حصاد اليوم….
مصادر: اورتاغوس لم تحدد تاريخاً محدداً لسحب سلاح حزب الله
مفرزة النّبطيّة القضائيّة توقف ثلاثة أشخاص وتضبط بحوزتهم كمية من الأدوية المزوّرة.
.. إقالة مساعد الرئيس الإيراني
🔴 معلومات صحافية: أورتاغوس طرحت على المسؤولين برنامج عمل يتضمن تحديد تواريخ نهائية فيما يتعلق بالبدء بنزع سلاح حزب الله والاجتماعات المباشرة مع العدو الاسرائيلي
مصادر دبلوماسية : الموفدة الأميركية أورتاغوس، أجرت سلسلة لقاءات مساء أمس في مقر السفارة الأميركية في عوكر، تمهيداً لبدء محادثاتها اليوم مع المسؤولين اللبنانيين
اللقاء بين الرئيس عون والمبعوثة الأميركية مورغان اورتاغوس كان ايجابيا
مصادر: اورتاغوس لم تحدد تاريخاً محدداً لسحب سلاح حزب الله.
🔴صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي:
في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم على اختلافها، ومنها الجرائم التي تمسّ بصحّة المواطنين وسلامتهم، ونتيجة للتحريّات والمتابعة الدّقيقة، قامت دوريّة من مفرزة النّبطيّة القضائيّة بعمليّة رصد وتعقّب لأشخاص مشتبه بقيامهم بتزوير أدوية في عدّة مناطق (الرّحاب والكولا والنبطية)، وهم:
– ع. س. (مواليد عام ١٩٩٢، سوري)
– غ. س. (مواليد عام ١٩٩٤، سوري)
– أ. ق. (مواليد عام ١٩٩٢، لبناني)
من خلال المراقبة الحثيثة، تمكّنت عناصر الدوريّة من تحديد مكان وجودهم وتوقيفهم في محلتَي الكولا والرّحاب، وضبط كمّية من الأدوية المزوّرة ومسدّس حربي.
التّحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختصّ.
🔴أصدر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، السبت، قراراً بإقالة مساعده للشؤون البرلمانية، شَهرام دَبيري، وذلك عقب تأكد الأنباء بشأن قيام الأخير برحلة سياحية إلى القطب الجنوبي.
وجاء في نص القرار الذي وجّهه بزشكيان إلى دبیري: “في هذه الأيام، وبعد التحقق من الخبر، تبيّن بشكل قاطع أنكم كنتم خلال عطلة عيد النوروز في رحلة ترفيهية إلى القطب الجنوبي… وفي ظلّ استمرار الضغوط الاقتصادية الشديدة على أبناء شعبنا وكثرة المحتاجين، فإنّ قيام المسؤولين الرسميين برحلات ترفيهية باهظة التكاليف، حتى وإن كانت على نفقتهم الشخصية، أمر غير مبرّر ولا يمكن الدفاع عنه”.
ويأتي هذا الإعلان في وقت كانت فيه العلاقات العامة لمكتب مساعد الشؤون البرلمانية برئاسة الجمهورية الإيرانية قد وصفت، في بيان صدر يوم الأربعاء 26 مارس، تلك الأنباء بـ”الشائعات” و”اختلاق الأخبار”، وادعت أنّ رحلة شهرام دبیري إلى القطب الجنوبي “عارية من الصحة”.
وقد ورد في البيان الرسمي للحكومة: “الادعاء المتداول بشأن سفر معاون الشؤون البرلمانية لرئيس الجمهورية إلى القطب الجنوبي غير صحيح، والصور المنتشرة قديمة”.
ويُشار في هذا البيان إلى الصور التي نشرتها زوجة دبیري على حسابها في إنستغرام يوم 23 مارس، أي ثلاثة أيام بعد عيد النوروز وذلك قبل أن تقوم بحذفها بعد فترة وجيزة.
وكانت إحدى هذه الصور تُظهر شهرام دبیري وزوجته أمام سفينة سياحية تُدعى “Plancius”، كانت قد انطلقت في ذلك اليوم بالذات في رحلة إلى القطب الجنوبي.
تتّجه هذه السفينة من أقصى الجنوب في جمهورية الأرجنتين إلى القطب الجنوبي، وقد نُشرت صورتان لمدينة بوينوس آيرس، عاصمة البلاد، تُظهران شهرام دبیري وزوجته.
يذكر أن الكشف عن هذه الرحلة المكلفة التي تستغرق أسبوعين إلى القطب الجنوبي قد أحرجت الحكومة الإيرانية التي طالما أعلنت مكافحة الفقر والبطالة في وقت يواجه فيه المواطنون في إيران ارتفاعاً كبيراً في أسعار السلع الأساسية، لا سيما في الأشهر الأخيرة، حيث تراجعت القدرة الشرائية للناس بشكل متزايد يوماً بعد يوم.
وفي الوقت نفسه، شهدت أسعار العملات الأجنبية في إيران، في أول يوم عمل من العام الجديد، قفزة مفاجئة، حيث تجاوز سعر الدولار الأميركي حاجز المئة ألف تومان، بزيادة قدرها خمسة آلاف تومان مقارنة بآخر يوم من العام 1403 الإيراني أي في 19 مارس.
وعقب انتشار خبر رحلة معاون الشؤون البرلمانية لرئيس الجمهورية إلى القطب الجنوبي، وُجّهت إلى شهرام دبیري في بعض المواقع الإخبارية اتهامات بتوظيف أقارب ومقرّبين له في مناصب حكومية أيضا.
مقدمات نشرات الأخبار
Lbc
يوم أورتاغوس في لبنان… توسعت منصات المقرات في ما قال الرؤساء للموفدة الأميركية، لكن “منصة أورتاغوس” بقيت صامتة، ولا يمكن إجراء تقويم لنتائج اللقاءات بالإعتماد فقط على الرواية اللبنانية.
ما كان لافتاً في لقاءات أورتاغوس أنها عقدت ثلاث خلوات واحدة مع رئيس الجمهورية والثانية مع رئيس المجلس والثالثة مع رئيس الحكومة، والمدة التي استغرقتها كل من الخلوات الثلاث كانت أطول من اللقاءات الموسعة التي انعقدت في حضور المستشارين، ويمكن اعتبار أن الكلام الجدي والتبليغ الحقيقي تمَّ في الخلوات الثلاث.
أورتاغوس ستلتقي غدا حاكم مصرف لبنان ووزير المال والاجتماعان على جانب كبير من الأهمية خصوصا أنهما يأتيان قبيل مغادرة الرجلين إلى الاجتماع مع صندوق النقد الدولي.
في تطور خارجي، زيارة مفاجئة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن، فبحسب ثلاثة مسؤولين إسرائيليين ومسؤول بالبيت الأبيض إنه من المتوقع أن يزور نتنياهو البيت الأبيض بعد غد الإثنين لمناقشة الرسوم الجمركية، التي فُرضت الأسبوع الماضي، مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
الزيارة يرجَّح أن تناقش قضايا أخرى مثل إيران وحرب إسرائيل في غزة.
وفي مقابل السباقات السياسية الأشبه بالمراوحة والدوران في الحلقة المفرغة، سباقات رياضية من مفاعيلها بث الروح الإيجابية والحماسة في مقابل الملل السياسي. وفي هذا الإطار، سنكون في سياق النشرة في رسالة مباشرة لرالي الـAUB من مقر Wish، وهو الرالي الذي يعتمد الروح الرياضية والروح الثقافية.
Otv
بالصمت اختارت مورغان اورتاغوس ان تكون زيارتُها الثانية الى بيروت. وببياناتٍ مقتضبة، وشحٍّ من المعلومات، تعامل الجانب اللبناني مع الزيارة التي خالفت سابقتها شكلاً ومضموناً، مكتفياً بالحديث عن جوّ إيجابي وبنّاء، حتى قالت مصادر مقرّبة من عين التينة إن الموفدة الأميركية حُمِّلت من أطراف لبنانية أكثر ممّا تحتمل، علماً ان أورتاغوس هي نفسُها التي اعتلت منبر بعبدا لتشكر اسرائيل على هزيمة حزب الله قبل أسابيع.
تعود الموفدة الأميركية فيما لبنان ملتزمٌ باتفاق وقف النار من جانب واحد، وفيما العربدة الاسرائيلية مستمرة ومتواصلة وتخرق الخطوط الحمراء وصولاً الى عاصمتَي الجنوب ولبنان، كما على وقع أجواءٍ سبقت الزيارة تهوّل بضغوط قصوى تصل حدَّ استئناف الحرب الاسرائيلية، إذا رفض لبنان الإذعان لمطالب التفاوض عبر ثلاث لجان تُرفع درجة التمثيل فيها الى الديبلوماسي والسياسي.
لكن ما سُرّب حول كواليس لقاءات أورتاغوس أوحى بتفهّم أميركي لموقف لبنان الذي ردّ على طرح اللجان الثلاثة بالعودة الى أحد احتمالَين:
– إما العودة الى اللجنة العسكرية التقنية التي أنجزت الترسيم البحري في العام 2022
– وإما نهج الديبلوماسية المكوكية الذي انتهجه سلف أورتاغوس، آموس هوكستين
وإذا كان الشقّ الأمني التفاوضي أساسياً للجانب الأميركي، فإن الاصلاح تصدّر، وللمفارقة، جدول أعمال أورتاغوس التي استهلّت لقاءاتها بضرورة تنفيذ الاصلاحات المطلوبة، وصولاً الى اتفاق جديد مع صندوق النقد الدولي. ما أعطى زيارة الموفدة الأميركية طابع المهمة التنفيذية بين الاصلاحات والاستقرار الذي ركّزت على أهميته عند الحدود مع سوريا.//
في المقابل، رحّلت حكومة لبنان أبرز مشاريع القوانين الاصلاحية المتعلّقِ بإعادة تنظيم المصارف الى جلسةٍ الثلاثاء، وسط اختلافات جوهرية في الرأي حول النسخة المطروحة، فيما يبدو اعتماداً لمنهجية كسب الوقت مع صندوق النقد عبر إظهار حسن نية، قد لا يكون حقيقياً.
وحده الاستحقاق البلدي والاختياري يبدو الأكثر واقعية وحتمية في مواعيده الموزّعة على شهر أيار بين بلدات حدودية تصرّ على الانتخابات بأي ثمن، مع أولوية التوافق للتزكية، وحلول تتوالى لبلدية بيروت.//
كل ذلك على وقع غليان إقليمي بانتظار لقاء دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو الاثنين وسط سعي اسرائيلي لإقناع واشنطن بحتمية الضربة العسكرية لإيران، وعلى وقع بوادر حرب تجارية عالمية طرفاها المتصارعان: القطب الأميركي والعملاق الصيني.
والبداية من زيارة الموفدة الأميركية في يومها الأول
Nbn
مقدمة النشرة: في ظروف لبنانية ساخنة مصدرها الخاصرة الجنوبية حطت أورتيغوس في بيروت
https://x.com/nbntweets/status/1908558896400056743?t=pF9eUUopKV_ycBBAfYldHQ&s=19
المنار
بناءً على بياناتِ الرئاساتِ الثلاث، فانَ لقاءاتٍ بناءةً لنائبةِ المبعوثِ الاميركيّ الى الشرقِ الاوسطِ مورغان اورتيغوس اجرتها في بيروت، اَجمعت وفقَ المعلنِ على جِديةِ المباحثاتِ التي تناولت الملفاتِ الماليةَ والاقتصاديةَ ومساراتِها الاصلاحية، وتطوراتِ الاوضاعِ الامنيةِ في ظلِّ الاعتداءاتِ الصهيونية، فضلاً عن الاوضاعِ عندَ الحدودِ اللبنانيةِ السورية ..
عندَ هذا الحدِّ كانَ الحديثُ الذي لم يُماشِ جوقاتِ التهويلِ التي مَهّدت للزيارة، دونَ ان يعنيَ عدمُ تصعيدِ اللهجةِ الاميركيةِ اَنَ الزيارةَ اَنهت او حَدَّت من الرعايةِ الاميركيةِ الكاملةِ لكلِّ العدوانيةِ الصهيونيةِ المتماديةِ التي تضربُ عمومَ الاراضي اللبنانية ..
لكنَ اجماعَ الرئاساتِ الثلاثِ على اولوياتِ العملِ لوقفِ العدوان، والسيرِ بما يحافظُ على سيادةِ الوطنِ ووحدتِه الداخليةِ وفقَ ما يتفاهمُ عليه اللبنانيون لحمايةِ البلدِ واستقرارِه، فرضَ صورةً لم تَستطِع معها حاملةُ نجمةِ داوودَ الصهيونيةِ فرضَ وهرةٍ على وَحدةِ الموقفِ اللبناني، تاركةً لمن اعتادَ الخروجَ عن اولويةِ المصلحةِ الوطنيةِ بالتسرعِ ببعضِ المواقفِ كعادتِهم الدائمة، متمنِّينَ اشعالَ النارِ بالبلدِ وامنِه الداخلي ليُضيئُوا شمعةً في شارعِهم السياسيِّ الضيِّقِ والمظلم، وما الدعواتُ المتكررةُ لهؤلاءِ للجيشِ اللبناني لنزعِ سلاحِ المقاومةِ بالقوةِ سوى بعضِ دليل .. ودليلٌ على سِيَادِيَّةِ هؤلاءِ حضورُ وزيرِ الخارجيةِ على مائدةِ اورتيغوس في عوكر بدلَ ان تزورَه كممثلٍ للدبلوماسيةِ اللبنانيةِ في مقرّ وزارةِ الخارجية..
بعيداً عن تلكَ الزواريبِ والانحرافِ في المفاهيمِ السيادية، فانَ المفهومَ من زيارةِ اورتاغوس انَ الموقفَ الاميركيَ عندَ تبريرِه ودعمِه للاعتداءاتِ الصهيونية، واَنَ سلةَ الشروطِ تطالُ اداءَ السلطةِ الداخليةِ من جوانبِها الاقتصاديةِ والماليةِ والامنية. امّا الجزرةُ والعصى الاميركيتانِ لجرِّ لبنانَ الى مستنقعِ التطبيع، فتجاوزُهُ سهلٌ – كما يقولُ الموقفُ اللبناني: فلْيُطَبِّقِ الاسرائيليُ اتفاقَ وقفِ اطلاقِ النار، وبعدَها يمكنُ للترسيمِ البَريِّ اَن يَسلُكَ الطريقَ نفسَه الذي سلكَهُ الترسيمُ البحريُ عبرَ لجنةٍ عسكريةٍ وتقنيةٍ او عبرَ الدبلوماسيةِ المكوكية ..