إضافة جديدة بينما كان الاعتقاد أن النسبة سوف تنخفض بمثل هذه النسبة من منتخبي الدورة السابقة فتصل إلى 25% بدلاً من 41% ما يعني أن نسبة المشاركة جاءت ضعف المتوقع وتأثير ذلك على زيادة عدد المقاعد الشيعية ما يعني أن النسبة الأكبر من الزيادة جاءت في منتخبي الطائفة؛ والمفاجأة الثانية كانت تأثير هذه الزيادة بحصول فصائل المقاومة على عدد وازن من المقاعد أكبر مما كان لديها في الانتخابات السابقة وما يؤشر إليه ذلك من تصاعد وزن وتأثير هذه الفصائل في الرأي العام وقدرتها على التحشيد الانتخابي وصولاً إلى مشاركتها بترشيح نصف أعضاء لائحة رئيس الحكومة وتأثير ذلك على المشهد السياسي والحكومي وضمنه مستقبل العراق مع إيران وعلاقة كل ذلك بما كان يفترض أنها نتائج الحرب التي يعتقد الغرب والعرب أنها أضعفت إيران وقوى المقاومة
ابرز ما تناولته الصحف اليوم
النهار
مع وصول السفير الأميركي الجديد ميشال عيسى إلى بيروت ترصد الأوساط الرسمية والسياسية المقاربات التي سيطرحها عبر مهمّته خصوصاً لجهّة ما يتردّد عن أنّه قد يحمل أو ينقل الرد الإسرائيلي على إعلان رئيس الجمهورية العماد جوزف عون استعداد لبنان للتفاوض وأي أطر وشروط قد تتبلور لهذا التفاوض وما إذا كانت المفاوضات ستنطلق فعلاً وسط تصاعد ضجيج التهديدات الإسرائيلية بحرب جديدة محدودة أو موسعة على “حزب الله”.
كل هذا سينتظر المواقف الأولى التي سيعلنها السفير الأميركي اللبناني الأصل الذي سيقدّم نسخة عن أوراق اعتماده إلى وزير الخارجية يوسف رجي العاشرة قبل ظهر الإثنين المقبل وبعدها إلى الرئيس جوزف عون ليُباشر مهامه رسمياً ويُتابع مهمّة الموفد توم برّاك الذي سيتفرّغ لملف سوريا.
ويتزامن وصول السفير الأميركي مع تحرّك فرنسي تتولّاه مستشارة الرئيس الفرنسي للشرق الأوسط آن كلير لوجاندر في زيارتها الراهنة للبنان وتطوّر آخر بارز ولو بإطار اقتصادي تمثّل بإعلان موقف سعودي إيجابي حول استعداد المملكة العربية السعودية لرفع معوقات الصادرات اللبنانية إلى المملكة علماً أنّه وبحسب المعلومات، سيصل يوم الإثنين المقبل إلى بيروت وفد رفيع من المملكة لإجراء مناقشات لإزالة العقبات التي تعيق الصادرات اللبنانية الى السعودية، مقدّمة لتعزيز العلاقات التجارية مع لبنان.
ورحّب أمس رئيس الجمهورية بالموقف السعودي وقال “آن الأوان ونحن بانتظار المملكة، لاسيَّما، وإنّي أكَّدت مراراً بأنَّ حماية لبنان تأتي من محيطنا العربي.”.
وبدوره أكّد السفير السعودي في لبنان وليد البخاري لدى زيارته أمس نقابة محرّري الصحافة اللبنانية أن “لبنان هو بلد رسالة، وليس قليلاً أن تكون أول زيارة للبابا لاوون للخارج له”. وأضاف أن “لبنان مقبل على خير كبير. ولست أرى تشاؤماً”. وأكّد ردّاً على سؤال أن “المملكة العربية السعودية تقف إلى جانب لبنان، وجميع اللبنانيين، ومنفتحة على مكوّناته كافة، ويهمّها استقراره وازدهاره وهي تدعمه وستشهد الأيام المقبلة نتائج هذا الدعم”
وسط هذه الأجواء بدأ المأزق الانتخابي يحتلّ واجهة المشهد السياسي مع تصاعد المخاوف على مسار الانتخابات كلا علماً أن الأيام القليلة المقبلة يفترض أن تبلور موقف رئيس مجلس النواب من إحالة مشروع قانون الحكومة لتعديل قانون الانتخاب على الهيئة العامة أو ترحيله إلى اللجنة الوزارية ولكن بعد أن تحيل الحكومة المشروع على المجلس. وقبل ستة أيام من نهاية المهلة الرسمية لتسجيل المغتربين أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين أن عدد اللبنانيين المسجّلين للانتخابات النيابية بحسب البعثات الدبلوماسية والقنصليات حتى تاريخه بلغ 55,548 ناخباً موزّعين على السفارات والقنصليات اللبنانية في مختلف القارات، حيث سجّلت فرنسا النسبة الأعلى تلتها جمهورية ألمانيا الاتحادية، ثم كندا، الولايات المتحدة، أستراليا، الإمارات العربية المتحدة، ساحل العاج والمملكة العربية السعودية.
وجدّدت الوزارة دعوتها إلى جميع اللبنانيين المقيمين خارج الأراضي اللبنانية لعدم التأخّر في التسجيل عبر المنصّة الإلكترونية المخصّصة لذلك.
وفي السياق، قال رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع أمس: “أتمنّى ألّا يكون ما أسمعه صحيحاً عن نية الرئيس نبيه برّي تحويل مشروع القانون المعجّل، الذي أرسلته الحكومة إلى المجلس النيابي، إلى اللجان النيابية. وفي هذا السياق، تجدر الإشارة، وخلافاً لما يحاول البعض تسويقه، إلى أن صلاحية الرئيس برّي في تحويل مشاريع واقتراحات القوانين، ولاسيّما المعجّلة منها، ليست صلاحية مطلقة أو استنسابية. صحيح أنّ للرئيس برّي صلاحية في هذا المجال، لكنّها صلاحية مقيّدة بالدستور أولاً، وبالنظام الداخلي للمجلس النيابي ثانياً، وبعدم اتّخاذ أي قرار يعطّل عمل مؤسسات الدولة ثالثاً، وقبل كل شيء بعدم تعطيل دور النواب والنظام البرلماني والديموقراطية في البلاد. وعليه، فإنّ من أبسط الواجبات الدستورية للرئيس برّي، فور وصول مشروع القانون إليه، الدعوة إلى جلسة عامة قبل 20 تشرين الثاني لتمكين الهيئة العامة من ممارسة دورها في قبول التعديلات أو رفضها. إن مشروع القانون المرسل من الحكومة يحمل صفة المعجّل، هذا من الناحية القانونية. أمّا من الناحية العملية، فهو يتضمّن تعديلين أساسيين: تمديد تسجيل المغتربين، الذي يجب أن يُبتّ به قبل 20 تشرين الثاني الجاري، وتعديل يتعلّق بالميغاسنتر، ويتوجب البتّ به قبل نهاية تشرين الثاني”.
من جهّته، دعا رئيس حزب “الكتائب” النائب سامي الجميل من كندا اللبنانيين هناك إلى الإسراع في التسجيل للمشاركة في الانتخابات المقبلة، مؤكّداً أن الأرقام الحالية ما زالت مقلقة، وأقل من المتوقّع، إذ كان يُنتظر أن يتضاعف عدد المسجّلين مقارنة بعام 2022. وحذّر من أن عدم تسجيل أعداد كافية من المغتربين قد يُستغل ذريعة لتقليص تأثيرهم الانتخابي أو حتّى لتعطيل مشاركتهم، قائلاً: “إذا بقي العدد عند خمسين ألفاً فقط، قد يقال لاحقاً إنّ العدد لا يبرّر المجهود اللوجستي، وبالتالي نخسر معركة الاغتراب”. وأكد أن التسجيل واجب وطني لا خسارة فيه.
أما في الجانب الديبلوماسي فتابعت مستشارة الرئيس الفرنسي للشرق الأوسط آن كلير لو جاندر جولتها على المسؤولين، فزارت معراب وأعلن جعجع عقب اللقاء أن “كان الطرح مرتبطاً حصراً، بترتيب الوضع والشأن الداخلي، وتنفيذ قرار وقف الأعمال العدائيّة الصادر في 27 تشرين الثاني 2024، ولاسيما أنّنا على مقربة من بدء العام الثاني لهذا القرار”.
وعن موقف الفرنسيين من الوضع القائم، أجاب جعجع: “الفرنسيون لديهم فكرة معيّنة يطرحونها على المسؤولين، ويسعون إلى الدفع نحو تحقيق تقدّم في مسار دعم الدولة اللبنانية”. وعمّا إذا كان الأميركيون شركاء مع فرنسا في هذا المسعى، لفت جعجع إلى أن “هناك توافقاً فرنسياً – أميركياً – سعودياً على الخطوات المطروحة، والتي تهدف إلى تسريع تنفيذ قرارات الحكومة”
وردّاً على سؤال حول تحديد فرنسا لمهلة زمنية معينة لجهّة تنفيذ مبادرتها، قال: “في الوقت الراهن تسعى فرنسا إلى عقد مؤتمر من أجل دعم الجيش اللبناني، إلّا أن هذا الأمر مرتبط بمدى التقدّم الذي تحقّقه الدولة اللبنانية على طريق تثبيت نفسها كدولة جدّية”.
كما التقى النائب فيصل كرامي لوجاندر، في مقر السفارة الفرنسية. وزارت لوجاندر أيضاً قائد الجيش العماد رودولف هيكل.
على صعيد الوضع في الجنوب، سجّل تطور مهمّ تمثّل في إعلان اليونيفيل عن تجاوزين إسرائيليين جديدين للأراضي اللبنانية وأفادت في بيان بأن “في تشرين الأول، قامت قوّات حفظة السلام بمسح جغرافي لجدار خرساني على شكل T أقامه جيش الدفاع الإسرائيلي جنوب غرب بلدة يارون”. وأوضحت أن المسح أكّد أن “الجدار تجاوز الخط الأزرق، ما جعل أكثر من 4000 متر مربّع من الأراضي اللبنانية غير متاحة للشعب اللبناني”.
وأشارت اليونيفيل إلى أنّها “أبلغت الجيش الإسرائيلي بنتائج المسح مطالبة بنقل الجدار المذكور”. كما لفتت إلى أن “في تشرين الثاني، لاحظ حفظة السلام أعمال بناء إضافية لجدار على شكل T في المنطقة، وأكّد المسح أن جزءاً من الجدار جنوب شرق يارون تجاوز أيضاً الخط الأزرق”. وأكّدت اليونيفيل أنّها ستقوم بإبلاغ الجيش الإسرائيلي رسمياً بنتائج المسح هذا أيضاً، أما الجدار الجديد بين عيترون ومارون الراس فهو يقع جنوب الخط الأزرق. وقالت: “إن الوجود الإسرائيلي وأعمال البناء في الأراضي اللبنانية تشكّل انتهاكاً لقرار مجلس الأمن رقم 1701 ولسيادة لبنان وسلامة أراضيه”.
وسارع الجيش الإسرائيلي الى نفي بنائه جداراً داخل الأراضي اللبنانية بعدما ندّدت قوة الأمم المتحدة الموقتة في جنوب لبنان (يونيفيل) بأعمال بناء، قالت إنّه ينفّذها، متخطّياً الخط الحدودي الفاصل بين البلدين
وردّاً على سؤال لوكالة “فرانس برس” في شأن هذا الاتهام، قال الجيش الإسرائيلي إن “الجدار جزء من خطة أوسع نطاقاً بدأ تنفيذها العام 2022. منذ بداية الحرب، وفي إطار الدروس المستخلصة منها، واصل (الجيش الإسرائيلي) اتّخاذ سلسلة من الإجراءات، بينها تعزيز الحاجز المادي على طول الحدود الشمالية”. وأضاف: “ينبغي التأكيد أنّ الجدار لا يتجاوز الخط الأزرق” الذي يشكّل الحدود بين لبنان وإسرائيل

