حصاد اليوم…
القوات الأمريكية تبدأ بإنشاء أول قاعدة عسكرية لها داخل مدينة عين العرب/ كوباني شرقي حلب بعد وصول رتل يحمل مواد لوجستية من مدينة الحسكة
السفارة السورية في بيروت تعلن عن “استئناف العمل في القسم القنصلي اعتبارًا من يوم الثلاثاء ٧ / ١ / ٢٠٢٥”
لقاءات ھامة في عين التينة
لقاء سعودي سوري في الرياض
توغل اسرائيلي في بيت ليف
التحالف الدولي يحضر لبناء قاعدة في عين العرب كوباني
🔴استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري في مقر الرئاسة الثانية في عين التينة رئيس لجنة المراقبة لتنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار الجنرال الاميركي جاسبر جيفيرز بحضور السفيرة الاميركية لدى لبنان ليزا جونسون، حيث جرى عرض للأوضاع الميدانية منها على ضوء مواصلة إسرائيل خرقها لبنود الإتفاق.
🔴وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان يستقبل نظيره السوري أسعد الشيباني في أول زيارة رسمية بعد سقوط نظام الأسد
🔴كتب المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان إفتتاحية العدد الجديد لمجلة” الأمن” ٱملًا بغد أفضل وجاء فيها: “أمل بغد أفضل..
تتلاحق الأحداث والتطوّرات في محيطنا القريب مع ما يرافقها من متغيّرات كبيرة. وكثيرًا ما كانت هذه الأحداث تؤثّر في ساحتنا الداخلية وتنعكس أزمات ونكبات.
بعد أن خرج البلد أخيرًا من حرب مدمّرة على الصعد كافة، نرى أنفسنا على مفترق طرق ننشد الاستقرار.
فقد عانى البلد وأهله ويلات كثيرة على مدى تاريخه الحديث وما زالت آثارها جراحًا لم تندمل.
كانت الرهانات والارتهانات المختلفة عوامل مدمّرة على مكوّنات الوطن كافة. كثيرة كانت الفرص التي أهدرناها بعلمنا أو بغفلة عنّا ، وكانت فرصًا حقيقية لتحقيق الاستقرار والنهوض”.
اضاف:” أمامنا اليوم فرصة للسير في طريق الخلاص وتحقيق النموّ المنشود. ولا يمكن تحقيق ذلك إلّا من خلال شرعية المؤسسات وعلى رأسها رئاسة الجمهورية بحيث يعود انتظام عمل المؤسسات الدستورية .
العمل السياسي الصحيح يفرض المشاركة الحقيقية لمختلف مكوّنات الوطن والقبول بالرأي الآخر”.
وتابع:” آن الأوان للخروج من دوّامة الخلافات والمصالح الضيّقة والنظر إلى ما يجري في الساحات القريبة والبعيدة.
آن الأوان للاعتراف بأنّ الدولة بمؤسساتها الشرعية وقواها الأمنية والعسكرية هي الضامنة الوحيدة للأمان.
آن الأوان لنبذ منطق الإنكار والخوف من الآخر، فقد أظهرت الأحداث الأخيرة أنّ التكاتف والتضامن كانا الصورة الحقيقية للواقع.
آن الأوان لاستغلال التغيّرات الحاصلة لبناء سياسة تصبّ في مصلحة الوطن وأبنائه.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
على المستويين، الرئاسي والجنوبي، الوقت يضيق.
رئاسيا، باق سبعة أيام لجلسة التاسع من كانون الثاني، والملف يكاد أن يكون ممهورا بعبارة ” أسرار الآلهة” على غلافه ، من يجرؤ على استشراف ما يمكن أن يحصل في الجلسة.
ولا يعرف ما إذا كان هذا الغموض بناء أو غير بناء.
ملف الجنوب ليس اقل غموضا، مهلة الهدنة انقضى أكثر من نصفها، والخلاف ما زال قائما حول تفسير الأتفاقك لبنان يتحدث عن خروقات، وفي المقابل تقول إسرائيل إنها تلتزم ما ورد في الإتفاق.
في الأثناء تواصل عملياتها من جرف وتفجير، ويبدو ان الوضع سيستمر على ما هو عليه إلى حين انتهاء مهلة الستين يوما، من دون أن يعرف ماذا سيحصل بعد انتهاء المهلة.
في ما بات يعرف بقضية قرضاوي، القضية ما زالت معقدة بعدما تداخلت فيها الاعتبارات القضائية والديبلوماسية ، والمشكلة الأساسية ان لبنان هو الحلقة الأضعف في هذا الملف المستجد والذي اصبح اشبه بقنبلة موقوتة وموجودة في أيدي السلطة اللبنانية، وقد تنفجر فيها في اي لحظة
Mtv
سبعة ايام فقط تفصلنا عن جلسة التاسع من كانون الثاني. حتى الآن كل المؤشرات تنبىء ان الجلسة ستنعقد، لأن الأطراف السياسية لا تتحمل مسؤولية فرط النصاب، لا امام اللبنانيين، ولا امام المجتمعين العربي والدولي.
الدورة الاولى مبدئيا حاسمة. فاذا نال العماد جوزف عون أغلبية 86 صوتا يكون للبنان رئيس جديد.
اما اذا لم ينل اغلبية الثلثين فان اي مرشح لن ينال في الدورات التالية الغالبية المطلقة اي 65 صوتا، بسبب كثرة المرشحين.
وهنا سيصبح الرئيس بري امام خيار لا بد منه: تأجيل عملية الانتخاب الى موعد آخر. و الموعد الاخر بالذات لا يدري أحد كم سيمتد.
ما ذكرناه هو السيناريو المرجح حتى الان، لكن لا شيء يمنع ان تحصل تطورات تقلب المشهد رأسا على عقب. فالايام السبعة المقبلة زاخرة بالاتصالات والمحادثات وربما بالمفاجآت، والوقت سيحتسب من الان فصاعدا بالساعات لا بالايام، لأن كل ساعة يمكن ان تحمل جديدا على الصعيد الرئاسي.
ومن الجديد البارز اليوم ان الوفد السعودي برئاسة وزير الخارجية فيصل بن فرحان لن يزور لبنان في الاسبوع الجاري، كما تردد سابقا. فما السبب؟
وهل شعرت السعودية ان الظروف لم تنضج بعد لانتخاب الرئيس الجديد؟
Otv
سبعة أيام قبل الجلسة، و اللبنانيون لا يعرفون من هو الرئيس.
كان يمكن لهذا الأمر أن يسجل في خانة الايجابيات، لو كان تعبيراً عن حدة المنافسة بين أكثر من مرشح، يحملون أكثر من برنامج وخطة، لنقل البلاد من حال إلى حال، بالتعاون مع سلطة تنفيذية مكتملة وأخرى تشريعية فعالة، وبوجود سلطة قضائية منتجة للعدالة.
غير أن الحقيقة المرة هي العكس تماماً. فنحن لا نعرف من هو رئيسُنا، لأن نوابنا الذين سينتخبونه لا يعرفون من يكون، بل ينتظرون كلمة سر باتت اليوم أميركية وفرنسية وسعودية وقطرية وإيرانية، بعدما كانت أمس سعودية-سورية، وقبل ذلك سورية كاملة.
فما عدا أقلية نيابية بادرت وتحركت منذ ما قبل الفراغ الرئاسي، أكثرية تحولت من تمثيل الناس الى تمثيل الدول في مجلس نيابي بات بمثابة مجلس أمن دولي مصغر للدول المعنية أو المتدخلة في الشأن اللبناني، حتى بات السؤال عن حرية الوطن وسيادته واستقلاله يوصف بالساذج، بعدما رهنت أكثرية النواب قرارها للخارج، وأمضت عامين وأكثر في مربع الانتظار، حيث صار كثيرون من النواب يبادرون الى سؤال إعلاميين وصحافيين عن آخر المعطيات في الملف الرئاسي، بدل أن يكونوا أصحاب قرار بوكالتهم عن الشعب الذي انتخبهم لأربع سنوات.
في كل الاحوال، يبقى أن الامل بانتخاب رئيس أفضل بكثير من اللا أمل، بغض النظر عن الشخص وحقيقة المشروع.
والواقع ان جميع المرشحين المتداولين اليوم أقلُّ من عاديين في مرحلة غير عادية، ولكل منهم حسنات وسيئات، والبعض منهم سيئاته أكثر بكثير من الحسنات.
فمتى يعرف اللبنانيون من هو الرئيس؟
البعض يقول في ختام الجلسة، والبعض يؤكد: قبلها بساعات مع استكمال حشود المبعوثين والموفدين.
غير ان الأهم من الشخص،فالنجاح في الانقاذ، وهذا النجاح مستحيل بلا ارضية وفاقية داخلية صلبة. فالدعم الخارجي يأتي ويذهب بلمح البصر. أما التفاف الداخل، فهو الضمانة شبه الوحيدة للعهد الجديد.
Nbn
مقدمة النشرة:
مع طي صفحة الأعياد المجيدة وعطلتها تستعيد الملفات اللبنانية وَهـْجـَها ولا سيما ملف الاستحقاق الرئاسي
https://x.com/nbntweets/status/1874874581938520518?t=8QEJqrnAJENtuAzB1vFaVg&s=19
المنار
“ما يجري في سوريا هو محور فيلاديلفيا جديد، وهو في غاية الاهمية لتل ابيب”.. لم تقلها الحكومة السورية او احد من حلفائها عن خطورة ما يقوم به الارهابيون شمال بلادها، وانما القول للمسؤول السابق في شعبة التخطيط بالجيش الصهيوني الجنرال عميت ياغور، الذي اعتبر ان السيطرة على فيلادلفيا كانت لمنع ايصال السلاح الى المقاومة الفلسطينية، وكذلك الحال بسيطرة المسلحين في سوريا لمنع وصول السلاح الى المقاومة اللبنانية.
هي وقاحة الصهيوني التي تظهر حقيقة خبث المشروع الذي يعاد تجديده ضد سوريا واهلها، ووضوح تناغمه مع المشروع الصهيوني. وعندها يبطل العجب لدى السائلين عن غياب هؤلاء المسلحين عن اي فعل لنصرة غزة والفلسطينيين الذين يرزحون تحت عدوان صهيوني منذ ما يقارب الاربعة عشر شهرا.
هو مشروع لا يفهم سوى لغة القوة كما قال الرئيس السوري بشار الاسد، وهي اللغة التي سيستخدمها السوريون لكسر هذا المشروع والقضاء عليه ايا كان رعاته وداعموه – كما قال.
قول اسمعته سوريا للاصدقاء والحلفاء وكل متصل مستفسر عن واقع الحال، فيما الواقع على الارض دعم ايراني وروسي سيستمر للحكومة والجيش والشعب السوريين كما قالت مواقف روسية وايرانية، واتبعتها طهران بالاعلان عن زيارة وزير خارجيتها عباس عرقجي الى سوريا وتركيا لبحث التطورات.
في التطورات اللبنانية مع العدوانية الصهيونية، لفت ما نقلته صحيفة يدعوت احرونوت العبرية عن تحذير مسؤول فرنسي كبير لتل ابيب من انهيار اتفاق وقف اطلاق النار في لبنان بسبب الانتهاك الاسرائيلي المتكرر له، فيما كان الرد الصهيوني بالتاكيد ان آلية تطبيق الاتفاق ستبدأ خلال يومي الاثنين والثلاثاء.
تطبيق لا بد منه لكي يقدر المستوطنون على العودة الى الشمال – بحسب الاعلام العبري، فيما عبر المستوطنون عن استيائهم من صعوبة حالهم.
اما حال تطبيق وقف اطلاق النار مع لبنان فسيدفع الى تحقيق تقدم على خط تحقيق اتفاق مع غزة، كما رأى عضو الكنيست الصهيوني “بوعز بيسمت”، فالامور مرتبطة ببعضها البعض كما قال.. وعندها فليسأل سائل بعد عن جدوى الاسناد الذي قدمت فيه المقاومة واهلها وعموم لبنان اغلى ما يملكون على طريق القدس نصرة لغزة ومظلومية اهلها