حصاد اليوم
مكتب #نتنياهو: انسحاب الجيش الإسرائيلي من #لبنان لن يكتمل في مهلة الـ 60 يوماً
وزير خارجية الكويت في لبنان
وزير خارجية السعودية في سوريا
بري عرض مع اليحيا والبديوي للاوضاع محليا وإقليميا وأثنى على المؤازرة المستمرة لدول مجلس التعاون الخليجي للبنان واللبنانيين المتمثلة بجسور الدعم المتواصل
إستقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري في مقر الرئاسة الثانية في عين التينة رئيس الدورة الحالية للمجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وزير الخارجية الكويتي عبد الله علي اليحيا والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي والوفد المرافق، في حضور المستشار الإعلامي لرئيس مجلس النواب علي حمدان.
وتم في خلال اللقاء عرض للأوضاع العامة في لبنان والمنطقة والمرحلة الدقيقة التي تمر بها، وأهمية أن ينحو لبنان نحو مسار إستعادة دوره وإستقراره وإزدهاره .
وكان اللقاء أيضا مناسبة، تم في خلالها التأكيد على ضرورة التزام إسرائيل بكامل بنود إتفاق وقف إطلاق النار وتطبيق القرار 1701 وإنهاء إحتلالها بالكامل للأراضي اللبنانية التي لا تزال تحتلها في جنوب لبنان.
وقد ساد اللقاء تطابق في وجهات النظر لا سيما التمسك بإتفاق الطائف وتطبيق بنوده الإصلاحية.
وأثنى الرئيس بري على العلاقات التاريخية الطيبة بين لبنان ودول مجلس التعاون الخليجي ومؤازرتها للبنان في كافة أزماته وهي مؤازرة لا تزال مستمرة ومتمثلة بجسور الدعم المتواصل للبنانيين والواعدة في إعادة إعمار ما دمره العدوان الإسرائيلي.
وحمل الرئيس بري الوفد تحياته وتحيات الشعب اللبناني الى أمير دولة الكويت الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح ولسائر قادة دول مجلس التعاون الخليجي.
..
مطلوب للقضاء حاول اجتياز حاجز ضهر البيدر باتّجاه البقاع على متن سيّارة مسروقة، فتمّ توقيفه و أعيدت السيّارة إلى مالكها.
24/1/2025
صــدر عـن المديريّـة العامّـة لقـوى الأمـن الدّاخلــي ـ شعبـــة العلاقـــات العامّـــــــــة
البلاغ التالي
فجر تاريخ 18-01-2025، اجتازت سيّارة نوع “هوندا” لون جردوني حاجز ضهر البيدر كانت متّجهةً من بيروت نحو البقاع، ولم يمتثل سائقها لطلب عناصر الحاجز بالتّوقف، وتابع فراره بالرغم من تضرّر الإطارات جرّاء استخدام “العوائق الشائكة” من قِبَل العناصر لعرقلة سيرها
فقام العناصر بمطاردته، بمؤازرة دوريّة من شعبة المعلومات، وتمكّنوا من اعتراض السّيّارة وتوقيف سائقها، وتبيّن أنّه يدعى
ع. ز. (من مواليد عام 1985، لبناني)
ويوجد بحقّه مذكّرة إلقاء قبض بجرم تزوير
كما تبيّن أنّ السّيّارة قد سُرِقت من محلّة برج حمّود، قُبيل التوجّه بها إلى البقاع
أعيدت السّيّارة إلى مالكها، وأجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوف، بناءً على إشارة القضاء المختصّ
..
الأمير #فيصل_بن_فرحان :
– الزيارة إلى #سوريا ولقائي بأحمد الشرع يؤكد موقف #السعودية الداعم للأشقاء .
– ندعو للإسراع في رفع العقوبات عن سوريا .
– سوريا ستعود إلى موقعها المهم في المنطقة بتكاتف السوريين
مقدمات. نشرات الأخبار
Lbc
تنتهي بعد غد الأحد مهلة الستين يومًا للهدنة ، ويفترض أن يكون الجيش الاسرائيلي قد إنسحب.
عمليًا ما الذي حدث؟ إسرائيل تقول إنها لن تنسحب لأن هناك مراكزَ ومستودعات ٍ لحزب الله لم يُنجَز الإنتهاءُ منها، وأنَّ هذا الأمر كان منوطًا ً بالجيش اللبناني ولم يقم به. تردُّ السلطة اللبنانية أن الانسحابَ الأسرائيلي يجب أن يتم اولًا وبعدها ينتشر الجيش اللبناني، لأنه لا يمكن أن يلتقي الجيش اللبناني والجيش الاسرائيلي على أرضٍ واحدة. هكذا، بين التذرع الاسرائيلي والردِّ اللبناني، البلدُ أمام مشهدِ أن يوم الأحد لن يشهد إنسحابًا إسرائيليًا، فماذا سيكون عليه الوضع في هذه الحال؟ حزب الله، وعلى لسان أكثرَ من قيادي ومسؤول لديه، أعلن انه بعد اليوم الستين للهدنة، لكل حادث حديث، فإذا كان ” الحادث” أن إسرائيل واصلت تفجيراتها في القرى، فماذا سيكون عليه ” حديث” الحزب؟ هل سيرد؟ أين وكيف؟ وفي حال ردَّ الحزب، هل تردُّ عليه إسرائيل ونكون أمام سقوط الهدنة؟ وفي حال سقوطها، هل تندلع الحرب مجددًا؟ إنها أسئلة مشروعة تحتاج الى أجوبة صريحة وواضحة وشافية، وقد لا تأتي الأجوبة قبل بعدِ غد الأحد، إلا إذا نجحت المساعي الديبلوماسية، علمًا أن المتطلبات اللوجستية لا تتيح الإنسحاب في غضون ساعات لتنتهي الأحد.
ما هو موقف حزب الله ؟ يعتبر الحزب أن عدم الإنسحاب يعتبر خرقاً لاتفاق وقف النار، لكنه يُلقي مسؤولية الرد على الدولة فيعتبر أن الاحتلال يستوجب التعاطي معه من قبل الدولة بكل الوسائل والأساليب التي كفلتها المواثيقُ الدولية.
في سياق ملف الجنوب وسلاح ِ حزب الله ومحاولاتِ تهريب سلاح للحزب من سوريا، معلوماتٌ من أكثر من مصدر تقاطعت عند أن حزب الله يحاول سحبَ أسلحة من جنوب الليطاني إلى شماله، كما يحاول تهريبَ أسلحة من سوريا إلى لبنان ، والجدير ذكره أن الأمن العام في الإدارة الجديدة في سوريا كان ضبط َ أسلحة كانت هناك محاولاتٌ لتهريبها إلى لبنان.
هذه المعطيات أصبحت في حوزة لجنة المراقبة ، وردة ُ الفعل أن حزب الله لم يفهم الرسالة َ بعد من أنْ لا أسلحة لا جنوبَ الليطاني ولا شمالَه، وأن القفز فوق هذا الواقع سيُعرِّض لبنانَ لمخاطر جمة.
في ملف تشكيل الحكومة ، ومن دون مطوَّلات : راوِح مكانك، أما الأسباب فمعروفة : مطالبة ٌ بحصص وتمسكٌ بحقائب ، وهي معزوفة تتكرر منذ يوم إستشارات التأليف، وهي معزوفة سئمت منها الخماسية وتعتبرها لا تبشر بالخير ، وكأنَّ الطبقة السياسية اللبنانية لم تفهم التغيرات الكبيرة التي حصلت في المنطقة.
Otv
ليس في الأمر مفاجأة ولا صدمة: أرضُنا ستبقى محتلة إلى ما بعد الإثنين 27 كانون الثاني 2025، تاريخ انتهاء مهلة الستين يوماً المنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار.
فكل متابع لمسار الشهرين الفائتين، سواء لناحية الإمعان في خرق السيادة اللبنانية، أو البطء في التطبيق، لم يكن بإمكانه إلا أن يتوقع هذه النهاية.
أما المسؤولية عن الحدث المُفجِع، بكل ما في الكلمة من معنى، فعلى عاتق ثلاث جهات:
أولاً، الدول الراعية لاتفاق وقف إطلاق النار، التي فشلت حتى الآن في إلزام إسرائيل بالتزام تعهداتها بموجب الاتفاق، بدليل الخروقات المتواصلة منذ دخوله حيز التنفيذ.
ثانياً، المسؤولون اللبنانيون الذين وافقوا على اتفاق لم ينفذ من جهة، والذين لم يبذلوا الجهد الكافي في المتابعة من جهة أخرى، حيث مرر البعض المعلومة السوداء قبل أيام في مقابلة تلفزيونية على شكل عبارة مبسطة، مفادُها أنه تبلغ أن الانسحاب الاسرائيلي قد يتأخر بضعة أيام.
ثالثاً، الأفرقاء الذين أقحموا لبنان في حرب الإسناد التي كانت مرفوضة من سائر اللبنانيين، والتي استخدمها العدو ذريعة لإعادة احتلال أجزاء من لبنان بعد ربع قرن تقريباً على تحرير غالبية الاراضي اللبنانية عام 2000. أما مقولة الحرب الاستباقية، فلم تكن مقنعة في السابق لجزء كبير من الناس والأطراف ولن تصبح كذلك اليوم.
وأمام هذا الواقع الأليم، تُستحضر التحذيرات المتكررة التي أطلقها الرئيس العماد ميشال عون من مغبة الانخراط في حرب الاسناد، والتي كان آخرَها بتاريخ 29 آب 2024، في مقابلة مع جريدة الاخبار، قبل أقل من شهر من العدوان الاسرائيلي الواسع على لبنان، حيث قال: “أتمنى من كل قلبي أن أكون قد أسأت التقدير، وأن تنتهي الحرب ولبنان بحدوده الحالية، لأن لديّ خشية حقيقية من أن الإسرائيلي يريد أن يحتل منطقة جنوب الليطاني لإقامة منطقة عازلة”.
وفي انتظار مرحلة ما بعد الستين يوماً، وموقف الدولة اللبنانية وحزب الله الذي شدد في بيان أمس على دورها في هذا الاطار، تبقى الانظار منصبَّة على مسار تأليف الحكومة، الذي دخل عنق الزجاجة في ضوء فرملة الاندفاعة الايجابية الاولى بفعل نوايا التعطيل المعروفة من ناحية، والمطالب المتضاربة لبعض الكتل النيابية من ناحية أخرى، ليبقى التعويل على رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف اللذين يوقعان مرسوم التأليف بموجب الدستور، بأن يقدما للبنانيين حكومة جديدة تحوز على ثقتهم، وثقة المجتمعين العربي والدولي، قبل ثقة مجلس النواب التي تبقى معبراً ضرورياً، ولو شكلياً، في حال توافر التفاهم السياسي الداخلي.
Nbn
مقدمة النشرة:
ثلاثة أيام تفصل لبنان عن موعد انتهاء مدة الـ 60 يوماً لانسحاب جيش العدو الإسرائيلي من الجنوب وفق ما نصّ اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل اليه في 27 تشرين الثاني الماضي
https://x.com/nbntweets/status/1882847360805679173?t=aOL48cekmpuibB9mjbkhHQ&s=19
المنار