حصاد اليوم…
ھجوم صاروخي روسي قرب مكتب زيلينسكي في كييف
حزب الله يھدد اسرائيل: بعد انقضاء فترة ھدنة ال٦٠ يوما سنريكم البأس
ترامب يهدد مجددا: “يجب على حماس أن تطلق سراح الرهائن قريبا”.
الشيخ قاسم: أثبتنا بالمقاومة أننا لم نمكن العدو من ان يتقدم والان فرصة للدولة اللبنانية لتثبت نفسها بالعمل السياسي
الجيش الأردني: حرس الحدود أحبط تسلل مهربين على الحدود الشمالية وقتل عددا منهم
الراعي: حذار تأجيل انتخاب الرئيس وإلا يفقد النواب ثقة اللبنانيّين والأسرة الدوليّة
خامنئي: لبنان واليمن رمز المقاومة وسينتصران والولايات المتحدة ستُغادر المنطقة ذليلة
مداهمات للجيش اللبناني بحثاً عن مطلقي نار في رأس السنة في البقاع والھرمل وتوقيفات في عكار
البيت الأبيض: تم إطلاع الرئيس جوزيف بايدن على هجوم نيو أورليانز ويتابع التطورات مع السلطات
🔴 #قوى_الامن ترافق المواطنين العائدين إلى منازلهم في إحدى الإجراءات الناجحة التي تم اتخاذها ليلة رأس السنة، من خلال تسيير دوريات على الأوتوستراد الساحلي لتخفيف سرعة السائقين منعاً لحصول حوادث.
#ما_تشرب_وتسوق
🔴في نيو اورلينز سائق شاحنة يدهس حشداً من الناس في حي سياحي، مما أدى إلى مقتل 10 أشخاص وإصابة 30 آخرين على الأقل ومقتلھ خلال تبادل اطلاق النار مع الشرطة فيما لا تزال ھوية المنفذ مجھولة
🔴الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم: الاعتداء الذي حصل الان هو على الدولة والمجتمع الدولي
الشيخ قاسم: أثبتنا بالمقاومة أننا لم نمكن العدو من ان يتقدم والان فرصة للدولة اللبنانية لتثبت نفسها بالعمل السياسي
الشيخ قاسم: المقاومة مستمرة وقد استعادت عافيتها ولديها من الايمان والثّلة المؤمنة ما يمكنها ان تصبح أقوى
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
اجمل ما تقدمه سنة 2025انها تغلق صفحات السنة السابقة السوداء,وتفتح صفحات امل بيضاء في لبنان اذا عرفنا كيف نتعامل مع ملفاتنا الشائكة.
قبل كل شيء, دعونا نعترف بما خسرناه السنة الماضية,من استشهاد السيد حسن نصر الله,الى بقاء الاحتلال الاسرائيلي على ارضنا.
ودعونا نقول ان كل فئاتنا خسرت على مدى السنين,من المسيحيين ,الى السنة,الى الدروز وصولا اليوم الى الشيعة.
على قاعدة ستة وستة مكرر البشعة,نعترف بما حصل,نتعلم الدرس ونتجه صوب المستقبل والدولة.
فدولتنا لم تعد قائمة,وهي تحتاج لاعادة انتظام عملها,من رئاسة الجمهورية,الى الحكومة,الى مجلس النواب, والقضاء والاجهزة الامنية والمالية.
واعادة الانتظام هذه على موعد مفصلي في التاسع من كانون الثاني عندما يتوجه النواب الى ساحة النجمة لانتخاب رئيس.
حتى الساعة,لا معلومات عن توافق حول اسم,والكل يربط مصير الجلسة بالمحادثات البالغة الاهمية التي سيجريها وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان على رأس وفد في بيروت .
هذا علما انه وفي معلومات لل lbciفان تاريخ وصول الوفد لم يحدد حتى اليوم بعد,مع احتمال ان يكون قبل جلسة التاسع او بعدها .
اما الموعد المفصلي الثاني , فهو وصول الوسيط الاميركي آموس هوكشتاين الى بيروت,وهو مرجح اعتبارا من الخامس او السادس من هذا الشهر, ومعه يفترض ان يناقش الرئيس نبيه بري اولا ,ومن خلفه حزب الله,آلية تنفيذ وقف النار ,وهما من فاوض على تفاصيلها اصلا, ونية اسرائيل الانسحاب من القطاع الغربي,انما ايضا انشاء مراكز مراقبة متقدمة لها على طول الخط الازرق.
وبين التاريخين, تبقى البوصلة سوريا وتطوراتها ,وما تحمله من امكان الانفتاح السعودي المصري على حكمها الجديد,وصولا الى تداعيات كل ذلك على لبنان,ولعل ابرز هذه التداعيات القرار الذي ستتخذه الحكومة في موضوع توقيف نجل القرضاوي .
فهل تسلمه الى تركيا وتخاطر بالعلاقات مع مصر والسعودية والامارات؟
ام تسلمه لمصر او الامارات وتخاطر بعلاقاتها مع تركيا ومن خلفها قطر ؟
كثيرة هي الملفات التي يحملها الشهر الاول من العام ,والقرارات حولها مصيرية,
وساعات الاحتفال بالسنة الجديدة تكاد تنتهي .
Otv
ماذا نقولُ في بداية العام الجديد؟
هل نضعُ السياسة جانبا، ونكتفي بالمعايدة الشخصية، وطلبِ الصحة وراحة البال؟
ام نكررُ الرجاءَ بمستقبل افضل للبنان، ونجد الأملَ بتغيير فعلي؟
حقا، السؤال محير…
فالاكتفاء بالجانب الشخصي، استسلامٌ ويأسٌ على المستوى الوطني.
اما الكلام في الشأن الوطني، فمصدر وهمٍ لا رجاء، ومبعث احباطٍ لا أمل.
فالأرض التي سالت عليها دماء اربعة آلاف شهيد العام الماضي، بلا سيادة، وعادت محتلة بعد ربع قرن على التحرير.
والوطن الذي بُذلت في سبيله اغلى التضيحات على مرّ الازمان، بلا دولة، وحزورة “من الرئيس” قبل ايام من جلسة انتخابه، صارت مصدر تندّر لا أمل.
اما الكلام الفارغ فما اسخاه، والوعود السخيفة فما اكثرها، والشعارات الكبيرة ما أحلاها، فيما جنى الاعمار محجوز، والمرضى يستصعبون زيارة طبيب، والتلامذة والطلاب يتعلمون ثم يهاجرون…
في بداية العام الجديد، الصحة وراحة البال هما الاهم.
اما الشأن الوطني، فأهم ما يمكن ان نتمناه فيه: دجل اقل، وحقيقة أكثر.
وكل عام وانتم بخير.
الجديد
لمشاهدة مقدمة النشرة المسائية⬆️: افتَتحت الـ 2025 أُولى صَفَحاتِها متأثِّرةً بجراحِ العام المخلوع, الماكر في مدن.. رافِعِ القَبَضاتِ في اخرى والدامي في الكثير من نواحي العالم تتقدمُها غزة.. وبدهشةِ العامِ المولودِ حديثاً.. كان اليومُ الأول يبدأُ ساعاتِه دهساً في أميركا.. نَكْباً وبَرْداً في قطاع غزة وفرحةً مزدوَجة في دمشق..
المنار
عندَ خِيارِ الصبرِ وليس بحالِ العجز، تعملُ المقاومةُ في لبنانَ زمنَ الهدنةِ المرسومةِ باتفاقٍ لوقفِ اطلاقِ النارِ مع العدو.
هي القاعدةُ التي أكد عليها الامينُ العامُّ لحزبِ الله سماحةُ الشيخ نعيم قاسم في ذكرى آيةِ الله الشيخ مصباح اليزدي، فحزبُ اللهِ قررَ ان يُعطيَ فرصة، على ان تتحملَ الدولةُ اللبنانيةُ مسؤوليتَها. وما يَجري من اعتداءاتٍ صهيونيةٍ هو مسؤوليةُ الدولةِ اللبنانيةِ ورعاةِ الاتفاق، بل الامرُ هذا مسؤوليةُ الجميعِ كما قال الشيخ قاسم.
وإن كانَ ما يفعلُه العدوُ من انتهاكاتٍ قد سببَ خدشةً معنويةً حقيقية، بحسَبِ الشيخ قاسم، لكنَ الواجبَ ان تتظافرَ الجهودُ وان يتمَ الضغطُ السياسيُ الى اعلى مراتبِه. وكما اثبتت المقاومةُ قدرتَها على منعِ العدوِ من التقدم ، الفرصةُ الآنَ للدولةِ اللبنانيةِ كي تثبتَ نفسَها بالعملِ السياسي ..
اما سياساتُ حزبِ الله في العملِ الداخلي فعندَ وضوحِها، ورصيدُه عندَ حجمِه وتأثيرِه، والعملُ مع الشركاءِ في الوطنِ لانتخابِ رئيسٍ للجمهورية، ولاعادةِ اعمارِ ما هدّمَه العدو، واطلاقِ عجلةِ الدولةِ وفقَ قوانينِها، والبدءِ بورشةِ اصلاحٍ وتعافٍ للاقتصاد، والوقوفِ مع الناسِ في اوضاعِهم الاجتماعيةِ والصعبة..
هي المقاومةُ في كلِّ ساحاتِ الواجبِ فوقَ كلِّ الصعوباتِ وباتقانِ الاولويات، وهو ما يعرفُه العدوُ ويخشاهُ خبراؤهُ الواقفونَ عندَ ميزانِ العزيمةِ المختلِّ بينَ طرفيِّ الحدود..
هي المقاومةُ الصامدةُ في لبنانَ والنصرُ سيكونُ حليفَها كما حالُ اشقائِها في اليمنِ كما أكد الامامُ السيد علي الخامنئي في ذكرى قائدِ شهداءِ المحورِ الفريقِ الشهيد قاسم سليماني ورفيقِه الحاج ابي مهدي المهندس. وكما هندسا واخوانَهما العملَ المقاومَ في كلِّ الساحاتِ بوجهِ الاعداء، كذلك سيكونُ الحالُ عندَ شبابِ سوريا الذين لن يدَعوا ارضَهم محتلةً لا من الصهيوني ولا الاميركي ولا ايٍّ كان، وفقَ ما اشار الامامُ الخامنئي..
إشاراتُ النصرِ اليمنية، عَزّزتها طائراتُ MQ9 الاميركيةُ التي تتساقطُ بالدفاعاتِ الجويةِ فوقَ الاراضي اليمنية، وفوقَها الكلامُ العبريُ الواضحُ لكبارِ الخبراءِ الصهاينةِ بانْ اَوقِقوا الحربَ على غزةَ اِن كانت ستوقفُ الضرباتِ اليمنيةَ التي لا حلَّ لها كما اشارَ الرئيسُ السابقُ لمنظومةِ الدفاعِ الجويِّ الصهيوني ران كوخاف.